SMI:IND
Swiss Market Index
مؤشر سوق الأسهم السويسرية
11,680.82+89.23+0.77%
افتتاح
OPEN
11,653.97
إغلاق سابق
PREV CLOSE
11,658.44
العوائد خلال عام
1 YEAR RETURN
+11.34%
العائد منذ مطلع العام
YTD RETURN
+8.29%
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
11,605.35 - 11,681.81
52 اسبوع
52 WEEK
10,720.89 - 12,483.57
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السوق
مكرر الربحية
18.48
التغير خلال شهر
-4.06%
مضاعف القيمة الدفترية
3.9496
التغير خلال عام
+7.01%
متوسط حجم التداول - 30 يوم
20,890,026
عن مؤشر سوق الأسهم السويسرية
مؤشر السوق السويسرية هو مؤشر للأسهم الأكبر والأكثر سيولة المتداولة في بورصات جنيف وزيورخ وبازل. تم بناء المؤشر على أساس 1500 نقطة في يونيو 1988.
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان
أخبار
"المطاحن الأولى" تسعى لجمع 266 مليون دولار من طرح 30% من أسهمها بالسعودية
تعتزم شركة "المطاحن الأولى" جمع ما يصل إلى 266.4 مليون جنيه من طرح 30% من أسهمها بسوق الأسهم السعودية تمثل 16.65 مليون سهم من رأس المال المصدر، لتستعيد السوق السعودية بعض زخم الاكتتابات في الربع الثاني بعد بداية ضعيفة في الربع الأول.كانت سوق الاكتتابات العامة الأولية في المملكة هدأت نسبياً حتى الآن هذا العام، إذ جُمع 72 مليون دولار فقط في أبطأ بداية عام منذ 2014، منخفضة عمّا جُمع خلال نفس الفترة من العام الماضي، البالغ أربعة مليارات دولار.ويُعَدّ طرح "المطاحن الأولى" ثالث عملية اكتتاب أولى يُعلَن عنها خلال مايو، إذ أعلنت شركتا "مرنة" و"جمجوم" بدء إجراءات الطرح العامّ.ستكون شركة المطاحن الأولى أولى الشركات المدرجة في تداول السعودية من ضمن برنامج الخصخصة في قطاع المطاحن الذي أعلنت عنه المملكة في وقت سابق.حددت الشركة النطاق السعري لأسهم الطرح بين 55 و60 ريالاً للسهم الواحد، بما يعني أن الشركة ستجمع من الطرح ما بين 915.75 مليون ريال (244.2 مليون دولار) و999 مليون ريال (266.4 مليون دولار).ينتهي بناء سجل الأوامر للفئات المشاركة بنهاية يوم 25 مايو الجاري، يعقبه إعلان السعر النهائي للطرح يوم 31 مايو، حسب تفاصيل الطرح العام على موقع الشركة.من المقرَّر بدء تلقّي طلبات المستثمرين الأفراد يوم 6 يونيو المقبل لمدة يومين، على أن تُعلَن نسبة التخصيص النهائي يوم 12 يونيو.تعمل شركة "المطاحن الأولى" في إنتاج الدقيق والأعلاف والنخالة ومشتقات الدقيق، وحقّقَت صافي ربح بلغ 197 مليون ريال في الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي.طرح كبير مرتقَبزخم الاكتتابات في المملكة زاد مع عودة طرح حصة إضافية من أسهم شركة "أرامكو" بمليارات الدولارات إلى الواجهة، ومن شأن أي صفقة بيع أسهم أن تكون واحداً من أكبر الطروحات في العالم في السنوات الأخيرة، حسب بلومبرغ.تعمل المملكة مع عديد من المستشارين لدراسة جدوى طرح إضافي لأكبر منتج في العالم للنفط ببورصة الرياض، وقد يُتّخَذ القرار خلال الأسابيع المقبلة حول المضي قدماً بالصفقة.وفي حال طرح 1% فقط من الشركة فستجمع المملكة أكثر من 20 مليار دولار، إذ تشرع في خطة استثمارية طموحة لتنويع اقتصادها المحلي. وتمتلك الحكومة السعودية مباشرةً نحو 90% من "أرامكو"، فيما يمتلك الصندوق السيادي 8% أخرى، و2% هي نسبة التداول الحر التي طُرحت منذ أكثر من 3 سنوات.مؤشر سوق الأسهم السويسرية
11,653.97 CHF+0.70
مؤشر سوق الأسهم السويسرية
11,653.97 CHF+0.70
انتعاشة السندات الأوروبية في خطر مع استسلام الأسواق لتوقعات التضخم
يحذّر مديرو الصناديق من أن السوق أصبحت مستسلمة لتوقعات التضخم في أوروبا، حيث أدّى احتمال حدوث ركود إلى زيادة جاذبية التحصّن بالسندات.ارتفع الدين الحكومي بشكل قوي من أدنى مستوياته التي سجلها في يونيو الماضي، حيث تفاقمت التوقعات الاقتصادية وتراجعت المخاوف بشأن ارتفاع أسعار المستهلكين، لكن على عكس الولايات المتحدة، حيث أظهرت أحدث البيانات تباطؤ التضخم، فإن القراءة الثانية لمؤشر أسعار المستهلكين في منطقة اليورو هذا الأسبوع من المرجّح أن تؤكد تسارع التضخم إلى مستوى قياسي بلغ 8.9%. وتُقيّم الأسواق ذروة تبلغ حوالي 10% في سبتمبر المقبل، وفقاً لـ"نورديا بنك" (Nordea Bank Abp).في حين أن الوضع الأسوأ لم يأتِ بعد في أوروبا، يرى الاستراتيجيون أن صانعي السياسة قد يرفعون الفائدة بشكل أكثر تشدّداً مما يتوقعه الكثيرون، مما يعزّز موجة ارتفاع السندات التي يقول البعض إنها ذهبت إلى مستوى بعيد للغاية. ويتوقع "نورديا بنك" ارتفاع عائدات السندات الألمانية لأجل عامين إلى 1.1% بحلول نهاية العام، أي ما يقرب من ضعف المستوى الحالي. ويرى نيك ساندرز، مدير محفظة في "ألاينس بيرنشتاين" (Alliance Bernstein)، القيمة العادلة للعائد عند 0.8%، قائلاً إنه حتى الآن، فإن السوق لا تعكس بدقة ولا تأخذ في الحسبان حجم الارتفاعات.أسوأ موجة جفاف لسوق السندات الأوروبية في 8 سنواتمهمة صعبةقال جان فون غيريتش، كبير المحللين الاستراتيجيين في "نورديا بنك" إنه: "على الرغم من التوقعات الضعيفة، سيتعيّن على البنك المركزي الأوروبي تعزيز مقوماته كمؤسسة تكافح التضخم ومواصلة رفع أسعار الفائدة".تُعدّ مهمة البنك المركزي الأوروبي صعبة بشكل خاص، نظراً لأن السياسة النقدية ليس لها تأثير يُذكر على أسعار الطاقة، بصفتها المحرك الرئيسي للتضخم في أوروبا، والتي تصاعدت في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. وعلى النقيض من ذلك مع الولايات المتحدة، حيث تتسم أزمة الطاقة بأنها أقل حِدّة، كما أن تضخم الخدمات هو المساهم الأكبر، وفقاً للبيانات التي جمعها، بيت كريستيانسن، وهو كبير المحللين الاستراتيجيين في "دانسكي بنك" (Bank Danske).في الوقت نفسه، فقد تفاقمت حالة التيبّس الناتجة عن جفاف نهر الراين، وهو طريق تجاري رئيسي، ما قد يؤجّج ضغوط التضخم والنمو. وتُظهر المقايضات أن السوق كانت تؤجّل باستمرار التوقيت الذي يمكن فيه رؤية بلوغ ذروة التضخم.أضاف "ساندرز" أنه: "على الرغم من أننا نشهد تباطؤاً حادّاً في النمو، فإننا نعتقد أن هناك مجالاً لارتفاع السندات الألمانية قصيرة المدى. وستظل المسؤولية الأساسية لمحاولة خفض التضخم في مقدمة أولويات البنوك المركزية".انخفض العائد على الديون الألمانية لأجل عامين بأكثر من النصف منذ ذروة يونيو إلى حوالي 0.59%. وتُظهر عقود المقايضة المرتبطة بتواريخ السياسة النقدية أن السوق تضع في الحُسبان ارتفاعاً بـ109 نقطة أساس أخرى من قبل البنك المركزي الأوروبي هذا العام، مع معدل نهائي عند نحو 1.45%.ومع ذلك، يعتقد "ساندرز" أن البنك المركزي الأوروبي سيكون أول بنك مركزي يوقف التشديد النقدي. وأشار مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أن التراجع في بيانات التضخم التي تمّ نشرها الأسبوع الماضي لا يغيّر مسار البنك المركزي الأميركي.من جانبه، قال إريك وايزمان، كبير الاقتصاديين ومدير محفظة في "إم إف إس إنفستمنت مانجمنت" (MFS Investment Management): "أعتقد أن باول سيرفع الفائدة عبر مستوى محايد، وأكثر مما تضعه السوق بالحسبان، لذا فإن سندات الخزانة الأميركية أكثر عرضة للخطر هنا، في حين أن البنك المركزي الأوروبي لديه عُذر للتوقف عن رفع الفائدة. ويبدي وايزمان نهجاً أكثر حذراً بشأن سندات الخزانة قصيرة الأجل مقارنة بالأوراق النقدية الأوروبية المماثلة.الأسواق لا تصدِّق تصريحات لاغارد بشأن توقعات رفع الفائدةأسباب التفاؤلهناك أيضاً أسباب تبعث على التفاؤل بشأن تحسّن توقعات التضخم في أوروبا. ويشير "كريستيانسن" إلى أن الطلب على السلع آخذ في التراجع، متوقعاً أن يحدث انخفاض للأسعار في بعض الفئات العام المقبل.لكنه أضاف أن هناك خطراً من أن تكون ضغوط الأسعار أكثر ثباتاً مما كان متوقعاً بسبب أزمة الطاقة في المنطقة. ومن الممكن أيضاً أن تستمر تحديات جانب العرض في الهيمنة على انخفاض الطلب.في وقت سابق من شهر أغسطس، أظهرت أسواق المال أن المتداولين يتوقعون ارتفاعات بـ100 نقطة أساس أخرى، أي ما يقرب من نصف ما كان متوقعاً في أواخر يوليو الماضي.بالنسبة إلى آدم كوربيل، الخبير الاستراتيجي في أسعار الفائدة من بنك "سوسيتيه جنرال" (Societe Generale SA)، فقد بدا ذلك متشائماً للغاية.وكتب في مذكرة حديثة، يقول: "الركود في منطقة اليورو لا يتعارض مع استمرار ارتفاع التضخم، خاصة إذا كان الركود ناجماً عن اضطرابات هائلة في إمدادات الغاز. وفي بيئة مصحوبة بركود تضخمي، يجب أن تكون السياسة النقدية محايدة وليست تيسيرية"."المركزي الأوروبي" قد يتوقف عن شراء سندات التحفيز العام المقبلهذا الأسبوعتركّز مبيعات السندات من ألمانيا وفرنسا على قلب المنحنى، والتي تصل إلى إجمالي 10 مليارات يورو، في حين ستبيع المملكة المتحدة ديوناً ذات أجل استحقاق أطول قليلاً تصل إلى 2.75 مليار جنيه إسترلينيتنشر ألمانيا المجموعة الأولى للبيانات التي تغطي شهر أغسطس مع مسح "زي إي دبليو" (ZEW). وتُعتبر الأرقام الاقتصادية لمنطقة اليورو من الفئة الثانية وهي ترصد ما مضى. وتصدر المملكة المتحدة أرقام التضخم لشهر يوليو، والتي من المتوقع أن ترتفع على أساس سنوي، تليها بيانات مبيعات التجزئةلا توجد كلمات مقررة يلقيها صانعو السياسة بالبنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا الأسبوع المقبل. ومن المتوقع أن ترفع النرويج أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 1.75%مؤشر داكس 30 (المانيا)
19,240.23 EUR-0.01
مؤشر داكس 30 (المانيا)
19,240.23 EUR-0.01