محررو بلومبرغ
الهيئة التحريرية في (رأي بلومبرغ)للإتصال بكاتب هذا المقال:@bopinionqusai.aljamous@basharq.comبلومبرغ: أوروبا لا تستطيع تحمل السياسات المالية لليمين المتطرف
يواجه الاتحاد الأوروبي تحديات هائلة تتمثل في تنظيم المالية العامة وحشد الاستثمارات لتلبية تحديات أخرى لا تقل شأناً وفي طليعتها هدف التحول إلى الطاقة النظيفةبقلم: محررو بلومبرغاليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
محررو بلومبرغ: مودي الأضعف قد يجعل الهند أقوى
مع دخوله فترة ولايته الثالثة على رأس أكبر ديمقراطية في العالم، يعد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أضعف مما كان متوقعاً. والهند هي الأقوى بالنسبة له؛ وستظل كذلك إذا استجاب للرسالة التي يبعث بها الناخبون.وصل مودي إلى السلطة في 2014 كرئيس لأول حزب أغلبية منفرد تشهده الهند منذ ربع قرن. زاد حزب "بهاراتيا جاناتا" من هيمنته بعد خمس سنوات، وظن أنه سيكرر ذلك مجدداً هذا العام. غير أن الناخبين وجهوا توبيخاً لاذعاً، مفاده: خسر بهاراتيا جاناتا 63 مقعداً وأغلبيته. وأصبحت الحكومة برئاسة مودي الآن ائتلافاً حقيقياً. وللبقاء في السلطة، يجب عليه تلبية احتياجات الأعضاء الآخرين، بما في ذلك اثنين من صناع القرار الإقليميين المتقلبين.بقلم: محررو بلومبرغالدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0737 INR+0.0045
الدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
84.0737 INR+0.0045
محررو بلومبرغ: اقتصاد ترمب لن يعجب أحداً
ستواجه مشكلة التضخم في الولايات المتحدة من يفوز في انتخابات نوفمبر وتتحداه مباشرة، إذ لا يزال ما يسمى بمؤشر أسعار المستهلكين الأساسي أعلى كثيراً من المستهدف الذي حدده البنك المركزي.يحدث ذلك بعد مرور أكثر من عامين على بدء الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في رفع أسعار الفائدة بهدف تخفيف ارتفاع الأسعار منذ جائحة كورونا.لكن ما يثير الحيرة والارتباك هو أن البرنامج الاقتصادي للرئيس السابق دونالد ترمب يبدو داعماً لزيادة الأسعار.فما هي السياسات التي ستنتهجها إدارة ترمب الثانية؟ لقد ظهرت بعض الأفكار العامة، رغم أن الرئيس السابق لم يكن مثالاً نموذجياً للوضوح في حملته الانتخابية.بقلم: محررو بلومبرغمؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,257.49 USD+0.41
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,257.49 USD+0.41
بلومبرغ: على الغرب استغلال نقطة ضعف بوتين لأقصى درجة
يريد فلاديمير بوتين أن يدفع العالم إلى التصديق أن وضع الاقتصاد الروسي على ما يرام، وأن لديه موارد مالية كافية لمواصلة الحرب في أوكرانيا إلى ما لا نهاية. إلا أنه مخادع، فالغزو يكلفه ثمناً باهظاً، وعلى الغرب استغلال نقطة الضعف هذه لأقصى درجة ممكنة.قبل غزو أوكرانيا منذ عامين، وتحديداً في 24 فبراير 2022، عكف بوتين جاهداً على بناء تحصينات نقدية ومالية لروسيا، والتي تُعد عنصراً جوهرياً في إحكام قبضته على السلطة. فكان الدين السيادي الذي مثّل 16% فقط من الناتج المحلي الإجمالي، من ضمن المعدلات الأقل في العالم. وخلال العام الثاني من الجائحة، حققت الحكومة فائضاً في الموازنة، على النقيض من العجز الهائل والمستمر في الولايات المتحدة وأوروبا. كما جمعت 175 مليار دولار في صندوق الرعاية الوطنية، واحتياطيات أجنبية بأكثر من 500 مليار دولار في بنكها المركزي. وكان لدى البنوك الكبرى في روسيا رأس مال كافٍ مقارنة بنظرائها عالمياً.بقلم: محررو بلومبرغالدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
95.8750 RUB+0.8093
الدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
95.8750 RUB+0.8093