ثروات
إنفوغراف: أكثر من 15 ألف مليونير قد يخرجون من الصين في 2024
يُتوقع أن تكون الصين الدولة الأقل جذباً للمليونيرات خلال 2024، إذ قد يغادرها أكثر من 15 ألف مليونير، بحسب بيانات "هينلي آند بارتنرز".إلى جانب الصين، قد تشهد بريطانيا خروج أكثر من 9500 مليونير، والهند نحو 4300 مليونير، تليها كل من كوريا الجنوبية وروسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا وتايوان ونيجيريا وفيتنام، التي قد تشهد مجتمعةً خروج نحو 4600 مليونير.
إنفوغراف: السعودية مرشحة لجذب 300 مليونير جديد هذه السنة
يُرجح أن تجذب السعودية خلال 2024 أكثر من 300 مليونير جديد، بحسب بيانات "هينلي آند بارتنرز".حالياً، يبلغ عدد من تتجاوز ثروات كل منهم مليون دولار في البلاد نحو 58 ألف فرد، في حين تتجاوز ثروة 195 شخصاً 100 مليون دولار. أما عدد من تتجاوز ثروتهم عتبة المليار دولار، فيبلغ 22 شخصاً.ارتفع عدد المليونيرات في السعودية 35% خلال العقد الماضي.
حملات الانتخابات الفرنسية تضع المليارديرات تحت الحصار
استغرق الأمر أكثر من أربعة عقود لكي يبني المليارديرات الفرنسيون من عائلة "سعادة" إمبراطورية شركات شحن عالمية انطلاقاً من معقلها في مدينة مرسيليا الواقعة بجنوب فرنسا. كان المؤسس الراحل غالباً ما ينأى بنفسه عن النخبة الاجتماعية الباريسية والدعاية المصاحبة للسياسة. لكن بعد بضع سنوات من النمو غير المسبوق والأرباح القياسية، يجد ورثة الجيل الثاني من العائلة بقيادة الوريث الأكثر شهرة رودولف سعادة والشركة التي يمتلكونها "سي إم إيه سي جي إم" (CMA CGM SA)، أنفسهم الآن في دائرة الضوء على الصعيد الوطني.
إنفوغراف: الإمارات أكثر دول العالم استقطاباً للأثرياء في 2024
الإمارات مرشحة لتصدر قائمة دول العالم الأكثر جذباً للأثرياء خلال العام الحالي، إذ من المتوقع أن تستقطب 6700 مليونير في 2024، بحسب بيانات "هينلي آند بارتنرز".وتأتي الولايات المتحدة الأميركية في المرتبة الثانية، حيث يُتوقع أن تجذب 3800 مليونير العام الجاري، تليها سنغافورة بـ 3500 مليونير.
دراسة: الصين وبريطانيا تواجهان هجرة جماعية لأصحاب الملايين
تتجه المملكة المتحدة إلى فقدان 9500 مليونير هذا العام، بما يفوق أي دولة أخرى في العالم باستثناء الصين، وذلك وفقاً لتقرير جديد حول نوايا الهجرة عند أثرياء العالم.يزيد هذا الرقم على ضعف عدد الذين غادروا البلاد في عام 2023، ويأتي في الترتيب الثاني عالمياً بعد الصين، التي ينتظر أن تفقد 15200 مليونير هذا العام، بحسب تقرير "هجرة الثروات الخاصة"، الصادر عن شركة "هنلي بارتنرز" (Henley & Partners) الاستشارية في شؤون الهجرة.قال دومينيك فولك، رئيس قسم العملاء من القطاع الخاص في "هنلي"، في بيان يوم الثلاثاء: "بينما يحاول العالم أن يتعامل مع عاصفة شديدة ومركبة من التوترات الجيوسياسية والاضطرابات الاجتماعية والغموض الاقتصادي، يعلن أصحاب الملايين عن آرائهم عملياً عبر الانسحاب بأعداد قياسية".تشير أرقام التقرير إلى صافي أعداد الوصول والمغادرة، بما يوضح الأماكن التي تزداد فيها أعداد أصحاب الملايين مقابل الأماكن التي تشهد تقلص هذه الأعداد.قدرت شركة "نيو ورلد ويلث" (New World Wealth)، شريكة "هنلي" في أعمال البحث، أرقام الهجرة استناداً إلى بيانات مواقع الانتقال، وإحصاءات برنامج هجرة الاستثمار، واللقاءات التي أجريت مع وسطاء يعملون في قطاع الثروات.
![إيلون ماسك - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/416x312/4-3/d66ef2e7-b4ca-40e9-84cf-0e9de6f2deb4.jpg)
مساهمو "تسلا" يوافقون على حزمة رواتب إيلون ماسك
صوّت مستثمرو شركة "تسلا" لصالح حزمة تعويضات الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، ونقل حالة تأسيس الشركة إلى تكساس، مما يشير إلى الثقة في قيادته رغم تراجع المبيعات والانخفاض الحاد في سعر السهم.كشفت شركة صناعة السيارات الكهربائية عن النتائج في اجتماعها السنوي الخميس في أوستن، دون الكشف عن تفاصيل نسب الأصوات. كان "ماسك" قد تنبأ بالنتيجة في الليلة السابقة في منشور على موقع "إكس"، قائلاً إن القرارين "تمت الموافقة عليهما بفارق كبير".ماسك: "أغلبية كبيرة" تؤيد حصولي على حزمة رواتب بقيمة 56 مليار دولاريعد التصويت على الحزمة أمراً استشارياً فقط ولا يضمن حصول "ماسك " على أمواله. أبطل أحد قضاة ولاية ديلاوير خطة تعويضات ماسك لعام 2018 في يناير، ومن المتوقع أن تستأنف "تسلا" على القرار. إذا فشل هذا الاستئناف، فإن نقل المقر القانوني للشركة إلى تكساس من شأنه أن يسمح لمجلس الإدارة بإحياء حزمة الأجور في ولاية جديدة مع محاكم محتملة أكثر ملاءمة.جعلت حزمة 2018 من "ماسك" مؤهلاً للحصول على ما يصل إلى 55.8 مليار دولار من خيارات الأسهم إذا حققت "تسلا" أهدافاً معينة. وكانت القيمة الحالية للخيارات أقرب إلى 48.4 مليار دولار في ختام تداولات يوم الخميس، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات.
مساهمو "تسلا" يوافقون على حزمة رواتب إيلون ماسك
صوّت مستثمرو شركة "تسلا" لصالح حزمة تعويضات الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، ونقل حالة تأسيس الشركة إلى تكساس، مما يشير إلى الثقة في قيادته رغم تراجع المبيعات والانخفاض الحاد في سعر السهم.كشفت شركة صناعة السيارات الكهربائية عن النتائج في اجتماعها السنوي الخميس في أوستن، دون الكشف عن تفاصيل نسب الأصوات. كان "ماسك" قد تنبأ بالنتيجة في الليلة السابقة في منشور على موقع "إكس"، قائلاً إن القرارين "تمت الموافقة عليهما بفارق كبير".ماسك: "أغلبية كبيرة" تؤيد حصولي على حزمة رواتب بقيمة 56 مليار دولاريعد التصويت على الحزمة أمراً استشارياً فقط ولا يضمن حصول "ماسك " على أمواله. أبطل أحد قضاة ولاية ديلاوير خطة تعويضات ماسك لعام 2018 في يناير، ومن المتوقع أن تستأنف "تسلا" على القرار. إذا فشل هذا الاستئناف، فإن نقل المقر القانوني للشركة إلى تكساس من شأنه أن يسمح لمجلس الإدارة بإحياء حزمة الأجور في ولاية جديدة مع محاكم محتملة أكثر ملاءمة.جعلت حزمة 2018 من "ماسك" مؤهلاً للحصول على ما يصل إلى 55.8 مليار دولار من خيارات الأسهم إذا حققت "تسلا" أهدافاً معينة. وكانت القيمة الحالية للخيارات أقرب إلى 48.4 مليار دولار في ختام تداولات يوم الخميس، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات.![إيلون ماسك - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x280/1-1/4818dad5-f8e6-4316-adf8-72ae2a9bebad.jpg)
![شعار "تسلا" على سيارة كهربائية من طراز "واي" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/416x312/4-3/c4fab359-79f3-4297-93ce-02ea351bbdaa.jpg)
ماسك: "أغلبية كبيرة" تؤيد حصولي على حزمة رواتب بقيمة 56 مليار دولار
صرح الملياردير إيلون ماسك في وقت متأخر من يوم الأربعاء في الولايات المتحدة بأن هناك "أغلبية كبيرة" توافق على مقترحين رئيسيين، هما: إعادة التصديق على حزمة رواتبه، ونقل المقر القانوني لشركة "تسلا" من ديلاوير إلى تكساس.تُعد النتائج الأولية للتصويت بمثابة أخبار رائعة بالنسبة إلى ماسك و"تسلا"، التي كانت تحشد دعم كبار المستثمرين المؤسسيين والمساهمين الأفراد في الشركة لدعم كلا الإجراءين منذ أسابيع.وكانت صانعة السيارات الكهربائية قد حددت موعداً نهائياً للمستثمرين عند الساعة 10:59 مساءً بالتوقيت الأميركي المركزي يوم 12 يونيو للتصويت، أي قبل يوم واحد من الاجتماع السنوي للمساهمين.
ماسك: "أغلبية كبيرة" تؤيد حصولي على حزمة رواتب بقيمة 56 مليار دولار
صرح الملياردير إيلون ماسك في وقت متأخر من يوم الأربعاء في الولايات المتحدة بأن هناك "أغلبية كبيرة" توافق على مقترحين رئيسيين، هما: إعادة التصديق على حزمة رواتبه، ونقل المقر القانوني لشركة "تسلا" من ديلاوير إلى تكساس.تُعد النتائج الأولية للتصويت بمثابة أخبار رائعة بالنسبة إلى ماسك و"تسلا"، التي كانت تحشد دعم كبار المستثمرين المؤسسيين والمساهمين الأفراد في الشركة لدعم كلا الإجراءين منذ أسابيع.وكانت صانعة السيارات الكهربائية قد حددت موعداً نهائياً للمستثمرين عند الساعة 10:59 مساءً بالتوقيت الأميركي المركزي يوم 12 يونيو للتصويت، أي قبل يوم واحد من الاجتماع السنوي للمساهمين.![شعار "تسلا" على سيارة كهربائية من طراز "واي" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x280/1-1/8e258150-3ec9-4c33-904c-fe639223bc9f.jpg)
![شعار مصرف "دويتشه بنك" على مقره الرئيسي في فرانكفورت، ألمانيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/416x312/4-3/dc052d6c-5b61-4bad-854f-17ef27a3e6ce.jpg)
"دويتشه بنك" يستهدف أثرياء الشرق الأوسط بتعيين 10 مصرفيين جدد
تعتزم ذراع إدارة الثروات في مصرف "دويتشه بنك" (Deutsche Bank AG) مضاعفة جهودها في تعيينات بمنطقة الشرق الأوسط، التي أصبحت جاذبة لفائقي الثراء على مستوى العالم.عيّن البنك الألماني 10 مصرفيين في الأشهر الأخيرة، وكان عدد منهم يعمل لدى بنك "كريدي سويس"، وذلك بهدف التركيز على العملاء الأثرياء والعائلات في الخليج، وفقاً لمسؤول تنفيذي بارز في البنك. من بين المعينين الجدد فايز الحاج، في منصب مدير عام والذي قضى 17 عاماً من مسيرته المهنية لدى "كريدي سويس"، بالإضافة إلى ستة مديرين آخرين.قال سعد عسيران، رئيس قسم الخدمات المصرفية الخاصة في الشرق الأوسط في "دويتشه بنك"، خلال مقابلة في دبي: "منطقة الشرق الأوسط هي واحدة من أسواق النمو الأساسية بالنسبة لنا، لذلك ما نقوم به الآن هو تعزيز الفريق بشكل أكبر للاستفادة من الإمكانات الكبيرة"."HSBC" يعزز نشاط إدارة الثروات في الشرق الأوسط بتعيينات جديدةانضم عسيران إلى "دويتشه بنك" في أكتوبر من العام الماضي كجزء من فريق سابق من 10 مصرفيين للخدمات الخاصة من بنك "كريدي سويس" الذي كان يتم دمجه في ذلك الوقت مع منافسه السويسري "يو بي إس غروب".الخليج ساحة تنافس لإدارة الثرواتأصبحت منطقة الخليج ساحة منافسة رئيسية لمديري الثروات العالميين. مع التعيينات الجديدة، يصعد "دويتشه بنك" التحدي في منطقة يراها العديد من الشركات الدولية أساسية لخطط نموها. بالنسبة إلى بنوك "إتش إس بي سي هولدينغز" و"جوليوس باير غروب" و"غولدمان ساكس غروب"، زادت جميعها عدد كوادرها بالمنطقة، التي أصبحت بشكل متزايد وجهة مفضلة للنخبة العالمية."جوليوس باير" يعزز كوادره لاستهداف الأثرياء الهنود في دبيقال عسيران: "في دول مجلس التعاون الخليجي، ترى هذه الديناميكيات تتطور بطريقة إيجابية للغاية، في ظل زيادة كبيرة في الإنفاق الحكومي على قدرات البنية التحتية وتحسين الأطر التنظيمية".أعاد "دويتشه بنك" بناء فرعه بالشرق الأوسط في السنوات الأخيرة بعد فترة من إعادة الهيكلة الداخلية في البنك العملاق ومقره في فرانكفورت. وأعاد مؤخراً تعيين رئيسه التنفيذي السابق للشرق الأوسط، بينما حدد كبار المسؤولين التنفيذيين الفرع الإقليمي كأحد محركات النمو الرئيسية.سيركز "دويتشه بنك" على الأسواق الرئيسية بالمنطقة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات وقطر، وذلك بهدف مضاعفة أعماله بحلول عام 2028، حسبما ذكر عسيران.ويعمل لدى البنك أكثر من 40 مصرفياً يركزون على الشرق الأوسط، وقد انضم نصفهم خلال الـ12 شهراً الماضية، ويعملون في فروع البنك بين جنيف ولندن، إلى الرياض ودبي.اختتم عسيران: "نوطد مكانتنا بقوة للفوز بأعمال جديدة. ونحن هنا من أجل الفوز بأعمال جديدة".
أبوظبي تغتنم الفرصة لجذب أثرياء بريطانيا المتخوفين من الضرائب
أصبحت أبوظبي مركزاً بارزاً لجذب أثرياء العالم خلال السنوات القليلة الماضية. وقد تتزايد أعدادهم قريباً بأفراد من أصحاب الثروات الكبيرة في بريطانيا الذين يبحثون عن مكان آمن لأصولهم.قال أشخاص مطلعون على الأمر إن المركز المالي للإمارة يتلقى استفسارات كثيرة من المملكة المتحدة، حيث تراجع حزب المحافظين الحاكم عن المعاملة الضريبية التفضيلية للمقيمين في بريطانيا وموطنهم الضريبي بالخارج. وقد تعهد حزب العمال المعارض بالذهاب إلى أبعد من ذلك إذا فاز كما هو متوقع في الانتخابات المقررة في 4 يوليو.ونشرت "بلومبرغ نيوز" في تقرير أن المنطقة الحرة -سوق أبوظبي العالمي– تعمل بالفعل على حزمة من الحوافز، من بينها دعم نمط الحياة وتأشيرات الدخول، لجذب العاملين في القطاع المالي.في الأسابيع الأخيرة، عقد ممثلون عن السوق اجتماعات في لندن مع بعض هؤلاء الأفراد، وفقاً للأشخاص الذين رفضوا الكشف عن أسمائهم لأن المعلومات غير علنية. وقال أحد هؤلاء الأشخاص إن أبوظبي لا تسعى إلى جذب الأثرياء المسجلين ضريبياً خارج بريطانيا وحدهم، وأن هدفها هو شرح فوائد الانتقال إليها لشريحة أوسع من الأثرياء البريطانيين.وقال متحدث باسم المنطقة الحرة: "إن أبوظبي مستمرة في جذب الأفراد من أصحاب الثروات الكبيرة من جميع أنحاء العالم. وقد طور سوق أبوظبي العالمي إطاراً تنظيمياً ونظاماً بيئياً قوياً مع لوائح تنظيمية تقدمية تستند إلى التطبيق المباشر للقانون العام الإنجليزي، مما يعزز أكثر من جاذبية العاصمة الإماراتية".![مباني إدارية في سوق أبوظبي العالمي، الإمارات العربية المتحدة - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/c1669fc6-dfdb-4e90-acc6-c1f939a58edd.jpg)