OPRA:UW
Opera Ltd
أوبرا ليمتد
19.30-0.16-0.82%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 17:20 21 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
19.70
إغلاق سابق
PREV CLOSE
19.30
حجم التداول
PX_VOLUME
110,279
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
1,367.02
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
19.11 - 19.70
52 اسبوع
52 WEEK
10.13 - 20.00
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+45.88%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
88.67
مكرر الربحية
26.74
متوسط حجم التداول - 30 يوم
161,849.00
مضاعف القيمة الدفترية
1.8731
ربحية السهم
7.40
توزيع الأرباح السابق
0.3900
عائد التوزيعات
4.15
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-02-28
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن أوبرا ليمتد
أوبرا ليمتد (Opera Ltd) هي شركة متخصصة في مجال تطوير تطبيقات الويب. تصمم الشركة وتطور متصفحات الويب للهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر التي تمكن مستخدمي الإنترنت من اكتشاف المحتويات الرقمية والوصول إليها. تخدم (Opera) العملاء في جميع أنحاء العالم.
العنوان
Gjerdrums Vei 19|Oslo, 0484|Norway
رقم الهاتف
47-2369-2400
الموقع الإلكتروني
www.opera.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Zhou Yahui
CHAIRMAN
Hongyi Zhou
PRESIDENT
Han Fang
BOARD MEMBER
أخبار
"أوبر" تشارك "BYD" لتوفير 100 ألف سيارة كهربائية لسائقيها
ستتعاون شركة "أوبر" مع شركة "بي واي دي" لوضع 100 ألف سيارة كهربائية على منصة شركة النقل التشاركيأوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
أوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
"أوبر" تطلق أسطول سيارات أجرة ذاتية القيادة
تطلق شركة "أوبر تكنولوجيز" أول خدماتها لسيارات الأجرة ذاتية القيادة والتي يطلق عليها "روبوتاكسي" تأكيداً على التزامها بتقديم أسطول ذاتي القيادة، على الرغم من تراجع الصخب حول هذا النوع من المركبات.عقدت الشركة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها شراكة مع "موشيونال" (Motional)، وهي مشروع مشترك للقيادة الذاتية بين شركتي "هيونداي موتور" و"أبتيف" (Aptiv Plc)، للسماح للعملاء بركوب سيارات ذاتية القيادة في لاس فيغاس، طبقاً لبيان أصدرته الشركتان يوم الأربعاء.هذا الإعلان يعد جزءاً من صفقة مدتها 10 أعوام تندمج بموجبها السيارة الكهربائية بالكامل ذاتية القيادة "أيونيك 5" (IONIQ 5) التابعة لشركة "موشيونال" مع منصة "أوبر" لخدمات النقل ومشاركة الركوب.وبدأت الشراكة في اختبار توصيل الطعام عن طريق سيارات ذاتية القيادة عبر "أوبر إيتس" (Uber Eats) في سانتا مونيكا بكاليفورنيا في مايو.اقرأ أيضاً: "أوبر" تطلق خدمة للرحلات الطويلة من لندن إلى وجهات أوروبية أخرىأوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
أوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
الدروس المستفادة من فشل مشروع "السيارة الطائرة"
بالنظر إلى مشروع طموح للغاية، كان الإعلان عن نهاية شركة "كيتي هوك" (Kitty Hawk) الناشئة للسيارات مقتضباً بشكل غريب، فقد ذكر منشور واحد على صفحة الشركة على موقع "لينكد إن" (LinkedIn) يوم الأربعاء الآتي: "لقد اتخذنا قراراً بإغلاق "كيتي هوك"، وما زلنا نعمل على تفاصيل الخطوة التالية".وقد تفاجأت الشركات المنافسة بهذا الخبر؛ إذ يُشار إلى أنَّ شركة "كيتي هوك"، التي تأسّست في عام 2010، قد أدركت في وقت مبكر أنَّها بحاجة إلى صنع طائرة رشيقة مثل السيارة، بدلاً من تثبيت بعض الأجنحة على سيارة، وساعدت في ريادة نوع جديد من الطائرات يُدعى "إيفتول" (eVTOL)، أو الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائي – وهو يتقاطع بشكل أساسي بين الطائرة من دون طيار والطائرة الخفيفة - وارتفعت الآمال عندما انضم الشريك المؤسّس الثري لشركة "غوغل" (Google)، لاري بيج، إلى المشروع.لم يتحقّق الحلم؛ ولم يُعلن عن تفاصيل الخطأ الذي حدث في "كيتي هوك"، لكن هناك على الأقل ثلاثة دروس واقعية يمكن استخلاصها من إغلاق الشركة.التكنولوجيا لا تتحرك في الاتجاه الذي نتوقعهسلّط المستثمر التكنولوجي الملياردير بيتر ثيل الضوء على ابتذال تطور التكنولوجيا عندما قال في عام 2013، "أردنا سيارات طائرة، وحصلنا على 140 حرفاً بدلاً من ذلك"، في إشارة إلى عدد الأحرف المسموح به للتغريدات آنذاك.وفي القرن العشرين، نظر الناس إلى المستقبل من خلال العدسة المثيرة للخيال العلمي: مدبرات المنزل الروبوتية من مسلسل الرسوم المتحركة "ذا جيتسونز"؛ أو المنازل ذات القباب الزجاجية؛ أو "حبوب الوجبات" من الرسوم الهزلية في الخمسينيات، أو وثائقي "أقرب مما نعتقد" (Closer Than We Think)، أو السيارات الطائرة من فيلم "باك تو ذا فيوتشر" (Back To The Future II).اقرأ أيضاً: "التاكسي الطائر" يُحلِّق بمليارات الدولارات من "الشيك على بياض"لكنَّ التنبؤ بمسار التكنولوجيا يكون صعباً عندما تكون النقطة المرجعية الوحيدة لدينا هي الحاضر، ولهذا السبب استخدم مارتي ماكفلي جهاز فاكس في عالم الفيلم المستقبلي، ولهذا أظهرت الرسوم الكاريكاتورية لأرثر راديبو في الخمسينيات عناصر مثل الورق والأقلام لكتابة "بطاقات عيد الميلاد الإلكترونية". في ذلك الوقت، كان من المستحيل فهم مفهوم المعلومات الرقمية.لكن انتهى الأمر بالمعلومات الرقمية المتصلة بالشبكة بأن تصبح أكبر قفزة تكنولوجية إلى الأمام في القرن الحادي والعشرين، وهي قوة غير مرئية وضعت أجهزة كمبيوتر صغيرة مسببة للإدمان في جيوب الجميع، وأعادت كتابة ديناميكيات الديمقراطية نفسها.في الواقع ما يزال من الصعب التنبؤ بالتكنولوجيا التي ستكون مؤثرة، فقد تمنح شبكات عملات مشفَّرة لامركزية الجميع جزءاً من "ويب 3"، أو نوعاً مختلفاً تماماً من أجهزة الحوسبة الشخصية، مثل العدسات اللاصقة الذكية التي تعرض الصور الرقمية على مُقلات أعيننا. وما من شك في أنَّ وادي السيليكون يزدهر بمطاردة الأفكار الجريئة لرواد الأعمال غريبي الأطوار، ولكنَّ الحقيقة تتمثل في أنَّ الطموحات الأكبر غالباً ما يصعب تحقيقها.الفشل أمر جيدهناك مجاز معروف جيداً بين موظفي "غوغل" ومتأصل بعمق في ثقافة الشركة، وهو أنَّ الفشل أمر جيد. ففي عام 2016، قال رئيس قسم "إكس" (X)، وهو مختبر البحث والتطوير الخاص بشركة "ألفابت" (Alphabet) المعني باستخراج أفكار تكنولوجية جذرية، إنَّ الوحدة قتلت حوالي 100 مشروع في عام واحد، واحتفلت "بالفشل السريع". كما قال أسترو تيلر، الرئيس التنفيذي لقسم "إكس"، إنَّه عندما يُنهي أي فريق مشروعاً ما؛ فإنَّه سيحصل على تصفيق الأقران، و"عناق وثناء المديرين؛ ويكون سبباً للترقية". (كما يمكنه أيضاً الإفلات من العقاب بفضل آلة الإعلانات من "غوغل" التي تبلغ قيمتها 200 مليار دولار).اقرأ أيضاً: التاكسي الطائر في ماليزيا قبل نهاية 2022بقلم: Parmy Olsonألفابت انك
175.48 USD-4.56
ألفابت انك
175.48 USD-4.56
إنفوغراف: أكبر صفقات الاستحواذ على شركات ناشئة في الدول العربية
تُعَدّ صفقة شراء شركة "كريم" من قِبل شركة "أوبر" في عام 2019 أكبر صفقات الاستحواذ على شركات ناشئة في الدول العربية، وبلغت قيمة هذه الصفقة 3 مليارات و100 مليون دولار. تأتي بعدها صفقة شراء "ميديا نت" من قِبل "ميتانو" في عام 2016 بقيمة 900 مليون دولار. وثالثاً تأتي صفقة شراء شركة "سوق" من قِبل "أمازون" في عام 2017 بقيمة 580 مليون دولار.أمازون دوت كوم انك
202.88 USD-2.22
أمازون دوت كوم انك
202.88 USD-2.22
"أوبر" تحقق إيرادات تفوق التوقعات رغم ارتفاع التضخم الأميركي
سجلت شركة "أوبر تكنولوجيز" أعلى مستوياتها منذ عام 2020 أمس بدعم من الإيرادات التي فاقت تقديرات المحللين، حيث استمر العملاء في استخدام خدمات مشاركة الركوب وطلب الأطعمة رغم التضخم الأميركي المتسارع.قال الرئيس التنفيذي للشركة دارا خسروشاهي في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ"، إن "الشركة تقدم أداءً جيداً حقاً". وأشار إلى أن إجمالي الحجوزات والإيرادات القياسية لـ"أوبر" زادت بأكثر من الضعف إلى 8.1 مليار دولار في الربع الثاني، قائلاً إن المهمة المزدوجة في نقل الأشخاص وعمليات التوصيل ستميزها عن أقرانها في حال مواجهة تباطؤ اقتصادي.برزت لهجة خسروشاهي المتفائلة في وقت مضطرب بالنسبة لشركات التكنولوجيا، حيث أثار التضخم مخاوف من تراجع الإنفاق الاستهلاكي على خدمات مثل توصيل الطعام ومشاركة الركوب.نمت إيرادات "أوبر إيتس" بنسبة 25% عن العام الماضي. عن ذلك، قال خسروشاهي إن الشركة ستركز بشكل رئيسي في الفترة المتبقية من العام الجاري على زيادة الربحية في قطاع التوصيل.قال خسروشاهي إن "أوبر الأميركية والعالمية تنمو بأكثر من 40%، وهو أمر جيد للغاية.. نحن نؤمن بشدة بعمليات التوصيل والتركيز هنا، فهذا حقاً هو مجال الربحية".ارتفعت أسهم "أوبر" 19% في نيويورك أمس، لتغلق عند 29.25 دولار، وبذلك ترتفع خسائر السهم لهذا العام إلى 30%.وقال خسروشاهي إن عدد السائقين الجدد على المنصة زاد خلال الربع الثاني، كما أن أوقات الانتظار وزيادة الأسعار ستتحسن بشكل أكبر مع عودة التوازن بين أعداد السائقين وطلب العملاء.في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو، أبلغت "أوبر" أن إجمالي الحجوزات، التي تشمل خدمات مشاركة الركوب وتوصيل الطلبات والشحن، زادت بنسبة 33% لتبلغ أعلى مستوياتها على الإطلاق عند 29.1 مليار دولار. ارتفعت الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بمقدار 873 مليون دولار إلى 364 مليون دولار، لتتجاوز بذلك التوقعات بشكل كبير.أفادت "أوبر" أن 122 مليون شخص يستخدمون منصتها شهرياً، متجاوزين توقعات المحللين البالغة 120.5 مليون شخص. نمت القاعدة العالمية لسائقيها ووكلاء التوصيل السريع بنسبة 31% مقارنة بالعام الماضي لتصل إلى نحو 5 ملايين.أوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
أوبرا ليمتد
19.70 USD-0.82
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان