ليز ترَس
الجنيه الإسترليني يتجه لأطول موجة هبوط منذ عهد ليز ترَس
يتجه الجنيه الإسترليني إلى أطول سلسلة خسائر منذ أن باع المضاربون كميات كبيرة من العملة قبيل تولي ليز ترَس رئاسة الوزراء في العام الماضي.انخفض الإسترليني مقابل الدولار بأكثر من 2% في الأيام الستة الماضية ليقارب 1.28 دولار، كما حقق أداءً سيئاً مقابل اليورو، وهو في طريقه إلى أسوأ أسبوع له منذ فبراير.توضح تحركات الإسترليني الصعوبات التي يواجهها الجنيه في النصف الثاني من العام بعد صدور بيانات اقتصادية جديدة الأسبوع الجاري. فقد دفع تراجُع معدل التضخم بشكل أكبر من المتوقَّع المضاربين إلى خفض رهاناتهم على مقدار الزيادات الإضافية في أسعار الفائدة التي يقررها "بنك إنجلترا"، مما يزيل إحدى الركائز الأساسية لدعم العملة البريطانية.قال خافيير كورموميناس، مدير استراتيجية الاقتصاد الكلي العالمية بشركة "أوكسفورد إيكونوميكس" (Oxford Economics): "بلغ الإسترليني أعلى مستوياته. المفاجآت الاقتصادية التي دعمت الجنيه بدأ تأثيرها في الانحسار".الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
"بريكست" وملحمة العجز السياسي.. وكيفية الخلاص
ثبُت أن الآثار المدمرة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي"بريكست"، قد طالت الجميع بلا استثناء وبشكل عادل. فالاتفاقية لم تضر بالدولة فحسب عبر خفض معدل النمو وصرف الانتباه عن التهديدات المميتة، مثل السُّمنة، لكنها أضرت أيضاً بالحزب الذي حاك الخطة في الأساس.مع أننا لا نزال في شهر أبريل، يبدو من المؤكد أن كتاب تيم بيل الذي يحمل عنوان "حزب المحافظين بعد بريكست: الأزمة والتحوّل" (The Conservative Party After Brexit: Turmoil and Transformation) سيفوز بجائزة أكثر كتب العام إحباطاً. يرسم الكتاب صورة لحزب كان عظيماً في الماضي، لكنه وقع في قبضة الهوس بفكرة واحدة، حيث يسجل الكتاب الوقت المهدر ويعدد الفرص الضائعة. باختصار، إنه كتاب حافل بالأخبار السيئة.بيل، وهو أستاذ للعلوم السياسية بجامعة كوين ماري في لندن، وخبير أكاديمي بارز في شؤون حزب المحافظين، يذكّرنا في كتابه المكون من 350 صفحة، بسلسلة من الأحداث التي يفضّل الناس الطبيعيون نسيانها، ومنها مثلاً: سعال تيريزا ماي طيلة كلمتها في مؤتمر الحزب، فيما سقطت أحرف مختلفة من شعار "بناء دولة للجميع" خلفها؛ ووصف جريدة "ديلي ميل" للقضاة البريطانيين بأنهم "أعداء الشعب"؛ واختباء بوريس جونسون في ثلاجة خلال برنامج تليفزيوني صباحي لتجنّب الأسئلة الصعبة؛ ومطالبات مؤيدي "بريكست" بأن تدقّ ساعة "بيغ بن" في لحظة الانفصال عن الاتحاد الأوروبي مع نهاية 2019 وبداية 2020؛ ودومينيك كامينغز –كبير مساعدي جونسون- يخبر لجنة برلمانية بأن رئيسه كان "يتخبّط يمنة ويساراً"؛ فضلاً عن عودة كواسي كوارتنغ على وجه السرعة من اجتماع في واشنطن لتقيله صديقته العزيزة، رئيسة الوزراء ليز ترَس، من منصبه، في الوقت الذي كان يتدهور فيه الاقتصاد البريطاني.بقلم: Adrian Wooldridgeالجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
كيف سيكون أداء الجنيه الإسترليني في 2023 مع تراكم الإشارات السلبية؟
يقترب هذا العام المضطرب بالنسبة للجنيه الإسترليني من الانتهاء، مع قليل من الشواهد بأن عام 2023 سيكون مختلفاً بشكل كبير.تتراكم الإشارات الدالة على انكماش الاقتصاد البريطاني المؤلم، ما يدفع المحللين للتشكك في قدرة العملة على التوسع، أو حتى المحافظة، في الانتعاش الأخير أمام الدولار الأميركي. تظهر سوق الخيارات أيضاً ارتياباً، خاصة أن المتداولين ما يزالون متشائمين على المدى الطويل.قفز الجنيه الإسترليني من أدنى مستوى له على الإطلاق في سبتمبر مدفوعاً بتغييرات الحكومة التي تبعت ولاية ليز ترَس المشؤومة رئاسة وزراء البلاد، إضافة إلى تهاوي الدولار. رغم ذلك مازال الجنيه الإسترليني مسجلاً لمعدل هبوط نسبته 11% في عام 2022، ليحقق أسوأ عام له منذ التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست" في عام 2016.اقرأ أيضاً: كيف تخطط لندن لاستعادة جاذبيتها المالية بعد "بريكست"؟أكثر تشاؤميةبينما نتجه إلى العام الجديد، ربما تكون مساحة تحقيق مكاسب محدودة إثر تفاوت سياسات البنك المركزي، حيث يبدو بنك إنجلترا أكثر تشاؤماً مقارنة بنظرائه. كذلك، يستمر الاقتصاد البريطاني في الترنح، ويتصاعد عجز الميزانية بشكل صاروخي، كما تسبب التضخم المكون من رقمين في أكبر تدني في مستويات المعيشة على الإطلاق، مؤدياً إلى الحد من الإنفاق واضطرابات اقتصادية هي الأسوأ منذ عقود. كما تبدو سوق الإسكان أيضاً عرضة لتصحيح حاد.قال جون هاردي، رئيس استراتيجية العملات الأجنبية في "ساكسو بنك" (Saxo Bank)، إن "المملكة المتحدة في طليعة الاقتصادات التي تترنح متجهة للانهيار". وأوضح أن الجنيه الإسترليني "يمكن أن يشهد مزيداً من الانخفاضات في ظل الجمع بين تباطؤ بنك إنجلترا تجاه التشديد المتزايد للسياسة النقدية والوضع المالي المتقشف".المخاطر تحاصر الجنيه الإسترليني والأنظار تتجه صوب "بنك إنجلترا"الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
كيف اندلعت أزمة السندات المفاجئة في بريطانيا؟
حطمت بريطانيا كل الأرقام القياسية السيئة في عام 2022، مع انهيار عملتها إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق، وتسجيل أكبر ارتفاع في عائدات السندات الحكومية على الإطلاق، فيما شهدت البلاد أقصر فترة لبقاء رؤساء الوزراء في الخدمة على مر التاريخ.اندلعت الأزمة في سبتمبر بسبب خطة رئيسة الوزراء آنذاك، ليز ترَس، غير التقليدية لخفض الضرائب وزيادة الاقتراض، في محاولة لتعزيز النمو الاقتصادي. غير أن هذه الأزمة كانت تختمر على مدى سنوات، ولم تنته بسقوط ترَس بعد 6 أسابيع من توليها المنصب.اصطدم عدم الاستقرار الحكومي واضطراب التجارة بسبب الخروج من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، بتحديات هيكلية، جعلت المملكة المتحدة عرضة للتقلبات المفاجئة في تدفقات رأس المال على المستوى العالمي.1) كيف ساء الوضع في المملكة المتحدة؟حتى قبل خطة السياسات المشؤومة لترَس، كان اقتصاد المملكة المتحدة متخلفاً عن نظرائه. تلقّى الاقتصاد البريطاني ضربة أقوى من جائحة كورونا مقارنةً باقتصادات أوروبية عديدة غيره، جزئياً بسبب اعتماده بشكل أكبر على الخدمات وإنفاق المستهلكين، وهما القطاعان اللذان تأثرا سلباً بالإغلاقات المتكررة.قادت المملكة المتحدة حملة مقاطعة صادرات الطاقة من روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، ثم عانت من التداعيات الناتجة عن التضخم العالمي، الذي زاد التوترات الاجتماعية والفقر سوءاً، وتسبب في اضطرابات عمّالية، ما أثّر على السكك الحديدية وخدمات الصحة والكليات، وعلى أكبر شركة اتصالات هاتفية في البلاد.لندن تفقد لقب أكبر سوق أسهم أوروبية لصالح باريساقتصاد بريطانيا، هو الاقتصاد الرئيسي الوحيد الذي لا يزال أصغر حجماً مما كان عليه قبل الجائحة. تخطى اقتصاد الهند نظيره البريطاني مؤخراً كأكبر خامس اقتصاد في العالم. وخلال نوفمبر الماضي، حلّت بورصة باريس محل بورصة لندن كأكبر سوق للأوراق المالية في أوروبا.الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
أبرز توقعات خطة وزير المالية لإصلاح الفجوة المالية في بريطانيا
يعلن وزير المالية البريطاني جيريمي هانت عن حزمة اقتصادية كبيرة في 17 نوفمبر الجاري ضمن محاولته لتحقيق الاستقرار في المالية العامة واستعادة المصداقية المفقودة بسبب الاضطراب الذي خلفته إدارة ليز ترَس "المشؤومة".يحاول هانت وزير مالية رئيس الوزراء ريشي سوناك تحديد مصادر ما يصل إلى 50 مليار جنيه إسترليني (56 مليار دولار) من تخفيضات الإنفاق وزيادة الضرائب من أجل خفض الديون كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي على المدى المتوسط.رغم عدم اتخاذ قرارات نهائية بشأن الحزمة، فإليك ما يمكن أن يحدث:ضريبة الأرباح غير المتوقعة للطاقةيفكر هانت في تمديد الضريبة غير المتوقعة في المملكة المتحدة على شركات النفط والغاز، وهي ضريبة استحدثها سوناك لأول مرة في مايو عندما كان وزيراً. يدرس هانت زيادة كبيرة في الضريبة، ورفع معدلها إلى 30% من 25%، وتمديده أجلها إلى عام 2028 بعد أن كانت لغاية عام 2026. وفقاً لشخص مطلع على الأمر، يدرس هانت أيضاً في تطبيقها على شركات توليد الكهرباء.ذكرت صحيفة "ذا تايمز" نقلاً عن تقديرات حكومية داخلية، أن مثل هذه الخطوة ستزيد الإيرادات من الضرائب الحالية بنسبة 50% لتصل إلى 40 مليار جنيه إسترليني على مدى خمس سنوات، مستشهدة بتقديرات حكومية داخلية، على الرغم من أن ذلك يعتمد على أسعار الطاقة المتقلبة.المملكة المتحدة تسعى لسد 35 مليار جنيه عجزاً مالياً في نوفمبرالجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
محافظ بنك إنجلترا: أمامنا الكثير من العمل لتخطي تداعيات خطة ترَس
قال أندرو بيلي، محافظ بنك إنجلترا، إنَّ الاضطرابات الأخيرة في السوق التي أثارتها الخطط المالية لرئيسة الوزراء السابقة ليز ترَس أضرّت بمصداقية المملكة المتحدة، وسيكون لها تأثير طويل الأجل على علاوة تكاليف الاقتراض.قال بيلي رداً على أسئلة حول تداعيات الميزانية المصغرة: "كانت هناك تساؤلات حول سياسة المملكة المتحدة..سيكون لذلك تأثير دائم، سيتعين علينا العمل بجد لتخطي ذلك".اقرأ المزيد: المملكة المتحدة تعتمد أكبر تخفيضات ضريبية منذ 1972بيلي، الذي قال إنَّه كان يتحدث عن السياسة النقدية بشكل عام، وليس عن السياسة، كشف أنَّه كان "على دراية تامة بالأمر"، عندما كان في واشنطن لحضور اجتماعات صندوق النقد الدولي الشهر الماضي.أجبر تأثير برنامج الحكومة على السوق- عبر ارتفاع عائدات السندات الحكومية البريطانية وانخفاض الجنيه- الحكومة على عكس مسار العديد من الإجراءات في نهاية المطاف. كما كلّف الجدل ترَس وظيفتها بعد أسابيع فقط من تقلّدها المنصب، مما جعل فترة توليها رئاسة الوزراء هي الأقصر على الإطلاق.أوضح بيلي: "كانت هناك علاوة على العائدات في المملكة المتحدة.. إذا نظرت إلى كيفية تحرك أسعار الفائدة في المملكة المتحدة منذ بداية أغسطس مقارنة بمنطقة اليورو والولايات المتحدة، فقد ارتفعت جميعها، ولكن من الواضح أنَّ عوائد المملكة المتحدة ارتفعت أكثر بكثير، وصعدت خلال هذه الفترة عندما كان هناك اضطراب كبير في الأسواق".وأضاف: "هذا أمر سنضطر إلى مواجهته".الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
سوناك يحذر: المملكة المتحدة تواجه "تحدياً اقتصادياً عميقاً"
حذّر ريشي سوناك من أن المملكة المتحدة تواجه "تحدياً اقتصادياً عميقاً" بينما يستعد لتولي السلطة بعد فوزه في السباق لخلافة ليز ترَس رئيساً للوزراء.في خطاب قصير بعد ساعات فقط من انسحاب بيني موردنت من السباق للمنافسة على "10 داونينغ ستريت" (المقصود مقر مكتب رئيس الوزراء) تاركةً الطريق مفتوحاً أمامه، تعهد وزير الخزانة السابق، البالغ من العمر 42 عاماً، بجعل توحيد كل من الأمة وحكومته حزب المحافظين المتحارب أولويته القصوى وقال: "سأعمل يوماً بعد يوم من أجل خدمة الشعب البريطاني".ريشي سوناك رئيس وزراء المملكة المتحدة الجديديواجه سوناك تحدياً هائلاً لاستقرار الاقتصاد البريطاني في مواجهة الرياح المعاكسة بما في ذلك التضخم المكون من رقمين، وارتفاع أسعار الفائدة، وصعود تكاليف الرهن العقاري. كما أنه بعد سبعة أسابيع من حكم ترَس الكارثي الذي ترك حزب المحافظين ضعيفاً في استطلاعات الرأي، لديه أيضاً مهمة صعبة لتوحيد فصائل المحافظين المختلفة، حيث ألقى العديد من أعضاء البرلمان بالحزب باللوم عليه في سقوط سلف ترَس، بوريس جونسون، في وقت سابق من العام.الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286

الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2446 USD+0.1286
تحديات اقتصادية صعبة بانتظار خليفة ترَس
بغض النظر عمّن سيحل محل ليز ترَس، سيرث رئيس الوزراء البريطاني المقبل أوضاعاً اقتصادية كئيبة في المستقبل القريب، تشمل ارتفاع تكاليف الاقتراض، وفواتير طاقة معطلة، وضرائب مرتفعة، مع عدم وجود استراتيجية حول كيفية إنعاش النمو.السباق بدأ بالفعل لخلافة ترَس، التي غادرت "داونينغ ستريت" بعدما أحدثت محاولتها لتحقيق "النمو ثم النمو ثم النمو" عبر التخفيضات الضريبية لصالح الأثرياء من دون موارد لتمويلها، نتائج عكسية بشكل مذهل.لكن، مثلها تماماً، سيكافح رئيس الوزراء القادم من أجل صياغة خطة لإنقاذ المملكة المتحدة من الركود الذي قد تكون فيه بالفعل أو ضمن حدوده على المدى الطويل، بغض النظر عمّا قيل في مسار الحملة الانتخابية.التضخم في خانة العشرات للمرة الأولى منذ أربعة عقود، وهو يتجه للارتفاع أكثر خلال الشتاء، ما يجبر بنك إنجلترا على مواصلة رفع أسعار الفائدة. وحتى بعد التراجع عن خطة ترَس للتحفيز من خلال إقرار أكبر زيادة ضريبية منذ عام 1993، ستظل وزارة الخزانة تعاني من عجز متزايد في الميزانية، ومن الواضح أن المستثمرين يفضلون الانضباط المالي.الجنيه الإسترليني مرشح للهبوط بغض النظر عن خليفة ترَسالجنيه الإسترليني مقابل اليورو
1.1985 EUR-0.0584

الجنيه الإسترليني مقابل اليورو
1.1985 EUR-0.0584
استقالة ترَس لن تجنب الأسر البريطانية ألم غلاء المعيشة
بعد أن ألقى وزير المالية البريطاني جيريمي هانت، بسياسة ليز ترَس الاقتصادية في سلة المهملات يوم الإثنين، ارتفعت أسهم شركات تجارة التجزئة البريطانية.ربما كان ذلك سابقاً لأوانه. في حين أن الخطة الاقتصادية التي تم الاستهزاء بها كثيراً، تلك التي قدمتها ليز ترَس التي استقالت من منصب رئيسة الوزراء يوم الخميس، تسببت في انخفاض الجنيه الإسترليني وأثارت أزمة في سوق الذهب، إلا أن خفض العبء الضريبي بشكل كبير كان سيخفف من وطأة ارتفاع الأسعار على العديد من الأسر البريطانية، ويمنح الشركات مساحة أكبر للاستثمار. بغض النظر عمن سيخلف ترَس، فإن الضرائب الأعلى، والعودة إلى التقشف، تبدو أكثر ترجيحاً. كلاهما ليس جيداً لثقة المستهلكين أو الإنفاق.ليز ترَس تستقيل من رئاسة الحكومة البريطانيةبقلم: Andrea Felstedتيسكو
393.20 GBp-0.41

تيسكو
393.20 GBp-0.41

النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان