زيمبابوي
زيمبابوي تستطلع الآراء حول إمكانات تنظيم العملات المشفرة
طلبت زيمبابوي الحصول على إفادات واقتراحات عامة حول أنشطة وعمليات الأصول المشفرة حيث إنها تعمل على وضع سياسة تنظيمية للقطاع.وقالت الحكومة في بيان نُشر الأربعاء في صحيفة "هيرالد" التي تديرها الدولة: "تماشياً مع الاتجاهات العالمية وأفضل الممارسات، تشرع زيمبابوي في عملية لتقييم وفهم مشهد العملات الرقمية. وتدعو جميع مقدمي خدمات العملات المشفرة للمشاركة"، سواء كانوا يعملون داخل البلاد أو خارجها، ولكنهم يقدمون خدمات للعملاء في البلاد، إلى الإدلاء بآرائهم وتعليقاتهم.وفي إطار عملية التقييم، أنشأت الحكومة لجنة للتشاور مع العاملين ضمن النظام البيئي للأصول الافتراضية، وترغب في استقبال الآراء والتعليقات بحلول 26 يونيو.
شركة إماراتية تسعى لتوليد أرصدة كربون من خُمس أراضي زيمبابوي
وقَّعت شركة "بلو كاربون" (Blue Carbon)، التي يقع مقرها في دبي، مذكرة تفاهم مع زيمبابوي لتوليد أرصدة كربون من نحو خُمس مساحة اليابسة بالدولة الأفريقية البالغة 150 ألف ميل مربع.أُعلن عن الصفقة المخطط لها أمس الجمعة في هراري، عاصمة زيمبابوي، وقال الشيخ أحمد بن دلموك آل مكتوم، رئيس "بلو كاربون"، إنها قد تجلب 1.5 مليار دولار من تمويلات المناخ إلى البلاد.الدولار الأميركي مقابل الدرهم الإماراتي
3.6730 AED0.0000
الدولار الأميركي مقابل الدرهم الإماراتي
3.6730 AED0.0000
توقف أعمال ثاني أكبر مشروع بالعالم لتعويضات الكربون بسبب رسوم زيمبابوي
أوقف ثاني أكبر مشروع لأرصدة الكربون في العالم عملياته بعد أن قالت حكومة زيمبابوي في وقت سابق من العام الجاري إنها تشترط على الشركات تسليم نصف إيراداتها.قال أحد مشغلي مشروع "كاريبا ريد +" (Kariba REDD+) إنه اضطر إلى إيقاف عملياته بسبب المعضلة التشريعية التي أعقبت إعلان الحكومة في مايو، ونتيجة لذلك، أصبح مستقبل مشروع الغابات الذي يغطي 785 ألف هكتار (1.94 مليون فدان) من الأراضي محل شك الآن، تشغل "ساوث بول" (South Pole)، البائعة الرائدة عالمياً لتعويضات الكربون، وشركة "كربون غرين أفريكا" (Carbon Green Africa) مشروع "كاريبا ريد+".شركة توقف إصدار أرصدة الكربون بعد قرار زيمباوي بأخذ نصف دخلهاقال تشارلز ندوندو، الشريك الإداري في "كربون غرين"، عبر البريد الإلكتروني: "لقد كتبنا بعد فترة وجيزة من إعلان الحكومة أننا بحاجة لتنظيم تلك المشاريع القائمة بالفعل، ومع ذلك، ما زلنا ننتظر رد من السلطات وتوقفت هذه العمليات".قانون لم يصدر بعدقلبت زيمبابوي رأساً على عقب قطاع تعويضات الكربون العالمي البالغة قيمته ملياريّ دولار بإعلانها الصادر في 17 مايو، مما يشير إلى أن الفرضيات التي تستند إليها مشاريع ائتمان الكربون يمكن أن تتغير بسرعة. أيضاً، قالت مالاوي وزامبيا إنهما يخططان للمطالبة بحصة من الإيرادات.قالت زيمبابوي إنها تخطط لأخذ حصة من الإيرادات وزيادة اشتراطات الملكية المحلية، إلا أن القانون لم يخرج للنور بعد.انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
شركة توقف إصدار أرصدة الكربون بعد قرار زيمباوي بأخذ نصف دخلها
توقفت "غولد ستاندرد" (The Gold Standard)، المعنية بالتحقق من تعويضات الكربون، مؤقتاً عن إصدار الأرصدة من المشروعات القائمة في زيمبابوي، بعد إعلان الحكومة في وقت سابق من العام الجاري أنَّها تخطط للحصول على نصف إيرادات هذه المعاملات.وقال متحدث باسم "غولد ستاندرد" في رسالة عبر البريد الإلكتروني أمس الثلاثاء، إنَّ القرار دخل حيز التنفيذ فوراً.عملت "غولد ستاندرد" على التحقق من حوالي 20 مشروعاً لتعويض الكربون في زيمبابوي. وقال متحدث باسم "غولد ستاندرد": "بعد الإعلان في مايو، تواصلنا مع حكومة زيمبابوي لتوضيح تداعياته، مما قادنا لاتخاذ قرار بإيقاف الإصدار مؤقتاً" من أجل الامتثال للقوانين الوطنية.طلقة تحذيريةخطوة الشركة بمثابة طلقة تحذيرية لدول أفريقية أخرى، مثل مالاوي وزامبيا، إذ أشارتا، منذ إعلان زيمبابوي عن قرارها، إلى أنَّهما قد تتخذان المسار نفسه، مما يزيد من اضطراب سوق ائتمانات الكربون البالغة قيمتها ملياري دولار.زيمبابوي.. البوابة الخلفية لتعويضات الكربون الروسية إلى الأسواق الغربيةزيمبابوي هي ثالث أكبر مُصدر لتعويضات الكربون في أفريقيا بعد كينيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بحسب ما قال جاي كونولي-لابيل، الرئيس التنفيذي لـ"ريبل نامي"(RippleNami Inc)، وهي شركة لجمع البيانات، الأسبوع الماضي في عرض تقديمي خلال مؤتمر في منتجع "شلالات فيكتوريا" بالبلاد.قالت "ريبل نامي" إنَّ زيمبابوي الواقعة في جنوب القارة الأفريقية تستحوذ على 13% من إصدارات الكربون في القارة، و1.7% من الإصدارات على مستوى العالم.انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
زيمبابوي.. البوابة الخلفية لتعويضات الكربون الروسية إلى الأسواق الغربية
فرضت واحدة من أكثر الزوايا المثيرة للجدل في سوق تعويضات الكربون، نفسها للتو على قائمة من القضايا الجيوسياسية الأشدّ احتداماً في العالم.في الوقت الذي تسعى فيه إفريقيا لأن تصبح مركزاً عالمياً لتجارة تعويضات الكربون، فإن اختيارها للشركاء ربما يدفع بعض المستثمرين إلى إعادة النظر مجدداً. يعد هذا بمثابة تبادل لأرصدة الكربون المخطط لها في زيمبابوي التي تتعاون مع روسيا وبيلا روسيا من خلال برنامج لبيع تعويضات من دول الاتحاد السوفيتي السابق. يعد جاكوب زوما، رئيس جنوب أفريقيا السابق، الرجل الأول لهذا المشروع، والذي يُحاكم حالياً بتهمة الفساد المرتبط بصفقة أسلحة.خلال خطابه الذي ألقاه في 7 يوليو في المؤتمر كشف زوما عن خطة لجمعية التجارة الخارجية الأفريقية البيلاروسية "بافتا" (BAFTA) لإدراج مليونين من أرصدة الكربون في البورصة الجديدة لتحفيز الأعمال.أوضح مسؤولون من الوكالة الوطنية للاستثمار والخصخصة في بيلا روسيا منذ ذلك الحين أن هذه الائتمانات تأتي من برنامج غابات في سيبيريا.يقول المحامون الذين يتابعون هذه المنظمة إن نقص التفاصيل يجعل من الصعب معرفة ما إذا كانت الصفقة قد تخضع لعقوبات، لكنهم يحذرون من أنها تثير عدداً من الأسئلة الخطيرة.قال ألكسندر بريزانتي، الشريك في "غلوبال ديليجنس" (Global Diligence)، وهي شركة محاماة مقرها في لندن: "الحجم غير معروف. لكن هناك إمكانية أن تدرّ الملايين من العملات الأجنبية من المستثمرين الغربيين من خلال باب خلفي غير خاضع للرقابة".ما هي تعويضات الكربون؟ وما مدى جدواها؟انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
انبعاثات الكربون
68.30 EUR+0.66
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان