هل بدأت أزمة الجامعات في المملكة المتحدة؟
لم يحدث أبداً أن أفلست جامعة في بريطانيا، لكن انخفاض عدد الطلاب الأجانب سيؤدي إلى زيادة رسوم التعليم الجامعي وتراجع عدد الجامعات والكليات في المملكة المتحدةبقلم: Matthew Brookerالدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7943 GBP-0.0126
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7943 GBP-0.0126
ماثيو بروكر: الإنفاق على كرة القدم يشهد قفزة هائلة
من يملك المال يتمتع بنفوذ كبير في مجال كرة القدم. ساعد تدفق الملاك الأثرياء في تحويل الدوري الإنجليزي الممتاز إلى مسابقة كرة القدم الوطنية الأكثر ربحية في العالم. إذ فاز نادي "تشيلسي" باللقب لأول مرة منذ 50 عاماً في عام 2005 بعدما استحوذ عليه الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، كما أدى شراء السعودية لنادي "نيوكاسل يونايتد" لكرة القدم عام 2021 إلى إعادته إلى دوري أبطال أوروبا بعد غياب دام عقدين. لكن الرغبة في إنفاق الأموال الكثيرة من شأنها إحداث مشكلات خطيرة لرياضة كرة القدم.يطعن نادي "مانشستر سيتي"، المملوك لـ"مجموعة أبوظبي المتحدة للتنمية والاستثمار"، على قانونية ما يُسمى بقواعد المعاملات مع الأطراف المرتبطة في الدوري الإنجليزي الممتاز، والتي تستهدف منع الفرق من توقيع صفقات رعاية مبالغ فيها مع شركات مرتبطة بأصحابها.يقول النادي إن القواعد مخالفة لقوانين المنافسة، وإن نظام التصويت في الدوري يفرز "استبداد الأكثرية"، وفقاً لوثيقة من 165 صفحة أوردتها صحيفة "التايمز". من المقرر أن تبدأ جلسة استماع التحكيم يوم الإثنين، ويُتوقع أن تستمر لأسبوعين. إنه إجراء غير مسبوق، فمن شأن فوز "مانشستر سيتي" في القضية أن يؤدي إلى إحداث حالة من الفوضى في إدارة الدوري الإنجليزي الممتاز.اقرأ أيضاً: رياضة ومال: أندية مملوكة لمستثمرين عرب تدعم "سيتي" في نزاعه مع "بريميرليغ"بالنسبة لنادٍ أصبح بطلاً للعام الرابع على التوالي وهو رقم قياسي، وصعد من ترتيب متوسط ليحقق أكبر إيرادات في مجال كرة القدم في المملكة المتحدة تحت قيادة مالكيه في أبوظبي، فإن الادعاء بأن "مانشستر سيتي" يواجه قيوداً غير عادلة، قد يصدم البعض في ضوء ثروته الكبيرة.حقق النادي إيرادات قياسية بلغت 712.8 مليون جنيه إسترليني (910 ملايين دولار) في الأشهر الـ12 حتى 30 يونيو من العام الماضي، ليحتل المركز الثاني عالمياً خلف "ريال مدريد" الإسباني، بناءً على أسعار الصرف حينذاك. لقد فاز بستة من ألقاب الدوري الإنجليزي الممتاز السبعة الماضية، وهو مستوى من الهيمنة غير مسبوق خلال أكثر من 130 عاماً في المنافسة من الدرجة الممتازة.بقلم: Matthew Brookerالجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2589 USD+0.0159
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2589 USD+0.0159
أعزائي الطلاب.. ادفعوا وعودوا إلى بلادكم!
يشهد العالم موسماً مفتوحاً أمام الطلاب الأجانب، وليس لدى الدول ما تخسره سوى رسوم دراسية تقدر بمليارات الدولارات.تدرس بريطانيا مستقبل برنامج تأشيرة الخريجين الذي يوفر حق العمل بعد الدراسة، بعد أن قدمت لجنة مكلفة بالنظر في احتمال إساءة استخدام النظام تقريرها الأسبوع الماضي (ولم تجد إساءة تذكر).وتعتزم الحكومة الائتلافية الهولندية الجديدة تخفيض عدد الطلاب الأجانب كجزء من حزمة تدابير تستهدف الهجرة. كما تتخذ أستراليا وكندا خطوات للحد من أعداد المقبولين. وفي يناير، أوقف المجلس الدستوري الفرنسي خطط الدولة لفرض رسوم إيداع على الطلاب الأجانب لتغطية "تكاليف الترحيل" المحتملة.يسير النقاش على نفس المنوال في هذه الأسواق المتفرقة جغرافياً. فقد ارتفعت أعداد الطلاب إلى مستويات قياسية منذ تفشي الجائحة، مما زاد تكاليف السكن والضغط على الخدمات العامة، وبالتالي تفاقم الدعوات الشعبوية للحد من الهجرة.بقلم: Matthew Brookerبريطانيا تتدخل لحوكمة رياضة تجني 10 مليارات دولار لاقتصادها
فرق كرة القدم التي تحظى بتفوق كاسح لا تغيّر عادة تشكيلاتها في منتصف المباراة، أو تستبدل المدير الفني. حقق الدوري الإنجليزي الممتاز نجاحاً منقطع النظير عالمياً، واجتذب مشاهدين أكثر من أي مسابقة محلية أخرى في العالم، كما حقق ضعف إيرادات الدوري الأكبر الذي يليه في الترتيب على المستوى الأوروبي.ومع ذلك، فإن القائمين عليه يوشكون على فرض تغيير تاريخي في حوكمته. الأهداف جديرة بالثناء؛ فالمخاطر المترتبة على إحداث تغير جذري في ثقافة لعبة رئيسية ليست ضئيلة، لاسيما أنها تضيف أكثر من 10 مليارات دولار إلى الناتج الاقتصادي للمملكة المتحدة.تقدمت الحكومة بمقترح تشريعي يوم الثلاثاء، لإنشاء هيئة تنظيمية مستقلة تتمتع بصلاحيات إعادة تقاسم الإيرادات بين الدوري الإنجليزي الممتاز وأندية الدرجات الأدنى من الدوري.مشروع القانون، الذي جاء عقب مراجعات المشجعين المنشورة في عام 2021، يعد المشجعين بحصولهم على صوت أقوى في إدارة الأندية. كما يهدف إلى تعزيز الاستدامة المالية للفرق، ومنع المنافسات المغلقة مثل دوري السوبر الأوروبي المرفوض، وفرض اختبارات ملاءمة أكثر صرامة على المالكين والمديرين.مسألة ما إذا كان هيكل الإدارة الحالي للرياضة مناسباً للغرض هو أمر تتم دراسته، فمن الواضح أنه كان نجاحاً مالياً. الصدارة العالمية لكرة القدم الإنجليزية لم تكن أمراً حتمياً، فرابطة الدوري الإنجليزي الممتاز في حد ذاتها هي مسابقة منفصلة، شكّلتها الأندية الرائدة الحريصة على جني ثمار البث التلفزيوني المباشر الموسع في أوائل التسعينيات من القرن الماضي. (الدوري الأوروبي الممتاز، الذي خرج عن مساره بسبب الغضب الجماهيري في عام 2021، كان في الواقع أقرب إلى الشيء نفسه: لكن هذه المرة قلص فرق النخبة الإنجليزية المشاركة إلى ستة فرق فقط). الجشع، كما يقول جوردون جيكو، كان مفيداً لكرة القدم-على مستوى العالم-من حيث نمو السوق على الأقل.اقرأ أيضاً: الحكومة البريطانية تقترح قانوناً جديداً لتقاسم إيرادات كرة القدمبقلم: Matthew Brookerإعطاء الهواتف الذكية للأطفال يشبه مقايضة فاوستية
يصعب أن أحدد بدقة اللحظة التي هيمن فيها الهاتف الذكي على حياتي، فقد تغلل مثل عشبة العقدة اليابانية خلسة إلى حديقتي الذهنية وأزاح تدريجياً أشكال جذب الانتباه الأخرى، حتى ترسّخ في كلّ نشاطاتي تقريباً. نادراً ما أتفقد إجمالي ما أمضي من وقت ناظراً إلى شاشته، لكنني أتذكر أنني أحسست بضيق ملتبس منذ بضعة سنوات حين أدركت أن وسطية ذلك بشكل يومي تجاوز ستّ ساعات، وقد تخطى ذات مرة 11 ساعة منذ زمن ليس ببعيد.قبل عقدين كان يستحيل أن نتخيل أننا سنحمل جهازاً صغيراً يعمل في آن كهاتف وتلفزيون وراديو ومشغلّ موسيقى ومتجر وصحيفة وكتاب وخريطة ومصرف وجهاز ألعاب وتذكرة دخول وآلة حاسبة ومترجم، من بين أمور كثيرة أخرى، لا يتسع المجال لذكرها جميعاً. حتى أنني استخدمت هاتفي كشريط قياس، ولمساعدتي على تحديد أسماء بعض النباتات، وأيضاً كإثبات هوية لدى الحكومة. بالتالي، كان حتمياً أن يترتب على امتلاك كل هذه القوة ثمن لا بد من دفعه. ولكن شيئاً فشيئاً، بدأ يتضح أن الثمن الأكبر غير المتوقع أوالمقبول هو ما يدفعه أطفالنا من صحتهم النفسية.بقلم: Matthew Brookerماثيو بروكر: لعبة كرة القدم الجميلة باتت ملكاً للمحاسبين الآن
"كرة القدم لعبة بسيطة. يركض فيها 22 لاعباً خلف كرة لمدة 90 دقيقة، وفي النهاية، يفوز الألمان دائماً"، هكذا وصفها ذات مرة مهاجم منتخب إنجلترا لكرة القدم السابق غاري لينيكر، في تعليق مرير بسبب التفوق الألماني خلال عقد التسعينيات من القرن الماضي. قد يكون نص النسخة المحدثة على النحو التالي: كرة القدم لعبة معقدة للغاية، وفي النهاية يفوز المحاسبون.كان لاعب خط وسط فريق "تشيلسي" لكرة القدم كونور غالاغر، محور تكهنات إعلامية واسعة النطاق في الفترة التي سبقت الموعد النهائي للانتقالات في الدوري الإنجليزي الممتاز يوم الخميس، إذ ظهرت تقارير متعددة تشير إلى أن النادي مستعد لبيعه.من الناحية الرياضية البحتة، كان من الممكن أن تكون صفقة محيّرة. فقد تألق غالاغر هذا الموسم، وتم اختياره كقائد للفريق من قبل المدرب ماوريسيو بوتشيتينو. غالاغر يبلغ أيضاً من العمر 23 عاماً فقط، وهو بالفعل لاعب دولي في منتخب إنجلترا، وينتظره مستقبل مميز في معظم سنواته المقبلة، كما أنه تماماً ذلك النوع من اللاعبين الذين يمكن أن يقدموا الكثير لنادٍ كبير بحجم "تشيلسي"، مع تطلعات للمنافسة على البطولات الكبرى، والتأهل للمنافسة الأوروبية. وربما يُتوقع أن يتمسك النادي به.وفي هذه الحالة، لم يحدث الانتقال. لكن استعداد "تشيلسي" حتى للتفكير في بيعه يشير إلى مدى تأثير الاعتبارات المحاسبية بشكل متزايد على قرارات كرة القدم.ذات مرة، كان بإمكان المشجعين متابعة الفريق من دون إيلاء الكثير من الاهتمام لأمواله. في عصر الأوليغارشية (حكم الأقلية) الروسية، والدول القومية الغنية بالنفط، ومستثمري الأسهم الخاصة في الولايات المتحدة، يتطلب فهم ما يحدث على أرض الملعب معرفة جداول الاستهلاك، ورسملة الفائدة، وتوقيت الإعلان عن الإيرادات، وغير ذلك من أسرار المحاسبة.اقرأ أيضاً: إنفوغراف: نيمار الأعلى تكلفة في تاريخ انتقالات كرة القدمبقلم: Matthew Brookerهل بريطانيا جاهزة للاعتراف بانحدارها؟
التغيير صعب، وربما أكثر ما يحتاجه هو الصدق. فلسبب وجيه، يشتمل برنامج "مدمنون مجهولون" المؤلف من 12 خطوة على "إجراء مراجعة أخلاقية دقيقة وجريئة لأنفسنا". فكيف نأمل أن نعرف أين نتجه إذا لم نكن مستعدين لاستيعاب واقعنا الحالي والاعتراف به؟ لذا ربما أن التحدّي الأكبر الذي يعترض معالجة بريطانيا تدهورها الاقتصادي نسبياً هو الاعتراف بأنه يتدهور أصلاً.أدّت المؤسسة البحثية "ذا ريزولوشن فاونديشن" (The Resolution Foundation) في لندن خدمة للقضية هذا الشهر بأن قدمت شرحاً بالأرقام وبالنسب المئوية تناول مدى التراجع الذي تعيشه البلاد. ينظر الكثير من البريطانيين إلى فرنسا وألمانيا على أنهما دولتان نظيرتان، ربما تبليان أفضل قليلاً في بعض المناسبات، ولكنهما تنتميان إلى المستوى نفسه كبريطانيا بشكل عام. لذا لا شكّ أنهم شعروا بالصدمة لاكتشافهم حجم الفجوة بين بلدهم وهاتين الدولتين. فالأسر ذات الدخل المتوسط في بريطانيا أفقر بنسبة 20% مقارنة بالأسر في ألمانيا، وبنسبة 9% مقارنةً بالأسر في فرنسا. والوضع أسوأ بالنسبة للأسر منخفضة الدخل، التي تبيّن أنها أفقر بواقع 27% مقارنة بنظرائها من الأسر في الدولتين.بريطانيا تتطلع لجذب المستثمرين من الصين والشرق الأوسطبقلم: Matthew Brookerكيف حصل الدوري الإنجليزي بذكاء على 8.4 مليار دولار مقابل حقوق البث؟
باع الدوري الإنجليزي الممتاز حقوق بث مباريات الدوري الأكبر في المملكة المتحدة لمدة 4 سنوات مقابل 6.7 مليار جنيه إسترليني (8.4 مليار دولار). إذا أردنا وصف تلك الصفقة بمصطلحات كرة القدم، فهي تشبه فوزاً مستحقاً بنتيجة 1-0، تحقّق عبر استراتيجية مدروسة وتنفيذ مُتقن، أكثر من كونها فوزاً ساحقاً بنتيجة 5-0 في استعراض للتفوق الرياضي. مع ذلك، فهي نتيجة جيدة.بموجب الصفقة التي أعلنها الدوري الممتاز الإثنين الماضي، ستظل شركة "سكاي سبورتس" (Sky Sports)، التابعة لـ"كومكاست"، المقدم الرئيسي لخدمة البث المباشر بعد النجاح في شراء 4 حزم من الخَمس المعروضة، فيما اشترت "تي إن تي سبورتس" (TNT Sports)، المشروع المشترك بين "وارنر برذرز ديسكفري" و"بي تي غروب"، الحزمة الخامسة. المحصلة النهائية هي تقليص عدد مقدمي خدمة البث المباشر، من 3 إلى 2، بعد انسحاب "أمازون".ورغم أن شركة "دازن" (DAZN)، مقدمة خدمة البث التابعة للملياردير لين بلافاتنيك، أعربت عن طموحها في عرض مباريات الدوري الممتاز، إلا أنها لم تفز بأي حقوق. فيما احتفظت "بي بي سي" (BBC) بموقعها كمقدمة بث أبرز مقتطفات المباريات على القنوات المجانية.بقلم: Matthew Brookerالجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2589 USD+0.0159
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2589 USD+0.0159
الدوري الإنجليزي يراهن بأكثر من 5 مليارات دولار على نظرية الألعاب
يضفي التنافس جواً حماسياً على كافة المباريات الرياضية، إلا أن ذلك غاب عن دوري كرة القدم الأغلى في العالم خلال السنوات الماضية، بعد فوز فريق "مانشستر سيتي" المموَّل من أبوظبي ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لثلاث سنوات متتالية، وتصدّره الترتيب حالياً بعد مرور نحو ثلث الموسم. ربما من الأجدى إذاً أن يحوّل الباحثون عن التشويق أنظارهم نحو المنافسة المالية الجارية حول الجهة التي ستفوز بحقوق بث المباريات على الشاشة.فقد دعا الدوري الإنجليزي الممتاز لتقديم عروض من أجل شراء حقوق بث المباريات في المملكة المتحدة في أول بيع لحقوق البث منذ عام 2018. ويُعد المزاد الذي يقيمه الدوري من أغلى مزادات حقوق البث التلفزيوني الرياضية، حيث تبلغ قيمة العقد الحالي نحو 4.6 مليار جنيه إسترليني (5.7 مليار دولار) للمباريات المباشرة وحدها، ويأتي في المرتبة الثانية بعد دوري كرة القدم الوطني الأميركي، محتسباً على أساس كل منزل، وفق شركة "إس أند بي غلوبال ماركت إنتلجنس" (S&P Global Market Intelligence). وستشكل مبيعات حقوق البث الإنجليزية اختباراً لتبيان مدى استعداد شركات البث للإنفاق في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، فيما تقدّم أيضاً درساً حول أهمية طريقة تصميم المزادات.بقلم: Matthew Brookerمساهمو "مانشستر يونايتد" مستاؤون مثل المشجعين
كررت صفقة الاستحواذ على "مانشستر يونايتد" التي امتدت لعام مراحل سعي الفريق إلى الانتعاش في أرض الملعب؛ كثير من الصخب والغضب، وبصيص متكرر من الأمل في حدوث أمر رائع، ثم إحباط محتوم تصاحبه نتيجة مخيبة.هوت أسهم النادي بنحو 13% قبل بدء التداول في البورصة الأميركية يوم الإثنين، مع توارد أنباء عن سحب مجموعة قطرية بقيادة الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني عرضها لشراء النادي. يشير الانسحاب القطري إلى استعداد الملياردير البريطاني جيم راتكليف، مؤسس شركة "إنيوس غروب هولدينغز" (Ineos Group Holdings SA) للكيماويات والذي شجع الفريق طوال حياته، لشراء حصة أقلية من عائلة غليزر الأميركية.قد يُرضي العرض القائمين على الصفقة، إلا إنه من المستبعد أن يُرضي كثيرين آخرين. يعكس تدهور الأسهم خيبة أمل مساهمي الأقلية من خسارة علاوة استحواذ كبيرة توقعوا الحصول عليها ببيع النادي كله. وفقدَ مشجعو "مانشستر يونايتد" حماسهم. وفيما قد يرحبون بوصول راتكليف، فإن التواجد المستمر لعائلة غليزر سيخيب أمل قاعدة مشجعين لامت المُلاك الأميركيين لسنوات على نقص الاستثمارات في النادي وإثقاله بالديون.بقلم: Matthew Brookerمانشستر يونايتد بي ال سي
16.72 USD+4.24
مانشستر يونايتد بي ال سي
16.72 USD+4.24