M:UN
Macy's Inc
ميسيز انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-32.84%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
278.57
مكرر الربحية
5.11
متوسط حجم التداول - 30 يوم
2,324,206.75
مضاعف القيمة الدفترية
0.6936
ربحية السهم
-9.47
توزيع الأرباح السابق
0.1824
عائد التوزيعات
6.42
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-05-21
قوائم الدخل
2025 Q1
مليون دولار أمريكي
الإيرادات
8,007.00
صافي الدخل
+342.00
هامش الربح
+4.27%
الميزانية
2025 Q1
مليون دولار أمريكي
إجمالي الأصول
16,402.00
اجمالي المطلوبات
11,850.00
نسبة الدين إلى الأصول
+37.03%
التدفقات النقدية
2025 Q1
مليون دولار أمريكي
التشغيلية
1,308.00
الاستثمارية
-137.00
التمويلية
-179.00
عن ميسيز انك
ميسيز انك (Macy's Inc) هي شركة تدير متاجر متعددة الأقسام في الولايات المتحدة. تقوم الشركة أيضًا بتشغيل قائمة البريد المباشرة والشركات التابعة للتجارة الإلكترونية. تبيع متاجر التجزئة في (Macy) مجموعة واسعة من البضائع، بما في ذلك ملابس وإكسسوارات الرجال والنساء والأطفال ومستحضرات التجميل والمفروشات المنزلية وغيرها من السلع الاستهلاكية.
العنوان
7 West Seventh Street|Cincinnati, OH 45202|United States
رقم الهاتف
1-212-494-1621
الموقع الإلكتروني
www.macysinc.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Jeffrey Gennette "Jeff"
Chairman/CEO
Adrian V Mitchell
Chief Financial Officer
Naveen Krishna
Chief Technology Officer
Matt Baer
Chief Digital Officer
Elisa D Garcia C
Chief Legal Ofcr/Secretary
Danielle L Kirgan
Chief Transformation & Human Resources Officer
Richard A Lennox
Chief Customer Officer
Marc Mastronardi
Chief Stores Officer
Dennis A Mullahy
Chief Supply Chain Officer
Patti H Ongman
Chief Merchandising Officer
Tony Spring
Chairman & CEO:Bloomingdale
Rachel Shechtman
Brand Experience Officer
John T Harper
Exec VP/Chief Operations Officer
Shawn Outler
Exec VP/Chief Diversity Officer
Douglas William Sesler "Doug"
Exec VP:Real Estate
Malek Robert Amirshahi "Bobby"
Senior VP:Corporate Communications
Brooke Major-Reid
Treasurer
Michael P McGuire "Mike"
Head:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Marna C Whittington
Chairman
Sara L Levinson
Board Member
Joyce M Roche
Board Member
Francis Stanton Blake "Frank"
Chairman
Torrence Boone
VP:Global Client Partnerships
David P Abney
Special Consultant
John A Bryant
Board Member
Paul C Varga
Board Member
William H Lenehan "Bill"
President/CEO
Deirdre P Connelly
Chairman
Jeffrey Gennette "Jeff"
Chairman/CEO
Leslie D Hale
President/CEO
أخبار
أميركا تتطلع لإنفاق قياسي في "بلاك فرايداي" و"سايبر مونداي"
يخطط المستهلكون في الولايات المتحدة لإنفاق ما متوسطه 567 دولاراً خلال موسم التخفيضات المرتبطة بيومي "الجمعة السوداء" أو "بلاك فرايداي" (Black Friday) و"إثنين الإنترنت" أو "سايبر مونداي" (Cyber Monday)، بزيادة نسبتها 13% عن العام الماضي، فيما يبحثون عن أفضل الصفقات في ظل الضغوط الاقتصادية، والتي من بينها زيادة الأسعار وارتفاع أسعار الفائدة.النتيجة ستكون مستوى قياسياً جديداً بحسب استطلاع "ديلويت" (Deloitte) السنوي عن يومي التسوق؛ حيث ثال حوالي 84% من المتسوقين إنهم واثقين كما يبدو بأنهم سيلتزمون بميزانيات الإنفاق التي حددوها في سبتمبر الماضي. ولكي لا يتجاوزون حدود الإنفاق التي وضعوها، يخطط العديد من المستهلكين للقيام بمعظم عمليات التسوق خلال "بلاك فرايداي" و"سايبر مونداي"، إذ يتوقع 4 من كل 10 أشخاص إكمال تسوقهم خلال تلك الفترة.وقال ستيفن روجرز، المدير الإداري في مركز "كونسيومر إندستري سنتر" (Consumer Industry Center) التابع لشركة "ديلويت"، إن المستهلكين يستمتعون بالعطلات، و"ينفقون في حدود ميزانياتهم لتوفير بعض المال للمناسبات الموسمية".
كيف تتأقلم الولايات المتحدة مع فوضى سلسلة التوريد
في ضواحي كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية، حيث أعيد بناء بقايا قناة عمرها 200 عام لربط كليفلاند بطريق سينسيناتي الملتفة حول ساحات المستودعات الجديدة، يتسع رافد جديد يرفد الاقتصاد العالمي أكثر قليلاً، مع هدير كل حمولة من البضائع على طول المدرج. لطالما كان مطار "ريكنباكر" الدولي مركزاً مزدحماً بعمليات الشحن الجوي قبل جائحة كورونا بفترة طويلة. فقد كان الشعار دوماً أن الشُّحنات تصل من هناك في يوم واحد إلى نصف سكان الولايات المتحدة. غير أنه خلال العامين الماضيين، لعب المطار الشهير دوراً آخر، حيث كان بمثابة صمام الإغاثة الاقتصادي في مجال قطع غيار السيارات، والمنتجات الاستهلاكية، والمستحضرات الصيدلانية، التي كانت تتدفق في شرايين التجارة الأمريكية الأبرز التي عانت ما يشبه الشلل.اقرأ أيضاً: عودة شبح تكدّس الحاويات من جديدفي هذ الإطار، سيّر المطار، الذي كان سابقاً قاعدة جوية خلال الحرب العالمية الأولى، عدداً قياسياً من الرحلات بلغ 1655 شحنة دولية في عام 2021، بزيادة قدرها 73% مقارنة بعام 2019، مع زيادة الحمولة الإجمالية بنسبة 18%. تأتي طائرات الشحن وطائرات الركاب المعاد تهيئتها إلى مطار "ريكنباكر" قادمةً من آسيا والشرق الأوسط، حيث تديرها شركات الشحن التابعة لخطوط طيران "كاثي باسيفيك"، و"طيران الإمارات"، والخطوط الجوية الكورية، والخطوط الجوية القطرية، والخطوط الجوية التركية، والعديد من شركات الشحن الأخرى. في الجوار توجد مراكز توزيع لشركات تتراوح من "ميسيز" (Macy’s) إلى "غوديير تاير آند ربر" (Goodyear Tire & Rubber)، وعلى بعد 25 ميلاً شمالاً، تقوم شركة "إنتل كورب" (Intel Corp) ببناء مصنع بقيمة 20 مليار دولار لتصنيع أشباه الموصلات، في قلب حزام الصدأ، للتخفيف من النقص المحلي في الرقائق.اقرأ المزيد: صناعة شحن الحاويات تجني كثيراً من المال.. لكن إلى متى؟
"أوميكرون" يجب أن يدفع تجار التجزئة للإلزام بتلقي اللقاح
قد يظهر فيروس "أوميكرون" من سلالة كورونا في الولايات المتحدة قريباً، إن لم يكن كامناً فيها، لكن شركات التجزئة في البلاد غير مهتمين بالأمر الوحيد الذي يحمي ملايين العمال قبل وصوله: الإلزام بتلقي اللقاح.لسنا ننسى أننا في موسم التسوق للعطلات، وأن قطاع التجزئة، الذي يعول على هذه الفترة لتحقيق مبيعات سنوية قوية، يخشى من أن فرض اللقاح سيعطل جزءاً كبيراً من العمالة المؤقتة التي تنقل البضائع وقوامها 665 ألفاً. يكمل المؤقتون دور نحو 32 مليون موظف تجزئة مستدام في الولايات المتحدة. علمتنا العلوم والبيانات أن العمال غير الملقحين أكثر عرضة من الذين تلقوا اللقاح للإصابة بكوفيد. بالمحصلة، يكون العملاء أيضاً أكثر أماناً حين يخدمهم موظفون تلقوا اللقاح.يفهم تجار التجزئة ذلك إلى حد ما.أسوأ ما في "أوميكرون" حتى الآن هو عدم اليقينقالت ستيفاني مارتز، مسؤولة كبيرة في الاتحاد الوطني لبائعي التجزئة، وهو تكتل نقابي، لصحيفة "نيويورك تايمز" الأسبوع الماضي: "نتفق جميعاً مع الفرضية القائلة بأن اللقاحات جيدة وأن اللقاحات تنقذ الأرواح... بنفس المنطق، لا يمكنك فقط أن تقول: حسناً، إجعلها تفعل ذلك".لما لا؟ يستطيع بائعو التجزئة أن يقولوا: "اجعلها تفعل ذلك" إن أرادوا. إن كانوا يعتقدون حقاً أن اللقاحات تنقذ الأرواح فعليهم تبني كل التدابير المتاحة لضمان تلقيها، ففرض اللقاح كشرط هو دليل واضح على هذا الالتزام. لا يريد تجار التجزئة ذلك لأن لديهم أرباح محصلة نهائية يراعونها ونقص عمالة يخشونه.بقلم: Timothy L. O'Brien
تقنية التعرف على الوجوه تمضي قُدماً بغضّ النظر عمّا تقوله "فيسبوك"
في الثاني من نوفمبر، قالت شركة "ميتا بلاتفورمز" (.Meta Platforms Inc)، الشركة الأم لشركة "فيسبوك"، إنها ستغلق نظام التعرّف على الوجه الذي كانت تستخدمه لتحديد هوية الأشخاص في الصور المنشورة على شبكتها الاجتماعية آلياً. جاء ذلك في إطار عمل الشركة على إصلاح صورتها العامة (فهناك سبب لعدم تسميتها بـ"فيسبوك" بعد الآن) فضلاً عن أن تقنية التعرّف على الوجه أصبحت مرتبطة بصورة ذهنية مزعجة بشكل متزايد داخل عديد من الأوساط.يأتي إجراء "ميتا" في أعقاب تقليص شركتَي "مايكروسوفت" و"أمازون دوت كوم" استثماراتهما في هذا الصدد، إذ حُظِر استخدام برامج التعرّف على الوجه الخاصة بهما من قِبل وكالات إنفاذ القانون، وذلك بعدما أصدرت نحو 20 مدينة أمريكية تشريعات تحدّ من استخدام التقنية سالفة الذكر بشتى الطرق. لكن دعاة الخصوصية يطالبون بفرض مزيد من القيود على التقنية التي يقولون إنها مواتية للانتهاك من قِبل الشركات الخاصة، تماماً مثل الحكومات. ووفقاً للمنتقديها، فإنه حتى بعض تطبيقات تقنية التعرّف على الوجه التي تبدو ملائمة أو غير ضارة، قد ينتهي بها المطاف إلى أن تنطوي على إشكاليات هي الأخرى.اقرأ أيضاً: "فيسبوك" توقف استخدام تقنية التعرف على الوجوهقالت كلير غارفي، الزميلة الأقدم في مركز القانون المعنيّ بقضايا الخصوصية والتكنولوجيا بجامعة جورج تاون، إنّ صناعة التكنولوجيا تستجيب للجدل بالتمحور عوضاً عن التراجع. وتضيف: "لم نحلّ أي شيء بعد. لا تزال هذه الصناعة سريعة النمو".