
Justin Fox
Justin Fox is a Bloomberg Opinion columnist covering business. He was the editorial director of Harvard Business Review and wrote for Time, Fortune and American Banker. He is the author of “The Myth of the Rational Market.”للإتصال بكاتب هذا المقال:https://www.twitter.com/foxjustjustinfox@bloomberg.netكيف يمكن لترمب الاستفادة من اقتصاد يثير استياء الأميركيين؟
أمضى الرئيس الأميركي المنتخب حديثاً دونالد ترمب الأشهر القليلة الماضية في تصوير الاقتصاد الأميركي كأنه كارثة ملحمية تستدعي تحركاً جذرياًبقلم: Justin Foxمؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,199.22 USD+0.21

مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,199.22 USD+0.21
بايدن أم ترمب.. من حفز الاقتصاد الأميركي أكثر؟
شهدت أميركا نمواً اقتصادياً أقوى خلال فترة رئاسة بايدن مقارنة بترمب، حيث ارتفع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بمعدل سنوي قدره 3.1% منذ تولى بايدن منصبهبقلم: Justin Foxمؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,199.22 USD+0.21

مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,199.22 USD+0.21
ما الذي يجعل المدن الأميركية أقذر من نظيراتها عالمياً؟
لم أر موسكو من قبل، لكنني سمعت أنها اكتسبت ألقاً خلال العقد الماضي وبضع من السنين التي سبقته، وقد نشرت بلومبرغ بزنيسويك تقريراً في 2017 بعنوان "موسكو تنفض عنها غبار الحقبة السوفيتية لتكتسي ببريق حضري). لكنني زرت كثيراً من مدن العالم المتقدم، وأشهد أنها تجنح لأن تكون أنظف وأكثر أماناً ولها بنية تحتية أفضل من المدن الأميركية.لذا لن أنضم إلى جوقة المستهزئين بالإعلامي/الترفيهي تَكر كارلسون إثر تصريحه خلال مؤتمر في دبي في فبراير أن موسكو التي كان قد زارها حديثاً لأجل مقابلة مع رئيس روسيا فلاديمير بوتين "أجمل بكثير من أي مدينة في بلادي". ولكنني سأحاول الإجابة على أسئلته.تحدث كارلسون عن موسكو، قائلاً: "إنها أنظف وأكثر أماناً وأحسن، سواء على الصعيد الجمالي أو المعماري أو من حيث الطعام أو الخدمات، من أي مدينة في الولايات المتحدة، لدرجة لا بدّ أن تسأل، ولا أعني ذلك من منطلق عقائدي، كيف حصل ذلك؟ كيف حصل ذلك؟"أضاف: "زيارة موسكو تجربة ذات أثر عميق على المواطن الأميركي. لم أكن أعلم ذلك وقد اكتشفته هذا الأسبوع، وهو ينطبق أيضاً على زيارة سنغافورة وطوكيو ودبي وأبوظبي، لأن هذه المدن، وبغض النظر عن الطريقة التي قيل لنا إنها تدار بها، هي أماكن رائعة للعيش، فهي لا تعاني من تضخم متفلت، ولا ينتشر فيها خطر الاغتصاب. ما هذا؟"دراسة: مدن الولايات المتحدة تعاني من انعدام عدالة توزيع الأشجاربقلم: Justin Fox
شباب أميركا يقضون أوقاتاً طويلة في الألعاب.. فهل يعطون العمل حقه؟
كرّس الشباب الأميركي خلال أول عقد ونصف من القرن الجاري، قدراً متزايداً من الوقت لممارسة ألعاب الكمبيوتر والفيديو، فيما تراجع الوقت الذي خصصوه للعمل. أشار أربعة خبراء اقتصاديون، في ورقة بحثية نُشرت عام 2017 وحظيت باهتمام واسع، إلى أن الألعاب الأفضل "التكنولوجيا المحسّنة لأوقات الفراغ" تستقطب اهتمام الشباب بعيداً عن أماكن العمل. ردّاً على هذا البحث، جادل الخبير الاقتصادي غراي كيمبرو بأطروحة لم تحظ سوى باهتمام أقل، ولكني أجدها أكثر إقناعاً، بأن التفاعل بين الطلب الضعيف على العمالة و"التحول في الأعراف الاجتماعية (الذي) جعل ممارسة ألعاب الفيديو أكثر قبولاً في الأعمار اللاحقة"، كان أبلغ إيضاح للبيانات.ربما حان الوقت لتبني بعض الفرضيات الجديدة. تُظهر الإحصائيات الصادرة الشهر الماضي من قبل المكتب الأميركي لإحصائيات العمل، استناداً إلى نتائج المسح الأميركي السنوي لاستثمار الوقت، أن الفترات الزمنية التي يقضيها الشباب في "ممارسة الألعاب" (لا تفرّق نتائج المسح بين الألعاب الإلكترونية وغير الإلكترونية، لكن معظم الباحثين يفترضون أن الأولى هي المقصودة)، قد ارتفعت بما يقرب من ثلاثة أرباع الساعة بين عامي 2019 و2022، أي أكثر من الفترة التي زادت خلال الـ 16 عاماً الماضية.شركات العمل عن بعد الناشئة تتجه لإنشاء مكاتب افتراضيةلا أعتقد أن التسارع في تحسين جودة ألعاب الفيديو على مدار السنوات الثلاث الماضية لم يكن مفاجئاً، وكان الطلب على العمالة قوياً للغاية في عامي 2021 و2022. مع ذلك، فقد أدت الجائحة إلى تسريح عدد كبير من العمالة في أوائل عام 2020 وفترة مطوّلة في تجربة التعلم والعمل عن بُعد، وهو الوضع الذي استمر لفترة طويلة بعد ذلك. وسط كل هذا الاضطراب، لجأ الشباب إلى أجهزة الكمبيوتر والألعاب الإلكترونية. وكذلك فعلت الفتيات، ولكن من نقطة بداية أقل بكثير.بقلم: Justin Fox
اعتماد الصين على التكنولوجيا الغربية لن يطول كثيراً
تنامى تحفظ الدول الغربية على مشاركة التكنولوجيا مع الصين، مع فرض الولايات المتحدة وهولندا مؤخراً قيوداً جديدة على صادرات أشباه الموصلات ومعدات تصنيعها. في الوقت نفسه، ارتفع تصنيف الشركات الصينية على قائمة أكبر الشركات العالمية إنفاقاً على البحث والتطوير، وربما يكون ذلك علامة على أن حاجتها للتكنولوجيا الغربية لن تطول.بقلم: Justin Fox
ماذا نتعلم من "أخطاء" وارن بافيت؟
لم تتضمن الرسالة السنوية التي أرسلها رجل الأعمال الأميركي الشهير وارن بافيت، السبت الماضي، لمساهمي شركة "بيركشاير هاثاواي" (Berkshire Hathaway) أخباراً جديدة تذكر، فقد اكتفى بالإشارة إلى أن الشركة حظيت بعام جيد في 2022، وبلغت فيه أرباحها التشغيلية 30.8 مليار دولار، كما كشف أن "سيز كانديز" (See’s Candies) التابعة للمجموعة باعت 11 طناً من حلوى السكر المغطاة بالمكسرات (القصفة) والشوكولاتة التي تنتجها بما قيمته 400309 دولارات في الاجتماع السنوي العام الماضي في أوماها.لكن أبرز شيء يتعلق بالرسالة هو اختصارها، إذ جاءت في 4455 كلمة فقط، لتكون أقصر رسائل بافيت للمساهمين في 44 عاماً.نعم، بدأتُ تجميع هذه البيانات قبل ظهور رسالة بافيت الجديدة، اعتقاداً مني بأنه قد لا يكون هناك كثير لمناقشته، إذ كان مسار الأمور يعطي بالفعل إشارة لا لبس فيها على أن رئيس "بيركشاير" يعمل على تقليصها تدريجياً. وهو بالطبع يفعل، فرجل الأعمال الأميركي يبلغ من العمر 92 عاماً، وشريكه التجاري منذ فترة طويلة تشارلز مونغر، نائب رئيس "بيركشاير"، سنه 99 عاماً.بقلم: Justin Foxبيركشاير هاثاواي انك
486.55 USD-0.57

بيركشاير هاثاواي انك
486.55 USD-0.57