مواقعنا
الرئيسية
آخر الأخبار
راديو الشرق مع Bloomberg
Businessweek
أسواق ومؤشرات
كريبتو
طاقة
تكنولوجيا
بالأخضر
ثروات
رياضة
المرأة
رأي
فريق اقتصاد الشرق
الرئيسية
آخر الأخبار
راديو الشرق مع Bloomberg
Businessweek
أسواق ومؤشرات
كريبتو
طاقة
تكنولوجيا
بالأخضر
ثروات
رياضة
المرأة
رأي
فريق اقتصاد الشرق
الرئيسية
الرئيسية
السعودية
مصر
مباشر
السوق السعودية
العملات
تكنولوجيا
طاقة
بالأخضر
فيديو
رأي
ثروات
كريبتو
Businessweek
مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,313.35
-91.84
-0.98%
مؤشر EGX30
30,631.80
+43.81
+0.14%
مؤشر سوق دبي المالي
4,729.58
-31.09
-0.65%
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.68
-0.06
-0.12%
مؤشر بورصة الدار البيضاء
14,868.14
-118.42
-0.79%
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
10.02
0.00
+0.02%
مؤشر فوتسي الرئيسي
4,448.06
+33.11
+0.75%
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.79
0.00
+0.03%
مؤشر نيكاي 225
38,026.17
-326.17
-0.85%
الدولار الأميركي مقابل الين الياباني
154.21
-0.33
-0.21%
مؤشر بورصة شنغهاي
3,370.40
+2.42
+0.07%
مؤشر هانغ سنغ (هونغ كونغ)
19,601.11
-103.90
-0.53%
الدولار الأميركي مقابل اليوان الصيني
7.24
-0.01
-0.09%
مؤشر داكس 30 (المانيا)
19,146.17
+141.39
+0.74%
مؤشر كاك 40 (باريس)
7,213.32
+14.87
+0.21%
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.96
0.00
+0.04%
مؤشر ناسداك 100
20,740.78
+73.68
+0.36%
إعمار العقارية
9.50
-0.21
-2.16%
مؤشر داوجونز الصناعي
43,870.35
+461.88
+1.06%
جوجل (ألفابت)
167.63
-8.35
-4.74%
ابل انك
228.52
-0.48
-0.21%
أمازون دوت كوم انك
198.38
-4.50
-2.22%
مؤشر السوق المالية السعودية
11,840.52
-27.40
-0.23%
مايكروسوفت كورب
412.87
-2.62
-0.63%
البن
295.70
+3.20
+1.09%
السكر
553.80
-5.50
-0.98%
ذهب (Comex)
2,695.60
-3.70
-0.14%
فضة (Comex)
31.27
-0.11
-0.35%
أرامكو السعودية
27.95
-0.05
-0.18%
مزيج برنت
74.23
+1.42
+1.95%
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
70.14
+0.04
+0.06%
المؤشر العام لبورصة البحرين
2,034.31
-8.46
-0.41%
مؤشر السوق العام لبورصة الكويت
7,319.32
-33.64
-0.46%
الدولار الأميركي مقابل الدينار الكويتي
0.31
0.00
0.00%
مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,313.35
-91.84
-0.98%
مؤشر EGX30
30,631.80
+43.81
+0.14%
مؤشر سوق دبي المالي
4,729.58
-31.09
-0.65%
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.68
-0.06
-0.12%
مؤشر بورصة الدار البيضاء
14,868.14
-118.42
-0.79%
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
10.02
0.00
+0.02%
مؤشر فوتسي الرئيسي
4,448.06
+33.11
+0.75%
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.79
0.00
+0.03%
مؤشر نيكاي 225
38,026.17
-326.17
-0.85%
الدولار الأميركي مقابل الين الياباني
154.21
-0.33
-0.21%
مؤشر بورصة شنغهاي
3,370.40
+2.42
+0.07%
مؤشر هانغ سنغ (هونغ كونغ)
19,601.11
-103.90
-0.53%
الدولار الأميركي مقابل اليوان الصيني
7.24
-0.01
-0.09%
مؤشر داكس 30 (المانيا)
19,146.17
+141.39
+0.74%
مؤشر كاك 40 (باريس)
7,213.32
+14.87
+0.21%
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.96
0.00
+0.04%
مؤشر ناسداك 100
20,740.78
+73.68
+0.36%
إعمار العقارية
9.50
-0.21
-2.16%
مؤشر داوجونز الصناعي
43,870.35
+461.88
+1.06%
جوجل (ألفابت)
167.63
-8.35
-4.74%
ابل انك
228.52
-0.48
-0.21%
أمازون دوت كوم انك
198.38
-4.50
-2.22%
مؤشر السوق المالية السعودية
11,840.52
-27.40
-0.23%
مايكروسوفت كورب
412.87
-2.62
-0.63%
البن
295.70
+3.20
+1.09%
السكر
553.80
-5.50
-0.98%
ذهب (Comex)
2,695.60
-3.70
-0.14%
فضة (Comex)
31.27
-0.11
-0.35%
أرامكو السعودية
27.95
-0.05
-0.18%
مزيج برنت
74.23
+1.42
+1.95%
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
70.14
+0.04
+0.06%
المؤشر العام لبورصة البحرين
2,034.31
-8.46
-0.41%
مؤشر السوق العام لبورصة الكويت
7,319.32
-33.64
-0.46%
الدولار الأميركي مقابل الدينار الكويتي
0.31
0.00
0.00%
Hal Brands
Hal Brands
Prof JHU-SAIS, scholar AEI, Bloomberg Opinion columnist. https://bloomberg.com/opinion Co-author of The Lessons of Tragedy.
للإتصال بكاتب هذا المقال:
@HalBrands
Hal.Brands@jhu.edu
هال براندز: الولايات المتحدة تدير ظهرها للعالم مع ترمب أو بدونه
في فيلم "Butch Cassidy and the Sundance Kid"، تحاصر قوة من رجال القانون بول نيومان وروبرت ريدفورد، ولا يكون أمامهما سوى مهرب وحيد، هو القفز من جرف إلى مياه النهر في الأسفل. وفي مشهد من المشاهد الكلاسيكية في السينما الأميركية يقول صندانس إنه لن يقفز لأنه لا يستطيع السباحة، فيرد عليه بوتش مطمئناً: "من المحتمل أن يقتلك السقوط".هذه استعارة تدعو للأسى بالنسبة للسياسة الخارجية الأميركية. فمع تقدم دونالد ترمب نحو الترشح للرئاسة عن الحزب الجمهوري، من الطبيعي أن نتساءل عما سيحدث إذا قاد الولايات المتحدة مرة أخرى رئيس غريب الأطوار ومندفع ومدمر في كثير من الأحيان. أن التكهن بتأثير ترمب يشبه التساؤل عما سيحدث بعد سقوط متهور وسريع.ليست الأزمة الكبرى للسياسة الخارجية الأميركية خطراً مؤجلاً لن يتحقق إلا إذا فاز ترمب في نوفمبر القادم؛ بل إنها تحدث في الوقت الحالي، حيث تعاني أميركا في محاولة تقديم المساعدة التي تحتاجها أوكرانيا المحاصرة للبقاء على قيد الحياة.لا يبدو أنهم يشعرون بأي ضرورة ملحة في "الكابيتول هيل"، إذ إنهم أجلوا قراراً حيوياً بتمويل خطة تشمل تعزيز أمن الحدود مع حزمة مساعدات لأوكرانيا؛ أولاً بسبب مفاوضات مطولة في مجلس الشيوخ لم تسفر عن أي شيء في النهاية؛ وثانياً بسبب عطلة لمدة أسبوعين أخذها مجلس النواب الذي يقوده الجمهوريون بعد استلام مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ في نهاية المطاف؛ وثالثاً بسبب الجهود المحمومة الأخيرة للحفاظ على استمرار عمل الحكومة الأميركية بضعة أسابيع أخرى. ومع تردد وتباطؤ واشنطن، تتراكم آثار ذلك في ميدان المعركة.زعماء الكونغرس يتوصلون لاتفاق لتجنب إغلاق الحكومة الأميركية
بقلم: Hal Brands
09 مارس 2024 03:25
عودة ترمب المحتملة لا تقلق اليابان
مع اقتراب دونالد ترمب من الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، تتأهب الدول جميعها لما قد تعنيه عودة الرئيس السابق إلى البيت الأبيض. غير أن قلة منها تولي اهتماماً بهذه الانتخابات أكثر من اليابان، التي تسعى منذ فترة طويلة لضمان أمنها من خلال التحالف مع الولايات المتحدة في ظل وجودها في منطقة ملتهبة.ستشكل عودة ترمب، كما علمت من أوساط السياسة الخارجية خلال رحلتي الأخيرة إلى اليابان، تحديات حقيقية بدايةً من صعوبة العثور على قائد يمكنه إقامة علاقات طيبة معه مثلما فعل رئيس الوزراء السابق شينزو آبي، إلى الطرق التي قد يعقّد بها تبني أميركا لسياسة أكثر أحادية وتقلباً قضايا حيوية بالنسبة للدبلوماسية الإقليمية.مع ذلك، ليس بالضرورة أن تتمخض استعادة ترمب للسلطة عن تغيير عنيف يعصف بطوكيو. كما أنها لن تغير سياسة خارجية تجعل اليابان دولة لا غنى عنها للاستقرار في آسيا ومختلف أنحاء العالم.تجدر الإشارة إلى أن فترة رئاسة ترمب الأولى مرت بسلام نسبي على اليابان. لكن لا شك أن تصرفات الرئيس السابق، التي تراوحت بين الاستخفاف بتحالفات الولايات المتحدة والتخلي عن اتفاقية الشراكة التجارية عبر المحيط الهادي والتأرجح بين المواجهة والاسترضاء في مواقفه مع كوريا الشمالية وتعامله مع الحكام المستبدين حول العالم، أضرت في كثير من الأحيان بالعلاقات السياسية مع الدول الأخرى أو سببت التباساً على أقل تقدير. كما تسرب التوتر إلى التحالف الأميركي-الياباني بسبب القضايا المتعلقة بالتجارة وتقاسم الأعباء.قوة اليابان العسكرية الجديدة تصعد من أحد مصانع هيروشيمالكن بفضل آبي، الذي برع في الابتعاد عن جانب ترمب السيئ، تجنبت طوكيو ثورات غضب ترمب وانفجاراته التي أزعجت حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا. كما أبقى آبي النسخة المعدلة من اتفاقية الشراكة التجارية عبر المحيط الهادي قائمة بمشاركة 11 دولة بعد انسحاب الولايات المتحدة.بل أكثر من ذلك، دفع رئيس الوزراء الياباني المخضرم إدارة ترمب لتبني اثنتين من مبادراته الرئيسية ركيزة لاستراتيجية الولايات المتحدة في المنطقة، والمتعلقتين بمفهوم "منطقة محيط هادي حرة ومفتوحة" وإعادة تنشيط تحالف "ماسة الأمن الديمقراطي" الرباعي بين أميركا واليابان وأستراليا والهند.تأهب حذرلكن الخبرة تغذي التوقعات. بالتأكيد، لن يكون فوز ترمب بفترة رئاسية ثانية أمراً مريحاً لليابان، حيث سيجدد إحياء سياسة "أميركا أولا" الانعزالية الجديدة الشكوك الجوهرية حيال القيادة الأميركية. غير أن المحرك الرئيسي لترسيخ العلاقات الأميركية-اليابانية، المتمثل في زيادة حدة المنافسة مع الصين، سيظل قائماً مهما حدث في نوفمبر.وفي فترة ثانية لترمب، سيسعى القادة اليابانيون جاهدين من جديد إلى تجنب إثارة حفيظة رجل يشخصن السياسات على نحو غير مسبوق. كما يعد أهم أسباب عدم تخوف طوكيو من حدوث هذا السيناريو هو أن مسارات السياسة اليابانية الرئيسية ستمضي قدماً بغض النظر عمن يفوز بالانتخابات الرئاسية المقبلة.وعلى الصعيد الدفاعي، تعتزم اليابان زيادة إنفاقها في هذا المجال إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي بعد إبقائها لعقود السقف المفروض ذاتياً عند 1%. (اليابان في طريقها لتصبح ثالث أكبر ميزانية دفاعية على مستوى العالم بحلول 2027). كما تسعى قوات الدفاع الذاتي اليابانية لامتلاك صواريخ بعيدة المدى وزيادة تحصين سلسلة جزر ريوكيو الاستراتيجية.كما تعمل اليابان على تعزيز العلاقات الدفاعية والدبلوماسية مع العديد من الجهات الفاعلة في منطقة المحيطين الهندي والهادي، مثل كوريا الجنوبية والفلبين والهند وأستراليا وغيرها، فيما تنسق عن كثب مع واشنطن بشأن سلاسل توريد التقنيات الفائقة والتواصل مع بلدان الجنوب العالمي. وانحازت طوكيو بقوة أيضاً إلى أوكرانيا منذ 2022 على الرغم من المخاطر التي تهدد علاقاتها مع روسيا، تلك القوة العظمى الاستبدادية المجاورة بحجم قارة شاسعة، التي يتعين على اليابان التعامل معها دائماً.وإذا أبقت واشنطن على مشاركتها والتزامها إزاء القضايا العالمية، فإن تحول اليابان من شأنه أن يجعلها حليفاً أقوى وأكثر قيمة للولايات المتحدة. بالمقابل، إذا تخلت أميركا عن عملها الدؤوب في الحفاظ على النظام العالمي، سواء في عهد ترمب أو رئيس آخر، فإن هذه الإصلاحات من شأنها تقليل المسافة التي على طوكيو أن تقطعها للاعتماد على نفسها اعتماداً كاملاً.أبرز التحدياتبالطبع، سينطوي فوز ترمب على تحديات، وقد عبر محللون يابانيون عن ثلاثة من المخاوف الرئيسية في هذا الصدد.أولاً، سيكون التعامل مع ترمب أصعب هذه المرة لأن آبي، الذي جعلته شخصيته الطاغية ومكانته السياسية نداً مناسباً لترمب، استقال من منصب رئيس الوزراء في 2020، قبل اغتياله في 2022. وربما لن يحيط ترمب نفسه بمستشارين مخضرمين يكبحون جماحه خلال فترته الرئاسية الثانية، ما سيصعب إدارة العلاقات بين البلدين بشكل يومي.كيف سيكون اقتصاد الولايات المتحدة إن عاد ترمب رئيساً؟ثانياً، قد تخسر الولايات المتحدة واليابان القوة الدافعة اللازمة لبناء تحالفهما. ربما لن يدمر ترمب التحالف الثنائي، لكن بالنظر إلى نزعاته الأحادية وازدرائه للعمل الدبلوماسي الجاد، فمن المؤكد أنه لن يكون مؤثراً للغاية في تنمية التحالفات الأكبر القادرة على كبح القوة الصينية مثل حوار الأمن الرباعي "كواد" (QUAD) و اتفاقية "أوكوس" (AUKUS) الأمنية والتحالف الثلاثي بين الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، وغيرها من التحالفات. قد تبقى العلاقات الإقليمية الرئيسية على حالها دون تغيير، أو ربما تنتكس بينما تمضي الصين قدماً في مساعيها نحو الهيمنة.ثالثاً، ستتطلب السنوات المقبلة الانضباط والحذر، بالإضافة إلى الردع. يكفي أن نقول إن تلك الصفات لم تكن يوماً أقوى خصال ترمب.يدرك المسؤولون في واشنطن وطوكيو أن عليهم تعزيز موقفهم الدفاعي بصورة عاجلة، فضلاً عن حث تايوان، الهدف الأكثر ترجيحاً لبكين، على تعزيز موقفها الدفاعي سريعاً. لكن مع وصول الرئيس التايواني الجديد، لاي تشينغ تي، الذي لا يروق للصين، إلى السلطة، يتعين على الولايات المتحدة أيضاً تجنب العثرات الخطابية أو الدبلوماسية التي من شأنها مفاقمة التوتر بلا داعٍ. قد يفشل ترمب، الذي يميل إلى البوح بآرائه دون تفكير والذي يعتبر على ما يبدو تايوان ورقة مساومة أكثر منها شريكاً استراتيجياً، في تحقيق هذا التوازن بشكلٍ صحيح.تترد مقولة شائعة في طوكيو، وغيرها من العواصم الحليفة، مفادها أن هامش الخطأ الدبلوماسي يتقلص مع تزايد المخاطر التي تهدد السلام والاستقرار الدوليين. مع ذلك، ستستمر الثورة الهادئة في السياسة الخارجية اليابانية بغض النظر عما قد يحدث في الانتخابات الأميركية المقبلة. في الواقع، إذا نجح ترمب في العودة إلى البيت الأبيض، ستصبح القوة اليابانية أكثر أهمية بالنسبة لمصير العالم الحر.
بقلم: Hal Brands
05 مارس 2024 14:56
لهذه الأسباب.. مستقبل أوكرانيا ليس في حلف شمال الأطلسي
خلال الحرب العالمية الثانية، بدأ الحلفاء التخطيط لعصر ما بعد الحرب قبل أن يكون النصر قد لاح في الأفق في أي من جبهاتها. وبعد عام على صراع أوكرانيا مع روسيا، حان الوقت لكي تفعل كييف والغرب الشيء نفسه.من المؤكد أن أوكرانيا لم تنتصر في الحرب، وبالنظر إلى الهجوم الروسي المستمر، فقد تستغرق التسوية شهوراً أو حتى سنوات. ولكن عندما يعم السلام، سيظل لزاماً على أوكرانيا ضمان أمنها في مواجهة النظام الروسي الذي لا يكاد يعترف بحقها في الوجود. وسواء أكان ذلك منصفاً أم لا، فمن المحتمل ألا تستطيع أوكرانيا حل هذه المشكلة من خلال أن تصبح عضواً في حلف شمال الأطلسي الذي تقوده الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإنها ستحتاج إلى دعم غربي لسنوات مقبلة.وحتى عندما تنتهي الحروب، يمكن أن تستمر الظروف التي تتسبب في اندلاعها، فقد أوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يهدف إلى الاستيلاء على أكبر قدر ممكن من أراضي أوكرانيا، لأنه لا يعتقد أنها دولة حقيقية تستحق سيادة حقيقية. لذا، حتى إذا اضطر هو أو من يخلفه إلى إبرام اتفاق سلام، أو ببساطة، خفض حدة هذا الصراع، يمكن لموسكو تجديد عدوانها عندما تبدو اللحظة مناسبة.
بقلم: Hal Brands
20 فبراير 2023 05:30
تصعيد "بايدن" في أوكرانيا يتمحور حول الدبلوماسية لا النصر
تبلغ الحرب في أوكرانيا مرحلة جديدة، بينما تمر استراتيجية الولايات المتحدة بتحول مهم. تنحسر الهواجس بشأن التصعيد النووي الروسي، وتتزايد المخاوف بشأن حرب طويلة تتسم بالاستنزاف المستمر. لذا تعمل إدارة الرئيس جو بايدن على تكثيف الدعم لأوكرانيا الآن أملاً في التوصل إلى حل دبلوماسي بنهاية المطاف؛ إنها استراتيجية "التصعيد لخفض التصعيد" التي قد يثبت أن تطبيقها صعب للغاية.بعد مرور ما يقرب من عام على الحرب، أصبح عدم اليقين بشأن مسارها أكبر من أي وقت مضى. خلال الأشهر الستة الأولى، كانت المبادرة بحوزة روسيا عندما كانت الأسئلة الرئيسية هي متى، وأين، وما هي درجة نجاح هجومها. على مدى الأشهر الخمسة التالية، أخذت أوكرانيا زمام المبادرة، وحاول المحللون تخمين مواقع، وفرص هجماتها المضادة.كيف يدفع بوتين اليابان للتخلي عن رفضها للحرب؟الآن، بات من الصعب معرفة ما سيأتي بعد ذلك، ومن يمتلك الأفضلية. قد يكون كلا الجانبين يستعد لهجمات جديدة. يتعامل أيضاً كلاهما مع مزيج من الخسائر في ساحة المعركة، والقدرات الجديدة التي تجعل من الصعب معرفة نقاط قوتهما النسبية.
بقلم: Hal Brands
05 فبراير 2023 11:51
الولايات المتحدة تهزم بوتين في حرب الإكراه.. وهذا أمر خطير
تخوض الولايات المتحدة وروسيا أعنف منافسة في إكراه للقوى العظمى منذ ذروة الحرب الباردة. يستخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التهديدات النووية وغيرها من أساليب التصعيد في محاولة لتفادي المهانة في أوكرانيا. تمارس واشنطن مجموعة من ضغوطاتها لإجبار بوتين على القبول بهذه النتيجة فقط.النبأ السار هو أنه، إلى حد الآن، جرت معايرة كلتا الاستراتيجيتين بعناية نوعاً ما. النبأ السيئ هو أن أميركا وروسيا ربما ما تزالان في مسار تصادمي، لأن واحدة فقط من هذه الاستراتيجيات يمكن أن تنجح.يُعرف الإكراه بأنه فن تشكيل سلوك المنافس من خلال الترهيب أو العنف. يمكن أن تجري هذه العملية في وقت السلم والحرب وما بينهما.حالياً، لا تقاتل واشنطن وموسكو بعضهما البعض بصورة مباشرة في أوكرانيا. لكن منذ بداية هذا الصراع، كانوا يقومون بإكراه بعضهم البعض بشدة.
بقلم: Hal Brands
07 أكتوبر 2022 05:00
ما الذي سيحلّ بروسيا إن لم ينتصر بوتين في أوكرانيا؟
أذهل كفاح أوكرانيا العالم سعياً للبقاء، لكن بات حرياً بنا بينما تمتد الحرب أمداً أن نبدأ بالتفكير حول ما سيحلّ بروسيا هي الأخرى، فقد غدت دولة الرئيس فلاديمير بوتين في عزلة مفاجئة وكاملة تفوق ما أصاب أي قوة عظمى في التاريخ الحديث. لكن نتائج ذلك قد لا تَسُرّ.تعرضت روسيا منذ أواخر فبراير لعقوبات اقتصادية وتجارية ومالية، وهي تتجه نحو التخلف عن سداد الديون. صاحب ذلك بترها السريع عن التقنية، كما تفرّ الشركات الأجنبية من البلاد، وتُستبعَد الفرق الروسية من المسابقات الدولية في كرة القدم وما سواها من الرياضات. حتى سنّوريات روسيا لم تسلم، فقد حظرها "الاتحاد الدولي للقطط" في فعالياته.بوتين وفأره.. والسيناريوهات الستة لنهاية حربه في أوكرانياليست روسيا دولة سلطوية هامشية على غرار كوبا أو كوريا الشمالية، بل هي قوة عظمى كان سكانها حتى الأمس القريب على ارتباط وثيق ببيئتها العالمية الأوسع، لكنها باتت منبوذة إلى حد لا يقع عادة إلا على بلد يخوض حرباً مع العالم.ما الذي سيعنيه ذلك لموسكو إن استمرت حربها في أوكرانيا أشهراً أو سنوات؟ يمكننا أن نتخيل عدة سيناريوهات، قد يشكل بعضها تحديات معقدة لروسيا، وبعضها قد يقلق أمريكا وحلفاءها بشدة.
بقلم: Hal Brands
23 مارس 2022 16:35
أزمتا أوكرانيا وكازاخستان تكشفان "عقيدة بوتين"
قد تبدو أخبار دفع روسيا بقواتها لقمع انتفاضة شعبية في كازاخستان لمعظم الغربيين حدثاً صغيراً في زاوية بعيدة من العالم. ...
بقلم: Hal Brands
07 يناير 2022 15:30
بايدن يستطيع الخروج من أفغانستان وليس الشرق الأوسط
من غير المرجَّح أن تخرج أو تبتعد الولايات المتحدة عن منطقة الشرق الأوسط برغم خروجها من أفغانستان، فقد حاول ثلاثة ...
بقلم: Hal Brands
29 أغسطس 2021 10:38
بايدن لا يتجاهل الشرق الأوسط.. وهذا أمر جيد
مع كل فترة رئاسية جديدة في الولايات المتحدة، تطفو إلى السطح الحاجة لفك ارتباط الولايات المتحدة بالشرق الأوسط، سيما مع ...
بقلم: Hal Brands
22 مارس 2021 12:51