Nir Kaissar
Nir Kaissar is a Bloomberg Opinion columnist covering the markets. He is the founder of Unison Advisors, an asset management firm. He has worked as a lawyer at Sullivan & Cromwell and a consultant at Ernst & Young.للإتصال بكاتب هذا المقال:https://www.twitter.com/nirkaissarnkaissar1@bloomberg.netأرباح "أبل" و"ألفابت" الاستثنائية حطمت مؤشراً تقليدياً للسوق
النمو الاستثنائي لأرباح شركات التكنولوجيا الكبرى مثل "أبل" و"ألفابت" ضلل المستثمرين على مدى السنوات الأخيرة.بقلم: Nir Kaissarابل انك
228.86 USD-0.87
ابل انك
228.86 USD-0.87
هل يعكس سعر سهم "إنفيديا" مستقبلها الغامض في الذكاء الاصطناعي؟
بين الحين والآخر، تظهر شركة مهيمنة للغاية وتنمو بسرعة كبيرة بحيث تبدو وكأنها السهم الوحيد الذي يشغل اهتمام الناس جميعاً.بالطبع، أتحدث هنا عن "إنفيديا"، شركة الرقائق العملاقة التي تشغّل منتجاتها الذكاء الاصطناعي. حققت أسهمها قفزات مدوية بلغت نسبتها 4000% على مدى السنوات الخمس الماضية، مما يجعلها واحدة من الشركات الثلاث الأكثر قيمة في العالم إلى جانب "مايكروسوفت" و"أبل".بقلم: Nir Kaissarانفيديا كورب
149.30 USD+0.70
انفيديا كورب
149.30 USD+0.70
التاريخ لا يرجح كفة أسهم النمو بعد ارتفاعها الكبير في 2023
مثّل انتعاش أسهم النمو الأميركية إحدى المفاجآت الكبرى في 2023. وتفوق مؤشر "إس آند بي 500" للنمو، الحافل بشركات التكنولوجيا، على مؤشر القيمة المُناظر بمقدار 7.82 نقاط مئوية في العام الماضي، بما يتضمن الأرباح، بعد أن تبع مساره لينخفض بشدة في 2022.إلا أن حدوث ذلك في ظل ارتفاع أسعار الفائدة لم يكن متوقعاً، على الأقل ليس بحسب نظرية رائجة مفادها أن أسعار الفائدة المرتفعة تؤثر سلباً على الأسهم، وتضر أسهم النمو بوجه خاص. الفكرة أن أسعار الأسهم تعكس القيمة الحالية للأرباح المستقبلية، وهي عملية حسابية تعتمد جزئياً على أسعار الفائدة لحساب قيمة الأرباح المستقبلية في الوقت الراهن. ووفقاً لهذه العملية، كلما ارتفعت أسعار الفائدة، انخفضت القيمة الحالية للأرباح المستقبلية، والعكس صحيح.إذا صح ذلك، قد تتكبد أسهم النمو خسارة أكبر من أسهم القيمة بسبب أسعار الفائدة المرتفعة، لأن أكثر أرباحها متوقعة في المستقبل. لكن الأمور سارت بشكل مختلف في العام الماضي، ما طرح هذا السؤال، هل مثّل تفوق أداء أسهم النمو في مواجهة أسعار الفائدة المرتفعة استثناءً لقواعد موثوقة أخرى؟بقلم: Nir Kaissarانفيديا كورب
149.29 USD+1.00
انفيديا كورب
149.29 USD+1.00
الذكاء الاصطناعي سيحفّز الإنتاجية.. فهل سيستفيد العمال؟
يُفترض أن تؤدي زيادة الإنتاجية، أو القدرة على إنتاج المزيد من الأشياء في الساعة، إلى إثراء الجميع. يتمثل ذلك في أنَّ زيادة الإنتاجية تتيح للشركات جني المزيد من الأموال، فيتقاسمها العمال وأصحاب الأعمال من خلال زيادة الأجور وتعظيم قيمة الأعمال التجارية. لكن منذ ثمانينيات القرن الماضي؛ جنى المسؤولون التنفيذيون وأصحاب الشركات بشكل حصري تقريباً ثمار هذه الزيادات، مما أدى إلى تأخر استفادة العمال العاديين، الأمر الذي فاقم أكبر اتساع قياسي للفجوات بين الأجور والثروة.فلندخل عالم الذكاء الاصطناعي، الذي يبشّر بنمو في الإنتاج أكبر من أي تقنية سبقته. إذا عُهِد إلى هذه التكنولوجيا بهذه المهام، واستمر تأثير هذه الزيادات بالإنتاج على تسرّب العمال العاديين؛ فسوف تتسع المزيد من فجوات الأجور والثروة، وربما يحدث ذلك بشكل أكثر وضوحاً، مما يفاقم الأعباء القائمة بالفعل في معدلات عدم المساواة الاقتصادية المرتفعة على الاقتصاد، وسوق العمل، والبيئة السياسية والاجتماعية. ليس من الضروري أن يكون الأمر على هذا النحو، لكن حان الوقت الآن للنظر في السياسات الداعمة لمشاركة جميع الأطراف في جني المنافع المتوقَّعة للذكاء الاصطناعي.يدرك الاقتصاديون تماماً هذا التباين بين نمو الإنتاجية وزيادة الأجور الذي بات أكثر وضوحاً على مدار العقود الأربعة الماضية. في هذا الصدد، أودّ أن أشير إلى عددٍ من الأرقام الصادرة عن معهد السياسة الاقتصادية، لكنَّها تقريباً متشابهة بغض النظر عن كيفية تقسيمها. فما تُظهِره هذه الأرقام يشير إلى أنَّ الإنتاجية والمكافآت الممنوحة للعمال العاديين نمت بشكل متساوٍ تقريباً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى سبعينيات القرن الماضي. لكنْ منذ ذلك الحين ارتفعت الإنتاجية بمعدل أسرع أربع مرات تقريباً مقارنة برواتب العمال العاديين، وذهب الفارق إلى المساهمين والعاملين من ذوي الأجور الأعلى.بقلم: Nir Kaissarألفابت انك
175.48 USD-4.42
ألفابت انك
175.48 USD-4.42