ASH:UN
Ashland Inc
اشلاند انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+1.20%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
48.83
مكرر الربحية
22.45
متوسط حجم التداول - 30 يوم
123,394.30
مضاعف القيمة الدفترية
1.4042
ربحية السهم
0.89
توزيع الأرباح السابق
0.4050
عائد التوزيعات
1.90
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-11-06
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن اشلاند انك
اشلاند انك (Ashland Inc) والمعروفة سابقا باسم (Ashland Global Holdings Inc) هي شركة قابضة. تقوم الشركة، من خلال الشركات التابعة لها، بإنتاج وتوزيع مجموعة واسعة من المواد الكيميائية المتنوعة وراتنجات اللدائن الحرارية. تخدم (Ashland Global Holdings) قطاعات البناء والسيارات والطاقة والأدوية في جميع أنحاء العالم.
العنوان
8145 Blazer Drive|Wilmington, DE 19808|United States
رقم الهاتف
1-304-995-3000
الموقع الإلكتروني
www.ashland.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Guillermo Novo
Chairman/CEO
Min Chong
Senior VP/Gen Mgr:Specialty Additives
Peter J Ganz
Sr VP/Chief Legal & Compliance Ofcr/Gen Cnsl
Ashok Kalyana
Senior VP/Gen Mgr:Life Sciences
Dr Osama M Musa
Sr VP/CTO
Dr Xiaolan Wang
Senior VP/Gen Mgr:Personal Care & Household
J Kevin Willis
Sr VP/CFO
William Whitaker
VP/Treasurer
Eric N Boni
VP:Finance
Seth A Mrozek
Director:Investor Relations
Yvonne Winkler von Mohrenfels
Secretary/General Counsel
Samuel Richardson
Controller
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Craig A Rogerson
Chairman/President/CEO
William G Dempsey "Bill"
Chairman
Brendan Matthew Cummins
Founder
Janice J Teal
Board Member
Ricky Chad Sandler
CEO/Chief Invsmt Ofcr/Founder
Jay V Ihlenfeld
Lead Director
Susan L Main
Senior VP/CFO
Wetteny Joseph
Senior VP/CFO
Guillermo Novo
Chairman/CEO
Jerome A Peribere
Board Member
أخبار
تراجع هوامش ربحية الكيماويات يفاقم معاناة شركات النفط
من المتوقع ان تتقلص الأرباح الفصلية لشركات النفط الكبرى نتيجة انخفاض هوامش ربحية البتروكيماويات، ما يزيد من ضغوط تراجع أسعار النفط والغاز على النتائج المالية.في ظل تباطؤ الطلب على السلع الاستهلاكية المعتمدة على البلاستيك والمطاط، إلى جانب تدفق إنتاج المصانع الجديدة في الولايات المتحدة والصين، لابد وأن الهوامش تواجه تراجعاً محتملاً على المدى الطويل.يأتي ذلك في الوقت الذي ألقى فيه الركود، الذي وصفه الرئيس التنفيذي لشركة "لانكسنيس" (Lanxness AG) ومقرها في كولونيا بأنه حقبة "ليمان 2" في صناعة الكيماويات، بظلاله القاتمة على قطاع لطالما وُصف بأنه مستقبل شركات النفط الكبرى. يُتوقع أن يبلغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته في السنوات القادمة بسبب مكافحة تغير المناخ، مما يجعل البتروكيماويات المحرك الرئيسي لنمو الشركات.على مدى السنوات الخمس الماضية، استثمرت كلٌ من "إكسون موبيل" و"شل" و"توتال إنرجيز" بشكل مكثف في المصانع الأميركية التي تحول المواد الأولية الغازية الرخيصة التي أطلقتها طفرة النفط الصخري إلى كونها اللبنات الأساسية لكل شيء، من الإلكترونيات إلى مواد البناء إلى الأجهزة المنزلية.شركات النفط الكبرى تستعد لمغادرة عصر الأرباح التاريخية من بوابة الركود