STT:UN
State Street Corp
ستايت ستريت كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+12.72%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
298.62
مكرر الربحية
12.23
متوسط حجم التداول - 30 يوم
764,935.13
مضاعف القيمة الدفترية
1.1719
ربحية السهم
-0.45
توزيع الأرباح السابق
0.7600
عائد التوزيعات
3.48
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-10-15
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ستايت ستريت كورب
ستايت ستريت كورب (State Street) هي شركة متخصصة في تقديم الخدمات المالية والمصرفية وإدارة الأصول في جميع أنحاء العالم. تشمل منتجات وخدمات الشركة: الحفظ والمحاسبة والإدارة والتسعير اليومي وخدمات التبادل الدولي وإدارة النقد وإدارة الأصول المالية وإقراض الأوراق المالية والخدمات الاستشارية الاستثمارية.
العنوان
One Lincoln Street|Boston, MA 02111|United States
رقم الهاتف
1-617-786-3000
الموقع الإلكتروني
www.statestreet.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Ronald P O'Hanley "Ron"
Chairman/Pres/CEO
Cyrus Taraporevala
Pres & CEO:State Street Global Advisors
Andrew Erickson
Chief Productivity Officer/Head:International Busi
Eric W Aboaf
Exec VP/CFO
Jacqueline Angell
Exec VP/Deputy Chief Compliance Officer
Francisco A Aristeguieta
Exec VP/CEO:International Business
Ian Appleyard
Exec VP/Chief Accounting Ofcr/Controller
Aunoy Banerjee
Exec VP/Chief Transformation Ofcr
Jeffrey N Carp "Jeff"
Exec VP/Chief Legal Ofcr/Secy
Kim Newell Chebator
Exec VP/CAO:Europe
Brian Franz
Exec VP/Chief Information Ofcr
Hannah M Grove
Exec VP/Chief Marketing Officer
Kathryn M Horgan "Kathy"
Exec VP/Chief Human Resources & Citizenship Ofcr
James Hardy
Exec VP/Chief Data Officer
Andrew Kuritzkes
Exec VP/CRO
John Lehner
Exec VP/Head:Global Services
Louis D Maiuri
Exec VP/COO
Donna M Milrod
Exec VP/Head:Global Clients
David C Phelan
Exec VP/General Counsel
John Slyconish
Exec VP/Treasurer
Mostapha Tahiri
Exec VP & Head:Asia Pacific
Ilene Fiszel-Bieler
Senior VP/Head:Investor Relations
Abhilash Menon
Vice President
Rob Baillie
Head:Asset Owner Business Team
Cara Brosnan
Head:Australia & Southeast Asia Sector Solutions
Robert Dollard "Bob"
Head:US Asset Owner Relationship Management
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Richard P Sergel
Board Member
Gregory L Summe "Greg"
Managing Partner/Founder
Marie Anastasia Chandoha
Portfolio Manager
Ronald P O'Hanley "Ron"
Honorary Professor:Schl of Mgmt
S Sara Mathew
Board Member
William C Freda "Bill"
Non-Executive Chairman
Patrick De Saint-Aignan
Board Member
Dame Amelia Fawcett
Deputy Chairman/Governor
Lynn A Dugle
Board Member
William L Meaney "Bill"
Founder
Sean P O'Sullivan
Board Member
Jorg Ambrosius
Chairman
أخبار
"ستيت ستريت" توسع حضورها في الرياض ودبي للاستفادة من أثرياء المنطقة
تعتزم "ستيت ستريت" التي تدير أصولاً بـ4.4 تريليون دولار عالمياً، توسيع حضورها في الشرق الأوسط للاستفادة من النمو المتزايد لثروات المكاتب العائلية وصناديق التحوط
"موديز" تخفض تصنيف 10 بنوك أميركية بسبب الضغوط المصرفية
خفضت وكالة "موديز إنفيستورز سيرفيس" التصنيفات الائتمانية لعشرة مصارف أميركية صغيرة ومتوسطة، وحذرت من احتمال تقليص تصنيف مصارف كبرى بما فيها "يو إس بانكورب" و"بنك أوف نيويورك ميلون" و"ستيت ستريت" و"ترويست فاينانشيال"، في إطار نظرة شاملة للضغوط المتنامية على القطاع.بيّنت وكالة التصنيف الائتماني، عبر مجموعة مذكرات نشرتها في وقت متأخر أمس الاثنين، أن زيادة تكاليف التمويل، وضعف رأس المال المحتمَل وفقاً للمتطلبات التنظيمية، والمخاطر المتفاقمة المرتبطة بالقروض العقارية التجارية في ظل ضعف الطلب على المساحات المكتبية، من بين الضغوط التي دفعت إلى إجراء مراجعة للتصنيفات.وكتبت في بعض التقييمات: "قادت هذه التطورات إلى خفض الوضع الائتماني لعدد من المصارف الأميركية جماعياً، لكن بدرجات متفاوتة".
البنوك العالمية تتفق على "حتمية" الركود وتختلف بشأن "حدّته"
قد يكون الركود المرتقب هذا العام، "السيناريو" الأكثر توقعاً على الإطلاق، باعتباره الثمن الواجب تسديده لكبح جماح التضخم.. لكن ذلك لا يخفف من ضرره.تتفق غالبية بنوك "وول ستريت" وأوروبا على أن الركود قادم لا محالة، لكنها تختلف حول مدى عمقه وحدّته. يرى بنك "باركليز" أن الاقتصاد العالمي سيشهد أسوأ هبوط منذ أربعة عقود، بينما يستبعد "فيديليتي" نظرية "الهبوط السلس" (Soft Landing) متوقعاً هبوطاً حادّاً عالمياً، لاسيما إذا استمرّ "الدولار القوي"؛ في حين يشير "بلاك روك" إلى "نظام جديد" بدأ يتشكّل، يتسم بمزيد من التقلبات في الاقتصادات والأسواق.كيف ترى بنوك وول ستريت أسواق الأسهم والسندات في 2023؟موقع "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" رصد سيناريوهات البنوك ومؤسسات الاستثمار العالمية الكبرى حول احتمالية حدوث ركود اقتصادي، من خلال تقارير آفاق الأسواق التي أصدرتها تباعاً مع حلول العام الجديد، بالإضافة إلى ملخصات "بلومبرغ" لرؤية عمالقة "وول ستريت" حول الجوانب الاقتصادية والاستثمارية المختلفة لعام 2023.· أموندي أسيت مانجمنت (Amundi Asset Management): ارتفاع تكلفة المعيشة سيجر أوروبا إلى الركود هذا الشتاء، قبل التعافي البطيء، لكن هذا لا يعني أن التضخم سينحسر. في الولايات المتحدة، أدى رفع الاحتياطي الفيدرالي للفائدة بوتيرة عالية لزيادة مخاطر الركود في النصف الثاني من العام، بينما فشل مرة أخرى بخفض التضخم، والذي سيبقى "معانداً" خلال معظم عام 2023، بينما ستواصل البنوك المركزية سياسة "كل ما يتطلبه الأمر" لتجنب أزمة على غرار أزمة 1970.· أكسا إنفستمنت مانجرز (AXA Investment Managers): يبدو أن الركود هو الثمن الذي يجب دفعه لإعادة السيطرة على التضخم بعد بلوغه الذروة أواخر 2022. وبينما نتوقع أن يبدأ الاقتصاد العالمي بالتحسن بمنتصف العام الحالي، فإننا نحذر من الحماس المفرط.· بنك أوف أميركا (Bank of America): مع قدوم العام الجديد، ما تزال هناك صدمة واحدة متوقعة؛ ألا وهي الركود. يُتوقّع أن تشهد الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة ركوداً العام المقبل، وأن تستمر باقي اقتصادات العالم، باستثناء الصين، بتحقيق أداء ضعيف.
مسار تعافي الأسهم الأميركية لن يكون سهلاً في 2023
المستثمرون الذين يتأهبون لقلب صفحة أسوأ سنة على الأسهم منذ الأزمة المالية العالمية، عليهم أن يستعدوا لمزيد من النكسات مع اقتراب 2023.هذه هي الرسالة الصريحة التي قدمها استراتيجيون كبار في بنكي "مورغان ستانلي" و"غولدمان ساكس" وغيرهما، ممن يحذرون من انخفاضات جديدة للأسهم في النصف الأول من العام المقبل، مع تعرض أرباح الشركات لمخاطر تراجع النمو الاقتصادي، والتضخم المرتفع للغاية، وسط سياسات نقدية بالغة التشديد من البنوك المركزية.أما النصف الثاني من العام المقبل فسيشهد انتعاشاً بمجرد توقف "الاحتياطي الفيدرالي" عن رفع أسعار الفائدة كما وعد، لكنه غالباً سيكون انتعاشاً ضعيفاً، إذ سيبقي مؤشرات الأسهم مرتفعة بنسب متواضعة فقط مقارنة بما كانت عليه نهاية 2022.ميسلاف ماتكيا، الخبير الاستراتيجي للأسهم العالمية في "جيه بي مورغان"، قال في مقابلة: "المخاطر التي واجهتها أسواق الأسهم هذا العام لم تنتهِ بعد، وهو ما يصيبني بالتوتر بشأن التوقعات، خصوصاً في النصف الأول من العام المقبل".
