USDGHS:CUR
الدولار الأميركي مقابل السيدي الغاني
15.86+0.0089+0.06%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 00:40 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
15.85
إغلاق سابق
PREV CLOSE
-
العائد منذ مطلع العام
YTD RETURN
-
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
15.85 - 15.86
52 اسبوع
52 WEEK
11.93 - 16.40
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
CURRENCYالشركة | VALUEالسعر | CHANGEالتغير | CHANGE %نسبة التغير |
---|---|---|---|
الدولار الأميركي مقابل السيدي الغاني | 15.8589 | +0.0089 | +0.0562% |
اليورو مقابل السيدي الغاني | 16.6274 | +0.0155 | +0.0933% |
الجنيه الإسترليني مقابل السيدي الغاني | 19.9295 | -0.0374 | -0.1873% |
الين الياباني مقابل السيدي الغاني | 0.1024 | -0.0002 | -0.1949% |
أخبار
اقتصادات أفريقية كبرى تتهيأ لرفع سعر الفائدة مخالفة المسار العالمي
من المرتقب أن تبقي أكبر الاقتصادات الأفريقية أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، في ما سيكون شهراً ماراثونياً لهذه القرارات في القارة السمراء.تتأهب الدول التي تعاني من ضعف حاد في العملة وتضخم متسارع، مثل نيجيريا وأنغولا، لرفع أسعار الفائدة، وقد تلجأ مصر إلى هذه الخطوة في الاجتماع المرتقب للبنك المركزي، أو مطلع 2024.ويتناقض هذا التوجه مع الاقتصادات الكبرى، إذ يراهن المتعاملون على أن دورة التشديد الأكثر قوة منذ جيل، قد انتهت في الوقت الحالي. من المتوقع أن تبقي بلدان أخرى، بما في ذلك جنوب أفريقيا والمغرب وكينيا وغانا، على أسعار الفائدة عند المستويات الحالية لتقييم المخاطر التي تهدد التضخم.الدولار الأميركي مقابل راند جنوب افريقيا
18.1051 ZAR-0.1364
الدولار الأميركي مقابل راند جنوب افريقيا
18.1051 ZAR-0.1364
دليل تحركات 11 بنكاً مركزياً في أفريقيا بشأن الفائدة خلال أسبوعين
بعد أكثر من عام على تشديد السياسة النقدية، يُرجح أن تتجه معظم البنوك المركزية الأفريقية التي ستتخذ قراراً بشأن أسعار الفائدة في الأسبوعين المقبلين، إلى الإبقاء عليها دون تغيير، في ظل انحسار التضخم من أعلى مستوياتها منذ عقود.قرارات أسعار الفائدة في مصر وكينيا وموزمبيق، قد تأخذ في الاعتبار عوامل؛ مثل تراجع أسعار السلع عالمياً، وهدوء قيود جانب العرض. وهناك عامل آخر سيؤخذ في الاعتبار أيضاً، ويتمثل في التوقُّعات بأنَّ بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ربما يتوقف عن دورة التشديد الأكثر حدة له منذ ثمانينيات القرن الماضي، وهو ما قد يضعف الدولار الأميركي، ويدعم العملات المحلية لهذه الدول.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP+0.0531
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP+0.0531
قوة الدولار تفاقم أزمات أسواق العالم ذات المخاطر الأعلى
في سريلانكا، تؤجل العمليات الجراحية للمرضى في بعض المستشفيات؛ وفي نيجيريا، تُعلّق رحلات طيران دولية؛ أما في باكستان، فتُغلق مصانع السيارات أبوابها.. هذه هي الحال المتدهورة التي وصلت إليها على أرض الواقع، دول نامية من بين الأكثر ضعفاً في العالم، حيث تتسبب أزمات نقص الدولار الأميركي في تقلّص فرص الحصول على أي شيء، بل وعلى كل شيء، بدءاً من المواد الخام وصولاً إلى الدواء. وفي غضون ذلك، تواجه الحكومات صعوبات في سداد ديونها، فيما تلهث وراء حزمات إنقاذ من صندوق النقد الدولي.في ظل هذه الأوضاع، يجب إعادة التفكير في الإجماع الذي اجتاح "وول ستريت" قبل بضعة أشهر فقط بشأن صعود الأسواق الناشئة، إذ توقع البعض أن تتمكن اقتصادات واعدة من التغلب على التحديات التي تواجهها خلال العام الجاري. غير أنه، وبدلاً عن ذلك، تفاقمت الصعوبات مع تزايد قوة الدولار الأميركي.على الرغم من أن المتاعب التي تواجه بعض أنحاء العالم النامي من غير المرجح أن تخفّض فئة الأصول الخاصة بالأسواق الناشئة ككل، إلا أن البعض يرى أنها ستجبر مديري الأموال على اتخاذ نهج حذر بشكل متزايد في مخصصات الاستثمار خلال الأشهر المقبلة.مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.06
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.06
الجنيه المصري تحت الاختبار مجدداً.. ما الذي تتوقعه بنوك الاستثمار؟
ما زال نظام سعر الصرف المرن المطبق حديثاً في مصر غير مُختبَر بما يكفي بالنسبة لسوقٍ تتهيأ لمواجهة أي اضطراب جديد.رغم سماح مصر للجنيه بالتراجع أكثر من أي عملة أخرى في العالم خلال الربع الجاري، لا يزال المستثمرون يتساءلون ما إذا كانت السلطات ستخفف قبضتها تماماً، إذا تعرضت العملة لمزيد من الضغوط أم لا، وربما لا يضطرون للانتظار طويلاً لمعرفة الإجابة.تُعدّ مصر، بين أقرانها من الدول النامية، صاحبة الاقتصاد الأكثر عرضة لأزمة عملة خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، وفقاً لبنك "نومورا هولدينغز" (.Nomura Holdings Inc)، والذي توقع في وقت سابق موجات بيع العملة. أما "إتش إس بي سي" (HSBC)، الذي توقع سابقاً أن يستقر الجنيه حول 24 للدولار، يتصور مبدئياً الآن تحركه تجاه 26 جنيهاً للدولار، وهو ما ينطوي على هبوط يناهز 5.5% عن المستويات الحالية.هل يصمد الجنيه أمام الصدمات الخارجية؟أصبح استعداد المستثمرين الأجانب لضخ الأموال مجدداً على المحك، في سوق كانت في وقت من الأوقات هي المفضلة لديهم بين الأسواق الناشئة. وساهم إحجام المستثمرين، حتى الآن، في صعود حاد للعائد على أذون الخزانة المصرية، والذي وصل في أحدث المزادات لأعلى مستوى منذ أوائل 2019.قال فاروق سوسة، الاقتصادي في "غولدمان ساكس غروب" بلندن: "في الوقت الحالي هناك الكثير من الارتباك حول ما إذا كنا نشهد نظاماً مرناً حقاً أم لا. ويبقى أن نرى ما إذا كان الجنيه سيكون أكثر مرونة في وجه الصدمات الخارجية من الآن فصاعداً، ويتصرف كداعم تلقائي لاستقرار الحسابات الخارجية أم لا".هذه خارطة طريق "المركزي" والبنوك لإدارة أزمة الدولار في مصرخفضت الدولة الواقعة في شمال أفريقيا الجنيه بنسبة 18% في أواخر أكتوبر الماضي، وأشارت إلى تحوّلها نحو نظام سعر صرف أكثر مرونة، في وقت يصارع فيه الاقتصاد تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا. وتراجعت العملة نحو 20% أمام الدولار مسجلة مستويات متدنية قياسية الربع الجاري لتكون الأسوأ أداءً في العالم بعد السيدي الغاني.مع ذلك أدت نوبة ضعف الدولار عالمياً إلى تخفيف تراجع الجنيه إلى نحو 2% الشهر الجاري. وعلى النقيض، قفزت عملات الأسواق الناشئة أكثر من 3% في نوفمبر مع هبوط الدولار.انحسار التقلباتهبطت التقلبات التاريخية لأسبوع واحد في زوج الدولار جنيه -والتي تقيس مدى انحراف الأسعار المتداولة عن متوسطاتها- إلى مستويات سُجّلت قبل أحدث خفض حاد للعملة.قال سايمون ويليامز، كبير الاقتصاديين في "إتش إس بي سي" لمنطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، في تقرير: "بعد تحرك حاد مبدئي في وقت إتمام صفقة صندوق النقد الدولي، استقر الجنيه المصري تقريباً أمام الدولار بينما كانت عملات الأسواق الناشئة الأخرى أكثر تقلباً".تابع "ويليامز": "إذا استمر الوضع الحالي وكافحت سوق سعر الصرف للاستقرار، سيزداد احتمال التحول الهبوطي الأعمق في قيمة الجنيه".في الوقت نفسه تظل الخلفية الاقتصادية صعبة بالنسبة لمصر.أزمة الدولار في مصر تطفو من جديد على سطح الاستيرادسجلت الدولة أعلى مستوى تحذير مبكر من أزمات سعر الصرف بين أقرانها بالأسواق الناشئة ضمن مؤشر "نومورا". ويقول البنك، الذي يتخذ من طوكيو مقراً له، إن مصر واحدة من أربع دول نامية "لم تخرج بعد من مرحلة الخطر" حتى بعد أن شهدت نوبة بيع للعملة.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP+0.0531
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP+0.0531
غانا تسعى لاقتراض 3 مليارات دولار من صندوق النقد الدولي
تجري حكومة غانا محادثات مع صندوق النقد الدولي، للحصول على قرض بقيمة 3 مليارات دولار، وفقاً لما ذكره شخصان مطلعان على الأمر.يمثل المستهدف البالغ 3 مليارات دولار، ضعف ما كانت الدولة الواقعة في غرب أفريقيا تدرسه قبل شهر؛ إذ تحاول دعم مواردها المالية واستعادة إمكانية الدخول إلى الأسواق العالمية.قال الشخصان اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، لكون المحادثات لا تزال جارية دون الإدلاء بتصريحات علنية، إن التمويل سيُقدم على مدى ثلاث سنوات. ولم ترد متحدثة باسم وزارة المالية في غانا على اتصالات لطلب التعليق.اقرأ أيضاً.. غانا تحصل على تعهد بمليار دولار من البنوك لتعزيز أوضاعها الماليةالدولار الأميركي مقابل السيدي الغاني
15.8500 GHS+0.0562
الدولار الأميركي مقابل السيدي الغاني
15.8500 GHS+0.0562
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان