كان عاماً اشتدت فيه التحديات على العديد من الشركات مع استمرار جائحة كورونا، ونقص الأيدي العاملة، واختناق سلاسل التوريد، وارتفاع التضخم ارتفاعاً قياسياً. لكن كأنَّ هذه الأزمات لا تكفي؛ فقد أضافت بعض الشركات إلى مصائبها أزمات من إخفاق فظيع في إدارة علاقاتها العامة.
بناء على طلب جماهيري؛ أقدِّم لكم مجموعة منتقاة من أسوأ خمسة قرارات للعلاقات العامة في الشركات خلال العام.
[object Promise][object Promise][object Promise][object Promise][object Promise][object Promise]هذا المقال لا يعكس موقف أو رأي "الشرق للأخبار"وهو منشور نقلا عن Bloomberg Mediaولا يعكس بالضرورة آراء مجلس تحرير Bloomberg أو ملاكها
تصنيفات