أدنوك تذلل عراقيل الصفقات الألمانية التقليدية في صفقة "كوفيسترو"
عرض شركة "أدنوك" للاستحواذ على "كوفيسترو" مقابل 12 مليار يورو (13 مليار دولار) قد يتجنب العقبات، ويمهد الطريق لمزيد من الاستحواذات المستقبليةبقلم: Chris Hughesالدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.5905
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.5905
محاولة برونفمان للاستحواذ على "باراماونت" تتعثر أمام عرض إليسون
لعبت قوى السوق دوراً في التأثير على الأحداث، فقد ظهر أخيراً بديل لعرض الاستحواذ الذي قدمه ديفيد إليسون على استوديو هوليوود "باراماونت غلوبال"بقلم: Chris Hughesباراماونت غلوبال
10.53 USD+4.11
باراماونت غلوبال
10.53 USD+4.11
ماذا لو كان نادي "تشيلسي" بلا مالك؟
تعين على نادي "تشيلسي" لكرة القدم العمل بدون مساهمة الثري بعدما فُرضت عقوبات على مالكه رومان أبراموفيتش بسبب صلاته بالرئيس فلاديمير بوتين بعد غزو روسيا أوكرانيا. يصطف المشترون الآن بانتظار أن تسمح حكومة بريطانيا ببيع فريق غرب لندن، لكن الموقف يثير تساؤلات حول ما إذا كان يجب أن يكون لنادي كرة القدم مالك ثري، أو حتى أي مالك.اضطر مديرو نادي "تشيلسي"، وهو الكيان الذي يسيطر عليه أبراموفيتش ويملك الفريق، لإدارة النادي كما لو أنه لا يوجد مساهم، بحيث يمكن للنادي الاستمرار بنشاطه الرياضي، لكن أبراموفيتش لا يمكنه الاستفادة مالياً إذ أن هناك قيوداً تفرضها الحكومة على الأنشطة المدرة للدخل وعلى الإنفاق.أبرز المرشحين لسباق شراء نادي "تشيلسي" لكرة القدمينتقل التركيز بحكم الضرورة نحو أصحاب المصلحة والدائنين الآخرين، بما فيهم المشجعين الذين ابتاعوا تذاكر موسمية واللاعبين والموظفين والموردين. كما يجب أن يكون هناك تقييم يومي على وجه الخصوص حول ما إذا كان بإمكان "تشيلسي" تجنب الدخول تحت إدارة قسرية.تتجه فاتورة الأجور الشهرية، التي قيل إنها تبلغ 28 مليون جنيه إسترليني (37 مليون دولار)، نحو الارتفاع في يوليو مع عودة اللاعبين المعارين لأندية أخرى. رغم أن البيع قد يوفر طريقة مناسبة لرفع القيود الحالية التي تعيق "تشيلسي"، فإن شركة بلا مساهمين هي في الواقع نموذج جيد في مجال كرة القدم، بل نموذج قد تطمح له اللعبة بنهاية المطاف.بقلم: Chris Hughesالعقوبات الروسية تكشف قصور الرقابة على المحامين في بريطانيا
وجدت مهنة المحاماة في لندن نفسها في قفص الاتهام بسبب غزو روسيا لأوكرانيا، وتهمتها السعي بأقصى طاقتها لتقديم خدمات للفئات المتنفذة من روسيا ومن دول أخرى، خصوصاً عبر المساعدة في إخفاء الأموال عبر سوق العقارات الراقية في العاصمة البريطانية. كما كانت الحال مع البنوك بعد الأزمة المالية، آن أوان دراسة تشديد الإشراف على هذا القطاع.قال رئيس الوزراء بوريس جونسون الأسبوع الماضي إنّ مهنة المحاماة و"كل من شارك بمساعدة الساعين لإخفاء الأموال في لندن" كانوا يدركون ما هم فاعلون. تعمّد مشرعو بريطانيا لتسمية المحامين والتشهير بهم في البرلمان. كما أصبحت صناعة الخدمات التي كانت تُعتبر في السابق من الصادرات البريطانية العظيمة مضطرة فجأة إلى الدفاع عن نفسها ضد اتهام بأنها سهّلت ما يسمى مغسل لندن.حرب بوتين تمنح الغرب فرصة لـ"تنظيف الأموال القذرة"تتيح هياكل تعاقد معينة تملُّك العقارات سراً بشكل قانوني تماماً عبر استخدام كيان مؤسسي أو صندوق، ربما من خارج الولاية القضائية المحلية، لشراء العقار. لقد ولّد هذا فرص توكيل كثيرة، إذ إن أكثر من 85000 عقار في بريطانيا تملكها أطراف خارجية، وفقًا لمنظمة الشفافية الدولية غير الربحية.يُفترض أن يتحقق المحامون من العملاء المحتملين لدى تقديمهم لخدمات شراء عقار من جهة مجهولة الهوية، وهم يفعلون ذلك. قد تظهر دلالات مقلقة في وقت مبكر من العملية حتى بالنسبة إلى المراقب العادي، وقد يأتي الطلب من وسيط على سبيل المثال، لحجب اسم العميل عن جميع المراسلات وسندات الملكية ذات الصلة.بقلم: Chris Hughesهل يُمكن بهذه البساطة مصادرة منزل في لندن يملكه أوليغارشي روسي؟
لقد تطلب غزو روسيا لأوكرانيا من بريطانيا، اتخاذ إجراءات تنسيقية بشكل أكبر ضد تدفق الأموال القذرة عبر مدينة لندن وسوق العقارات في العاصمة. وركَّزت الإصلاحات الحكومية المُعلنة يوم الاثنين، على رفع غطاء السرية عن ملكية العقارات الفاسدة. هذه مجرد خطوات أولى نحو مصادرة الأصول المحتملة، ولكنها خطوات هامة.أثبتت العقارات التي تُقدَّر بملايين الجنيهات الإسترلينية في لندن، أنها مكان مناسب وآمن لتخزين الثروات الروسية. ومن الآن فصاعداً، سيواجه المستفيدون الأجانب المجهولون من العقارات البريطانية، قيوداً على البيع في حال اختبائهم وراء شركات وهمية. يبقى أن نرى ما إذا كانت هذه التغييرات ستؤدي إلى ظهور مفاجئ للشفافية في قطاع العقارات.اقرأ أيضاً: بوريس جونسون تحت ضغوط لمزيد عقوبات بريطانية على أثرياء روسيابافتراض أن سلسلة الملكية تمتد إلى الصناديق الائتمانية الخاضعة لسلطات قضائية خارجية، فإن بريطانيا ستظل تعتمد على التعاون مع تلك السلطات، وسيكون خط الدفاع القانوني الأول، هو القول إن الممتلكات المشبوهة مملوكة فعلياً لكيانات اعتبارية وليست لأفراد، تماماً مثلما تمتلك البنوك الكبرى والشركات الاستشارية منازل لاجتماعات العملاء.اقرأ المزيد: الملياردير الروسي "أبراموفيتش" يتخلص من ممتلكاته العقارية في لندنإذا كان نجاح هذه الإجراءات مشكوكاً فيه، فقد يُحدث تغييراً واحداً متصلاً وفرقاً جوهرياً، وهو النظام الجديد "لطلبات الثروة غير المبرّرة"، حيث سُتجبر الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة البريطانية الناس على إثبات حصولهم على ثروة مشبوهة بشكل شرعي.رغم أنه من المحتمل أن تكون هذه الأسلحة قيِّمة في مكافحة غسيل الأموال، إلا أن فاعليتها محدودة حتى الآن. هذه القضايا معقّدة بالضرورة، لأنها تنطوي على الخوض في التاريخ، وعدم انتقاء الهياكل القانونية الغامضة.الموارد القانونية مهمة هنا، لأن جيوب المستهدفين مليئة بالأموال، ويمكنهم دفعها لتأمين أفضل شركات المحاماة من حيث الموارد، والمدافعين الأكثر ذكاءً في حرب استنزاف قانونية. أما بالنسبة إلى الحكومة، فالمخاطر كبيرة. تاريخياً، كان يعني الفشل في نظام الثروة غير المبرر تحميل فاتورة فلكية للطرف الآخر، ويقع هذا على عاتق دافعي الضرائب المتوترين فعلياً بسبب جائحة كورونا.لكن بموجب الإصلاحات، لن تضطر وكالة إنفاذ القانون البريطانية إلى دفع تكاليف الجانب الآخر تلقائياً في حال خسارتها، ويتعين عليها فقط إقناع المحكمة بأن الإجراء الفاشل كان معقولاً. هذا يغيِّر جذرياً الإجراءات الاقتصادية والقانونية، وينبغي أن يُمكِّن الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة من رفع المزيد من القضايا.ينطبق المثل القائل إن المرؤوس يتسلَّط على الرئيس في الدعوى القضائية في بريطانيا، لأن نموذج "الخاسر يدفع" يعني أن التكاليف المحتملة تحدِّد ما إذا كان يتم شراء إجراء ما في المقام الأول، وقد تتغيَّر اللعبة إذا تمكَّن أحد الطرفين من المضي قدماً في تعويض فعّال.السؤال الرئيسي الآن، هو ما إذا كان المزيد من القضايا سيؤدي إلى المزيد من المكاسب، ومصادرة الأصول في نهاية المطاف. قد تكون هذه لحظة حاسمة بالنسبة إلى القضاء. يدرك الأوليغارشيون أن المحاكم البريطانية كانت تقاوم تاريخياً حرمان الناس من حقوق الملكية دون مبرر قوي. إنه نفور غريزي تقريباً. إن التمييز بين الفاعل المؤسسي والفاعل البشري راسخ أيضاً. كلا المبدأين هما من عوامل التمكين السرية وغير المباشرة، للملكية العقارية، وكلاهما يواجه تحدياً الآن.أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" بأن وزير شؤون مجلس الوزراء، مايكل غوف، يُقيِّم كيفية الاستيلاء على ممتلكات بريطانية مملوكة لحكم القلة الروس التي لها صلات بفلاديمير بوتين دون دفع تعويضات لهم. لكن محاميي الحكومة قلقون بشأن الاعتراضات القانونية، لأن هذا من شأنه أن يقوِّض حقوق الملكية. مع ذلك، يتطور السياق السياسي والتشريعي سريعاً، ومن المرجح أن يصل ذلك إلى المحاكم.يقول جوناثان فيشر، الأستاذ الزائر في كلية لندن للاقتصاد: "حجر الزاوية في القانون العام هو احترام حقوق الملكية. أعتقد بأن هذا يتغير. لقد رأينا عدداً من الحالات التي تم فيها تأكيد المصادرة في جريمة مالية". قد يكون القضاة على استعداد للسماح بتآكل حقوق الملكية، طالما أنها متناسبة، كما يقول فيشر.ستكون المحاكم مشغولة، وستطول المحاججات، وستستمر ما تُسمى "غسالة لندن" في توليد رسوم للفرق القانونية المعنية. لكن قد لا يكون إنفاق الحكومة على المحامين إستراتيجية قابلة للتطبيق، لمن لديهم ما يخفونه.بقلم: Chris Hughesالجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2652 USD-0.4189
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2652 USD-0.4189
شركات الأسهم تبحث عن الفتات في صفقات قطاع الاتصالات الأوروبي
يُثبت قطاع الاتصالات أنه ساحة صيد غنية لمقدمي العطاءات والمصرفيين، كما يمكن بالتأكيد للمستثمرين في سوق الأسهم إبداء المزيد من ...بقلم: Chris Hughesكيه كيه ار اند كو انك
153.83 USD+3.75
كيه كيه ار اند كو انك
153.83 USD+3.75
مطلوب رؤساء تنفيذيون جدد دون إعادة تدوير
إن كنت تسعى للعمل كرئيس تنفيذي، فإن حظوظك أفضل بكثير إن كنت الآن رئيساً تنفيذياً ناجحاً في مكان آخر. يساعد هذا المفهوم المبني على التناقض على إدراك صعوبة تحسين التنوع في قيادات الشركات. لكن ربما هذا بدأ يتغير.تحاول مجالس إدارات الشركات أن تواكب تعيين رؤساء تنفيذيين جدد بعدما عطل الوباء تغيير القياديين. وجدت مؤسسة "هيدريك آند سترغلز إنترناشونال" (Hidrick & Struggles International)، المختصة باصطياد الكفاءات، ارتفاعاً حاداً بمستوى التعيينات في النصف الأول من هذا العام بعد ركود في النصف الثاني من 2020.النساء يقلصن الفجوة في "وول ستريت" لكن تكافؤ الفرص ما زال بعيد المنالكان تغيير المسار الهبوطي لتعيينات النساء هو أحد التغييرات البارزة، حيث شكلت النساء 13% من 103 تعيينات في الأشهر الستة الأولى من 2021، مقارنة مع 8% فقط من 89 تعييناً في نصف 2020 الأول و 6% من 49 تعييناً في نصفه الثاني.تعتقد "هيدريك آند سترغلز" في دراستها أن التفسير الأرجح للنسب المنخفضة لتمثيل النساء هو إعطاء مجالس الإدارات الأولوية لرؤساء تنفيذيين ذوي خبرة في هذا الدور لدى تفشى الوباء لأول مرة، وهؤلاء المرشحون يرجح أن يكونوا رجالاً.بقلم: Chris Hughesصفقة "شيك على بياض" بمشاركة "ديكابريو".. لماذا لم تثر حماسة المستثمرين؟
التشكيلة المثالية لشركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة: السيارات الكهربائية، و"ليوناردو دي كابريو"، و"تسلا".لكن هل تفي بالغرض بعد الآن؟ لم يُؤدِّ تأكيد اندماج "بولستار" (Polestar) التي تبلغ قيمتها 20 مليار دولار مع شركة الاستحواذ للأغراض الخاصة المدرَجة في بورصة "ناسداك" إلى إثارة أي حماس سبق أن شوهد من قبل في القطاع.شركة "بولستار" مملوكة لمجموعة "فولفو كار غروب"، ورئيس مجلس إدارة شركة "زيجيانغ جيلي هولدينغ"، كما يمتلك دي كابريو نجم هوليوود حصة لم يُكشف عنها. ("فولفو" نفسها هي شركة تابعة لشركة "جيلي").تمَّ الاتفاق الآن على الاندماج مع شركة "غورز غوغنهايم"، التي طرحت لأوَّل مرة في يوليو. يحصل مديرو شركة الاستحواذ للأغراض الخاصة ومساهموها، بالإضافة إلى المستثمرين الخارجيين الجدد، معاً على حصة أولية بنسبة 6% مقابل ضخ 1.1 مليار دولار نقداً.اقرأ أيضاً: شركات "الشيك على بياض" تجد ضالّتها في أوروبا وبشروط أفضلبقلم: Chris Hughesتسلا انك
344.05 USD-0.49
تسلا انك
344.05 USD-0.49