TRYSAR:CUR
الليرة التركية مقابل الريال السعودي
0.1100.00%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 01:03 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
0.11
إغلاق سابق
PREV CLOSE
-
العائد منذ مطلع العام
YTD RETURN
-
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
0.11 - 0.11
52 اسبوع
52 WEEK
0.09 - 0.13
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
CURRENCYالشركة | VALUEالسعر | CHANGEالتغير | CHANGE %نسبة التغير |
---|---|---|---|
الدولار الأميركي مقابل الريال السعودي | 3.7546 | +0.0001 | +0.0027% |
اليورو مقابل الريال السعودي | 3.9293 | -0.0034 | -0.0865% |
الجنيه الإسترليني مقابل الريال السعودي | 4.7186 | -0.0084 | -0.1777% |
الفرنك السويسري مقابل الريال السعودي | 4.2337 | -0.0008 | -0.0189% |
الين الياباني مقابل الريال السعودي | 0.0243 | 0.0000 | 0.0000% |
اليوان الصيني مقابل الريال السعودي | 0.5181 | -0.0010 | -0.1830% |
أخبار
إنفوغراف: صادرات السعودية إلى تركيا تتجاوز 5 مليارات دولار في 2022
تجاوزت قيمة الصادرات السعودية إلى تركيا 5 مليارات دولار في العام الماضي، مع نمو إجمالي التجارة بين البلدين بنسبة 32%.بينما بلغت واردات السعودية من تركيا أقل من مليار دولار، حيث حققت السعودية فائضاً من التجارة بين البلدين بقيمة تتجاوز 4 مليارات دولار.الليرة التركية مقابل الريال السعودي
0.1084 SAR0.0000
الليرة التركية مقابل الريال السعودي
0.1084 SAR0.0000
إنفوغراف: التضخم في تركيا يصل إلى أعلى مستوى في 24 عاماً
ارتفع معدل التضخم السنوي في تركيا خلال يوليو من عام 2022 إلى أعلى مستوى له منذ أكتوبر من عام 1998، إذ وصل معدل مؤشر أسعار المستهلكين إلى 79.6%. ومن جهة أخرى لا تزال الليرة التركية هي الأسوأ أداءً هذا العام بين نظيراتها في الأسواق الناشئة، إذ فقدت أكثر من ربع قيمتها مقابل الدولار.يُذكر أن التضخم في البلاد كان عند أقل مستوياته في عام 2011 بأقل من 10%.الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
السعودية ترفع حظر السفر إلى تركيا قبل زيارة ولي العهد
أنهت السعودية حظراً على السفر إلى تركيا، اليوم الإثنين، وأعادت فتح قناة رئيسية للسياحة والاستثمار قبل زيارة ولي العهد التي تهدف إلى المساعدة في إصلاح العلاقات.قالت وزارة الداخلية السعودية إنه سيتم السماح للمواطنين السعوديين مرة أخرى بالسفر إلى تركيا وإثيوبيا وفيتنام والهند، وربطت القرار بتطورات الوباء. وكان حظر السفر إلى تركيا وعدة دول أخرى قد فُرض على المواطنين السعوديين خلال حالة الطوارئ الصحية المتعلقة بكوفيد-19، مع خطر فرض حظر على سفر المخالفين إلى الخارج مدته ثلاث سنوات. تزامن ذاك القرار مع فترة من فتور العلاقات بين القوتين الإقليميتين.قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيزور تركيا هذا الأسبوع لإجراء محادثات تهدف إلى تحسين العلاقات.اقرأ أيضاً: ولي العهد السعودي يزور القاهرة الإثنين المقبل ضمن جولة بالمنطقةتأتي الرحلة بعد سنوات من التنافس بين البلدين، والذي تفاقم بعد مقتل الكاتب الصحفي في "واشنطن بوست" جمال خاشقجي بالقنصلية السعودية في إسطنبول عام 2018. يحاول الرئيس التركي تعزيز العلاقات مع المملكة العربية السعودية ودول الجوار الإقليمية الأخرى في الوقت الذي يسعى فيه إلى زيادة التجارة وجذب الاستثمار.قبل كوفيد-19، كانت تركيا وجهة سياحية مفضلة لكثير من السعوديين، الذين كانوا يرونها مكاناً مناسباً لقضاء العطلات بأسعار معقولة نسبياً ومألوف ثقافياً. يذكر أن ما يقرب من 750 ألف سعودي زاروا تركيا في عام 2018، على الرغم من العلاقات الدبلوماسية الفاترة.الليرة التركية مقابل الريال السعودي
0.1084 SAR0.0000
الليرة التركية مقابل الريال السعودي
0.1084 SAR0.0000
سياسة أردوغان إزاء انضمام السويد وفنلندا للناتو تعبّر عن يأسه
ما الذي يريده رجب طيب أردوغان بالضبط من حلف شمال الأطلسي (الناتو)؟ والأصح، هل على الحلف منحه إياه؟مؤخراً، فيما كان الحلف يستعد لتلقي طلب رسمي من فنلندا والسويد للانضمام إليه، وضع أردوغان بكلّ بساطة العصي في الدواليب لإعاقة إتمام ذلك، من خلال القول إن بلاده "لن تنظر بإيجابية" إلى هذا التوسع.وبموجب قوانين الناتو، يجب أن توافق كلّ الدول الثلاثين الأعضاء على انضمام أي دولة جديدة. لكن أردوغان لا يكتفي بالتهديد باستخدام حق النقض ضد توسيع الحلف، بل أيضاً بتقويض إظهار الناتو كجبهة موحدة في وجه العدوان الروسي القريب من حدوده بشكل خطير في أوكرانيا.انضمام السويد وفنلندا إلى "الناتو" أفضل ردّ عالمي على تنمّر بوتينالنشاط الكردييبرر أردوغان موقفه الرافض بأن الدولتين الطامحتين لعضوية الناتو تأويان ناشطين من الأقلية الكردية في تركيا، ينتمي بعضهم إلى حزب العمال الكردستاني الذي تصنفّه أنقرة كمنظمة إرهابية. وقال أردوغان في حديث متلفز "الدول الإسكندنافية أشبه ببيوت ضيافة للمنظمات الإرهابية".لطالما تذمرت تركيا من النشاط الكردي في شمال أوروبا. وهي تعتبر أن الأعضاء الحاليين في الناتو والغرب بشكل عام لا يتعاونون معها بالشكل الكافي في قتالها ضد الانفصاليين الأكراد. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يصنفان حزب العمال الكردستاني على أنه منظمة إرهابية، إلا أنهما يدعمان وحدات حماية الشعب الكردي، وهي مجموعة كردية على صلة بالحزب تنشط في سوريا، وتحديداً في قتالها ضد الدولة الإسلامية.ولكن على الرغم من أن تصريح أردوغان الأخير بدا مألوفاً، إلا أن توقيته ينمّ عن انتهازية. إذ كان من المعروف خلال الأسابيع الماضية أن هلسنكي وستكهولم تعتزمان التقدم بطلب للانضمام إلى الناتو، ولم توجّه أنقرة أي إشارات معارضة في الفترة الماضية. لا بل على العكس، حين تحدث أردوغان مع الرئيس الفنلندي، ساولي نينيستو في أبريل المنصرم، أفيد أن الرئيس التركي تطرق إلى مسألة العضوية، وأعرب عن تأييده لها.أكبر مدن تركيا تقع ضحية لحرب أردوغان الباردة على المعارضةتغيّر الموقفبينما في يوم 15 مايو، قال نينيستو إن تغيّر الموقف التركي "أثار حيرته" بعض الشيء. وفي اجتماع وزراء خارجية الناتو في برلين خلال اليوم نفسه، خرج وزير خارجية أردوغان، مولود جاويش أوغلو، مرّة أخرى عن إجماع الحلف، معرباً عن قلقه من التوسع. وقال للصحفيين: "لأتحدث بشكل محدد، عقد ممثلو هذين البلدين اجتماعات مع أعضاء حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردي، كذلك كانت السويد تقدم الأسلحة لهم أيضاً".في غضون ذلك، قال المتحدث باسم أردوغان إنه لا يغلق باب الحلف في وجه الدولتين، وإنه من الممكن إقناع تركيا بالتخلي عن اعتراضاتها. في هذا الإطار، سوف تنصاع السويد وترسل وفداً إلى أنقرة لمعرفة ما الذي يتطلبه تغيير موقف أردوغان. كما قال نينيستو إنه سيجري اتصالاً آخر مع الرئيس التركي، ومن المرجح أن يعمل زعماء دول أخرى أيضاً على تليين موقف أنقرة.مزيد من الاهتمامالسيناريو الأفضل من وجهة نظر الناتو هو أن يرضى الزعيم التركي بالاهتمام الذي سيحصل عليه، بما أن لديه نقطة ضعف تجاه دائرة الضوء الدولية. إذ يمكن لبعض التصريحات الشكلية حول التعاطف مع مخاوف أنقرة من قبل الفنلنديين والسويديين، بالإضافة إلى وعد بالتيقظ تجاه أي نشاط معاد لتركيا على أراضيهما أن يتيح لأردوغان الإدعاء أمام جمهوره المحلي بأنه تمكّن من انتزاع تنازلات مهمة من الأوروبيين.ولكن بدون شكّ سوف يطالب أردوغان بالمزيد، ومن بين طلباته أسلحة أكثر تطوراً من شركائه في الناتو، وربما بعض المساعدات المالية. إلا أن الدول الأعضاء في الحلف الساعية للحصول على موافقة أردوغان لا ينبغي عليها مجاراته في هذه المطالب، إذ إنه في وضع لا يسمح له بالتمسّك بموقفه لفترة طويلة.شعبية مهددةالجمهور المحلي هو المفتاح لفهم ما يشغل ذهن أردوغان حالياً. فالأزمة الاقتصادية التي تواجهها تركيا، والتي يعدّ ارتفاع التضخم وانهيار الليرة التركية من أبرز المؤشرات على حدتها، جعلت الرئيس التركي الآن أكثر من أي وقت مضى في عقدين، يقبع في موقع هشّ سياسياً إزاء وجوده في السلطة. حيث تشير استطلاعات الرأي إلى تراجع نسبة تأييده، فيما تظهر النقابات العمّالية القوية تململها، وتحشد الأحزاب المعارضة قواها، ويظهر خصوم جدد له.وقبل أقل من عام على موعد الانتخابات الرئاسية، فإن أردوغان بحاجة ماسة لتحقيق انتصار ما. حيث كان قد تراجع عن تفاخره المعهود، ووضع جانباً ازدراءه المزمن تجاه حكّام الخليج، في محاولاته المحمّلة بالأمل بأن ينقذوا الاقتصاد التركي. ولكن، حتى لو تحققت الاستثمارات الموعودة بمليارات الدولارات، ستمرّ سنوات قبل أن يشعر المواطنون الأتراك العاديون بأي منفعة منها.تصاعد تكلفة مكافحة الفقر في إسطنبول مع توحش التضخمأما على الساحة الدولية الأوسع، أردوغان الذي كان يُغضب شركاءه في حلف شمال الأطلسي على مدى سنوات بسبب اعتباره فلاديمير بوتين "صديقاً عزيزاً" له، يبدو شخصية هامشية في المواجهة الأخطر بين الحلف وروسيا منذ الحرب الباردة. (سعى الرئيس ليعلب دور وسيط السلام بين موسكو وكييف، إلا أن محاولاته لم تؤت بثمارها).وبالاستعداد للانتخابات في العام المقبل، سيقوم أردوغان على الأرجح بمزيد من الخطوات المتهورة. فمن المتوقع مثلاً أن يكرر تهديده السابق بفتح الباب أمام طوفان من اللاجئين نحو أوروبا، إلا إذا قدّم له الاتحاد الأوروبي المزيد من المساعدات. وحالياً فإن التحدي الذي يواجه شركاء تركيا في الحلف والدول الساعية للانضمام، يتمثل بأن يتمكنوا من البقاء في حالة من تمالك الأعصاب الجماعي.بقلم: Bobby Ghoshالليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
أكبر مدن تركيا تقع ضحية لحرب أردوغان الباردة على المعارضة
عندما شيّدت بلدية إسطنبول مُدرجاً وساحة عرض في "ميدان تقسيم" قبل عامين، توافد الناس لرؤية الهيكل المذهل المصنوع من الخشب والفولاذ، ملتقطين العديد من صور "سيلفي" لهم على مقاعده المتدرجة. كما حضروا حفلات موسيقية، وشاهدوا عروضاً عن التاريخ المحلي، وهم يجلسون في موقع يسمح لهم بمشاهدة الامتداد الخرساني الشاسع في أهم ساحات المدينة من زاوية مختلفة.لكن لم يكد يمضي أسبوع واحد على افتتاح المكان المؤقت، حتى أغلقته الشرطة وفككته، مزيلة إياه قبل الأوان المحدد لذلك. وقد كان الحدث يهدف لإطلاق مسابقة تصميم تديرها البلدية، لإشراك سكان المدينة المكتظة بالسكان في إعادة تصور الأماكن العامة في مدينتهم. لكن المسابقة والحدث وقعا ضحية للصراع السياسي الأوسع نطاقاً في البلاد، والذي يؤثر على الإدارة الحضرية لإسطنبول وعلى حياة سكانها البالغ عددهم 16 مليون نسمة، حتى يومنا هذا.الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0290 USD-0.2414
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان