LRCX:UW
Lam Research Corp
لام ريسيرش كورب
70.05-0.12-0.17%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 00:00 20 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
69.81
إغلاق سابق
PREV CLOSE
70.05
حجم التداول
PX_VOLUME
2,973,306
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
106,860.43
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
68.87 - 70.21
52 اسبوع
52 WEEK
68.75 - 113.00
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-10.57%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,286.69
مكرر الربحية
21.97
متوسط حجم التداول - 30 يوم
4,330,453.50
مضاعف القيمة الدفترية
10.6826
ربحية السهم
-5.78
توزيع الأرباح السابق
0.2300
عائد التوزيعات
1.31
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-01-24
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن لام ريسيرش كورب
لام ريسيرش كورب (Lam Research Corporation) هي شركة متخصصة في تصنيع وتسويق وخدمات معدات معالجة أشباه الموصلات المستخدمة في تصنيع الدوائر المتكاملة. تُستخدم منتجات الشركة في معالجة رقاقة السيليكون لإنشاء تصميم الدوائر المتكاملة. تبيع شركة (Lam Research) منتجاتها في جميع أنحاء العالم.
العنوان
4650 Cushing Parkway|Fremont, CA 94538-6470|United States
رقم الهاتف
1-510-572-0200
الموقع الإلكتروني
www.lamresearch.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Timothy M Archer "Tim"
President/CEO
Douglas R Bettinger "Doug"
Exec VP/CFO/Chief Acctg Ofcr
Richard A Gottscho "Rick"
Exec VP/CTO
Sarah A O'Dowd
Senior VP/Chief Legal Officer/
Patrick J Lord "Pat"
Senior VP & Gen Mgr:Customer
Vahid Vahedi
Senior VP & Gen Mgr:Etch Busin
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Stephen G Newberry "Steve"
BOARD MEMBER
Tsai Li-Hsing "Rick"
CHIEF EXECUTIVE OFFICER
Youssef A El-Mansy
BOARD MEMBER
Abhijit Y Talwalkar "Abhi"
BOARD MEMBER
Christine A Heckart
CHIEF EXECUTIVE OFFICER
Eric K Brandt
BOARD MEMBER
Michael R Cannon "Mike"
LEAD DIRECTOR
Timothy M Archer "Tim"
PRESIDENT/CEO
Catherine P Lego "Cathy"
PRINCIPAL/FOUNDER
أخبار
صعود "ميتا" بنحو 450% قد يدفعها إلى تجزئة السهم لعدة وحدات
يتصاعد عدد الشركات التي تجري عملية تقسيم للأسهم خلال العام الجاري، ما يدفع "وول ستريت" للبحث عن المرشحة الجديدة لهذه العملية، ويشير بعض المحللين إلى أن شركة "ميتا بلاتفورمز" قد تكون التالية في تقسيم سهمها لعدة وحدات.تُعد "ميتا" الشركة الوحيدة في مجموعة "العظماء السبعة" التي لم تقسم أسهمها مطلقاً. ورغم تراجع السهم من أعلى المستويات التي بلغها أبريل الماضي، إلا أنه صعد بما يتجاوز 450% من أدنى مستوى له خلال 2022.ميتا بلاتفورمز انك
562.90 USD+0.79
ميتا بلاتفورمز انك
562.90 USD+0.79
أميركا تدرس فرض عقوبات على شبكة شركات صينية تدعم "هواوي"
تدرس إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إدراج عدد من الشركات الصينية لأشباه الموصلات، والمرتبطة بشركة "هواوي تكنولوجيز" على القائمة السوداء، بعدما حققت عملاقة الاتصالات إنجازاً تكنولوجياً كبيراً في العام الماضي، وفق أشخاص مطلعين على الأمر.سيعد الإجراء تصعيداً آخر في الحملة التي تشنها الولايات المتحدة بهدف احتواء طموحات الصين في مجالي الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات، وعرقلتها. كما سيزيد الضغط على الشركة الصينية الوطنية العملاقة التي حققت عدة إنجازات رغم العقوبات القائمة، من بينها تصنيع معالج لهاتف ذكي في العام الماضي، وهو إنجاز ظن أغلب مسؤولي الإدارة الأميركية أن بكين عاجزة عن تحقيقه.أشار بيان صادر عن رابطة صناعة أشباه الموصلات (SIA)، وهي اتحاد تجاري مقره في واشنطن، إلى أن معظم الكيانات الصينية التي قد تتأثر سبق تصنيفها على أنها منشآت لصنع الرقائق استحوذت عليها "هواوي" أو أنشأتها، وفق الأشخاص الذين لفتوا إلى عدم اتخاذ قرار نهائي حتى الآن. كانت "بلومبرغ نيوز" أول من كشف عن بيان الرابطة في 2023.سيميكوندوكتور مانيوفاكتشرينغ انترناشيونال كورب - بورصة شنغهاي
93.00 CNY+0.24
سيميكوندوكتور مانيوفاكتشرينغ انترناشيونال كورب - بورصة شنغهاي
93.00 CNY+0.24
اليابان خلف أميركا لحصار صناعة الرقائق الإلكترونية في الصين
اتفقت اليابان وهولندا على دعم الموقف الأميركي في تشديد الرقابة على تصدير آلات تصنيع الرقائق المتقدمة إلى الصين، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، في ضربة محتملة قوية لطموحات بكين التكنولوجية.يُرجح خلال الأسابيع المقبلة إعلان الدولتين على الأقل تبني بعض التدابير القوية التي طبقتها الولايات المتحدة في أكتوبر الماضي لتقييد بيع معدات تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة، وفقاً للمطلعين، الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم لعدم التصريح لهم بالتحدث علناً بشأن الأمر. وقالت إدارة بايدن إن الإجراءات تهدف إلى منع الجيش الصيني من الحصول على أشباه موصلات متقدمة.يمثل التحالف الثلاثي حصاراً شبه كامل لقدرة الصين على شراء المعدات اللازمة لتصنيع رقائق متطورة، حيث فرضت الإجراءات الأميركية قيوداً على إمداد موردي المعدات الأميركيين مثل "أبلايد ماتيريالز" (.Applied Materials Inc)، و"لام ريسيرش" (.Lam Research Corp)، و"كيه إل إيه" (.KLA Corp). لذلك تحتاج الإجراءات الأميركية إلى الموردين الرئيسيين "طوكيو إلكترون" (.Tokyo Electron Ltd) اليابانية والشركة الهولندية المتخصصة في الطباعة الحجرية "إيه إس إم إل هولدنغ" (ASML Holding NV) حتى تصبح العقوبات أكثر فعالية، كما يزيد من تأثير تبني حكومتي هولندا واليابان لفرض قيود على التصدير.قال ستايسي راسغون المحلل في "سانفورد سي برنشتاين" (Sanford C. Bernstein) "ليست هناك فرصة للصين لبناء صناعة رائدة بمفردها بينما يزداد تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا الصينية في ظل القيود الهولندية الجديدة".ابلايد ماتيريالز انك
169.31 USD+0.70
ابلايد ماتيريالز انك
169.31 USD+0.70
التعافي يعود لعمالقة الرقائق.. وصغار الشركات تتخلف عن الركب
بعد أن كانت صناعة أشباه الموصلات العالمية من أكثر القطاعات نشاطاً، تحولت في غضون ستة أشهر لتصبح أكثر القطاعات تضرراً. أدى الانكماش الاقتصادي واستمرار عمليات الإغلاق، للسيطرة على تفشي كوفيد في الصين، واحتدام التوترات في مضيق تايوان وقواعد واشنطن الأكثر صرامة، إلى محو نحو تريليوني دولار من قيمة شركات صناعة الرقائق المدرجة في البورصة.الآن تعاود هذه الشركات الصعود، في تحوُّل استثنائي. خلال الشهر الماضي أضافت قيمة تناهز 600 مليار دولار، لكن لم يكن الانتعاش موزعاً بالتساوي وسط تسجيل بعض المناطق الجغرافية وقطاعات الإنتاج أداءً أفضل من غيرها.وجد تحليل أجرته وحدة "بلومبرغ للرأي" لأكثر من 220 شركة رقائق عالمية مدرجة بقيمة سوقية تقدر على الأقل بمليار دولار أن المستثمرين تجاهلوا المخاوف المتعلقة بقواعد الحكومة الأميركية الأكثر صرامة إزاء نقل التكنولوجيا إلى الصين. في الوقت نفسه، كان أداء شركات أشباه الموصلات في ثاني أكبر اقتصاد في العالم أسوأ رغم الخطوات الأخيرة المتخذة لتخفيف سياسة "صفر كوفيد" وتعزيز الاقتصاد المحلي. منع الرقائق الإلكترونية عن الصين يأتي في أسوأ وقت ممكنأعلنت حكومة الرئيس الأميركي جو بايدن، في أوائل أكتوبر، أنها ستحظر على صُناع الرقائق الصينيين الوصول إلى الآلات والبرامج والدعم المستخدم في تصنيع رقائق بدقة 14 نانومتر أو أكثر. تستحوذ رقائق الـ28 نانومتر أو أكثر حالياً على غالبية قدرات تصنيع الرقائق، لكن القواعد الجديدة تهدف إلى ضمان فشل بكين في اللحاق بالولايات المتحدة وحلفائها. تراجعت أسهم موفري المعدّات والخدمات، مثل "لام ريسيرش" (Lam Research)، وسط مخاوف تخلف الصين عن الركب.كذلك عانت شركات صناعة الرقائق، مثل "إنفيديا" و"أدفانسد مايكرو ديفيسز" (Advanced Micro Devices)، من فكرة عدم السماح للعملاء الصينيين بعد الآن بشراء المكونات المتقدمة المستخدمة في تشغيل أنظمة الذكاء الصناعي والحوسبة الفائقة. على نفس المنوال، كان من المفترض أن تعطي هذه التحركات شركات صناعة الرقائق المحلية في الصين دفعة، وسط استفادة الصناعة من الدعم الحكومي الهادف إلى تحويل توازن الصناعة بعيداً عن الشركات الأجنبية.يرى المستثمرون الآن الأمر بشكل مختلف، فقد قفز المتوسط المرجح للعائد لقطاع أشباه الموصلات العالمي بنسبة 21% في الشهر الماضي، ولا يزال القطاع منخفضاً بنحو 30% العام الجاري، ولم تحقق نمواً سوى شركتين بين الشركات المتوسطة والكبيرة، وهما "غلوبال فاوندريز" (GlobalFoundries) و"أون سيميكوندوكتور" (On Semiconductor).توقعات بتأثير محدود للحظر الأميركي على مساعدي منتجي الرقائق الصينيةبقلم: Tim Culpanانفيديا كورب
147.15 USD-0.76
انفيديا كورب
147.15 USD-0.76
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان