NXPI:UW
NXP Semiconductors NV
ان اكس بي سيميكوندوكتورز ان في
224.57+4.23+1.92%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 17:20 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
222.11
إغلاق سابق
PREV CLOSE
224.57
حجم التداول
PX_VOLUME
723,409
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
62,212.71
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
220.00 - 226.24
52 اسبوع
52 WEEK
198.00 - 296.08
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-2.22%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
254.16
مكرر الربحية
18.40
متوسط حجم التداول - 30 يوم
967,455.50
مضاعف القيمة الدفترية
6.0643
ربحية السهم
-4.23
توزيع الأرباح السابق
1.0140
عائد التوزيعات
1.81
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-02-03
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ان اكس بي سيميكوندوكتورز ان في
ان اكس بي سيميكوندوكتورز ان في (NXP Semiconductors NV) هي شركة عالمية لتصنيع أشباه الموصلات. تقوم الشركة بتصميم أشباه الموصلات وبرامج الاتصالات المتنقلة، والأجهزة الإلكترونية، وتطبيقات الأمان والترفيه داخل السيارة، والشبكات. تقدم (NXP) منتجاتها لتطبيقات السيارات، وتحديد الهوية، والبنية التحتية اللاسلكية، والإضاءة، والأجهزة المحمولة، وتطبيقات الحوسبة.
العنوان
High Tech Campus 60|Eindhoven, 5656 AG|Netherlands
رقم الهاتف
31-40-272-9999
الموقع الإلكتروني
www.nxp.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Richard L Clemmer "Rick"
CEO/Executive Director
Kurt Sievers
President
Keith M Shull
Exec VP/Chief Human Resources
Jennifer B Wuamett
Exec VP/General Counsel
Kin Wah Loh
Exec VP/Gen Mgr:RF Power Bus
Sean Hunkler
Exec VP/Gen Mgr:Operations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Peter Leahy Bonfield
CHAIRMAN
Johannes Peter Huth
CHAIRMAN-SUPERVISORY BOARD
Eric Meurice
BOARD MEMBER
Marion M Helmes
Member- Supervisory Board
Julie Helen Southern
BOARD MEMBER
Josef Kaeser "Joe"
PRESIDENT/CEO/MEMBER-MGMT BOARD
Kenneth A Goldman "Ken"
PRESIDENT
Richard L Clemmer "Rick"
CEO/EXECUTIVE DIRECTOR
Gregory L Summe "Greg"
MANAGING PARTNER/FOUNDER
Peter M Smitham
BOARD MEMBER
Ian K Loring
MANAGING DIRECTOR
أخبار
شولتس: استثمارات التكنولوجيا الخضراء ستنعش اقتصاد ألمانيا
اعتبر المستشار الألماني أولاف شولتس، أن الاستثمارات المقبلة في التكنولوجيا الخضراء من شأنها أن تساعد في إنعاش نمو أكبر اقتصاد في أوروبا.قال شولتس، في تصريحات للإذاعة العامة "زي دي إف" اليوم الأحد، إن الإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة وإنتاج الهيدروجين، وكذلك الشبكات ذات الصلة سيكون له تأثير على الاقتصاد بأكمله.أضاف: "مضينا بخطوات مسرعة للغاية، وأجرينا تعديلات على مجموعة من التشريعات حتى نحقق البناء الكافي الذي يلبي احتياجاتنا في نهاية المطاف".تعرض الاقتصاد الألماني لركود خلال الربع الثاني بعد حالة الركود الشتوي، متأثراً بارتفاع تكاليف الطاقة ونقص العمالة الماهرة وارتفاع أسعار الفائدة في منطقة اليورو. واصل الناتج الصناعي للبلاد، وهو مؤشر رئيسي لأي انتعاش، الانخفاض في يونيو، بقيادة قطاعي السيارات والإنشاءات.أثارت الصراعات دعوات للحكومة لتمديد سقف أسعار الكهرباء والغاز للشركات والأسر. في الوقت الذي تكافح فيه ألمانيا عقبات مباشرة، تضخ الحكومة مساعدات بمليارات اليورو لجذب صانعي الرقائق.ألمانيا ترفع مخصصات صندوق التحول الأخضر إلى 233 مليار دولاروافقت خلال الشهر الجاري شركة "تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ" على بناء مصنع بتكلفة 10 مليارات يورو (11 مليار دولار) في شرق ألمانيا بالشراكة مع كل من "إنفنيون تكنولوجيز" (Infineon Technologies) و"إن إكس بي سيمي كونداكتورز" (NXP Semiconductors) و"روبرت بوش" (Robert Bosch).يُعد هذا الالتزام بمثابة ضربة أخرى بالنسبة إلى شولتس، الذي تراجعت شعبية حزبه أمام حزب "البديل لألمانيا" اليميني المتطرف، في نتائج استطلاعات الرأي، بعد أن وافقت الحكومة على توفير مساعدة بقيمة 10 مليارات يورو لإنشاء مصنع جديد لشركة "إنتل" في ماغديبورغ.بالنسبة إلى شركة "تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ"، سيقدم الائتلاف الحاكم المكون من ثلاثة أحزاب مساعدات تصل إلى 5 مليارات يورو، حسبما أفادت "بلومبرغ".قال شولتس: "هذه الشركات لا تستثمر بسبب الدعم. فهي اختارت ألمانيا لمكانتها الاقتصادية".تحالف شولتس، الذي يضم حزب يسار الوسط "الديمقراطي الاشتراكي"، وحزب "الخضر" والحزب "الديمقراطي الحر" الليبرالي، يُعد حالياً بعيداً عن تحقيق الأغلبية في استطلاعات الرأي.في استطلاع أجرته "زي دي إف"، قال 21% فقط من الذين شملهم الاستطلاع إنهم يعتقدون أن شولتس يمكنه المضي قدماً في أجندته.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9547 EUR+0.0524
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9547 EUR+0.0524
"كوالكوم" تتعاون مع "إن إكس بي" لمنافسة تكنولوجيا رقائق "آرم"
تتجه مجموعة من شركات تصميم الرقائق، تضم شركتي "كوالكوم" و"إن إكس بي سيمي كونداكتورز"، لتأسيس شركة جديدة لتسريع وتيرة تطوير "ريسك فايف" (RISC-V)، وهي تكنولوجيا تنافس تقنية شركة "آرم" (Arm).بالتعاون مع شركة "نورديك سيمي كونداكتورز" (Nordic Semiconductor ASA) النرويجية، وشركتي "روبرت بوش" (Robert Bosch GmbH) و"إنفينيون تكنولوجيز" (Infineon Technologies AG) الألمانيتين، ستستثمر شركات إنتاج أشباه الموصلات بشكل مشترك في تأسيس شركة جديدة لترويج بنية "ريسك فايف" مفتوحة المصدر لاستخدامها في تصميم الرقائق، وفقاً لما قالته الشركات في بيان صدر الجمعة.عُززت الجهود نتيجة للمخاوف المنتشرة بين شركات صنع الرقائق العالمية حيال الاعتماد على تكنولوجيا "آرم"، التي تملكها مجموعة "سوفت بنك" (Softbank Group Corp)، المستخدمة على نطاق واسع في الهواتف الذكية والتي ينتشر استخدامها سريعاً في الأجهزة الأكبر حجماً، ومراكز البيانات، والسيارات.توفر "آرم" تصميمات المكونات الأساسية المستخدمة في صنع الرقائق، مثل التي تنتجها "كوالكوم"، وتسعى إلى إجراء طرح أولي عام بتقييم عند 60 مليار دولار في موعد أقصاه الشهر المقبل.كوالكوم انك
155.00 USD+0.77
كوالكوم انك
155.00 USD+0.77
إشارات متضاربة حول الطلب تُربك حاملي أسهم شركات الرقائق
يزداد الأمر تعقيداً بالنسبة للمستثمرين في أسهم شركات أشباه الموصلات، مع تحول نقص الإمدادات الكبير العام الماضي إلى وفرة في المخزون لدى بعض الشركات، بينما حوصرت شركات أخرى بأزمات التوترات الجيوسياسية.تسببت جائحة "كوفيد 19" في أزمة إمدادات غير مسبوقة، وتم إغلاق مصانع أشباه الموصلات، بالتزامن مع زيادة الطلب على الإلكترونيات الاستهلاكية، بينما يحذر الآن بعض المنتجين من زيادة الطلب على الرقائق المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية، في الوقت الذي تستمر فيه شركات صناعة السيارات في مواجهة نقص بعض المكونات.هناك عامل جديد يُضاف لأسباب تصاعد الأزمة، المتضمنة تجدد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بشأن صناعة أشباه الموصلات المزدهرة في الدولة الآسيوية، والتي علقت في منتصفها عملاقة المعدات "إيه إس إم إل هولدينغ"(ASML Holding).اقرأ أيضاً: "إنتل" تحصل على دعم ألماني بقيمة 5.5 مليار دولار لمشروع الرقائققال أنغيلو زينو، كبير محللي الأسهم في "سي إف آر إيه ريسيرش" (CFRA Research): "لا يتأثر الجميع بقيود العرض بشكل متساوٍ"، وأضاف: "يحصل أكبر العملاء على الأولوية –مثل أبل وكبار شركات البيانات- بينما يتم عرقلة عمل مزيد من الصناعات التي لا تربطها علاقة مباشرة بصناعة الرقائق، مثل النشاط الصناعي والسيارات".تسبب تعقد وضع الإمدادات، وأسعار الفائدة المرتفعة، والركود المحتمل في تراجع أسهم الرقائق هذا العام، حيث انخفض مؤشر "فيلادلفيا لأشباه الموصلات" (SOX) 37%، ما تسبب في خسارة نحو 1.4 تريليون دولار من القيمة السوقية.ميكرون تكنولوجي انك
100.00 USD+4.46
ميكرون تكنولوجي انك
100.00 USD+4.46
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان