تيم كولبان: ترمب مخطئ بشأن صناعة الرقائق في تايوان
تصريحات دونالد ترمب بأن تايوان أفرغت أميركا من صناعة أشباه الموصلات ليست صحيحة.بقلم: Tim Culpanانفيديا كورب
145.86 USD-3.22
انفيديا كورب
145.86 USD-3.22
شركات السيارات الصينية التقليدية تجد في السوق الروسية ضالتها
يبدو أن مكانة روسيا الحالية في المجتمع الدولي، من كونها منبوذة اقتصادياً إلى مورد ضخم للوقود الأحفوري، متناسبة تماماً مع المأزق الذي تواجهه شركات صناعة السيارات التقليدية الصينية.في الواقع، ربما تكون العقوبات المفروضة ضد موسكو هي العامل الأكبر الذي يدفع صادرات السيارات من جارتها منذ بدء حرب أوكرانيا قبل أكثر من عامين.مع تباطؤ اقتصاد الصين وإقبال المشترين المتزايد على السيارات الكهربائية، أصبحت شركات صناعة السيارات التقليدية العاملة بمحركات الاحتراق الداخلي بحاجة ماسة لإيجاد أسواق جديدة. ولا يمكن طرح خيار الولايات المتحدة على الطاولة بسبب الحرب التجارية المتصاعدة، كما تتلاشى شهية أوروبا تجاه الطرز الأجنبية، مما يترك المستهلكين أمام خيارات محدودة جيدة، خاصة بعد أن دفعت الحرب الروسية الشركات الأجنبية للتخارج من السوق الروسية.بقلم: Tim Culpanتويوتا موتور كورب
2,696.00 JPY-0.37
تويوتا موتور كورب
2,696.00 JPY-0.37
إمبراطوريات شركات آسيا القديمة قد تكون مفتاح مستقبل السيارات
يعد الهيدروجين المادة الأكثر وفرة في الكون بأكمله، كما أنه عنصر حيوي في تكوين أثمن مواردنا، وهو الماء. تبث المبادرات التي حددت شركات تصنيع السيارات ملامحها الشهر الماضي روحاً جديدة في خطط استخدام ذلك الغاز كوقود.كما أنها تذكِرة بأن اتخاذ الهيدروجين مصدراً رئيسياً للطاقة في العالم سيحتاج إلى دعم لا يُستهان به من الشركات القائمة على التنوع، مثل مجموعات الشركات الضخمة العريقة في شمال آسيا.ينطوي أكثر المسارات الواعدة للاستفادة من الهيدروجين على تخزين الغاز في خزان مثلما يجري تخزين البنزين، ثم إدخاله في خلية وقود يمتزج فيها بالأكسجين لتوليد تيار كهربائي في عملية ناتجها الثانوي هو الماء. إذا أضفت ذلك لسيارة، ستصبح لديك مركبة كهربائية تعمل بخلايا الوقود.تحوَّل تركيز القطاع حديثاً إلى الهيدروجين الأخضر، الذي يجري إنتاجه عبر تمرير تيار كهربائي في مياه تحتوي على الكهرباء. تُسمى الآلات التي تنتج ذلك الهيدروجين الأخضر المحللات الكهربائية، وهي تُعتبر طاقة خضراء حقاً فقط في حالة أن مصدر الكهرباء الأصلية يأتي من مصادر الطاقة المتجددة، مثل بطاريات المركبات الكهربائية.بقلم: Tim Culpanتسلا انك
341.00 USD+3.80
تسلا انك
341.00 USD+3.80
شركات الأحذية الرياضية تراهن على الألعاب الأولمبية لزيادة مبيعاتها
تزداد رهانات العلامات التجارية العالمية للملابس الرياضية على الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها في باريس هذا الصيف، حيث تحتاج بشدة إلى محفز لزيادة مبيعاتها. هناك تلميحات مبكرة من الشركات الآسيوية الكبرى الموردة إلى أن الشركات الرائدة مثل "نايكي" (Nike) و"أديداس" (Adidas AG)، التي تجني معظم إيراداتها من مبيعات الأحذية، ربما تتمتع بالفعل بالانتعاش.كانت شركة صناعة الأحذية التايوانية "بو تشن" (Pou Chen Corp)، التي تصنع الأحذية لكل من الشركتين المذكورتين أعلاه إلى جانب "كونفيرس" (Converse) و"بوما" (Puma) و"سكيتشرز" (Skechers)، بمثابة مؤشر رائد جيد لثروات صناعة الأحذية الرياضية. على سبيل المثال، تراجعت شحنات "أديداس" من الأحذية بنسبة 26% العام الماضي، ما يشبه التراجع بنسبة 20% في شحنات الشركة المصنعة التايوانية. خلال الآونة الأخيرة، حققت "نايكي"، التي تنتهي سنتها المالية في 31 مايو، نمواً بنسبة 0.1% في إيرادات الأحذية للأشهر الثلاثة حتى 29 فبراير، حيث تقلص انخفاض مبيعات "بو تشن" إلى 3% خلال ربع ديسمبر، وهو أقوى أداء تسجله في عام.فيتنام.. آلاف العمال بأكبر مصنع أحذية رياضية في العالم غادروا بلا عودةيمكن لمجموعة جديدة من النماذج التي تم تخصيصها لألعاب باريس، والتي ستبدأ في 26 يوليو، أن تحفز المستهلكين على الشراء. تستخدم العلامات التجارية الحدث العالمي لتسليط الضوء على الرياضيين النجوم في قوائمها الترويجية، مع رسالة ضمنية مفادها: "إذا كنت تريد أيضاً أن تكون لاعباً أولمبياً، فلدى هذه الشركات الأحذية التي تمكنك من بلوغ هدفك".بقلم: Tim Culpanنايكي انك
76.00 USD+3.06
نايكي انك
76.00 USD+3.06
اليابان تستعد لسد فجوة سيارات كهربائية خلفتها الصين
يعد الوقت الراهن مناسباً لاغتنام شركات السيارات اليابانية العريقة الفرصة للتوسع في أميركا الشمالية، لتلبية الطلب على السيارات الكهربائية، خاصة أن سياسات الولايات المتحدة الحمائية ومخاوفها الأمنية، تعيقان التوسعات الخارجية لشركات صينية مثل "بي واي دي" (BYD) و"سايك موتور" (SAIC Motor)، ما يفسح المجال أمام الشركات التي تعتبرها الحكومات الغربية أكثر ودية.تعتبر شركة "هوندا موتور" (Honda Motor) مثالاً جيداً على ذلك. فقد ذكرت "بلومبرغ نيوز" أن العملاق الياباني على وشك إبرام صفقة مع كندا لإنشاء مصنع في جنوب مقاطعة أونتاريو. علماً بأن المنشأة الجديدة ستصنع سيارات كهربائية وستتلقى حوافز من الحكومة الفيدرالية، كما أنها ستأتي بجانب المصنع الحالي المخصص للسيارات العاملة بمحركات الاحتراق في أليستون بمقاطعة أونتاريو.اقرأ أيضاً: شركات السيارات الكهربائية الصينية تسجل مبيعات قوية في مارستحرص كندا على جذب المزيد من إنتاج السيارات الكهربائية، لتُضاف إلى مصانع تجميع السيارات التقليدية المملوكة بالفعل لكل من "فورد موتور" و"جنرال موتورز" و"تويوتا موتور".هناك بعض الاختلافات الرئيسية بين صفقة "هوندا" وكيفية دعم الحكومة الكندية للمصانع التي سيبنيها صانع السيارات الأوروبي "ستيلانتس" (Stellantis NV) ومورد البطاريات "نورثفولت" (Northvolt AB). لكن الصورة الأكبر تظل قائمة، وتتعلق بصُنع المزيد من السيارات الكهربائية في البلاد.بقلم: Tim Culpanبي واي دي كو ليمتد
285.50 CNY-2.63
بي واي دي كو ليمتد
285.50 CNY-2.63
شروط عقود التوريد تهدد طموحات تايوان في طاقة الرياح
عندما يتولى منصبه الجديد كوزير للاقتصاد في تايوان الشهر القادم، سيحتاج جيه دبليو كو إلى أن يتحرك بسرعة إذا أراد أن ينقذ أحد المشروعات التي تتميز بها الحكومة.ذلك أن التضارب السياسي والأهداف المضللة تهدد بتبديد آمال رئيسة البلاد المنتهية ولايتها تساي إنغ ون في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة. وتنصب مهمة كو إما، على وأد ذلك الحلم أو إعادة صياغة السياسة الحالية بما يعود بالمشروع إلى مساره الصحيح.مراحل متعددة لمشروعات طاقة الرياح البحرية كشفت عن تصدعات في سياسة الحكومة. وكان من شأن تنفيذ هذه المشروعات بسلاسة أن تحقق تايوان هدف تساي لعام 2016 بتوليد 20% من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2025.إلا أن القواعد البيزنطية وغير المرنة لتنظيم عقود التوريد المحلية، والقيود المفروضة على أحجام المشروعات، أدت إلى زيادة كبيرة في التكاليف وتأخر طرح المشروعات وترك المقاولين المحتملين للسوق تماماً.تصطدم هذه التحديات مباشرة مع خطط التخلص التدريجي من مولدات الكهرباء النووية، مما يدفع تايوان نحو أزمة نقص في الكهرباء وتكرار انقطاعات التيار التي شهدتها خلال العقد الماضي.بقلم: Tim Culpanالمركبات الكهربائية الجديدة تحتاج لجرعة كافيين
أنفق العلماء والمستثمرون مليارات الدولارات على البحث عن تقنيات بديلة بغية التخلّص من محركات الاحتراق الداخلي والتقليل من انبعاثات غازات الدفيئة. إلا أن تخزين الطاقة يمثّل التكلفة الأعلى في مجال صناعة المركبات الكهربائية، وقد استدعى ذلك تبني مقاربات جديدة في تطوير المواد.تهيمن بطاريات الليثيوم أيون على الصناعة اليوم نظراً لاعتمادها على تقنية مستقرّة ومعروفة يمتد تاريخها لعقود. مع ذلك، تشوب طريقة تخزين الطاقة هذه بعض العيوب، مثل المخاوف حول المدى الذي تجتازه المركبة قبل الاضطرار لإعادة شحن البطارية، وكذلك السعر، وهذان من أهم أسباب تردّد المستهلكين في اقتناء مركبات كهربائية. تتضمّن البدائل التي تُدرس حالياً خلايا وقود الهيدروجين، ولكنها هي الأخرى تعتريها نقاط ضعف منها قصور البنية التحتية اللازمة لإعادة التزود بالهيدروجين.وفي سياق الاكتشافات الحديثة الكثيرة التي توصل إليها العلماء في مجال الطاقة البديلة، وجد باحثون في اليابان وسيلة تساعد على تعزيز الكفاءة وتخفض التكلفة، ويكمن سر هذا في الكافيين.بقلم: Tim Culpanجنون شهر مارس قادم في لعبة الشحن العالمية
مارس هو موسم الانخفاض التقليدي في نشاط الخدمات اللوجستية العالمية بعد انقضاء فترة التسوق في أعياد الميلاد وإغلاق المحال بمناسبة السنة القمرية الجديدة في يناير وفبراير، ما يؤدي إلى انخفاض عدد البضائع الخارجة من المصانع في آسيا. وهو أيضاً الوقت الذي يجلس فيه مشغلو السفن والمستوردون ووكلاء الشحن لمناقشة التعاقدات طويلة الأجل.في أفضل الأوقات، يبدو ذلك مثل رقصة شديدة التعقيد بين عدد كبير من أصحاب المصلحة مع المخاطرة بمليارات الدولارات من الإيرادات والمخزون والبنية التحتية. ويعد التفاوض في هذه الصفقات تمريناً هائلاً في نظرية اللعبة، إذ يحاول كل طرف تقييم احتياجاته الخاصة مع تخمين ما سيقدمه الطرف الآخر.ربما صارت هذه العملية أشد تعقيداً بكثير في عام 2024 مقارنة بما كانت عليه أثناء ذروة جائحة كوفيد-19، عندما حلق الطلب إلى أعلى وتعطلت الخدمات اللوجستية بسبب عمليات الإغلاق.ونستطيع النظر إلى العوامل المتأرجحة التي تؤثر على العرض والطلب في قطاع الشحن على أنها تنقسم إلى متغيرات متوقعة وأخرى غير متوقعة. في الفئة الأولى، هناك مخاطر عرف القطاع دائماً بوجودها، حتى لو تعذر التنبؤ بتوقيتها أو شدتها بدرجة عالية من الدقة، أي سوء الأحوال الجوية، وغلة المحاصيل، وتقلب أسعار النفط، والركود. أما المتغيرات غير المتوقعة فتشمل الحروب والأوبئة والحظر والأزمات المالية المفاجئة.بقلم: Tim Culpanالوقود المستدام يُظهر أن قطاع الطيران بدون أفكار مبتكرة
يعد معرض سنغافورة الجوي، الذي ينعقد كل عامين، فرصة لصناعة الطيران لعرض التقدم المحرز في كل شيء، بدءاً من القوة العسكرية وحتى راحة المسافرين. رغم استعراض كثير من الأجهزة والمهارات البهلوانية هذا العام، تبدو المواضيع الرئيسية للحدث المتمثلة في الاستدامة والابتكار جوفاء.بدأت حكومة سنغافورة الفعاليات بالإعلان أنه اعتباراً من 2026، ستُجبر شركات الطيران على اعتماد وقود الطيران المستدام، المنبعث منه كربون أقل بنسبة 80% من الكيروسين، وأنها ستفرض رسوماً على الركاب لتمويل هذه الخطوة. ذكر وزير النقل تشي هونغ تات أن تكلفة تذكرة الدرجة الاقتصادية من سنغافورة إلى لندن ستزداد بمقدار 16 دولاراً سنغافورياً (12 دولاراً أميركياً) بناءً على التوقعات الحالية، مع تطبيق أسعار أعلى للدرجات الممتازة.بدلاً من إثارة الضجة، قدمت الصناعة دعماً فاتراً. ولفت ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي، إلى أن "تكلفة التحول نحو الحياد الكربوني ستكون باهظة". فيما قال كريستيان شيرير، الرئيس التنفيذي للطائرات التجارية لدى "إيرباص"، إن الرسوم المفروضة على الوقود المستدام "تسير في الاتجاه الصحيح".بقلم: Tim Culpanانبعاثات الكربون
70.49 EUR-1.03
انبعاثات الكربون
70.49 EUR-1.03