YUMC:UN
Yum China Holdings Inc
يم تشاينا هولدينغز انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-13.43%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
374.53
مكرر الربحية
17.90
متوسط حجم التداول - 30 يوم
789,846.19
مضاعف القيمة الدفترية
2.7519
ربحية السهم
-19.90
توزيع الأرباح السابق
0.2400
عائد التوزيعات
2.30
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-04-30
قوائم الدخل
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
الإيرادات
2,595.00
صافي الدخل
+115.00
هامش الربح
+4.43%
الميزانية
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
إجمالي الأصول
11,121.00
اجمالي المطلوبات
4,694.00
نسبة الدين إلى الأصول
+21.71%
التدفقات النقدية
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
التشغيلية
167.00
الاستثمارية
-150.00
التمويلية
-487.00
عن يم تشاينا هولدينغز انك
يم تشاينا هولدينغز انك (Yum China Holdings Inc) هي شركة متخصصة في تشغيل سلسلة مطاعم. تقدم الشركة البيتزا والمقبلات والمعكرونة وأطباق الأرز والمقبلات والحساء والخضروات والمشروبات والحلويات. تجري (Yum China Holdings) أعمالها في جميع أنحاء العالم.
العنوان
Yum China Building|20 Tianyaoqiao Road|Shanghai, 200030|China
رقم الهاتف
86-21-2407-7777
الموقع الإلكتروني
www.yumchina.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Joey Wat
Chief Executive Officer
Ka Wai Andy Yeung
Chief Financial Officer
Leila Zhang
Chief Technology Officer
Angela Ai
Chief Development Officer
Joseph Chan
Chief Legal Officer
Danny Tan
Chief Supply Chain Ofcr
Alice Wang
Chief Public Affairs Officer
Aiken Yuen
Chief People Officer
Xueling Lu
Controller
Florence Lip
Senior Director: Investor Relations
Johnson Huang
Gen Mgr:KFC
Jeff Kuai
Gen Mgr:Pizza HUT
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Christian L Campbell
Board Member
Hu Zuliu "Fred"
Professor/Co-Dir:National Center For Economics Research
Edouard Ettedgui
Board Member
Yiu-Cheong Chan "Ed"
Board Member
Zili Shao
Board Member
Peter A Bassi "Pete"
Board Member
Louis T Hsieh
Senior Advisor
Rong Lu "Ruby"
Board Member
William Wang
Board Member
Joey Wat
Chief Executive Officer
Han Xinyi "Cyril"
VP:Strategic Investment
أخبار
الصين تتقشف وتفضل كنتاكي و"يونيكلو" على ستاربكس و"لوريال"
يلجأ المتسوقون المهتمون بالأسعار في الصين إلى بدائل أرخص وسط الانتعاش الاقتصادي الهش، مما يوفر دفعة كبيرة للشركات التي تخدم هذا الاتجاه مع زيادة الضغط على العلامات التجارية الفاخرة.أدى هذا التقشف إلى زيادة أرباح وأسعار الأسهم لشركات مثل سلسلة الوجبات السريعة "يم تشاينا هولدينغز" (Yum China Holdings)، التي تدير "كنتاكي" و"بيتزا هت" في البر الرئيسي الصيني، وشركة "فاست ريتايلينغ" (Fast Retailing)، المالكة لشركة "يونيكلو" (Uniqlo)، والتي لاقت إشادة إيجابية نظير توسعها في الصين.في الوقت نفسه، أثرت العروض الضعيفة التي قدمتها العلامات التجارية الأغلى، مثل "ستاربكس" و"لوريال"، في السوق الاستهلاكية العملاقة على أداء أسهمها.بدأ المستهلكون الصينيون، الذين كانوا ذات يوم من كبار المشترين للسلع الفاخرة العالمية، في كبح إنفاقهم بسبب تأثر الثقة بأزمة العقارات وانعدام الأمان الوظيفي. وانخفضت أسعار المستهلكين لأربعة أشهر متتالية، مما أدى إلى تكثيف حرب الأسعار بين تجار التجزئة. كما يطالب المتسوقون بقيمة أكبر مقابل المال، مما يضع العلامات التجارية المتوسطة في موقف صعب ويجعل بيع السلع الفاخرة أكثر صعوبة.
هبوط حاد لمبيعات عمالقة التجزئة في الصين بسبب إغلاقات كورونا
تراجعت مبيعات عمالقة التجزئة العالميين، الذين يبيعون كل شيء، من الجواهر إلى القمصان، في الصين بإحدى نتائجهم الفصلية في ظل عمليات الإغلاق في إطار سياسة "صفر كوفيد" التي أدت إلى ضعف طلب المستهلكين في ثاني أكبر اقتصاد بالعالم.تأثرت "ستاربكس" بشكل خاص، وأعلنت انخفاض مبيعاتها بأكثر من 40% في الربع المنتهي في 3 يوليو، إذ بدأت الشركة الفترة بإغلاق نحو رُبع متاجرها الصينية بسبب سياسات كوفيد، ونحو 940 من مواقعها في شنغهاي لقرابة ثلثي فترة النتائج المالية الفصلية ربع السنوية.
إسبرسو "لافاتزا" الإيطالية.. على خطوات "ستاربكس" في الصين
على مدى آلاف السنين، ظلَّ الشاي المشروب المفضل لدى الصينيين، بالأخص شاي الياسمين والشاي الأخضر الذي اعتادوا على شربه في ...
مستقبل لامع ينتظر "المدير المحترف" في الصين
بشَّرت عملية التحوُّل المدفوعة بالبيانات التي قادها ألفرد سلون في شركة "جنرال موتورز" خلال النصف الأول من القرن العشرين ببدء عصر "المدير المحترف". منذ ذلك الحين، ساد الاعتقاد لدى العديد من الشركات الضخمة حول العالم أنَّ المدير التنفيذي الحاصل على تدريب أكاديمي- الذي غالباً يكون حاملاً لشهادة ماجستير في إدارة الأعمال، وصاحب خبرة محدودة في المجال الذي يتمُّ تكليفه بالإشراف عليه- هو قادر في الواقع على قيادة الشركات، وتشخيص التحديات، وإنشاء مسار جديد، من أجل إعادة إحياء حتى أكثر المؤسسات تعقيداً.لكن الشركات في الصين لا تبحث عادة عن أشخاص من الخارج لملء الشواغر في المناصب التنفيذية. كما أنَّ الشركات الكبرى المملوكة من الدولة، التي ما تزال تسيطر على الجزء الأكبر من الاقتصاد، تختار غالباً مديرين من داخلها للمناصب التنفيذية، على أن يحظوا بقبول المسؤولين الحكوميين، وكوادر الحزب الشيوعي، الذين تعود إليهم الكلمة الفصل غالباً.عام 2021 نقطة تحول للقيادات النسائيةوعلى الرغم من وجود العديد من الشركات الخاصة الناجحة في الصين، إلا أنَّ جزءاً كبيراً منها يديره أشخاص مقرَّبون من المؤسسين، بينهم أبناء الجيل المقبل من العائلة المالكة. وبالتالي؛ فإنَّ عدد المديرين أصحاب الخبرة الذين ظهروا في الصين، ممن حصلوا على نوع التدريب المخصَّص للشركات السائدة في الغرب -كما هي الحال في شركة "بيبسي"، أو "مارس" على سبيل المثال- هو أقل بكثير. فالصين، وعلى الرغم من تصنيفها كثاني أكبر اقتصاد في العالم، ما تزال سوقاً لمواهب المديرين المحترفين فيها في مرحلة النشوء.تعليقاً على ذلك، يقول جو نغاي، الشريك الإداري في شركة "ماكنزي" (McKinsey Greater China)، والمقيم في هونغ كونغ، إنَّ "الصين بَنَت مواهب عظيمة في ريادة الأعمال، ويعني ذلك الأشخاص القادرين على بناء شركات من الصفر". لكنَّه يضيف أنَّ "الأصعب هو إيجاد مواهب ذات قدرة تحويلية في طبيعتها، تقود شركة مبنية أصلاً نحو مستوى جديد".