KO:UN
Coca-Cola Co/The
كوكا كولا كو
63.76+0.77+1.22%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 20:04 22 نوفمبر 2024
افتتاح
OPEN
63.15
إغلاق سابق
PREV CLOSE
63.70
حجم التداول
PX_VOLUME
4,954,212
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
309,414.90
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
62.96 - 63.81
52 اسبوع
52 WEEK
57.33 - 73.52
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+8.20%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
4,307.80
مكرر الربحية
22.57
متوسط حجم التداول - 30 يوم
4,346,102.50
مضاعف القيمة الدفترية
10.3630
ربحية السهم
-2.37
توزيع الأرباح السابق
0.4850
عائد التوزيعات
3.04
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-02-13
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن كوكا كولا كو
كوكا كولا كو (Coca-Cola) شركة متخصصة في تصنيع وتسويق وتوزيع المشروبات الغازية المركزة والعصائر. كما تقوم الشركة بتوزيع وتسويق منتجات العصائر والمشروبات. توزع شركة Coca-Cola منتجاتها على تجار التجزئة وتجار الجملة في الولايات المتحدة وعلى الصعيد الدولي.
العنوان
1 Coca-Cola Plaza|Atlanta, GA 30313|United States
رقم الهاتف
1-404-676-2121
الموقع الإلكتروني
www.coca-colacompany.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
James R Quincey
Chairman/CEO
Brian J Smith
President/COO
Gilles Leclerc
Pres:The McDonald's
Nikos Koumettis
Pres:EMEA
Manuel Manolo Arroyo Prieto
Pres:Asia Pacific
Alfredo Rivera
Pres:Latin America
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Ronald W Allen "Ron"
Board Member
Herbert Anthony Allen
President/CEO
Maria Elena Lagomasino "Mel"
CEO/Managing Partner
Robert A Kotick "Bobby"
Chief Executive Officer
Barry Diller
Chairman/Founder
Ana Botin
Chairman/Executive Director
Alexis M Herman
Board Member
Christopher C Davis
Chairman/CEO/Limited Partner
Helene D Gayle
Faculty
Marc J Bolland
Head:European Portfolio Operations
David B Weinberg
Vice Chairman-Board of Trustees
James R Quincey
Chairman/CEO
Caroline J Tsay
Chief Executive Officer
أخبار
"تويوتا" تدرس إنهاء رعايتها للأولمبياد بعد دورة باريس
تدرس شركة "تويوتا موتور كورب" (Toyota Motor Corp) الانسحاب كواحدة من أكبر رعاة الأولمبياد بعد انتهاء دورة الألعاب الصيفية المرتقبة في باريس هذا العام، حسبما ذكرت وكالة "كيودو" (Kyodo)، نقلاً عن أشخاص على دراية بالوضع لم تكشف عن هوياتهم.مع ذلك، أشارت "كيودو" إلى أن أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم مستعدة لتمديد اتفاقها لدورة الألعاب البارالمبية. ورفض متحدث باسم "تويوتا" التعليق على التقرير.كانت "تويوتا" راعياً أساسياً للأولمبياد منذ عام 2015 ، إلى جانب شركات مثل "إير بي إن بي" (Airbnb) و”كوكا كولا" (Coca-Cola) و"أوميغا" (Omega).وأشارت "كيودو" إلى أن شركة صناعة السيارات ستركز أكثر على دعم الرياضيين بشكل مباشر. كما قال التقرير إن دعم الألعاب الأولمبية ربما تتجاوز قيمته 100 مليار ين (637 مليون دولار) في المجموع.رعاة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين يواجهون معضلة قيمتها 110 مليارات دولاروقعت "تويوتا" في موقف صعب خلال أولمبياد طوكيو لعام 2021، والتي استمرت بدون متفرجين خلال جائحة كوفيد-19. وقررت الشركة عدم بث إعلانات تلفزيونية في اليابان خلال هذه الدورة.يتناقض الابتعاد المحتمل لـ"تويوتا" عن الأولمبياد مع إقبال "هوندا موتور" على رعاية الأحداث الرياضية، حيث وقّعت العام الماضي اتفاقاً للعودة إلى سباقات "فورمولا 1" كشركة موردة للمحركات لسيارات "أستون مارتن ريسينغ" (Aston Martin Racing).تويوتا موتور كورب
2,696.00 JPY+0.37
تويوتا موتور كورب
2,696.00 JPY+0.37
مقاطعة العلامات الأجنبية تعزز وضع المنافسين في الشرق الأوسط
منذ نشوب الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر، توقفت نيرة أحمد، طالبة في كلية الإعلام بجامعة القاهرة وعمرها 19 عاماً، عن الذهاب إلى فرع مقهى "ستاربكس" المحيط بها. حيث ظهرت سلسلة متاجر القهوة الأميركية في عديد من قوائم حملات المقاطعة التي يتداولها المستهلكون على وسائل التواصل الاجتماعي المصرية.قالت نيرة: "اعتدنا أنا وأصدقائي الذهاب إلى (ستاربكس) طوال الوقت، لكن بات من المخجل الآن رؤيتك في أحد تلك الأماكن. هذا أقل ما يمكننا فعله. فلماذا أشتري من هذه الشركات الغربية؟".هذا التوجه ينتشر في أجزاء من الشرق الأوسط وحتى خارجه. حيث يتجنب الكثير من المتسوقين في المنطقة، وكذلك الدول الإسلامية مثل باكستان، العلامات التجارية الأجنبية الكبرى، مما يقلل من مبيعات بعضها ويؤدي لمشكلات في العلاقات العامة للبعض الآخر، مدفوعين بشعور الغضب من الولايات المتحدة وأوروبا لعدم بذلهم جهوداً مكثفة لحث إسرائيل على إنهاء حربها على غزة.ستاربكس
99.54 USD+1.83
ستاربكس
99.54 USD+1.83
"بيبسيكو" تقترب من إزاحة "كوكا كولا" عن عرش أكبر شركة مشروبات قيمة
يبدو أن شركة "بيبسيكو" (PepsiCo) في طريقها لتصبح أكبر شركة مشروبات أميركية من حيث القيمة السوقية، لتحل محل منافستها "كوكا كولا" (Coca-Cola)، التي شغلت هذا المركز على مدى عقدين.جاء ذلك وفقاً لتوقعات محللي وول ستريت، بمن فيهم كوميل غاجراوالا من شركة "جيفريز" (Jefferies)، الذي أبدى توصية في البداية بشراء سهم "بيبسيكو"، واصفاً الشركة بأنها "أكثر الأعمال التجارية استدامة" في القطاع.ويتوقع غاجراوالا أن ترتفع أسهم "بيبسيكو" بأكثر من 20% خلال العام المقبل إلى 203 دولارات، لتصل قيمتها السوقية بذلك إلى نحو 279 مليار دولار. وهذا سيكون أعلى من السعر المتوقع لسهم "كوكا كولا" البالغ 64 دولاراً، وهو ما يعني أن القيمة السوقية للشركة ستصل إلى 277 مليار دولار، كما أوصى غاجراوالا بالاحتفاظ بالأسهم.يعتقد محللو شركة "كوين" (Cowen) وبنك "غولدمان ساكس" أن هذا التفوق سيشكل تغييراً كبيراً في أوضاع عمالقة المشروبات الغازية، خاصة أن سعر سهم "بيبسيكو" لم يتجاوز "كوكا كولا" منذ 2006، باستثناء يوم واحد في 2020. جدير بالذكر أن القيمة السوقية لـ"كوكا كولا" تجاوزت "بيبسيكو" بأكثر من 15 مليار دولار يوم الإثنين، لتقدر بحوالي 246 مليار دولار.بيبسيكو انك
158.34 USD+1.01
بيبسيكو انك
158.34 USD+1.01
الرأسمالية والليبرالية الكلاسيكية في سبيلهما للانفصال
لم تساور مؤسسي الليبرالية الحديثة أية شكوك بشأن العلاقات الإيجابية بين الجانب الفلسفي لكل من الليبرالية والرأسمالية (أو "المجتمع التجاري" كما كانوا سيطلقون عليه). فقد كان آدم سميث يرى أن السعي من أجل الاكتفاء الذاتي يتمخض عنه "ثراء عام". وأشار ديفيد هيوم إلى أن التجار "يسعون إلى قوة النبلاء القديمة" وينتجون تعددية سياسية. أما فولتير، فقد وصف بورصة لندن بأنها معبد للتسامح والقيم العالمية.كان هؤلاء الفلاسفة محقين على نطاق واسع. فقد طغى تقدّم الليبرالية على تقدّم الرأسمالية -بدءاً من البندقية في العصور الوسطى، ثم فلورنسا في عصر النهضة، فالأراضي المنخفضة الهولندية، ثم بشكل مذهل في بريطانيا وأميركا. اللبنات الأساسية لكل من الرأسمالية والليبرالية متطابقة، فيهما تكمن الحقوق الفردية من خلال القانون والعُرف، وحرية الاختيار في كل من السياسة والسوق، وفصل السياسة عن الاقتصاد، والإرادة الحرة والنقاش. الليبرالية والرأسمالية تسودان في العديد من البلدان، ولم يُسجل أي بلد على أنه ليبرالي وغير رأسمالي.مع ذلك، من الأهمية بمكان هنا إضافة وصف جديد: مع أنه لا يمكن الحصول على ليبرالية من دون رأسمالية، فإنه بالتأكيد، يمكن الحصول على رأسمالية من دون ليبرالية. في عام 1930، تعاونت كل من الشركات الألمانية، وحتى أكثر من ذلك، الشركات الأجنبية متعددة الجنسيات مع النازيين، وكان المثال على ذلك أن "كوكا كولا" لم تكن الجهة الراعية لدورة الألعاب الأولمبية لعام 1936 فحسب، بل أنها قدمت نفسها كشركة ألمانية. منذ مطلع القرن الحالي، راجت الرأسمالية الاستبدادية. الصين رائدة في التوليف ما بين آليات السوق والقوة الشيوعية.حنين في شمال أوروبا لفرض ضرائب أعلى على الأثرياءبقلم: Adrian Wooldridgeجوجل (ألفابت)
173.84 USD-4.74
جوجل (ألفابت)
173.84 USD-4.74
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان