من بينها المغرب.. 5 دول تربط العالم اقتصادياً وسط عالم منقسم
ربما لم تلعب بلعبة مكعبات التشييد خلال الطفولة، لكن أغلب الظن أنك امتلكت مجموعة أخرى من ألعاب البناء، تمكنت فيها، من خلال الصبر والقليل من مساعدة الوالدين، من تحويل القطع البلاستيكية إلى مبانٍ ضخمة.القطع الأهم في هذه الألعاب هي الأصغر؛ فهي قطع ربط، (كانت أيضاً أسرع ما يختفي تحت السجاد أو تبتلعها المِكنسة الكهربائية)، من دونها كنت مجرد مهندس لامع صغير خاب أمله.نود أن نعرفكم إلى مجموعة قطع الربط الواقعية. هذا الاسم الذي أطلقناه على مجموعة من دول الاقتصادات الناشئة، بصفتها نقاط ربط أساسية في الاقتصاد العالمي المنقسم إلى تكتلين متنافسين. أنصت إلى الخطاب الصادر عن واشنطن وبكين حالياً، وستسمع الكثير من العبارات على شاكلة: "إما أن تكون معنا أو علينا". لكن لا تختار كل الدول جانباً لتنحاز إليه.بالتعاون مع "بلومبرغ إيكونوميكس"، غاصت "بلومبرغ بيزنس ويك" بحماس في بيانات التجارة والاستثمار، وعثرت على 5 دول لم تؤيد أياً من طرفي الصراع الجيوسياسي الجديد، وهي: فيتنام وبولندا والمكسيك والمغرب وإندونيسيا.كمجموعة واحدة، سجّلت تلك الدول ناتجاً اقتصادياً قيمته 4 تريليونات دولار في 2022، وهو أكبر من مثيله في الهند، ويقارب ألمانيا أو اليابان. رغم سياساتها وماضيها المختلف تماماً، إلا أنها تتقاسم رغبة في اغتنام المكاسب الاقتصادية المرتقب تحقيقها، وذلك من خلال العمل على التحول لنقاط الربط الجديدة بين واشنطن وبكين، أو الصين وأوروبا واقتصادات آسيوية أخرى.بقلم: مجموعة من الكتابغويرتك انك
24.52 CNY+2.74
غويرتك انك
24.52 CNY+2.74
هل يمكن أن يساهم اللقاح في عودة السفر الدولي قريباً؟
بعد أكثر من عام من البقاء في المنزل، يتوق الناس إلى السفر حول العالم مرة أخرى، بخاصة أولئك الذين يمتلكون ...بقلم: مجموعة من الكتاببوينغ كو
146.39 USD-1.83
بوينغ كو
146.39 USD-1.83