MDLZ:UW
Mondelez International Inc
موندليز انترناشيونال انك
64.79+0.37+0.57%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 20:00 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
64.38
إغلاق سابق
PREV CLOSE
64.79
حجم التداول
PX_VOLUME
1,817,360
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
98,509.68
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
63.97 - 64.90
52 اسبوع
52 WEEK
63.40 - 77.19
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-10.55%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,337.19
مكرر الربحية
20.74
متوسط حجم التداول - 30 يوم
2,344,550.25
مضاعف القيمة الدفترية
3.1103
ربحية السهم
-5.39
توزيع الأرباح السابق
0.4700
عائد التوزيعات
2.90
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-01-30
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن موندليز انترناشيونال انك
موندليز انترناشيونال انك (Mondelez International Inc) هي شركة متخصصة في صناعة الأطعمة والمشروبات. تقوم الشركة بتصنيع وتسويق المنتجات الغذائية المعبأة، بما في ذلك الوجبات الخفيفة والمشروبات والجبن والوجبات المريحة ومنتجات البقالة المعبأة المختلفة. تبيع شركة (Mondelez International) منتجاتها في جميع أنحاء العالم.
العنوان
Three Parkway North|Deerfield, IL 60015|United States
رقم الهاتف
1-847-943-4000
الموقع الإلكتروني
www.mondelezinternational.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Dirk Van De Put
CHAIRMAN/CEO
Debra Ann Crew
BOARD MEMBER
Charles E Bunch
BOARD MEMBER
Christiana Smith Shi
BOARD MEMBER
Joseph L Neubauer "Joe"
CHAIRMAN
Fredric G Reynolds "Fred"
BOARD MEMBER
Patrick Thomas Siewert
CHAIRMAN
Mark D Ketchum
LEAD DIRECTOR
Lois D Juliber
TRUSTEE
Jorge S Mesquita
TRUSTEE
Jean-Francois Van Boxmeer
CHAIRMAN-MGMT BOARD/CEO
Peter W May
PRESIDENT/FOUNDING PARTNER
Lewis W K Booth
BOARD MEMBER
أخبار
صفقة استحواذ تضع مؤسسي "كليف بار" لأغذية الطاقة بقائمة المليارديرات العصاميين
عرضت شركة "كويكر أوتس" (Quaker Oats) في عام 2000 على غاري إريكسون مبلغاً مثيراً للدهشة يقدر بـ120 مليون دولار مقابل بيع شركته "كليف بار آند كو" (Clif Bar & Co.)، وهي شركة ناشئة لصناعة ألواح أغذية الطاقة. رحل "إريكسون" بعيداً آنذاك، ثم كُتب على موقع الشركة الإلكتروني إن "كليف ليست للبيع".تغير الأمر تماماً بعد 22 عاماً، فقد وافق "إريكسون" وزوجته كيت كروفورد، هذا الأسبوع، على صفقة شراء بقيمة 2.9 مليار دولار من عملاق الوجبات الخفيفة "مونديليز إنترناشونال" (Mondelez International). ومن المقرر أن يندرج الزوجان المقيمان في كاليفورنيا في فئة المليارديرات العصاميين بمجرد اكتمال عملية الاستحواذ.استطاع "إريكسون وكروفورد" تحقيق أرباح بلغت 2,400% من الاحتفاظ بعائلة وموظفي شركة ألواح الطاقة المملوكة منذ مطلع القرن، وذلك برفض العرض السابق واقتناص صفقة "مونديليز". لقد خصص الزوجان 20% من أسهمهم كمزايا تقاعدية للعمال في عام 2010، مع الاحتفاظ بالنسبة المتبقية البالغة 80%.تقدر الحصة المشتركة للزوجين بنحو 2.3 مليار دولار قبل الضرائب، رغم أن ضرائب الأرباح الرأسمالية الفيدرالية والحكومية ستُخفض أرباحهم غير المتوقعة إلى 1.55 مليار دولار. وتدير العائلة أيضاً شركة "وايت رود إنفستمنتس" (White Road Investments)، وهي شركة رأس مال استثماري مستدام، بجانب مصنع نبيذ ومزرعة في وادي نابا بولاية كاليفورنيا. ولم يستجب "إريكسون وكروفورد" لطلبات التعليق.اقرأ أيضا: مؤسس "ديدي" المنافسة لـ"أوبر" يستعد لدخول نادي المليارديرات عبر الطرح الأوليقالت شركة "مونديليز"، صانعة شوكولاتة "أوريو" و"كادبوري" والتي يقع مقرها بشيكاغو، إن "كليف بار" ستواصل العمل من مقرها الرئيسي في مدينة إميريفيل بولاية كاليفورنيا، وستحتفظ أيضاً بمنشآتها في إنديانابوليس وتوين فولز بولاية أيداهو.ذكر "إريكسون" أنه حصل على فكرة صنع ألواح الطاقة الغذائية ذات المذاق الأفضل بعد رحلة بالدراجة لمسافة 175 ميلاً، حيث أمضى ستة أشهر في مطبخ والدته لإيجاد الوصفة الأولى لـ"بار كليف" الرائد، الذي سُمي على اسم والده "كليفورد". وتوسعت علامات الشركة التجارية لتشمل منتج "لونا" (Luna) الموجه للنساء، و "كليف كيد" (Clif Kid) للأطفال.اقرأ أيضا: شق طريقه من الفقر للثراء.. هل ينجح مؤسس "إيفرغراند" في إنقاذ إمبراطوريته؟في عام 2020، اختار "إريكسون وكروفورد" سالي غرايمز، الرئيس التنفيذي السابق لشركة "تايسون فودز" (Tayson Foods)، لتشغل منصب رئيس تنفيذي لشركتهما، مشيرين إلى أن "سجلها الحافل بالتفكير الإبداعي سيساعدنا في الانتقال للمستوى التالي". وقالت "غرايمز"، في بيان أعلن خلاله توليها منصب الرئيس التنفيذي للشركة، إن "تركيزهم على العمل الطويل ملهم ويقدم إمكانات لا نهاية لها".موندليز انترناشيونال انك
64.38 USD+0.57
موندليز انترناشيونال انك
64.38 USD+0.57
صانعة "أوريو" تقلل من أثر "كوفيد" على عادات تناول الشوكولاتة والبسكويت في العالم
يبدو أنَّ عادة تناول السكاكر والوجبات الخفيفة ستظل كما هي دون تغيير في جميع أنحاء العالم، بحسب ما يقول لوكا زاراميلا، المدير المالي لشركة "موندليز إنترناشونال" (Mondelēz International)، وهذا يعني أنَّ صانع بسكويت "أوريو"، وشوكولاتة "كادبوري" يظل مشغولاً، حتى في هذه الأوقات المضطربة.اقرأ أيضاً: أسعار الكاكاو تثير أزمة بين المزراعين ومصانع الشوكولاتة العالميةهل تغيرت "موندليز" بفعل الوباء؟إذا نظرت إلى العامين الماضيين، وإلى الأرقام المسجلة آنذاك؛ فإنَّ أعمالنا تبدو كأنَّها لم تواجه الجائحة، لكنَّنا في الحقيقة غيرنا الطريقة التي نعمل بها. لقد انتهزنا فرصة هذه الجائحة لإعادة التركيز على محافظ مالية أكثر بساطة، وأصبحنا أكثر حذراً بشأن إنفاق رأسمالنا. وبالنسبة إلى شركة معقدة ولديها ما يقرب من 100 ألف موظف حول العالم؛ تعلمنا كيفية التعامل مع الأمور عن بُعد.هل يصعب التعامل مع العمالة الآن بعد أن قاد "كوفيد" العمال للإعراب عن مطالبهم؟مما لا شكَّ فيه أنَّ علاقتنا مع النقابات، ومع موظفينا أمر حاسم لتحقيق النجاح. كان لدينا إضراب في الولايات المتحدة خلال العام الماضي أسفر عن قرارات إيجابية للغاية بالنسبة إلينا ولموظفينا أنفسهم. فنحن نحاول أن نكون منصفين قدر الإمكان، لكن من الواضح أيضاً أنَّنا نريد حماية قدرة المشروع على البقاء في نهاية المطاف. لذلك قدمنا مجموعة تنازلات جاءت في موضعها الصحيح، وحصلنا في المقابل على بعض الأشياء التي كنا نبحث عنها من ناحية استدامة التكلفة والمرونة.هل أنت قلق بشأن التضخم؟أشعر بالقلق بشأن الأسعار، خصوصاً تلك المتعلقة بالخدمات اللوجستية والنقل، لكننا نحاول تمريرها إلى المستهلكين. السؤال المهم الآن، هو إلى متى ستستمر الاختناقات التي تؤثر في سلسلة الإمداد؟من هذا المنطلق، أعلنَّا عن زيادات في الأسعار حول العالم لضمان المحافظة على هوامشنا الربحية والمحافظة أيضاً على علاماتنا التجارية. فقد أعلنا مؤخراً عن زيادة بنسبة 6% في الأسعار في الولايات المتحدة.هل سيقبل المستهلكون الأسعار الأعلى؟نحن نستخدم إدارة نمو الإيرادات التي تعمل على تحسين حجم علبة المنتج، وتوفير خيارات متعددة، إذ يعد توفير منتج بأحجام أصغر أمراً بالغ الأهمية، فضلاً عن أننا نعمل على تحسين الإنفاق الترويجي. لذلك إذا نظرت إلى السوق، سترى أنَّ الأسعار ترتفع، وكذلك الأحجام أيضاً. لم يعد المفهوم القديم للمرونة -والذي يتمثل في سعر أعلى، وبالتالي حجم أقل- موجوداً بالضرورة بعد الآن.هل تغيير سلوك المستهلكين حول الغذاء والتغذية يشكل تحدياً بالنسبة إلى شركتك؟نحن نعلم أنَّ عادة تناول الوجبات الخفيفة باقية، وأنَّ الأمور الصحية للمستهلكين لا تعني الآن أنَّك بحاجة إلى تناول شيء خالٍ من الدهون أو السكر، بل يتعلق بمستوى الإسراف المباح. وبالتالي؛ ربما أرغب، على سبيل المثال، في تناول وجبة خفيفة صحية مستخدماً فيها منتجاً يبلغ عدد سعراته الحرارية 100 سعرة. إنَّ الأمر يتعلق بالمنتجات الأفضل بالنسبة إليك، لذلك يمكنك التفكير في بسكويت "أوريو" الذي يخلو من الغلوتين، الذي حقق نجاحاً هائلاً في العام الماضي.هل ينظر المستهلكون إلى محتويات الوجبة الخفيفة بعناية أكبر؟يريد المستهلكون قراءة قائمة مكونات بسيطة، والتي تحتوي على مكونات طبيعية، أو في بعض الأحيان يريدون فوائد وظيفية. لذلك؛ بذلنا جهداً هائلاً في إطلاق منتجات جديدة تلبي بعض هذه الاحتياجات. فعلى سبيل المثال؛ أطلقنا مؤخراً شكولاتة "كادبوري" النباتية، وأطلقنا أيضاً "فيلادلفيا" النباتية (وهي جبنة كريمية). نحن نحاول توسيع نطاق محفظتنا المالية للتأكد من أنَّنا نلبي احتياجات المستهلكين.القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة نقطة نقاش رئيسية بالنسبة إلى الشركات، ومن هذا المنطلق حددت "موندليز" أهداف الاستدامة.هل جاءت هذه الخطوة لأنَّ العملاء كانوا يطالبون بذلك؟من الواضح أنَّ الكثير من الشركات تتحدث عن هذا الأمر، لكن يمكنني أن أخبرك أنَّ إدراتنا تملك إيماناً كبيراً بأنَّ هذا هو الشيء الصحيح، وأنَّ علينا فعل ذلك ليس من أجل مستهلكينا فقط، بل لأنَّه أمر ملائم لكوكبنا، وأطفالنا، والأجيال المستقبلية.هل الطلب على بسكويت "أوريو" موسمي؟إنَّه مستقر إلى حد ما على مدار العام، مما يشير إلى وجود فرصة، لأنَّنا يمكن أن نجعل الطلب مدفوعاً أكثر بالأحداث. إذا كنت تفكر في أحداث مثل "الهالووين" في الولايات المتحدة، يمكننا بالتأكيد فعل المزيد، لكنَّ الطلب كبير جداً على مدار العام بأكمله. بصفتي المدير المالي، فأنا أفضل الأعمال التجارية التي تتسم بالثبات على مدار العام، لأنني لا أحب تقييد رأس المال باختيارات الطلبيات الكبيرة.كان عملك في مجال العلكة يشكل تحدياً. كيف سارت الأمور فيه؟أود أن أقول، إنَّ العلكة ليست في أوج نشاطها مثل الشوكولاتة والبسكويت حتى تبدأ بها أعمالك. هذا يرجع لأسباب عديدة، ليس أقلها حقيقة أنَّ الشباب يميلون بشكل خاص إلى قضاء وقتهم ربما في استخدام هواتفهم المحمولة بدلاً من المضغ، برغم أنَّهم ربما اعتادوا المضغ في الماضي بشكل أكثر قليلاً. السبب الثاني؛ هو أنَّ الوباء يعني مناسبات اجتماعية أقل، والعلكة شيء يُستهلك في الغالب خارج المنزل. وبالتالي؛ أصبح من الواضح أنَّ هذه الفئة قد تأثرت بغياب المناسبات الاجتماعية.موندليز انترناشيونال انك
64.38 USD+0.57
موندليز انترناشيونال انك
64.38 USD+0.57
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان