NZDUSD:CUR
الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأميركي
0.58-0.0028-0.48%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 13:18 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
0.59
إغلاق سابق
PREV CLOSE
-
العائد منذ مطلع العام
YTD RETURN
-
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
0.58 - 0.59
52 اسبوع
52 WEEK
0.58 - 0.64
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
CURRENCYالشركة | VALUEالسعر | CHANGEالتغير | CHANGE %نسبة التغير |
---|---|---|---|
اليورو مقابل الدولار الأميركي | 1.0421 | -0.0053 | -0.5060% |
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي | 1.2531 | -0.0058 | -0.4607% |
الفرنك السويسري مقابل الدولار الأميركي | 1.1187 | -0.0090 | -0.7981% |
الين الياباني مقابل الدولار الأميركي | 0.0065 | 0.0000 | -0.1545% |
اليوان الصيني مقابل الدولار الأميركي | 0.1380 | -0.0001 | -0.0941% |
أخبار
رهانات فوز ترمب تدفع الدولار للصعود وتهبط بعقود السندات
ارتفع الدولار وتراجعت العقود المستقبلية للسندات الأميركية بينما قيّم المضاربون احتمال فوز دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بعد محاولة اغتياله.مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.33
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.33
الرهانات على ضعف الدولار تتزايد مع تلميح "الفيدرالي" لقرب نهاية رفع الفائدة
يبدو أن ضعف الدولار سيتواصل، بعدما قال بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إن قراره بشأن رفع أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة سيعتمد على البيانات، وهو ما يعزز ثقة المتعاملين في أن دورة التشديد النقدي الأميركية أوشكت على الانتهاء.انخفض مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري للجلسة الثالثة اليوم الخميس، مفاقماً خسائره منذ بداية العام إلى أكثر من 3%، بعد أن رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية، وأكد أن تحرّكه التالي سيعتمد على البيانات الاقتصادية الواردة. وتراجع الدولار أمام سلة من 10 عملات رئيسة في التعاملات الآسيوية، فيما قادت عملتا نيوزيلندا وأستراليا المكاسب.مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.33
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,286.54 USD+0.33
مخاوف بشأن صحة المصارف الأميركية تضغط على مؤشرات آسيا
انخفض مؤشر لقياس أداء الأسهم الآسيوية في ظل المخاوف المستمرة بشأن صحة البنوك الأميركية والتي أدت إلى قطع أربعة أيام متتالية من المكاسب في وول ستريت، فيما ارتفع الدولار النيوزيلندي بعد أن رفع البنك المركزي أسعار الفائدة بأكثر من المتوقع.انخفض مؤشر (MSCI) الإقليمي لمنطقة آسيا، لينهي ارتفاعاً استمر ستة أيام، حيث انخفض بنحو 0.4%، وكانت أسهم التمويل من بين الأسوأ أداء يوم الأربعاء.استقرت العقود المستقبلية للمؤشرات الأميركية بعد أن انخفض مؤشر (S&P 500) بنسبة 0.6% يوم الثلاثاء، فيما كانت الأسواق الصينية مغلقة اليوم الأربعاء لقضاء عطلة.ضعفت العملة الأميركية مقابل معظم عملات مجموعة العشر، حيث قاد الدولار النيوزيلندي والدولار الأسترالي المكاسب.كما ارتفعت العملة النيوزيلندية إلى أعلى مستوى منذ منتصف فبراير بعد رفع غير متوقع لسعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس من البنك المركزي، لترتفع معها السندات الحكومية.ينتظر المستثمرون كذلك خطاب محافظ بنك الاحتياطي الأسترالي، بعد أن أوقف البنك دورة التضييق يوم الثلاثاء. حيث انخفضت عائدات السندات الأسترالية.ارتفع عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين بشكل طفيف بعد انخفاضه بما يصل إلى 14 نقطة أساس في الجلسة الأميركية، حيث أظهرت البيانات انخفاضاً في فرص العمل الشاغرة. تعززت الرهانات بأن الاحتياطي الفيدرالي على وشك إنهاء سياسته المشددة.خضعت سندات الخزانة الأميركية لواحد من أكثر الفصول اضطراباً منذ سنوات في الفترة حتى مارس وسط مخاوف من تفشي عدوى اضطراب القطاع المصرفي.تسعير الفائدة تشير عقود المقايضة إلى انخفاض احتمالات رفع سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة في اجتماع مايو لمجلس الاحتياطي الفيدرالي لتصل إلى 50% مقابل ما يصل إلى 60% في وقت سابق.وقالت ليز آن سوندرز، كبيرة محللي الاستثمار في "تشارلز شواب"، على تلفزيون بلومبرغ: "قد تكون سوق السندات محقة في أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يتوقف مؤقتاً فحسب، بل تراهن على تخفيض أسعار الفائدة، ولكن الظروف التي قد تدفع إلى ذلك لن تكون صحية، وبالتأكيد ليس في صالح سوق الأسهم".تعرضت البنوك لضغوط متجددة يوم الثلاثاء، حيث انخفض مؤشر الشركات المالية ذات الثقل الكبير في الولايات المتحدة بأكبر قدر في أسبوعين تقريباً.تحذيرات "جيه بي مورغان"حذر جيمي ديمون، رئيس "جيه بي مورغان" في خطاب سنوي واسع النطاق إلى المساهمين، من أن الأزمة المصرفية في الولايات المتحدة التي دفعت الأسواق إلى الانهيار الشهر الماضي ستظل محسوسة لسنوات.وقالت آمي كونغ، كبيرة مسؤولي الاستثمار في "باريت آسيت مانجمنت"، على تلفزيون بلومبرغ: "أعتقد أن جيمي محق؛ بمعنى أن هذا قد لا يكون آخر قناع يتم إسقاطه.. ستكون هناك تداعيات أوسع على أسعار سوق الأسهم بالإضافة إلى الأرباح".أظهر مسح وزارة العمل الأميركية عن الوظائف الشاغرة ودوران العمالة يوم الثلاثاء أن الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة انخفضت في فبراير إلى أدنى مستوى لها منذ مايو 2021، حيث جاءت القراءة أقل من كل التقديرات في استطلاع بلومبرغ.من المقرر أن يتحدث محافظ بنك الاحتياطي الأسترالي فيليب لوي بعد أن قال في بيان يوم الثلاثاء إن صانعي السياسة يتوقعون أنه "قد تكون هناك حاجة لمزيد من التشديد في السياسة النقدية". ومع ذلك، تم اختيار تخفيف حدة التشديد.في مكان آخر من الأسواق واصل النفط ارتفاعه مع ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط فوق 81 دولاراً للبرميل. فيما كان الذهب مستقراً واتجهت عملة بتكوين فوق نطاقها الأخير البالغ 28000 دولار.حركة الأسواق يوم الأربعاءالأسهم ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر (S&P 500) بشكل طفيف بحلول الساعة 11:04 صباحاً بتوقيت طوكيو.ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 قليلاً، فيما انخفض المؤشر بنسبة 0.4% يوم الثلاثاء.تراجع مؤشر توبكس الياباني 1.6%.انخفض مؤشر ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.1%.العملاتلم يتغير مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري.تغير اليورو قليلاً عند 1.0959 دولار.لم يتغير الين الياباني كثيراً واستقر عند 131.67 مقابل الدولار.صعد الدولار الأسترالي 0.2% إلى 0.6765 دولار.العملات المشفرةارتفعت عملة بتكوين بنسبة 1.2% إلى 28606.68 دولار.ارتفعت عملة إيثريوم 1.8% إلى 1912.91 دولار.السنداتارتفع العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات نقطة أساس واحدة إلى 3.35%.تراجع العائد على السندات الأسترالية لأجل 10 سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 3.23%.السلعارتفع خام غرب تكساس الوسيط 0.5% إلى 81.1 دولار للبرميل.لم يتغير سعر الذهب الفوري.الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأميركي
0.5860 USD-0.4608
الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأميركي
0.5860 USD-0.4608
الدولار القوي يستقبل العام الجديد بحضور أقل بريقاً
يتجه الدولار الأميركي في 2023 نحو مسار أكثر هبوطاً، إذ تبدأ وتيرة رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في التباطؤ، وسط علامات تدل على أنَّ مخاطر التضخم في الولايات المتحدة بدأت تهدأ.أصبح مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري على حافة أكبر تراجع فصلي له منذ 2010، ويُتداول بالقرب من أدنى مستوياته في 6 أشهر، بعد تغلبه على تراجع سريع من الرقم القياسي الذي سجّله في 28 سبتمبر.تراجع الدولار 0.3% أخرى يوم الجمعة، آخر أيام التداول في العام الجاري، إذ وصل في إحدى محطاته لأدنى مستوى منذ يونيو. ورغم تراجع الدولار أكثر من 8% من أعلى مستوى له، لكن لا تزال العملة أعلى بأكثر من 6% منذ أواخر 2021، وهو أفضل أداء على أساس سنوي للمقياس منذ 2015.من بين عملات دول مجموعة العشر، احتل الدولار النيوزيلندي والكرونة النرويجية الصدارة خلال الفصل الجاري، إذ ارتفع كل منهما أكثر من 10%. وربما يكون أبرز تحول هو الين الياباني، الذي انتعش بشكل كبير في أعقاب تحوّل في سياسات بنك اليابان، الذي يرى الكثيرون قراره المفاجئ في ديسمبر، بتعديل أدوات التحكم في منحنى العائد الخاص به، علامة على أنَّ سياسات الحكومة شديدة التساهل قد تقترب من نهايتها عمّا قريب.الين الياباني مقابل الدولار الأميركي
0.0065 USD-0.1545
الين الياباني مقابل الدولار الأميركي
0.0065 USD-0.1545
المستثمرون يفرون من الأصول الخطرة خوفاً من الركود بالنصف الثاني من 2022
شكّلت الأصول الخطرة عالمياً جزءاً محورياً من موجة البيع التي حدثت يوم الجمعة، حيث تسيطر مخاوف الركود في كافة أرجاء العالم على المتداولين في النصف الثاني من العام الجاري.استمرت الانتكاسة التاريخية للأسهم والعقود الآجلة للأسهم مع تراجعها من اليابان إلى الولايات المتحدة، بينما انخفضت عملات مجموعة العشرة مقابل الملاذات والدولار والين. تراجعت السلع كذلك في حين استمر صعود السندات العالمية في أواخر يونيو.قالت ديانا موسينا، كبيرة الاقتصاديين لدى "إيه إم بي كابيتال" (AMP Capital): "يسيطر الخوف من الركود على الأسواق حالياً ويتخلى المستثمرون عن المخاطر، تعني المخاوف من حدوث تباطؤ وتشدد البنوك المركزية على المدى القصير مزيداً من التراجع أكثر من عدمه".إقرأ أيضاً.. كيف يُعيد مديرو الأصول هيكلة محافظهم الاستثمارية وقت الأزمات؟الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأميركي
0.5860 USD-0.4608
الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأميركي
0.5860 USD-0.4608
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان