Andy Mukherjee
Andy Mukherjee is a Bloomberg Opinion columnist covering industrial companies and financial services. He previously was a columnist for Reuters Breakingviews. He has also worked for the Straits Times, ET NOW and Bloomberg News.للإتصال بكاتب هذا المقال:@andymukherjee70amukherjee@bloomberg.netهل تستفيد الهند من دروس الماضي لمواجهة تحدي الذكاء الاصطناعي؟
تواجه هيمنة الهند على نشاط التعهيد في قطاع التكنولوجيا تحدياً وجودياً لا يختلف عن المعركة التي خاضها وخسرها قطاع النسيج في البلاد، الذي كان مميزاً في العالم قبل 300 عام.في بداية العقد الأول من القرن الثامن عشر، كانت عملية غزل 100 رطل من القطن تستغرق 50 ألف ساعة.ويلاحظ دارون إيسموغلو وسايمون جونسون، أستاذا الاقتصاد في "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا"، في بحث جديد أن "عمال الغزل في الهند كان يُنظر إليهم باعتبارهم أكثر العمال إنتاجية في العالم، مع أفضل المنتجات من حيث الجودة".ومع ذلك، أدت عملية الميكنة بحلول عام 1795 إلى تقليص الطلب على العمل إلى 300 شخص/ساعة.ربما يوشك التأثير السلبي العميق الذي صاحب الثورة الصناعية على قطاع غزل القطن أن يتكرر في معقل عمال الياقات البيضاء الذي تبلغ قيمته 250 مليار دولار. ففي كل عام، ينتج 5 ملايين هندي مليارات السطور من الأكواد البرمجية لصالح البنوك العالمية والشركات الصناعية وشركات تجارة التجزئة.لكن بحثاً أجرته شركة "ماكينزي" العام الماضي، أظهر أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي يستطيع أن يوفر الوقت الذي يستغرقه إنتاج الأكواد البرمجية بنسبة تتراوح بين 35% و45%، مع خفض زمن التوثيق بمقدار النصف تقريباً.هذه هي البداية فقط. فمع تحول الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى صورة ذكاء اصطناعي عام – حيث تنافس الآلات القدرات الذهنية للبشر – حتى أكثر المهام تعقيداً قد لا تحتاج إلى مبرمجين من ذوي الخبرة.بقلم: Andy Mukherjeeمايكروسوفت كورب
437.08 USD+0.58
مايكروسوفت كورب
437.08 USD+0.58
أندي موكرجي: لماذا تتعثر الهند في ضمان سلامة الغذاء والدواء؟
العثور على سكر في أطعمة الحبوب التي يتناولها الأطفال، ومبيدات حشرية في التوابل! لماذا لا تستطيع الهند الحفاظ على سلامة الغذاء؟في أي دولة نامية، يتجه الاتهام عادة إلى ضعف التنظيم والرقابة الشكلية. وهنا في الهند، تتجه الإدانة الرئيسية إلى هذه العوامل أيضاً مضافاً إليها جشع الشركات.ومع ذلك، انضم إلى هذه الصورة لبضعة أعوام عنصر الكبرياء الوطني أو القومي –والوجه الآخر له الذي يتمثل في القلق من الازدراء الدولي– ليرفع المخاطر التي يتعرض لها 1.4 مليار مواطن وعدد كبير ممن يعيشون في المهجر.تواجه شركة "نستله" مشكلة جديدة بعد أن طوت مؤخراً فقط صفحة فضيحة عمرها تسع سنوات تتعلق بمكرونة ماجي. فقد قالت مجموعة استقصائية سويسرية إن بعض منتجات أغذية الأطفال التي تبيعها شركة المنتجات الاستهلاكية العملاقة في آسيا وأفريقيا تحتوي على مستويات عالية من السكر المضاف. وأوضحت المجموعة في تقرير أن الهند كانت من بين الدول التي احتوت فيها عينات من غذاء الأطفال "سيريلاك" على مادة التحلية التي تسبب الإدمان.وعلى صعيد آخر، حظرت الجهات التنظيمية في سنغافورة وهونغ كونغ بعض التوابل الهندية التي تحظى بشعبية لدى المستهلكين المحليين والمتوفرة أيضاً خارج البلاد. فقد تبين أنها تحتوي على مستويات غير آمنة من أكسيد الإيثيلين، وهو مادة مسرطنة معروفة تنتقل إلى الطعام من مواد التبخير. وحسبما أفادت وكالة رويترز في 27 أبريل، تخضع أنواع توابل الماسالا الهندية الآن للفحص في إدارة الغذاء والدواء الأميركية. وقالت كل من شركتي "إم دي إتش" (MDH) و"إيفرست" (Everest)، وهما العلامتان الخاضعتان للفحص، إن أنواع التوابل آمنة تماماً.بقلم: Andy Mukherjeeالدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0725 INR+0.0103
الدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0725 INR+0.0103
هل انتهى عصر هونغ كونغ؟ الجواب يتجاوز أسعار الأسهم
أحدثت الاستنتاجات المتشائمة للخبير الاقتصادي ستيفن روتش حول مستقبل هونغ كونغ جدلاً حاداً، رغم أن غالبية ردود الفعل الغاضبة على مقال صحيفة "فاينانشال تايمز" الذي نشره رئيس "مورغان ستانلي آسيا" السابق قد أثارها عنوانه الاستفزازي: "يؤلمني أن أقول إن عصر هونغ كونغ انتهى".هل الأمر كذلك؟ ينبغي أن يتجاوز أي تقييم آفاق الإقليم الخاص التابع للصين مؤشر هانغ سنغ بالبورصة، وهو مؤشر ثروة يرتبط عادة بالازدهار في مدينة شُيدت بغرض التجارة. يشير مقال روتش إلى أي مدى كان المؤشر مستقراً بصفة أساسية منذ تسليم المستعمرة البريطانية السابقة عام 1997 إلى بكين. خلال الخمسة أعوام الماضية، هبط المقياس 45%.بقلم: Andy Mukherjeeمؤشر هانغ سنغ (هونغ كونغ)
20,586.55 HKD-1.55
مؤشر هانغ سنغ (هونغ كونغ)
20,586.55 HKD-1.55
سرعة التكنولوجيا المالية في الهند تفتح مجالاً أوسع للاحتيال
بدايةً، طُلب من شركة "باي تي إم" (Paytm) تجميد أعمالها المصرفية، في حملة قاسية كبدت شركة المدفوعات الرقمية الرائدة في الهند نحو 60% من قيمتها السوقية في أسبوعين. لاحقاً جاءت الإملاءات التنظيمية لشركة "فيزا" (Visa) التي طُلب منها التوقف عن استخدام بطاقات العمل الخاصة بها للمدفوعات التجارية عندما تكون شركة تكنولوجيا وسيطاً في العملية. والآن، تشير تقارير إعلامية إلى أن المزيد من الوسطاء غير المصرفيين يترقبون ضربة قوية. ما الذي جعل بنك الاحتياطي الهندي (البنك المركزي) غريب الأطوار فجأة؟قد تكمن الإجابة على هذا السؤال في السحابة، أو بشكل أدق في الحوسبة السحابية، خصوصاً أن نمو الخدمات المصرفية الجديدة يرجع إلى خدمات "أمازون ويب"، التي سمحت للدولة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم بنقل أعداد كبيرة جداً من المدفوعات الصغيرة بشكل فوري.ومع ذلك، خلقت لعبة "السرعة والغضب" هذه مجالاً أكبر للاحتيال، في بلد كانت فيه الوثائق دائماً غير مكتملة. حتى "آدهار"، وهو الرقم الفريد القائم على البيانات البيومترية، والبطاقة التي من المفترض أن يحدد الهنود من خلالها هويتهم، لا ينبغي الاعتماد عليهما كدليل على تاريخ الميلاد، حسبما قال مدير أكبر مشروع للهوية في العالم مؤخراً.بقلم: Andy Mukherjeeالدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0725 INR+0.0103
الدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0725 INR+0.0103
خصائص صينية للنمو الاقتصادي في الهند
لخصت الحملة الترويجية العاصفة التي أطلقتها الهند في دافوس عام 2006 أهدافها في جملة واحدة: "خمسة عشر عاماً، و6 حكومات و5 رؤساء وزراء واتجاه واحد. تحقيق متوسط نمو في إجمالي الناتج المحلي بنسبة 6% سنوياً".لم تكن الفكرة هي التركيز على استمالة الغرب إليها بين عشية وضحاها بقدر ما كانت تستهدف وقف افتتانه بالصين التي كان ناتجها المحلي الإجمالي آنذاك ينمو بمعدلات من رقمين.بعد ثمانية عشر عاماً، تستضيف الهند حفلاً ثانياً بمناسبة بلوغها سن الرشد هذا الأسبوع في المنتدى الاقتصادي العالمي في المدينة السويسرية الواقعة في جبال الألب، وإن كان ذلك في ظروف تغيرت إلى حد كبير.لأمر وحيد، لم تعد أكبر دولة في العالم في عدد السكان تحتاج إلى مؤهلات مثل ديمقراطية السوق الحرة الأسرع نمواً في العالم حتى تسلط الضوء على طبيعتها الاستثنائية– ذلك أن اقتصادها ينمو بمعدل 7.3%، وبوتيرة أسرع من أي اقتصاد رئيسي آخر. كما أن نيودلهي ليست بحاجة إلى الاعتذار عن التغيير السياسي المتكرر، إذ إن ناريندرا مودي استمر في منصب رئيس الوزراء طوال العقد الماضي، ويرجح أن يفوز بولاية ثالثة مدتها خمس سنوات. وبالنسبة للغرب الذي توقف عن غرامه بالصين في عهد الرئيس شي جين بينغ، من الطبيعي تماماً أن تصبح الهند هي الصيحة القادمة."غولدمان" يتوقع جذب الهند استثمارات أجنبية أكثر بعد الانتخاباتبقلم: Andy Mukherjeeالروبية الهندية مقابل اليوان الصيني
0.0848 CNY-0.2946
الروبية الهندية مقابل اليوان الصيني
0.0848 CNY-0.2946
كيف نحل مخاطر تبادل العملات بعد 50 عاماً من المحاولة؟
حان الوقت لحل مشكلة في أسواق صرف العملات الأجنبية تطال 2.2 تريليون دولار عبر طي صفحة "بانكهاوس هيرستات" (Bankhaus Herstatt) بعد نصف قرن من انهيار ذلك المصرف الألماني.داهم مسؤلو التصفية في كولونيا مقر البنك متوسط الحجم في 26 يونيو 1974، قبل بدء ساعات العمل في سوق المال في نيويورك، وأغلقوه قبل أن يتمكن من إرسال مبالغ بالدولار لتسوية جميع عمليات تداول العملات التي كان قد حصّل مبالغها بالمارك الألماني. الفوضى التي تلت ذلك الحادث على ضفتي الأطلسي أدت إلى تأسيس "لجنة بازل للرقابة المصرفية". مع ذلك، ما تزال مخاطر التسوية أو ما يعرف بمخاطر "هيرستات"، قائمة لأن مستحقات أحد الأطراف قد تبقى معلقة بعد أن يفي بالتزاماته.مثلاً، أرسل بنك "باركليز" 130 مليون دولار إلى شركة صرف العملات الأجنبية التابعة لقطب الأعمال الهندي بافاغوثو راغورام شيتي في الإمارات العربية المتحدة في 2020؛ لكن الأموال لم تصل أبداً إلى متلقيها.فيما يُعتبر ذلك حادثةً بسيطةً، فإن احتمال وقوع حوادث أكبر ما يزال قائماً، إذ يتهدد فشل التسوية في أي لحظة ما يقرب من ثلث إجمالي قيمة التداول من النقد الأجنبي القابلة للتسليم، وقدرها 7 تريليونات دولار. تكمن غالبية مخاطر التسوية في الأسواق الناشئة، التي تشكل عملاتها أحد طرفي عملية التداول مقابل الدولار أو اليورو أو الين أو الجنيه الإسترليني. تتمتع 18 عملة فقط بحماية نظام "دفعة مقابل دفعة" الذي تقدمه مجموعة "سي إل إس" (CLS Group)، وهي جزء مهم من البنية التحتية للسوق وتملكها أكبر مصارف العالم.عملات الأسواق الناشئة ترتفع بعد عام صعب ووسط ضعف الدولاربقلم: Andy Mukherjeeالتوتر يطال السوق الناشئة المفضلة عالمياً
كانت الهند أشد أسواق العالم الناشئة جاذبية هذا العام، فقد استمالت مليارات الدولارات من مستثمرين أجانب سحبوا استثماراتهم من معظم الاقتصادات النامية الأخرى التي تتابعها بيانات بلومبرغ. لكن هناك مخاوف تتوارى وراء هذه الحماسة الاستثمارية، إذ أن الوقت الذي يستغرقه اهتزاز حصن الاستقرار هذا قد يعتمد على مبيعات نعال لا يجاوز سعر زوج منها 4 دولارات.تميزت الهند عن معظم ما سواها من الأسواق الناشئة بأنها سجلت نمواً اقتصادياً مرتفعاً يُتوقع أن يتجاوز 6% خلال 2023 و2024، وفقاً لصندوق النقد الدولي. حققت نيودلهي هذا النمو المرتفع وسط اضطرابات جرتها قوة الدولار وزيادة أسعار الفائدة الأميركية بمقدار 525 نقطة أساس. كما تجلت القوة الشرائية لأثرياء المناطق الحضرية عبر ما دفعوه لقاء غرف فندقية وقد بلغ 2400 دولار في الليلة خلال المباراة النهائية لكأس العالم للكريكيت التي أُقيمت في أحمد آباد بولاية غوجارات، مسقط رأس رئيس الوزراء ناريندرا مودي.رجحت شركة "مارسيلوس إنفستمنت مانجرز" (Marcellus Investment Managers) للاستشارات في مومباي أن مصدر غالبية هذا الإنفاق ربما يكون قرابة 200 ألف أسرة فقط تشكل نخبة "طبقة الأخطبوط"، التي تضاعفت ثرواتها 16 مرة على مدى العقدين الماضيين. وقد يتخطى إقبالهم على الشراء ببذخ السوق المحلية إلى الخارج، كما يتجلى في العجز التجاري الهندي القياسي الشهر الماضي، الذي بلغ 31 مليار دولار.هبوط حاد في أسهم البنوك الهندية بفعل قوانين القروض الجديدةلا تشكل فجوة الموارد هذه مخاوف جدية حتى الآن. أحد أسباب ذلك هو أن سيطرة البنك المركزي المحكمة على السيولة المحلية ساعدت في الحفاظ على استقرار الروبية. كما أن الهند ستُدرج في مؤشرات السندات العالمية لدى "جيه بي مورغان تشيس آند كو" اعتباراً من يونيو، وهي خطوة يُتوقع أن تجلب نحو 24 مليار دولار خلال فترة قصيرة.بقلم: Andy Mukherjeeقطاع التقنية المالية السنغافوري يواجه شحاً في العمالة
يثبط شح التمويل وعدم اليقين حيال آفاق النمو حماسة الشركات الناشئة في سنغافورة تجاه زيادة عديد منسوبيها في المدينة التي يبلغ عدد العاملين في قطاع التقنية المالية فيها 18 ألفاً. رغم ذلك، قد يكون التوقيت ملائماً للبحث عن وظائف في مركز آسيا المالي. تتعطش المدن المنافسة مثل هونغ كونغ وأبوظبي لاجتذاب الفئات المؤهلة من المهنيين، وهذا يجعل عقبات الهجرة إلى سنغافورة أسهل من ذي قبل.في استبيان من "أكسنتشر" (Accenture) في 2021، عزا ثلثا الشركات تقريباً النقص في أصحاب المهارات لديها على عدم قدرتها على استجلاب تصاريح عمل للأجانب. أما اليوم، فتقول 37% فقط من الشركات إن صعوبة الحصول على تصاريح عمل تمثل تحدياً في عملية تعيين موظفين جدد. على أرباب العمل والموظفين أن يشعروا بالامتنان لهونغ كونغ على هذا التحول الكبير.تعزم هونغ كونغ، المنطقة الصينية ذات الإدارة الخاصة، على أن تعكس اتجاه هجرة عقول أطلقت شرارتها حملة قمع للمعارضة السياسية إضافةً إلى سياسات العزل التي اتبعتها لمكافحة فيروس كورونا. لكنها تنضم للسباق من جديد هذا العام. إذ يجتذب برنامج جديد اسمه "توب تالنت باس" (Top Talent Pass) الذي طرحته في أواخر 2022، خريجي الجامعات المرموقة من مختلف بقاع العالم عبر منحهم تأشيرة لعامين، حتى لو لم يتلقوا أي عرض عمل. خلال الأشهر التسعة الأولى من هذا العام، أصدرت المدينة 100 ألف تصريح عمل، أي ما يقرب من مرتين ونصف عدد ما أصدرته العام الماضي.بقلم: Andy Mukherjee"ديزني" تحذو حذو مردوخ وتتجه لتصفية أعمالها في الهند
هزت فئة جديدة من المنافسة سوق الإعلام التقليدي في الدولة الأكثر سكاناً بالعالم، ما من شأنه أن يفضي إلى ثاني تغيير في ملكية امتياز شهير في غضون أربع سنوات. كان روبرت مردوخ أول من أبصر هذا التهديد، والآن حان دور بوب إيغر ليحذو حذوه.أفادت "بلومبرغ نيوز" نهاية الشهر الماضي بأن رئيس شركة "والت ديزني" يقترب من إبرام صفقة بمليارات الدولارات لتصفية عمليات عملاقة الترفيه الأميركية في الهند. انتقلت ملكية شبكة "ستار إنديا" (Star India) إلى "ديزني" في إطار عملية استحواذ عالمية بقيمة 71 مليار دولار على الأصول الترفيهية لشركة "توينتي فيرست سينشري فوكس" (21st Century Fox). تلك الصفقة كان لها علاقة كبيرة بالهند.اعتبر مردوخ مشاركة "فيسبوك" الناشئة في مزاد حقوق بث دوري الكريكيت الهندي لعام 2017 بعرض قيمته 600 مليون دولار، بمثابة طلقة تحذيرية. "ستار إنديا" تصدت لذلك التهديد بدفع 2.55 مليار دولار مقابل تأمين حقوق البث التلفزيوني والإلكتروني لمدة خمس سنوات. لكن الأمر كان واضحاً، فشبكة الإنترنت هي مستقبل البرامج الرياضية، درة تاج البث المباشر. لذلك، أبرم قطب الإعلام الأسترالي صفقة مع إيغر بعد ثلاثة أشهر، والتي استغرق إتمامها 15 شهراً تقريباً.بيئة تنافسيةهذه المرة، المنافس ليس مارك زوكربيرغ، بل موكيش أمباني. في 2017، أحدثت شركة الاتصالات الناشئة المملوكة لقطب الأعمال الهندي تغييراً جذرياً في قطاع الاتصالات من خلال عروض المكالمات المجانية والإنترنت منخفض التكلفة. اجتذبت شركة أمباني أكثر من 400 مليون عميل، وازدهرت إمبراطوريته الاستهلاكية لتطمس الخطوط الفاصلة بين قطاعات الاتصالات وتقديم المحتوى والتجارة بعد ست سنوات فقط.تمددت السوق الرقمية في البلاد بوجه عام، فيما اقتصرت المنافسة عملياً على احتكار ثنائي. بالتالي، لن يصمد "ليجاسي تي في" (Legacy TV) طويلاً في ظل هذا المشهد المتغير.اقرأ أيضاً: شركات عملاقة تنفق 3600 دولار بالثانية للإعلان خلال كأس العالم للكريكيت في الهندبقلم: Andy Mukherjeeوالت ديزني كو
95.74 USD-0.71
والت ديزني كو
95.74 USD-0.71