TXN:UW
Texas Instruments Inc
تكساس انسترومنتس انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-16.48%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
909.92
مكرر الربحية
32.11
متوسط حجم التداول - 30 يوم
3,570,013.00
مضاعف القيمة الدفترية
8.4401
ربحية السهم
-12.85
توزيع الأرباح السابق
1.3600
عائد التوزيعات
3.47
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-04-23
قوائم الدخل
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
الإيرادات
4,007.00
صافي الدخل
+1205.00
هامش الربح
+30.07%
الميزانية
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
إجمالي الأصول
35,509.00
اجمالي المطلوبات
18,606.00
نسبة الدين إلى الأصول
+40.49%
التدفقات النقدية
2024 Q4
مليون دولار أمريكي
التشغيلية
1,998.00
الاستثمارية
+614.00
التمويلية
-2001.00
عن تكساس انسترومنتس انك
تكساس انسترومنتس انك (Texas Instruments Incorporated) هي شركة متخصصة في تصميم وتصنيع أشباه الموصلات. تقوم الشركة بتطوير الدوائر المتكاملة التناظرية والمعالجات المدمجة. تخدم شركة (Texas Instruments) العملاء في جميع أنحاء العالم.
العنوان
12500 TI Blvd|Dallas, TX 75243|United States
رقم الهاتف
1-214-479-3773
الموقع الإلكتروني
www.ti.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Richard K Templeton "Rich"
Chairman/President/CEO
Rafael Lizardi
Senior VP/CFO/Chief Acctg Ofcr
Ahmad R S Bahai
Senior VP/CTO
Ellen L Barker
Senior VP/CIO
Cynthia Hoff Trochu
Senior VP/Chief Compliance Ofc
Stephen A Anderson
Senior Vice President
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Richard K Templeton "Rich"
TRUSTEE
Ralph W Babb
BOARD MEMBER
Todd M Bluedorn
TRUSTEE
Jean M Hobby
BOARD MEMBER
Janet F Clark
BOARD MEMBER
Martin S Craighead
BOARD MEMBER
Ronald Kirk "Ron"
TRUSTEE
Daniel Allen Carp
BOARD MEMBER
Robert E Sanchez
CHAIRMAN
Mark A Blinn
LEAD DIRECTOR
Carrie Smith Cox
CHAIRMAN
Pamela H Patsley "Pam"
BOARD MEMBER
أخبار
ترمب يدعو لوقف برنامج دعم الرقائق بقيمة 52 مليار دولار
دعا الرئيس دونالد ترمب إلى إنهاء برنامج دعم أشباه الموصلات بقيمة 52 مليار دولار، والذي نال تأييد نواب الحزبين، بعدما حفّز استثمارات بأكثر من 400 مليار دولار
ارتفاع إيرادات ثاني أكبر شركة في العالم لرقائق الذاكرة بأعلى مستوى منذ 2010
سجلت شركة "إس كي هاينكس" (SK Hynix) أسرع وتيرة نمو في الإيرادات منذ عام 2010 على الأقل، مدعومة بالمبيعات القوية لرقائق الذاكرة المتطورة المستخدمة لتشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي.تضاعفت مبيعات ثاني أكبر شركة مصنعة للذاكرة في العالم إلى 12.4 تريليون وون (9 مليارات دولار) في الربع المنتهي في مارس، متجاوزة التوقعات. وبلغ إجمالي الدخل التشغيلي 2.89 تريليون وون، وهو رقم أعلى من التقديرات التي كانت تشير إلى تحقيق أرباح بقيمة 1.8 تريليون وون. تعد تلك أكبر أرباح فصلية تحققها الشركة منذ عام 2022.أعلنت الشركة التي يقع مقرها في "إيتشيون" بكوريا الجنوبية عن تقاريرها بعد أيام من إعلان شركة "تكساس إنسترومنتس" (Texas Instruments Inc) عن توقعات إيرادات مرتفعة للربع الحالي، مما يشير إلى أن تراجع الطلب على المكونات الصناعية ومكونات السيارات قد ينحسر.وأظهرت الأرباح التشغيلية الأولية لشركة "سامسونغ للإلكترونيات"، المنافسة الأكبر، انتعاشاً حاداً في الربع الأول، مما يعكس تحولاً، في حين أعلنت كذلك شركة "ميكرون تكنولوجي" الشهر الماضي عن توقعات لمبيعات قوية.
تطوير إيران للطائرات المسيرة يعيد صياغة مفهوم الحروب
في يناير، أسقط المتمردون الذين يقاتلون الجيش السوداني طائرة مسيّرة بالقرب من الخرطوم. وعندما نشر المسلحون المهللون فرحاً بهذا النصر مقطع فيديو للحطام على وسائل التواصل الاجتماعي، قدموا نقطة بيانات جديدة حول مدى قدرة التكنولوجيا الإيرانية على إعادة صياغة تجارة الأسلحة عالمياً.الطائرة المسيّرة التي ظهرت في مقطع الفيديو- وقد جرى تصميمها بشكل واضح على غرار نموذج "أبابيل" الإيراني الذي يعتبر بمثابة العمود الفقري للقوات شبه العسكرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ تطويره في تسعينيات القرن الماضي- تبرز تعديلاً في التصميم: حيث يوفر إطاراها الأماميان، بدلاً من الطائرة المعتادة، دليلاً واقعياً على أن السودان يجري تعديلاً على الطائرة الإيرانية المسيّرة بما يلائم سلاحه الخاص، والذي يطلق عليه اسم "زاجل-3".يأتي هذا الكشف في أعقاب تكثيف إنتاج الطائرات المسيّرة الإيرانية في العامين الماضيين في خمس دول أخرى على الأقل، من أميركا الجنوبية إلى آسيا الوسطى. وفي الآونة الأخيرة، بدأت روسيا بتصنيع طائرات إيرانية مسيّرة لاستخدامها في حربها في أوكرانيا، مما رفع عدد الدول التي تستخدم هذه التكنولوجيا أو تحظى بمساعدة إيرانية أو قطع غيار، إلى 12 دولة على الأقل.يشكّل إتقان إيران لحرب الطائرات المسيّرة منخفضة التقنية نسبياً، مخاطر جديدة وشيكة على استقرار الشرق الأوسط؛ إذ هدد قادتها الأسبوع الماضي بالانتقام من إسرائيل بسبب الغارة الجوية على سفارتها في سوريا، والتي أسفرت عن قتل ضباط في الحرس الثوري الإيراني.وفي وقت سابق من العام الجاري، قُتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأميركية وأُصيب أكثر من 40 آخرين بطائرة مسيّرة انتحارية إيرانية التصميم في قاعدة "البرج 22" العسكرية الأميركية في الأردن. أكثر من ذلك، فإن دور طهران المتزايد في نشر التكنولوجيا المبتكرة للجماعات المسلحة والجيوش في كل مكان، أثار الأجواء العدائية الإقليمية في أربع قارات.دبلوماسية الطائرات المسيرة التي تتبعها إيران تدر عليها العملات الأجنبية لتمويل صناعتها الدفاعية، وتعزز تحالفاتها الاستراتيجية، وتجعلها عملاقة في تجارة الأسلحة، مع قدرتها على تغيير طبيعة الصراع في جميع أنحاء العالم.اقرأ أيضاً: الاستخبارات الأميركية حذرت من خطر "مسيرات إيران" قبل هجوم "البرج 22"
"سامسونغ" تعلن استثمار 44 مليار دولار بالرقائق في أميركا الأسبوع المقبل
تستعد شركة "سامسونغ إلكترونيكس" للإعلان عن استثمار 44 مليار دولار بصنع الرقائق في الولايات المتحدة في موعد أقربه الأسبوع المقبل، ما يعد مشروعاً مميزاً ضمن الجهود الأوسع نطاقاً التي تبذلها واشنطن لإعادة تصنيع أشباه الموصلات إلى أميركا.تعتزم أكبر شركة لصنع رقائق الذاكرة في العالم وضع الخطوط العريضة للمشروع المزمع إقامته في تايلور، بولاية تكساس، مع وزيرة التجارة جينا رايموندو، وفق أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسرية الموضوع، وأضافوا أن الشركة حصلت على منح من الحكومة الأميركية بأكثر من 6 مليارات لتمويل استثمار زاد حجمه الإجمالي بشكل ملحوظ ليصل إلى 44 مليار دولار سيوزع على عدة سنوات.
3 مصنعين للرقائق يحذرون من ضعف الطلب في 2024
لا تزال التحديات قائمة أمام صناعة أشباه الموصلات، حيث حذّرت 3 شركات مصنعة للرقائق من انخفاض الطلب في عام 2024، خاصة في قطاعات التكنولوجيا الصناعية واللاسلكية.قامت شركة "إنفينيون تكنولوجي" (Infineon Technologies)، إحدى أكبر شركات تصنيع الرقائق في أوروبا، بتخفيض توقعاتها للمبيعات مع انخفاض الطلب من العملاء الصناعيين.توقعت الشركة في بيان أن يكون الربع الثاني صعباً بشكل خاص مع الانخفاض الملحوظ في مبيعات رقائق الطاقة وأجهزة الاستشعار للاستخدامات الصناعية. انخفضت أسهم الشركة بما يصل إلى 3.2% في السوق الألمانية.قال يوخن هانبيك، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفينيون": "في صناعات المستهلك والاتصالات والحوسبة وإنترنت الأشياء، لا نتوقع انتعاشاً ملحوظاً في الطلب حتى النصف الثاني".