COP:UN
ConocoPhillips
كونوكو فيليبس
102.83+0.51+0.50%
حالة السوق: مغلق
آخر تحديث 14:44 30 أكتوبر 2024
افتتاح
OPEN
102.86
إغلاق سابق
PREV CLOSE
102.32
حجم التداول
PX_VOLUME
603,980
القيمة السوقية (مليون)
MARKET CAP (M)
132,823.78
نطاق التغير اليومي
DAY RANGE
102.37 - 103.43
52 اسبوع
52 WEEK
101.30 - 135.18
يوم
شهر
سنة
5 سنوات
عرض مخطط كامل
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-11.41%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,161.25
مكرر الربحية
11.96
متوسط حجم التداول - 30 يوم
2,670,021.25
مضاعف القيمة الدفترية
2.4005
ربحية السهم
-2.33
توزيع الأرباح السابق
0.7800
عائد التوزيعات
3.03
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-10-31
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن كونوكو فيليبس
كونوكو فيليبس (ConocoPhillips) هي شركة متخصصة في استكشاف وإنتاج ونقل وتسويق النفط الخام والغاز الطبيعي وسوائل الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال والبيتومين على مستوى العالم.
العنوان
600 North Dairy Ashford|Houston, TX 77079|United States
رقم الهاتف
1-281-293-1000
الموقع الإلكتروني
www.conocophillips.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Ryan M Lance
Chairman/CEO
Gregory P Leveille "Greg"
Chief Technology Officer
Michael D Hatfield
Pres:Alaska & Canada
William L Bullock Jr "Bill"
Exec VP/CFO
Matthew J Fox "Matt"
Exec VP/COO
Kelly Brunetti Rose
Senior VP:Legal/Secy/Gen Cnsl
Ellen R Desanctis
Senior VP:Corporate Relations/IR
Andrew D Lundquist
Senior VP:Government Affairs
Catherine A Brooks
VP/Controller
Glenda M Schwarz
VP/Treasurer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Robert A Walker "Al"
General Partner
John Vincent Faraci
Operating Partner
Robert A Niblock
Board Member
Charles E Bunch
Board Member
Jeffrey A Joerres "Jeff"
Board Member
Gay Huey Evans
Board Member
Eric Dwayne Mullins
Co-CEO/Managing Dir/Co-Founder
Arjun N Murti
Board Member
Caroline Maury Devine
Board Member
David Thomas Seaton
Chairman
William H McRaven "Bill"
Board Member
Ryan M Lance
Chairman/CEO
Jody L Freeman
Professor
Sharmila Shahani-Mulligan
Chief Strategy Officer
أخبار
5 سلع جديرة بالمتابعة هذا الأسبوع
رغم ظهور مخاوف من نقص معدن النحاس الذي يستخدم في أغراض صناعية، فإن هناك دلائل على وجود كميات وفيرة منه لدى الصين. فيما يتعرض بن "روبوستا" لتقلبات سعرية شديدة، بعدما حقق مكاسب لمدة 3 شهور متتالية. ويشهد قطاع النفط الأميركي عملية استحواذ كبيرة أخرى.نستعرض فيما يلي 5 رسوم بيانية مهمة ينبغي مراقبتها في أسواق السلع العالمية خلال الأسبوع الحالي، كالآتي:كونوكو فيليبس
102.86 USD+0.70
كونوكو فيليبس
102.86 USD+0.70
انتعاش إنتاج "شيفرون" و"إكسون" النفطي في غيانا وحوض بيرميان
لو أردت التعرف على الدافع وراء إنفاق أكبر شركتين للنفط بأميركا ما يفوق 100 مليار دولار على صفقتي استحواذ في الوقت الحالي، فلا تفكر في أي سبب بخلاف كمية النفط التي تستخرجهما من اثنين من أهم حقول النفط على هذا الكوكب.تتوقع كل من "إكسون موبيل" و"شيفرون"، اللتين أعلنتا عن أرباحهما أمس الجمعة، أن يزيد إنتاجهما من حوض بيرميان -وهي منطقة أميركية تنتج بالفعل كميات من النفط أكثر من العراق- بنسبة 10% خلال العام الجاري.كشفت "إكسون" أيضاً أن الإنتاج من مشروعها النفطي الضخم في غيانا ارتفع في الربع الأول 70% مقارنة بالعام السابق. وهذا يكفي لتوفير ما يقرب من خُمس نمو الطلب العالمي هذا العام وفقاً لتوقعات وكالة الطاقة الدولية.تتميز غيانا وحوض بيرميان بمستويات طائلة من الإنتاج المتنامي في صناعة واجهت تحديات من أجل إيجاد موارد جديدة منخفضة التكلفة في السنوات الأخيرة. والآن تتنافس "إكسون" و"شيفرون" لتعزيز مكانتيهما، متفوقتين على أكبر نظيراتهما الأوروبية في هذا الصدد. من المقرر أن تصبح "إكسون" أكبر منتج في حوض بيرميان بمجرد أن تنهي استحواذها على شركة "بايونير ناتشورال ريسورسز" البالغة قيمته 64 مليار دولار، بينما تنفق "شيفرون" 52 مليار دولار على صفقة شراء حصة 30% في شركة "هيس" من منطقة ستابروك الغنية في غيانا.استحواذ "إكسون" على "بايونير" يُمهد لحقبة ساخنة بقطاع النفط الأميركيمحركان أساسيانقال نيل دينغمان، المحلل لدى شركة "ترويست سيكيوريتيز" (Truist Securities)، إن حوض بيرميان وغيانا "يعتبران محركين كبيرين للنمو في الشركتين. هناك بالتأكيد مخاوف بشأن المخزون الأميركي، ونقص في جميع أنحاء العالم بسبب ضعف الاستثمار في الشركات على مدى عدة سنوات حتى الآن".بعد سنوات من تراجع الاستثمار في النفط والغاز مع تركيز شركات الوقود الأحفوري على العائدات وخفض الانبعاثات، بدأت إمدادات الخام تتضاءل مرة أخرى. جرى تداول مزيج برنت في وقت سابق من الشهر الجاري فوق مستوى 90 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ الخريف، مع تهديد التوترات في الشرق الأوسط بدفع الأسعار إلى مستويات أعلى. على الرغم من كل الجهود المبذولة للتحول إلى مصادر طاقة أكثر مراعاة للبيئة، فمن المتوقع أن ينمو الطلب على النفط، بحسب وكالة الطاقة الدولية، بنحو 1.3 مليون برميل يومياً خلال العام الجاري ليصل إلى مستوى قياسي جديد.أرباح "إكسون" و"شيفرون" تفوق التوقعات مع زيادة إنتاج النفط الصخريشيفرون كورب
148.84 USD-0.18
شيفرون كورب
148.84 USD-0.18
ليام دينينغ: شركات النفط هي التحوّط المنتظر من انهيار أسهم التكنولوجيا
كان الأربعاء الموافق 17 مايو 1995، يوماً تاريخياً لأسهم الطاقة. لا يعني ذلك أنها ارتفعت بشكل تاريخي، بل كانت - مثل أسعار النفط عند 20 دولاراً للبرميل- مستقرة.الحدث كان في مكان آخر، إذ تجاوزت أسعار أسهم التكنولوجيا وزن قطاع الطاقة في مؤشر "إس آند بي 500" للمرة الأولى في ذلك اليوم.أشارت "بلومبرغ نيوز" إلى ارتفاع مؤشر "ناسداك" مقابل انخفاض مؤشر "داو جونز"، وأرجعت ذلك إلى الأرباح الكبيرة التي حققتها شركة تصنيع معدات الرقائق "أبلايد ماتيريالز" (.Applied Materials Inc)، فيما ظهرت شركة "نتسكيب كوميونيكشنز" (Netscape Communications Corp) في سوق الأسهم لأول مرة، وقد كان الاحتفال بظهور شركات الإنترنت، على بُعد شهر واحد فقط.التاريخ يعيد نفسه مجدداً. فاليوم، أدت موجة من الشغف بالثورة القادمة، المتمثلة في الذكاء الاصطناعي، إلى تحويل مؤشر "إس آند بي 500" إلى "إس آند بي 5000" (مجازياً) . أصبحت القيمة السوقية لشركة "إنفيديا" (.Nvidia Corp)، وهي القوة العظمى في مجال أشباه الموصلات، وحدها الآن أكبر من قطاع الطاقة بأكمله.وبعد عام 1996، لم تتراجع التكنولوجيا أبداً عن ترتيب الطاقة مرة أخرى.اقرأ أيضاً: "إنفيديا" تتفوق على "أمازون" من حيث القيمة السوقيةبقلم: Liam Denningمزيج برنت
71.39 USD+2.01
مزيج برنت
71.39 USD+2.01
"دايموند باك" تستحوذ على "إنديفور" بـ26 مليار دولار
توصلت شركة "دايموند باك إنرجي" (Diamondback Energy) إلى اتفاق لشراء شركة "إنديفور إنرجي" (Endeavor Energy) المنتجة للنفط والغاز في تكساس من خلال إبرام صفقة بقيمة 26 مليار دولار من شأنها إنشاء شركة عملاقة للنفط والغاز في حوض بيرميان الغزير.ستمول "دايموند باك" الصفقة من خلال مزيج من النقد والأسهم، حسبما ذكرت الشركتان، حيث يقع مقر كل منها في ميدلاند بولاية تكساس في بيان يوم الإثنين."دايموندباك" و"إنديفور" تبحثان تأسيس شركة طاقة عملاقة بـ50 مليار دولارتُعتبر هذه الاتفاقية الأحدث في سلسلة من الصفقات الضخمة التي تحول مشهد الطاقة في الولايات المتحدة حيث تسعى الشركات إلى تنظيم مواقع الحفر المستقبلية وخفض التكاليف.كما أبرمت "إكسون موبيل" (Exxon Mobil) على مدى الأشهر الأربعة الماضية، صفقة لشراء شركة "بايونير ريسورسز" (Pioneer Resources) مقابل نحو 60 مليار دولار، كما وافقت شركة "شيفرون" (Chevron) على شراء شركة "هيس" (Hess) مقابل نحو 53 مليار دولار، ووافقت شركة "أوكسيدنتال بتروليوم" (Occidental Petroleum) على شراء "كراون روك إل بي" (CrownRock LP) مقابل نحو 10.8 مليار دولار.دياموندباك انيرجي انك
176.86 USD+1.02
دياموندباك انيرجي انك
176.86 USD+1.02
ناقلة عالقة في أستراليا قد ترفع أسعار الغاز المسال العالمية
تسببت ناقلة محملة بالغاز الطبيعي المسال عالقة بمحطة للتصدير في أستراليا، في عرقلة بعض الشحنات، الأمر الذي من شأنه أن يزيد المخاوف بشأن الإمدادات قبل فصل الشتاء في نصف الكرة الشمالي.قالت شركة "أوريجين إنرجي" (Origin Energy Ltd) اليوم الثلاثاء في بيان، إن السفينة لم تعد قادرة على تشغيل محركاتها لدى منشأة "أستراليا باسيفيك للغاز الطبيعي المسال" (the Australia Pacific LNG) في جزيرة كورتيس بولاية كوينزلاند، وهي غير قادرة في الوقت الحالي على المغادرة. السفينة "تشيسي تشينغداو" راسية الآن في منشأة "أستراليا باسيفيك"للغاز الطبيعي المسال، وكان من المقرر أن تبحر إلى ونتشو، الصين، وفقاً لبيانات تتبع السفن التي جمعتها "بلومبرغ".قالت "أوريجين" التي تمتلك حصة في مشروع منشأة "أستراليا باسيفيك" للغاز الطبيعي المسال مع "كونوكو فيليبس" و"سينوبك": "تستطيع سفينة واحدة فقط لشحن الغاز الطبيعي المسال أن ترسو في منشأة الغاز الطبيعي المسال في المرة الواحدة.. ونتيجة لذلك، لا يمكن تحميل أي شحنات أخرى حتى تُحل المشكلة". أشارت "أوريجين" إلى تأجيل شحنتين وفق الجدول الزمني للتسليم خلال السنة المالية حتى يونيو، ومن المتوقع أن تتأثر شحنات إضافية أيضاً."كونوكو فيليبس" التي تدير المحطة، والتي عادة ما تقوم بتحميل سفينة للتصدير كل ثلاثة أيام، قالت في بيان منفصل: "لقد قمنا بتقييم السيناريوهات والتخطيط لها، لإدارة الإمداد بشكل أفضل من خلال منشأة (أستراليا باسيفيك) للغاز الطبيعي المسال، أثناء العمل على حل المشكلة.. وهذا يشمل تأجيل جميع الشحنات كما هو مطلوب".الصين تشتري الغاز بشراهة كأن أزمة الطاقة لم تنته بعداستقرت أسعار الغاز الطبيعي المسال في شمال آسيا بالقرب من 16 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية بريطانية خلال الشهر الماضي، أي أعلى من المتوسط الموسمي على مدى 5 سنوات، ولكنها تعادل نحو نصف مستواها خلال العامين السابقين، حتى مع قيام أوروبا بمراكمة مخزونات غير مسبوقة.الغاز الطبيعي (Nymex)
2.91 USD-0.52
الغاز الطبيعي (Nymex)
2.91 USD-0.52
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان