WISE:LN
Wise PLC
وايز بي ال سي
941.00+14+1.51%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 11:36 12 ديسمبر 2024
افتتاح
OPEN
922.50
إغلاق سابق
PREV CLOSE
941.00
حجم التداول
PX_VOLUME
1,274,042
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
6,882.88
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
922.50 - 945.50
52 اسبوع
52 WEEK
563.50 - 997.50
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+7.67%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,025.00
مكرر الربحية
22.97
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,333,178.00
مضاعف القيمة الدفترية
8.2185
ربحية السهم
6.69
توزيع الأرباح السابق
عائد التوزيعات
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-06-13
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن وايز بي ال سي
وايز بي ال سي (Wise PLC) هي شركة متخصصة في تصميم وتطوير الحلول البرمجية. تقدم الشركة منصة لإجراء تحويلات دولية متعددة العملات. تخدم (Wise) العملاء في جميع أنحاء العالم.
العنوان
56 Shoreditch High Street|6th Floor of The Tea Building|London, E1 6JJ|United Kingdom
رقم الهاتف
الموقع الإلكتروني
www.wise.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Taavet Hinrikus
Chairman/Co-Founder
Kristo Kaarmann
CEO/Co-Founder
Matthew Briers "Matt"
Chief Financial Officer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Alastair Rampell "Alex"
Co-Founder
David B Wells
Board Member
Taavet Hinrikus
Chairman/Co-Founder
Clare Gilmartin
Board Member
Hooi Ling Tan
COO/Co-Founder
Ingo Jeroen Uytdehaage
Chief Financial Officer
أخبار
"HSBC"يتحدى هيمنة شركات التكنولوجيا المالية العالمية بتطبيق جديد
يستعد مصرف "إتش إس بي سي هولدينغز" لطرح تطبيق مدفوعات دولي يهدف إلى تحدي هيمنة شركات التكنولوجيا المالية على غرار "ريفولوت" (Revolut) و"وايز" (Wise) التي جمعت عشرات الملايين من العملاء الأفراد بواسطة تقديم خدمة تداول عملات أجنبية رخيصة.من المقرر طرح تطبيق "زينغ" في بداية الأمر داخل المملكة المتحدة، لكن أكبر بنك أوروبي يعتزم توفير الخدمة في مناطق أخرى خلال الشهور المقبلة، إذ يطمح إلى الحصول على حصة في سوق تخدم المستهلكين الأثرياء سريعة النمو.اتش اس بي سي هولدينغز بي ال سي
750.00 GBp+0.79
اتش اس بي سي هولدينغز بي ال سي
750.00 GBp+0.79
ماذا جنى HSBC من شراء "سيليكون فالي" البريطاني؟
اشترى مصرف "إتش إس بي سي هودلينغز" الوحدة البريطانية لمصرف "سيليكون فالي بنك" خلال عطلة نهاية أسبوع واحدة جنونية في مارس الماضي. والآن بدأت تظهر التفاصيل الدقيقة لما حصل عليه المصرف البريطاني بالضبط مقابل سداده جنيهاً إسترلينياً واحداً (ما يعادل 1.25 دولار أميركي).تحليل سجلات الشركات في المملكة المتحدة يقدم لمحة سريعة عن عملاء "سيليكون فالي بنك يو كيه" في بريطانيا، ومنهم شركة "وايز"، لخدمات المدفوعات الدولية، وشركة "ماد.كوم" (Made.com)، المتخصصة في تجارة التجزئة لكماليات المنازل عبر الإنترنت التي اشترت شركة "نكست" علامتها التجارية السنة الماضية، وشركة "إكس 10" (10x)، شركة التكنولوجيا المالية التي أسسها الرئيس التنفيذي السابق لمصرف "باركليز" أنتوني جينكينز من بين أشهر الأسماء المعروفة. وتأتي شركة تصنيع فرن البيتزا "أوني" (Ooni) بين قائمة العملاء.اتش اس بي سي هولدينغز بي ال سي
750.00 GBp+0.79
اتش اس بي سي هولدينغز بي ال سي
750.00 GBp+0.79
الدولار يواجه خطر التخلف عن مواكبة تطور النقود
العملة الحديثة يجب أن تلبّي احتياجات الاقتصاد الحديث. مع ذلك؛ فإنَّ الدولار الأميركي يفشل بقوة في أداء هذه المهمة. ففي الوقت الذي أصبحت فيه العملات في كل أنحاء العالم، أكثر سهولة في الاستخدام، يبدو الدولار معرضاً لخطر التخلف عن الركب. صحيح أنَّ الاحتياطي الفيدرالي يعمل على معالجة الأمر، لكنْ يتعين على الحكومة ككل القيام بما هو أكثر من ذلك لضمان المحافظة على القدرة التنافسية للدولار، سواء داخل حدود الولايات المتحدة أو خارجها.خلال العقود الأخيرة، أدخلت دول عديدة، من المملكة المتحدة إلى الصين، أنظمة مدفوعات إلكترونية تمكًن الأشخاص من إتمام معاملاتهم مع الجميع، من الأصدقاء إلى شركة الهاتف، فوراً وبطريقة مباشرة من حساباتهم المصرفية، وبتكلفة منخفضة للغاية. ويشير أحد التقديرات إلى أنَّ ذلك الانتقال إلى التسوية الفورية للمدفوعات عزّز الناتج الاقتصادي العالمي بمقدار 78 مليار دولار سنوياً - مما يعني دفع رواتب أسرع، ومعاملات أكثر سلاسة، وتسريع وتيرة التجارة بشكل عام.لأول مرة في تاريخ السعودية.. المدفوعات الرقمية للأفراد تتجاوز النقديةمثل هذا الأمر لا يلقى رواجاً كبيراً في الولايات المتحدة، إذ إنَّ أقل من 1% من المعاملات المالية تتم تسويتها في الوقت الفعلي الذي تُجرى فيه. كما أنَّ أنظمة الدفع الأسرع الخاصة بمعاملات التجزئة، مثل "فينمو" (Venmo) و"زيل" (Zelle) ما زالت تتسم بالمحدودية، سواء لجهة الاستخدامات أو المجالات التي تغطيها. كذلك، ما تزال تستغرق التحويلات المصرفية أياماً لإنجازها، مع كل النفقات والمخاطر التي تنطوي عليها، وفشلها في بعض الأحيان. أما مدفوعات البطاقات، وعلى الرغم من أنَّها سهلة نسبياً؛ فتُفرَض عليها رسوم تجارية تصل إلى 3%، أي ما يوازي عشرات المليارات من الدولارات سنوياً، مما يمثل في نهاية الأمر تكاليف إضافية يدفعها المستهلكون.بقلم: محررو بلومبرغويسترن يونيون كو
10.95 USD-0.91
ويسترن يونيون كو
10.95 USD-0.91
هروب جماعي للشركات من بورصة لندن بسبب تكاليف الإدراج
تتعرّض مكانة لندن، باعتبارها أكبر مركز مالي أوروبي، إلى هزة جديدة بسبب ارتفاع عدد الشركات الهاربة من سوق الأوراق المالية في المملكة المتحدة، ما يزيد من قتامة تباطؤ حركة الطروحات الأولية.قالت شركة الاستثمار التقني، "ألايد مايندز" في الولايات المتحدة، أمس الأربعاء، إنها تريد إلغاء إدراجها في بورصة لندن، ملقية باللوم في تخارجها على التكلفة "الباهظة المقيّدة" الخاصة بالاحتفاظ بإدراج مميز. وألغت شركة التعدين العملاقة، "بي اتش بي غروب" في وقت سابق من هذا العام، عرض إدراجها من الفئة الأولى في المملكة المتحدة، لصالح الإدراج في السوق الأولية بأستراليا، متخلية كذلك عن مكانتها في مؤشر "فوتسي 100" البريطاني.يعيق التخارج الجهود المبذولة لتعزيز مكانة لندن كمركز مالي عالمي ومقر رئيس للإدراج. وتعمل الحكومة جاهدة على استقطاب الشركات الناشئة وشركات التكنولوجيا من خلال تقديم إعفاءات ضريبية وتيسير الطريق أمام دخول الأسواق العامة، لكن المملكة المتحدة، منذ التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في عام 2016، عانت من تباطؤ نشاط الاكتتابات العامة الأولية والتقلبات البارزة والاضطرابات السياسية.المملكة المتحدة تعدّل القواعد لتعيد الحياة إلى اكتتابات لندنديلفرو بي ال سي
155.00 GBp+0.86
ديلفرو بي ال سي
155.00 GBp+0.86
المستثمرون يجب أن يكونوا أكثر ذكاء بشأن التكنولوجيا المالية
ثمة خبر سار يقول إنَّ التقدم في التكنولوجيا المالية (FinTech) سيسهم في تحسين حياة العملاء. أما الخبر السيئ؛ فهو أنَّ الكثير من المستثمرين سيخسرون أموالهم أثناء حدوث ذلك. ففي ظل استثمار قياسي بلغ 98 مليار دولار في النصف الأول من عام 2021 فقط، لتتجاوز بذلك القيمة الإجمالية حاجز تريليون دولار على مدى العقد الماضي؛ تعدّ المبالغ المتعلقة بهذا المجال مذهلة.اقرأ أيضاً: هل ستأتي الأزمة المالية القادمة من قطاع التمويل عبر الإنترنت؟برغم أنَّ بعض الشركات تعتبر مذهلة؛ فإنَّ العديد من شركات التكنولوجيا المالية تشكل استثماراً ضعيف المستوى تكتنفه عيوب خطيرة في نماذج أعماله وأدائه التشغيلي. إنَّنا في عصر يشهد تغيراً تكنولوجياً هائلاً، لكنَّ الأموال الرخيصة والحاجة إلى النمو ضللت العديد من المستثمرين فيما يتعلق بالمخاطر.اقرأ المزيد: 2.5 تريليون دولار مكاسب أسهم عمالقة التكنولوجيا في 2021يتعين على المستثمرين التركيز أولاً على المنتج الأساسي. وعادةً ما تدور الأسئلة الرئيسية حول المشكلة التي تحاول شركة التكنولوجيا المالية حلّها؟ وهل تضيف قيمة للعملاء؟ وهل المنتج التابع لها أفضل من منافسيه؟حلّ يبحث عن مشكلةمن المثير للدهشة أنني رأيت الكثير من شركات التكنولوجيا المالية التي يبدو كأنَّها لم تطرح مثل هذه الأسئلة الأساسية. وخير مثال على ذلك؛ هو العدد الهائل من شركات الـ"بلوكتشين" التي يحاول الكثير منها إيجاد مشكلة قد تتناسب مع حلّها المتصوّر، وربما تكون منتجاتها متطورة تقنياً، لكن هل هي كافية للعملاء للانتقال إليها؟المشكلة الأوسع نطاقاً، هي أنَّ العديد من الشركات تفتقر إلى استراتيجية حيوية قابلة للتطبيق. فغالباً ما يُشار إلى تسارع وتيرة طرح المنتجات أو واجهة المستخدم سهلة الاستخدام أو التكنولوجيا المبتكرة باعتبارها مزايا تنافسية رئيسية، لكنَّها ليست استراتيجيات في حدّ ذاتها، وتكاليفها ليست أقل. في كثير من الحالات، يمكن للمنافسة أيضاً خفض تسعيرها، مما يؤثر سلباً في العوائد. وإلى متى يمكن لشركات، مثل شركة تحويل الأموال "وايز" (Wise)، أو "ريفولوت" (Revolut)، النجاة إذا بدأ أحد العاملين الرئيسين في المجال مثل "إتش إس بي سي هولدينغز"، حرب أسعار من خلال تقديم أسعار الصرف الأجنبي ذاتها؟الهروب من المنافسةمما لا شكَّ فيه أنَّ الاستراتيجية الأساسية الرديئة هي الشائعة، ويمكن اكتشافها في الغالب من جانب الشركات التي تدخل أسواق "المحيط الأحمر"، التي تُعرف بأنَّها سوق قائمة تتسم بمنافسة شرسة. وعادةً ما تحدّد العائدات عبر قوى السوق، ويمكن أن تكون عرقلتها أمراً صعباً للغاية، وبالتالي؛ إذا لم تكن تمارس نشاطاً تجارياً بطريقة مختلفة تماماً؛ فستكون رهينة لمثل هذه القوى، وترى عوائد مخيبة للآمال. ومن هنا؛ فإنَّ الأداء الضعيف للبنوك الأوروبية المنافسة، مثل "مترو بنك" (Metro Bank)، أو "مونزو بنك" (Monzo Bank)، أو "إن 26 جي إم بي إتش" (N26 GmbH) المدعوم من رجل الأعمال بيتر ثيل، يجب ألا يكون مثيراً للدهشة. فهذه البنوك لم تفعل شيئاً يختلف اختلافاً جوهرياً عن العاملين الرئيسين في هذا المجال. وكما قال ثيل، فإنَّ معظم الشركات تفشل لأنَّها فشلت في الأساس في الهرب من المنافسة.على النقيض من ذلك، تم تجاهل استراتيجيات "المحيط الأزرق"، التي تُعرف بأنَّها محيط يفتقر للمنافسة والفرص لخلق طلب جديد. ويمكن لاستراتيجية "المحيط الأزرق" البدء من موضع مناسب للسوق القائمة، لكن يمكنها التوسع أو حتى إنشاء سوق جديدة تماماً. وهذا هو المكان الذي تولد فيه عوامل الإعاقة الحقيقية، وأفضل مثال على ذلك هو "أمازون دوت كوم" التي بدأت في بيع الكتب، والتوسع في أسواق جديدة مثل الحوسبة السحابية.أسواق معقّدةمن المؤسف أنَّ العديد من فرق إدارة شركات التكنولوجيا المالية تفتقر إلى المهارات أو فهم تعقيدات الأسواق التي تحاول الدخول إليها. وغالباً ما تكون الأسواق، التي تحاول الشركات إثارة اضطرابات فيها، شديدة التنظيم، وتخضع لديناميكيات معقدة. فقد واجهت شركات الدفع بالنقود الإلكترونية وقتاً عصيباً بشكل خاص.كذلك، غالباً ما تكون المعرفة العميقة بالأسواق المالية غير متاحة. فربما كان المال أحد أقدم "التقنيات" القائمة، لكن العديد من مؤيدي العملات المشفَّرة يبدو كأنَّهملا يدركون أنَّ "بتكوين" في الأساس فكرة قديمة -أموال القطاع الخاص- لكن في شكل جديد، إذ تتمتع أموال القطاع الخاص بتاريخ حافل من التقلبات، ومعارضتها تأتي في الغالب مع الحكومات الساعية لحماية احتكارها للأموال. كما تكثر المغالطات السلوكية المعروفة مثل الاستخدام الواسع النطاق للطاقة؛ إذ يخلق قيمة متأصلة، لكنَّ الواقع ليس كذلك. فتكلفة الخسائر هذه، كلاسيكية تقريباً.هل هذا يعني إمكانية شطب عالم التشفير بأكمله بشكل عرضي باعتباره موضةلا قيمة لها؟.. لا أعتقد ذلك، بل يبدو على الأرجح أنَّ شيئاً ما سينبثق عن الابتكار الهائل في مجال الأصول الرقمية، لكنَّني أشكّ في أنَّ العملات المشفَّرة التي مازالت في المرحلة المبكرة، ستثبت أنَّها الرابح النهائي ما لم تعالج هذه الأمور المهمة. ومن المؤكّد أنَّ تحقيق ابتكار صحيح في المرة الأولى، سيكون أمراً غير عادي على الإطلاق.أصل المشكلاتعادةً ما تنبع مشكلات التكنولوجيا المالية المتعددة من قطاع رأس المال الاستثماري الأوسع نطاقاً، الذي نما بشكل هائل في الأعوام الأخيرة في ظل تدفق السيولة والضغط الهائل لتوظيف رأس المال. والجدير بالذكر أنَّ أسواق "المحيط الأحمر" موجودة بالفعل، ويمكن تحديد حجمها وقيمتها بسهولة نسبية، إذ ينتشر الفكر الجماعي على نطاق واسع، كما تجتذب مواضيع الاستثمار العصرية الكثير من رؤوس المال، لكنَّها تزيد من المنافسة. وعلى النقيض من ذلك؛ قد تبدأ استراتيجيات "المحيط الأزرق" في أماكن لا تبشر بالخير، إذ يصعب كثيراً تصور إمكاناتها الحقيقية أو مدى مساهمة فرق الإدارة الماهرة في تنمية الشركات، فضلاً عن أنَّها تتطلب قدراً أكبر من الصبر.في البداية، تشير نماذج الأعمال المعيبة إلى أنَّ العديد من الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية يبدو كأنَّها تركز بشكل أكثر مما ينبغي على الحصول على تقييم أعلى في جولة التمويل التالية، بينما تبدو الحاجة إلى أن تصبح شركة ربحية من الأمور الثانوية. ومن هذا المنطلق، غالباً ما يتم تضخيم التقييمات؛ نظراً للافتقار إلى الربحية، وبالتالي؛ ستعاني شركات عديدة في فترة الانكماش التالية.ثورات التكنولوجيا.. والتغييرتأتي الثورات التكنولوجية غالباً في شكل موجات، وربما نكون قد قطعنا منتصف الطريق فقط من خلال ثورة متعددة العقود الزمنية. وهذه الثروات بإمكانها إحداث تغيير عميق بشأن كيفية تنظيم الأعمال التجارية والمجتمعات أيضاً بطرق يصعب التنبؤ بها. ويشار إلى أنَّ التوسع في ثورة السيارات سمح بإقامة تجمعات سكنية في الضواحي، وغيّر الطريقة التي كنا نتسوق بها. واستناداً إلى التقييمات؛ يبدو أنَّ السيارات أسهمت في جعل "ولمارت" فائزة أكبر من شركات السيارات نفسها.ربما يقتضي الأمر أعواماً قبل ظهور الفائزين، وربما يكون أكبر الفائزين من صناعات أخرى تماماً. وبدلاً من متابعة المواضيع العصرية ذات المبالغ الباهظة؛ ربما كان لزاماً على المستثمرين التفكير في المزيد من فرص "المحيط الأزرق"، أو التحلي بالصبر فحسب. وتجدر الإشارة إلى أنَّ بعض أفضل الأوقات للاستثمار في التكنولوجيا، جاءت في الدورة الأخيرة بعد الانهيار، وربما يعيد التاريخ نفسه.بقلم: Ben Ashbyوايز بي ال سي
922.50 GBp+1.51
وايز بي ال سي
922.50 GBp+1.51
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان