محركات
المحرك "ليب" يؤخر إنتاج طائرات إيرباص "إيه 320 نيو"
تعاني شركة "إيرباص" من نقص الأجزاء الأساسية للمحرك الذي يعمل على تشغيل طائرتها الأكثر مبيعاً من عائلة "إيه 320 نيو"، في انتكاسة أدت إلى تقليص أهداف الإنتاج.بوينغ كو
146.39 USD-1.77
بوينغ كو
146.39 USD-1.77
ما الذي يجعل وانغ تشوان فو نسخة الصين من هنري فورد؟
يكتسي جدار في المركز الرئيسي لشركة "بي واي دي" (BYD) في شنجن من أدناه إلى أعلاه بما يقارب ألف براءة اختراع تمثّل أكثر من ثلاثين ألف ابتكار من بنات أفكار مؤسسها الملياردير وانغ تشوان فو وجيش المهندسين العاملين لديه.بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
بلومبرغ: أرامكو السعودية بصدد شراء 10% من مشروع "رينو" و"جيلي" للمحركات
تتطلع شركة "أرامكو" السعودية للاستحواذ على حصة تبلغ نحو 10% في مشروع مشترك بين شركتي "رينو" الفرنسية و"جيلي" الصينية لتصنيع محركات سيارات تعمل بالاحتراق الداخلي وهجينة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، وهي حصة أصغر مما كانت تستهدف في الأصل أكبر شركة نفط في العالم.من المرجح أن تقيّم الصفقة شركة "هورس باور تراين" (Horse Powertrain) بنحو 7.4 مليار يورو (7.9 مليار دولار)، مع احتفاظ "رينو" و"جيلي" بحصة 45% لكل منهما، حسبما قال الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم قبل إتمام الاتفاقية. مضيفين أن الإعلان عن إتمام العملية قد يصدر بحلول نهاية الشهر.وعقب نشر الخبر، عوضت أسهم "رينو" خسائرها، ليرتفع سعر السهم 1%، لتصل مكاسبه منذ بداية العام إلى 27%.الشركات الثلاث أعلنت العام الماضي عن خطط لتصنيع محركات تعمل بالاحتراق الداخلي وهجينة من خلال مشروع مشترك. وقالت "أرامكو" السعودية حينها إنها تخطط لامتلاك ما يصل إلى 20% من الشركة.اقرأ المزيد: "أرامكو" بصدد الدخول في شراكة مع "رينو" و"جيلي" لإنتاج محركات السياراتورفض متحدثون باسم "رينو" و"جيلي" و"أرامكو" السعودية التعليق.طرحت "أرامكو" السعودية المملوكة أغلبيتها للدولة في وقت سابق من هذا الشهر أسهماً لجمع 11.2 مليار دولار لمساعدة خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الطموحة لتطوير الاقتصاد باستثمارات تشمل الرياضة والذكاء الاصطناعي والسياحة ومشروع "نيوم" الواقع في الصحراء.يُنتظر أن تضم "هورس" 17 مصنعاً و19 ألف موظف، ولديها القدرة على توريد أكثر من 5 ملايين محرك يعمل بالاحتراق الداخلي، وهجين، وهجين قابل للشحن الخارجي سنوياً، معظم سوق محركات الاحتراق الداخلي والهجينة في العالم.أرامكو السعودية
27.95 SAR-0.18
أرامكو السعودية
27.95 SAR-0.18
سيارة "فانتاج" قد تخلص "أستون مارتن" من متاعبها
بقلم: Hannah Elliottوجدت نفسي أكاد أُغرم بسيارة "فانتاج" من "أستون مارتن" لعام 2025 من أول نظرة حين وقعت عليها عيني في إشبيلية في يوم ماطر من أبريل. اقتناء هذه السيارة ذات البابين والسقف المنخفض يقتضي دفع 191 ألف دولار، وتصميم هيكلها أدق تفصيلاً من طراز السنة السابقة. لها مصابيح أمامية "إل إي دي" (LED) مستوحاة من تصاميم السيارات الخارقة وعجلات نجمية بقياس 21 بوصة، إضافة إلى فتحات تهوئة على الجانبين وعلى غطاء محركها. بدنها أعرض ما يجعل شبكتها الأمامية بعرض ابتسامة أحد الأشرار الذين تصورهم أفلام غاي ريتشي.الأروع أنني حين قدت السيارة لبضع جولات في مضمار سباق سيركويتو مونتيبلانكو ثمّ قدتها لنحو 160 كيلومتراً عبر الأندلس، اكتشفت أن "أستون مارتن" حدّثت أخيراً نظام المعلومات والترفيه السيئ، فجعلت له لوحة تحكم واحدة. على عكس الطرازات السابقة حين كنت مضطرة للضغط على أزرار مختلفة لتغيير ترس السرعة بدل أن تكون العملية بديهية وتلقائية، تأتي هذه السيارة بذراع تبديل واحدة، كما وجب أن تكون منذ البداية."أستون مارتن" تتفاوض لمواجهة أعباء ديون بقيمة 1.4 مليار دولاراستون مارتن لاغوندا غلوبال هولدينغز
101.40 GBp+1.28
استون مارتن لاغوندا غلوبال هولدينغز
101.40 GBp+1.28
"تويوتا" تعول على "فور رنر" الجديدة للتغلب على "فورد" و"هيونداي"
ربما تكون شريحة السيارات الرياضية متعددة الأغراض الصغيرة هي الأكبر نمواً في سوق السيارات الأميركية، إلا أن نظيراتها متوسطة الحجم ما تزال لاعباً أساسياً على طرقات الولايات المتحدة، فهي تتسع لما يصل إلى ثمانية أشخاص وبها مساحة كبيرة للمنقولات، زد على ذلك خاصية الدفع الرباعي الاختيارية. كما أنها من بين المساهمين الرئيسيين في تحقيق أرباح صانعي السيارات، وتقدم ميزات تناسب من بلغوا فئة عمرية لا تكتفي بما تقدمه سيارات "فورد اسكيب" (Ford Escape) أو"هوندا سي آر- في" (Honda CR-V).ينبغي أن تكون "تويوتا"، أكبر صانعة سيارات في العالم، من المستفيدين بقوة من استمرارية هذه الفئة، لا سيما وأن مالكي سيارات الدفع الرباعي المدمجة من طراز "راف فور" (RAV4) الأكثر مبيعاً يتطلعون لاستبدالها بأخرى أكثر رحابة. مع ذلك، تواجه طرازات مثل "فور رنر" (4Runner) و"هايلاندر" (Highlander) منافسة شديدة من سيارات توفر قدراً كبيراً من الراحة مثل "هيونداي باليسايد" (Hyundai Palisade) و"جيب غراند شيروكي" (Jeep Grand Cherokee).اقرأ أيضاً: السيارات تقود صادرات اليابان للارتفاع للشهر الثالث على التواليكانت "تويوتا" قد انزلقت من المركز الثاني من حيث مبيعات سيارات الدفع الرباعي متوسطة الحجم، لتحل رابعةًً خلف "ستيلانتس"، صانعة سيارات "جيب"، و"هيونداي" و"فورد"، وفقاً لبيانات نشرتها شركة "كوكس أوتوموتيف" (Cox Automotive).يشكل تحديث المواصفات القديمة جزءاً من المشكلة، إذ لم تخضع سيارة "فور رنر" من "تويوتا" لتعديل شامل منذ 15 عاماً، أي قرابة ضعف الوقت الذي ينتظره المصنعون تقليدياً لتطوير منتجاتهم.تويوتا موتور كورب
2,706.50 JPY-0.89
تويوتا موتور كورب
2,706.50 JPY-0.89
"بي واي دي" تزيح "جيلي" لتتربع على عرش المركبات الكهربائية
لم تسمع سوى قلة قليلة خارج الصين عن أي من صنّاع السيارات المحليين في البلاد حتى برزت نجاحات "جيلي" في العقد الثاني من القرن الحالي. محلياً، كانت السيارات التي تنتجها "جيجانغ جيلي هولدينغز" (Zhejiang Geely Holdings) من بين الأكثر مبيعاً في البلاد.أما على مستوى العالم، فقد تمددت إمبراطورية "جيلي" ومؤسسها الملياردير لي شوفو لتضم حصصاً في "فولفو" السويدية و"مرسيدس-بنز" الألمانية و"بروتون" (Proton) الماليزية، إلى جانب شراكة مع "رينو" الفرنسية.أكثر ما تشتهر به "جيلي" هو استحواذها على شركة "فولفو كارز" (Volvo Cars) في 2010 وتحسينها للأوضاع بشكل مذهل. أظهر ذلك النجاح للمرة الأولى، أن بإمكان شركة صينية أن تتولى إدارة علامة تجارية دولية بنفس كفاءة نظيراتها الأوروبية أو الأميركية.لكن "بي واي دي" الناشئة تمكنت بحلول 2023، من تخطي "جيلي" بسرعة لتصبح أكبر الشركات مبيعاً للسيارات الكهربائية في العالم، وأكبر علامة تجارية للسيارات في الصين.كشفت بيانات من جمعية سيارات الركاب الصينية أن "بي واي دي" لم تكن من بين أكبر عشرة مصنّعين من حيث الشحنات في البلاد حتى عام 2021، حين كانت المشاريع المشتركة لشركات تملكها الدولة مع "فولكس واجن" و"جنرال موتورز" على رأس القائمة، وتليها "جيلي". ثم جاء مسعى البلاد لتبنّي المركبات الكهربائية ليغيّر كل شيء.بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
قطاع السيارات الكهربائية الأميركي يتخوف من زحف صيني مرتقب
لا يمكن للأميركيين الراغبين بشراء سيارات أن يشتروا مركبات كهربائية من علامات تجارية صينية. ولا أحد يعلم حقاً متى ستصل هذه السيارات إلى الأراضي الأميركية. لكن إمكانية وجود مركبات كهربائية صينية رخيصة تؤرق البعض في ديترويت.يتمثل التهديد الرئيسي من سيارات مثل "سيغَل هاتشباك" (Seagull hatchback) من إنتاج شركة "بي واي دي"، التي تتميز بزوايا هيكلها الحادة، وتصميم بشكل جناحي نورس لواجهتها، كما أن فيها ست وسائد هوائية وشاشة دوارة لنظام المعلومات والترفيه تعمل باللمس بقياس عشر بوصات. كما كُتب تحت زجاجها الخلفي عبارة: "حقق حلمك"، وهي شعار الشركة.لكن أكثر ما يميزها هو أن ثمنها 9698 دولاراً، وهو يقل عن متوسط سعر سيارة كهربائية أميركية بأكثر من 50 ألف دولار، وهو لا يزيد إلا قليلاً على سعر دراجة سكوتر فاخرة من إنتاج "فيسبا" (Vespa).تشير جرأة التسعير من "بي واي دي"، التي تخطت "تسلا" في أواخر 2023 لتصبح أكبر شركة منتجة للمركبات الكهربائية في العالم، إلى الطريقة التي يُرجح أن تدفع بها شركات السيارات الصينية نظيراتها الأميركية للاتجاه بعيداً عن التركيز على إنتاج سيارات باهظة الثمن ليستخدمها الأثرياء كسيارة ثانية، لتتجه نحو تصنيع سيارات كهربائية بأسعار في متناول الأشخاص العاديين.بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
كيف بددت "أبل" مليار دولار سنوياً على سيارة لم تصنعها
اجتمع كبار قادة شركة "أبل" في حلبة تجارب كانت تملكها شركة "كرايسلر" في مدينة ويتمان بولاية أريزونا في مطلع 2020 ليجربوا أحدث نماذج السيارة التي كانت عملاقة التقنية تحاول أن تصنعها منذ سنوات. وكان تصميمها على شكل حافلة صغيرة انسيابية الجوانب ولها سقف زجاجي بالكامل وأبواب جرارة وإطارات بيضاء، وهي تتسع لأربعة أشخاص برحابة. كانت مستوحاةً من حافلة "فولكس واجن" الصغيرة، التي راجت في ستينيات القرن الماضي.كانت أوساط "أبل" تشير لهذا الطراز باسم "الرغيف"، إلا أن هذا الاسم لم يُذكر دائماً على سبيل التحبب. كان مزمعاً أن تُطرح السيارة في السوق في غضون خمس سنوات من ذلك التاريخ، وأن تكون بها شاشة تلفزيون ضخمة ونظام صوتي صدّاح ونوافذ تتغير شفافيتها تلقائياً. أمّا من الداخل، فكانت مقاعدها معدّة ليجلس ركابها متقابلين كما في الطائرات الخاصة، كما يمكنهم تحويل بعض المقاعد إلى وضعية الاستلقاء مع مساند للقدمين.ابل انك
228.86 USD+0.12
ابل انك
228.86 USD+0.12
السيارات الهجينة تلقى رواجاً في أكبر سوق للمركبات الكهربائية
جرب سام جونغ سيارات وقودها البنزين وأخرى كهربائية بالكامل، فيما كان ينتقي لنفسه أول سيارة. لكنه اختار مركبة "تشين بلس" (Qin Plus) الهجينة التي يمكن شحنها عبر توصيلها بقابس كهرباء وهي من إنتاج شركة "بي واي دي".كانت السيارة تلائم ميزانيته من ناحية ثمنها الذي يقل قليلاً عن 100 ألف يوان صيني (13900 دولار)، كما أن إمكانية التحويل بين المحرك الذي يعمل بالبطارية وبين محرك الاحتراق الداخلي التقليدي كانت تعني أن بإمكانه توفير المال في تنقلاته اليومية، وفي الوقت نفسه السفر لمسافات طويلة دون القلق بشأن الحاجة لإعادة شحن البطارية.قال جونغ الذي بلغ 29 عاماً من عمره وهو من سكان غواندونغ: "أحب القوة الشديدة في السيارات التي تعمل بالبنزين، وهذه السيارة تمنحني تجربة قيادة رائعة حتى حين اختيار التشغيل الكهربائي البحت. أنا راضٍ جداً عن هذا القرار".ساهم تنامي الميل للسيارات الهجينة القابلة للشحن في أن تصبح هذه الفئة محركاً لنمو سوق السيارات الكهربائية في الصين، خصوصاً بعد إلغاء الإعانات الحكومية للسيارات الكهربائية تدريجياً في نهاية 2022، وهي تحل معضلة القلق بشأن المسافة التي يمكن قطعها قبل نفاد الشحن، وتأتي بسعر ألطف على المستهلك من المركبات الكهربائية بالكامل.بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
بي واي دي كو ليمتد
288.47 CNY-0.85
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان