اليابان تنتظر قائداً مختلفاً وربما مليئاً بالعيوب
سعى الحزب الحاكم في اليابان إلى إيجاد شخصية مختلفة لقيادة البلاد، لكن قد يجد نفسه أمام خيارات أكثر تعقيداً مما كان يتوقعبقلم: Gearoid Reidyالدولار الأميركي مقابل الين الياباني
153.3600 JPY-0.0782
الدولار الأميركي مقابل الين الياباني
153.3600 JPY-0.0782
تنحي كيشيدا يفتح الباب أمام حقبة من الفوضى في اليابان
استقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بعدما لم يستطع مقاومة الضغوط في نهاية المطاف.بقلم: Gearoid Reidyالدولار الأميركي مقابل الين الياباني
153.3600 JPY-0.0782
الدولار الأميركي مقابل الين الياباني
153.3600 JPY-0.0782
شركات السيارات اليابانية بحاجة للتحرك بسبب سرعة تغير القطاع
أشارت تقارير وسائل الإعلام إلى شراكة محتملة بين شركتي صناعة السيارات اليابانيتين المتنافستين، "نيسان موتور" و"هوندا موتور"، وهو ما يبدو مستبعداً، كما هو مستبعد أن ينضم ميسي ورونالدو إلى فريق كرة قدم واحد، أو أن تطرح المغنية تايلور سويفت ألبوماً مع كانييه ويست.تتنافس الشركتان منذ سنوات على المرتبة الثانية بعد "تويوتا موتورز"، ورفضتا بشكل قاطع عقد محادثات اندماج اقترحها مسؤولون في الحكومة قبل 5 سنوات، وفق ما كشفته صحيفة "فاينانشال تايمز" في 2020. وضع سوق السيارات في اليابان والمخاوف من احتمال إفلاس "نيسان" دفع السلطات إلى اقتراح ذلك الاندماج، حسبما ذكرت الصحيفة.قصة هذا الأسبوع أقل طموحاً بكثير، فهي تدور حول مجرد شراكة محتملة في إنتاج وتطوير مركبة كهربائية. لكن ربما أصبحت الحاجة إلى حشد القوتين في الفترة الحالية أكثر إلحاحاً، حيث تعاني مبيعات كلتا الشركتين في الصين من حالة سقوط حر، إذ يتحول العملاء في أكبر سوق للسيارات في العالم إلى المركبات الكهربائية.بقلم: Gearoid Reidyنيسان موتور كو ليمتد
409.00 JPY-0.46
نيسان موتور كو ليمتد
409.00 JPY-0.46
الكل يشتري الأسهم اليابانية.. أريد واحداً منها فقط
عندما كان عمره 11 سنة فقط، اقتنى وارن بافيت في عام 1942 أولى الأسهم التي ستمهد الطريق لمسيرة مهنية حافلة بالاستثمارات. وفي عام 2019، تذكر بافيت ذلك قائلاً: "اشتريت ثلاثة أسهم ممتازة في شركة (سيتيز سيرفيس). وكان ذلك بمثابة بدايتي كمستثمر، وقد شعرت برضا عميق".لم يوضح بافيت الدوافع وراء اختياره لأسهم "سيتيز سيرفيس" (Cities Service)، وهي الشركة التي أصبحت في نهاية المطاف "سيتغو بتروليم" (Citgo Petroleum Corp) التي تسيطر عليها حكومة فنزويلا. ومع ذلك، بالنظر إلى ما حققه بافيت من نجاحات لاحقة، من المحتمل أنه كان يرى في الشركة فرصة استثمارية واعدة.بقلم: Gearoid Reidyمؤشر نيكاي 225
39,102.89 JPY+0.96
مؤشر نيكاي 225
39,102.89 JPY+0.96
"الساموراي السبعة" اليابانية تضاهي عمالقة الأسهم الأميركية
أثار محللون من بنك "غولدمان ساكس غروب" ضجة في طوكيو الأسبوع الجاري عند نشر تقرير جيد التوقيت يسلط الضوء على مجموعة أسهم يمكن أن تكون بمثابة المكافئ الياباني لأسهم العظماء السبعة التي باتت تهيمن على الأسواق الأميركية.باستخدام عملية تمحيص لاختيار الأسهم الأفضل أداءً، استقر "غولدمان" على ما يلي: "تويوتا موتور" و"سوبارو" و"ميتسوبيشي"، علاوة على 4 شركات في مجال أشباه الموصلات هي "سكري هولدينغز" و"أدفانتست" و"ديسكو" و"طوكيو إلكترون". هكذا أصبح يُطلق على هذه الشركات اسم "الساموراي السبعة".أنا لست مقتنعاً. (سوبارو؟ حقاً) العظماء السبعة أكثر من مجرد سلة أسهم حيث صاغها مايكل هارتنيت محلل "بنك أوف أميركا"، وانتشرت العبارة بقوة ليس فقط بفضل الأداء الجيد للأسهم، لكن لأنها ترمز إلى السوق الأميركية، بداية من الهيمنة العالمية لشركة "أبل" وصولاً إلى الحماس غير المنطقي المحيط بشركة "تسلا". لا تتضمن الشركات السبع بعض الشركات الضخمة التي لا تلائم هذا الإطار، على غرار "بيركشاير هاثاواي".بقلم: Gearoid Reidyسوبارو كورب
2,779.00 JPY+0.18
سوبارو كورب
2,779.00 JPY+0.18
ماذا وجد الملياردير بافيت وزملاؤه في طوكيو؟
عانت طوكيو طوال سنوات لإعادة تسويق نفسها مرة أخرى كمركز مالي رئيسي، لكن قد تُنقذ طموحاتها من خلال ما وصفهما هومر سيمبسون ذات مرة بأحلى كلمتين في اللغة الإنجليزية (De fault) أي تلقائياً.كانت المدينة تحاول استرداد سمعتها التي تضررت. فبعد أن كانت في يوم من الأيام عاصمة للعالم المالي، خرجت الشهر الماضي من قائمة أفضل 20 مركزاً مصرفياً في أحد التصنيفات، لتصبح خلف منافسين آسيويين مثل سيول وبكين. أما شينزين، التي كانت بالكاد نقطة موجودة على الخريطة المالية عندما كانت أسواق طوكيو في قمة مجدها قبل ثلاثة عقود، فقد أصبحت تحتل الآن مركزاً يفوق طوكيو بتسع مراتب.بقلم: Gearoid Reidyاستيلاس فارما انك
1,790.00 JPY-0.08
استيلاس فارما انك
1,790.00 JPY-0.08
هل يمكن للمال أن يرفع معدلات الخصوبة العالمية المتراجعة؟
تقول اليابان إنها الفرصة الأخيرة لتغيير مسار معدل مواليدها المتراجع. وتقترب الدولة الآسيوية، التي تعد نموذجاً لمجتمع الشيخوخة، من لحظة "كل ما يتطلبه الأمر" في الإنفاق لزيادة عدد الأطفال الذين يولدون كل عام.رئيس الوزراء فوميو كيشيدا يعِد بخطوات واعدة ستكون ذات "بعد مختلف" عن تلك التي اتُخذت من قبل، حيث تعهد بمضاعفة الأموال المخصصة لبرامج دعم الأطفال لتصل إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي. ورغم أن خطوات مثل زيادة مخصصات الأسر تعتبر محل ترحيب، فإن السؤال هو: هل ستؤدي زيادة الإنفاق في إحراز تقدم ملحوظ في حل أزمة الخصوبة؟من السهل أن تكون قدرياً بشأن الآفاق والمستقبل، لكن إذا كان مقدراً لليابان أن تصبح مجتمعاً أكبر سناً وأقل عدداً، فلن تكون بمفردها في ذلك. حاكمة طوكيو يوريكو كويكي أعلنت الأسبوع الماضي أن انخفاض عدد السكان يمثل "تحدياً وطنياً". وبينما كانت تعني أن الأمر لا يتعلق بالعاصمة فحسب، فإن لغتها بعيدة كل البعد عن الواقع- فالأمر بمثابة تحدٍ دولي، كما أن صدى اليأس المتزايد في لهجة الخطاب الصادر عن ساسة طوكيو في هذا الصدد سيتردد قريباً في بلدان أخرى، إن لم يكن يتردد بالفعل.بقلم: Gearoid Reidyمن هو المحافظ الجديد لبنك اليابان؟
هل يجب أن ننحني لثورة جديدة؟ بالكاد اجتاز رجل المال الياباني الجديد اختباره الأول، حتى قبل أن يدخل مكتبه. كان في ظهوره الأول أمام المشرعين يناسب الجميع. لكن قد يتطلب الأمر حدوث أزمة للكشف عن مقدار الأموال السهلة التي منحها سلفه والتي يرغب الحاكم الجديد بوقفها.أي شخص يبحث عن رؤى حول كيف سيقود كازو أويدا ثالث أكبر اقتصاد في العالم كان لابد أن يشعر بخيبة أمل بعد أول نظرة على تفكيره، عندما تحدث بإسهاب لأول مرة منذ ظهوره كالاختيار المفاجئ لقيادة "بنك اليابان".بقلم: Gearoid Reidyالين الياباني مقابل الدولار الأميركي
0.0065 USD+0.0767
الين الياباني مقابل الدولار الأميركي
0.0065 USD+0.0767
معاناة "أفاتار" تُظهر أن هوليوود لم تعد تستهوي اليابانيين
في أوج ازدهارها الاقتصادي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، وفي ظاهرة مثيرة، ظهر مشاهير هوليوود في الإعلانات التجارية اليابانية: أرنولد شوارزنيغر يبيع المعكرونة سريعة التحضير، وهارسون فورد يقدم بيرة "كيرين"، ولا يزال تومي لي جونز يظهر حتى اليوم في سلسلة طويلة للإعلان عن قهوة معلّبة.مع ذلك، فإننا لا نرى الآن الكثير من نجوم هوليوود الحاليين، لا دوين جونسون يروج لشركة "تويوتا"، ولا ريان رنولدز يسوّق لمشروبات الطاقة. هذا لا يرجع فقط إلى أن الشركات اليابانية ليست لديها ميزانية السوق التي كانت لديها من قبل، فقد شارك جوني ديب مؤخراً في إعلان عن بيرة "أساهي"، لكن السبب هو الحقيقة المتنامية، والتي غالباً ما يتم تجاهلها، وهي أن هوليوود لم تعد تستهوي اليابان كما في السابق.حصة الولايات المتحدة من ثالث أكبر شباك للتذاكر في العالم تنخفض منذ سنوات، وهي ظاهرة سبقت الوباء وتفاقمت بسببه ليس إلاّ، إذ أن أربعة أفلام من أصل الخمسة الأكثر تحقيقاً للربح كانت محلية، وكان الفيلم الوحيد الذي يمثل هوليوود هو فيلم الثمانينيات "توب غن: مافريك".بقلم: Gearoid Reidyسوني كورب
2,717.50 JPY+1.31
سوني كورب
2,717.50 JPY+1.31