002415:CH
Hangzhou Hikvision Digital Technology Co Ltd
هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي كو ليمتد
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-7.20%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
9,233.20
مكرر الربحية
21.50
متوسط حجم التداول - 30 يوم
37,895,920.00
مضاعف القيمة الدفترية
3.2136
ربحية السهم
-7.20
توزيع الأرباح السابق
0.7000
عائد التوزيعات
2.46
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-08-18
قوائم الدخل
2025 Q1
مليون يوان صيني
الإيرادات
18,531.86
صافي الدخل
+2038.68
هامش الربح
+11.00%
الميزانية
2025 Q1
مليون يوان صيني
إجمالي الأصول
125,735.53
اجمالي المطلوبات
36,858.26
نسبة الدين إلى الأصول
+6.78%
التدفقات النقدية
2025 Q1
مليون يوان صيني
التشغيلية
-1,769.52
الاستثمارية
-861.18
التمويلية
-789.29
عن هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي كو ليمتد
هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي كو ليمتد (Hikvision Digital Technology Co Ltd) هي شركة متخصصة في مجال تطوير وتصنيع وبيع منتجات المراقبة بالفيديو. تقوم الشركة بتصنيع بطاقات ضغط الفيديو والصوت، ومسجلات فيديو القرص الصلب للشبكة، وخوادم الفيديو، والكاميرات، وتخزين الشبكة، ومنتجات رقمية أخرى.
العنوان
555 Qianmo Road|Binjiang District|Hangzhou City, Zhejiang|Hangzhou, 310051 China
رقم الهاتف
86-571-8971-0492
الموقع الإلكتروني
www.hikvision.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Gong Hongjia
Vice Chairman
Hu Yangzhong
President
Wu Weiqi
Executive Vice President
Huang Fanghong
Senior VP/Secretary
Jin Yan
Senior VP/Principal:Finance
Bi Huijuan
Senior Vice President
Cai Changyang
Senior Vice President
Chen Junke
Senior Vice President
Fu Bojun
Senior Vice President
He Hongli
Senior Vice President
Jiang Yufeng
Senior Vice President
Jin Duo
Senior Vice President
Pu Shiliang
Senior Vice President
Xu Ximing
Senior Vice President
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Wang Zhidong
Board Member
Chen Zongnian
Chairman
Gong Hongjia
Co-Founder
Hu Yangzhong
President
Wu Weiqi
Executive Vice President
Cai Dingguo
Board Member
Cheng Tien-Tsung "Terry"
Board Member
Lu Jianzhong
Supervisor For Master Candidates
Hong Tianfeng
Board Member
Qu Liyang
Board Member
أخبار
أستراليا ستزيل كاميرات صينية الصنع من مباني وزارة الدفاع
قررت وزارة الدفاع في أستراليا أن تزيل من مبانيها جميع تقنيات المراقبة التي تصنّعها الشركتان الصينيتان "هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي" (Hikvision Digital Technology)، ومقرها مقاطعة هانغتشو، و"داهوا تكنولوجي" (Dahua Technology)، ومقرها شينجيانغ، في أحدث إجراء تتخذه قوة غربية ضد عمالقة التكنولوجيا.قال نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع، ريتشارد مارليس، في مقابلة مع هيئة الإذاعة الأسترالية اليوم الخميس، إنَّه سيوجه بإجراء تقييم لاستخدام التكنولوجيا التي تنتجها "هيكفيجن" و"داهوا" في الوزارة.كيف أصبحت القوائم السوداء سلاحاً في الحرب التجارية؟وتابع قائلاً: "ستُزال هذه الكاميرات في حال وجودها. لدينا مشكلة هنا وسنتعامل معها".اتهامات بالقمع ونفي صينياتهم المسؤولون الأميركيون "هيكفيجن" و"داهوا" بالتورط في القمع الذي تشنّه الصين بمنطقة شينجيانغ الواقعة في أقصى الغرب، حيث يقبع نحو مليون مسلم من عرقية الإيغور في معسكرات اعتقال جماعية.نفت الصين مراراً وتكراراً أي اتهامات بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان ضد أقلية الإيغور.حظرت الولايات المتحدة، الشريك الأمني الوثيق لأستراليا، استخدام التكنولوجيات الصينية في نوفمبر 2022، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. في ذلك الوقت، نفت "هيكفيجن" أن تشكّل منتجاتها أي تهديد للأمن القومي، في حين أصدرت "داهوا" بياناً مماثلاً في عام 2021.واشنطن تحظر معدات "هواوي" و"زد تي إي" بسبب أمن البيانات
كيف أصبحت القوائم السوداء سلاحاً في الحرب التجارية؟
الرسوم الجمركية ليست السلاح الوحيد في أي حرب تجارية، إذ تستخدم الدول أيضاً الإدراج في القوائم السوداء لتقييد الأنشطة الاقتصادية لبعض الشركات الأجنبية. ورغم أن مثل هذه التدابير توصف في كثير من الأحيان على أنها ضرورية للحفاظ على الأمن القومي، إلا أنها تطبّق بشكل متزايد كأدوات سياسية لحماية المؤسسات المحلية، أو لتحقيق مكاسب في المفاوضات التجارية.1- من يستخدم القوائم السوداء؟تأتي الولايات المتحدة في الصدارة. ففي أكتوبر 2022، كشف الرئيس الأميركي جو بايدن النقاب عن مجموعة كبيرة من القيود المفروضة على الصين لتعطيل قدرتها على شراء أشباه الموصلات ومعدات صناعة الرقائق. ثم بدأ مسؤولو الإدارة الأميركية بحث خطة لإضافة أكثر من 30 شركة صينية أخرى إلى "قائمة الكيانات" التابعة لوزراة التجارة الأميركية، وهو تصنيف يحدّ من قدرة الشركات على شراء البرامج الأميركية وأشباه الموصلات وغيرها من التقنيات الاستراتيجية. وتكون الشركات المدرجة في "قائمة الكيانات"، ممنوعة من شراء التكنولوجيا من الموردين الأميركيين ما لم يحصل هؤلاء على ترخيص خاص للتصدير من وزارة التجارة.تستند قوائم بايدن السوداء إلى جهود الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الذي استخدم "قائمة الكيانات" لحظر مكوّنات وبرامج حساسة على شركة "هواوي" للاتصالات، ذات الوضع المميز في الصين.رداً على ذلك، وضعت الحكومة الصينية قائمة سوداء خاصة بها، تستهدف شركات أجنبية ومنظمات وأشخاصاً، ممن تسميهم "كيانات غير موثوقة". كما فرضت اليابان وكوريا الجنوبية -وهما من دول التصدير الرئيسية في العالم- قيوداً تجارية فيما بينهما، الأمر الذي يشكل فصلاً جديداً في عداوتهما طويلة الأمد، والتي تعود إلى استعمار اليابان لشبه الجزيرة الكورية أوائل القرن العشرين.
واشنطن تحظر معدات "هواوي" و"زد تي إي" بسبب أمن البيانات
فرضت الجهات التنظيمية الأميركية حظراً على المعدات الإلكترونية من شركتي "هواوي تكنولوجيز" و"زد تي إي"، في إطار مواصلة الجهود التي دامت لأعوام للحد من وصول شركات الاتصالات الصينية إلى الشبكات الأميركية.كذلك، حظرت هيئة تنظيم الاتصالات الفيدرالية، في أمر صدر الجمعة، شركتي تصنيع كاميرات المراقبة "هانغتشو هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي" (Hangzhou Hikvision Digital Technology) و "داهوا تكنولوجي" (Dahua Technology)، إضافة إلى شركة "هيتيرا كوميونيكيشنز" (Hytera Communications).شركة سرية للرقائق قد تساعد "هواوي" في تجاوز العقوبات الأميركيةقالت رئيسة هيئة تنظيم الاتصالات الفيدرالية، جيسيكا روزنوورسيل، في بيان صحفي، إن "هيئة تنظيم الاتصالات الفيدرالية ملتزمة بحماية أمننا القومي من خلال التأكد من حظر استخدام معدات الاتصالات غير الموثوق بها داخل حدودنا، ونحن نواصل العمل على هذا الأمر هنا". وأضافت: "هذه القواعد الجديدة هي جزء مهم من التدابير التي نتخذها بصفة مستمرة لحماية الشعب الأميركي من تهديدات الأمن القومي التي تنطوي على الاتصالات السلكية واللاسلكية".أربع أصوات إلى صفر كانت تلك نتيجة تصويت أجرته هيئة تنظيم الاتصالات الفيدرالية على حظر المعدات الأميركية، حيث توصلت إلى أن تلك المعدات تشكل خطراً على أمن البيانات. كانت الجهود السابقة للحد من وصول الصينيين إلى الشبكات الأميركية تشمل فرض ضوابط على التصدير لحظر المعدات والبرمجيات الرئيسية والمتطورة. درس المسؤولون الأميركيون مؤخراً القيود المفروضة على "تيك توك" بسبب مخاوف من إمكانية وصول السلطات الصينية إلى بيانات المستخدم الأميركي عبر تطبيق مشاركة الفيديو.حظر كاميرات المراقبة الصينية بأميركا سيؤدي لنتائج عكسيةفي عام 2018، صوّت الكونغرس الأميركي لمنع الوكالات الفيدرالية من شراء المعدات من الشركات الخمس التي حددتها هيئة تنظيم الاتصالات الفيدرالية. قالت الوكالة سابقاً إن الشركات ليست مؤهلة لتلقي إعانات فيدرالية، فضلاً عن أنها منعت شركات الهاتف الصينية من ممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة.قالت الوكالة إن الأمر الصادر يوم الجمعة، كان مطلوباً بموجب مشروع قانون وقّعه الرئيس جو بايدن في نوفمبر 2021.
العقوبات الأميركية تعطي دفعة قوية لصناعة أشباه الموصلات في الصين
تنمو صناعة الرقائق الإلكترونية في الصين أسرع من أي مكان آخر حول العالم، بعدما أدت العقوبات الأميركية المفروضة على الشركات المُصنّعة المحلية، بما فيها "هواوي تكنولوجيز" و"هيكفيجين" (Hikvision)، إلى فتح شهية الدولة على تصنيع مكونات محلية.وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ"، جاءت 19 شركة من قائمة الـ20 الأسرع نمواً بصناعة الرقائق الإلكترونية خلال الأربعة فصول الماضية من الصين، صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في العالم. يقارن هذا بـ8 شركات فقط على نفس القائمة في نفس الفترة من العام الماضي.تعمل تلك الشركات، الواقع مقرها في الصين، وتعمل على توريد برامج التصميم وأجهزة المعالجة والمعدات الضرورية لصناعة الرقائق الإلكترونية، توسع إيراداتها أكثر بعدة أضعاف من كبار الشركات الموجودة في السوق العالمية، مثل "تايوان سيمي كونداكتر مانوفكتشورينغ" (Taiwan Semiconductor Manufacturing) و"إيه إس إم أل هولدينغ إن في" (ASML Holding NV).
مشروعات البنية الأساسية في الصين تُبشّر بانتعاش أسهم شركات القطاع
يراهن المستثمرون على أن تسهم خطة الصين للإنفاق بسخاء على البينة التحتية في تنشيط اقتصاد البلاد، بما يتيح مجالاً إضافياً أمام استمرار صعود أسهم شركات التشييد ومواد البناء.ارتفع مؤشر "سي إس آي 300 إنفراستراكتشر" لأسهم قطاع البنية الأساسية بنسبة تزيد على 8% في الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى في ثلاثة أعوام تقريباً، متجاوزاً المؤشر الأوسع نطاقاً بنسبة كبيرة.يتناقض هذا الصعود تناقضاً صارخاً مع تدهور أسهم شركات الطاقة الخضراء، إذ تعرضت الأسهم عالية القيمة إلى ضربة، نتيجة ارتفاع عوائد السندات على مستوى العالم.يرى المتعاملون أن هناك فرصة صعود أكبر في قطاعي البناء والصناعات الهندسية، مع تجاوز بكين حملتها المحمومة السابقة لتخفيض مديونية القطاع وتحولها إلى سياسة تهدف إلى دعم النمو.اقرأ أيضا: الأسهم الصينية تنتعش بعد تلميحات بدعم الحكومة للاقتصاديترتب على ذلك اندفاعة قوية نحو تطوير البنية الأساسية القديمة والجديدة، ما يُحوّل القطاع إلى نقطة مضيئة نادرة في الاقتصاد، الذي يعاني ضعف الاستهلاك الخاص نتيجة سياسة "صفر كوفيد"، وغموض مستقبل حركة الصادرات.