محمد شيمشك
تركيا تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحصيل الضرائب من المنجمين
تستخدم وزارة الخزانة والمالية التركية الذكاء الاصطناعي لتعقب أموال الروحانيين والمنجمين في إطار حملة لمكافحة الاقتصاد غير الرسمي وزيادة الإيرادات الضريبية.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
تركيا تسعى لتمديد الإعفاء الأميركي من العقوبات لشراء الغاز الروسي
معركة الطاقة مستمرة وأسبوع حاسم لأنقرة: مع اقتراب انتهاء الإعفاء الأميركي، تضغط تركيا لتمديده لضمان تدفق الغاز الروسي.. ما مصير هذه المساعي؟الغاز الطبيعي (Nymex)
3.95 USD-0.25

الغاز الطبيعي (Nymex)
3.95 USD-0.25
وزير المالية: زيادة الضرائب في تركيا لن تؤثر على هدف التضخم
أشار شيمشك إلى أن السلع والخدمات التي ستخضع لـ"تعديل الأسعار" الذي أقرته الحكومة، مثل رسوم طلبات استخراج جواز السفر، سيكون تأثيرها على التضخم طفيفاً أو معدوماًالدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
وزير المالية: التقشف مستمر في تركيا ولا ضرائب جديدة حالياً
قال وزير مالية تركيا محمد شيمشك للمستثمرين في لقاء بنيويورك إن السياسة المالية التقشفية ستلعب دوراً حاسماً في عملية تراجع معدل التضخمالدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
تركيا تحقق بمنشورات على وسائل التواصل زعمت استقالة وزير المالية
أعلنت هيئة أسواق المال التركية، أنها تحقق في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي زعمت أن وزير المالية محمد شيمشك استقال، ما تسبب في انخفاض حاد في بورصة إسطنبول.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
بعد الانتقادات.. تركيا ترجئ النظر في فرض ضريبة على تداولات الأسهم
قال وزير المالية التركي محمد شيمشك، إن الحكومة أرجأت خطط فرض ضرائب على عمليات تداول الأسهم، بعد انتقادات من المستثمرين.وكانت الحكومة تدرس ما إذا كانت ستفرض ما وصفته بضريبة المعاملات "المحدودة للغاية" على الأسهم الأسبوع الماضي. وقال متداولون محليون إن مثل هذه التحركات ستزيد العمولات والرسوم وتضغط على أحجام التداول.تعرضت الأسهم لضغوط هذا الشهر بسبب تقارير أفادت بأن تركيا تدرس فرض ضريبة على الأرباح المتحصلة من تداول الأسهم، فضلاً عن ضريبة المعاملات المحتملة. ذكرت بلومبرغ لاحقاً أن الدولة لم تكن تخطط لفرض ضرائب على هذه الأرباح واستبعد المسؤولون الحكوميون هذا الاحتمال علناً. وفي حين قلصت سوق الأسهم التركية خسائرها، إلا أن حالة عدم اليقين بشأن ضريبة المعاملات ظلت قائمة.إقبال المستثمرين الأجانب على سندات الليرة التركية عند أعلى مستوياتهوقال شيمشك على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" يوم الخميس إن العمل على مثل هذه الضريبة سيتم "إعادة تقييمه" في وقت لاحق.أصبح تداول الأسهم نوعا شائعاً من الاستثمار كوسيلة للتحوط ضد ارتفاع التضخم، الذي وصل إلى 75% على أساس سنوي الشهر الماضي.تبلغ القيمة السوقية للمؤشر الرئيسي لبورصة إسطنبول "BIST 100" حوالي 269 مليار دولار. وبلغ متوسط حجم التداول في الشهر الماضي 3.3 مليار دولار، أي حوالي ثلاثة أضعاف ما كان عليه قبل خمس سنوات، وفقاً للبيانات التي جمعتها بلومبرغ.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
شيمشك: تدفق الأموال القياسي إلى تركيا يستهدف ديوناً طويلة الأجل
يتبع وزير المالية التركي محمد شيمشك نهجاً مبسطاً يؤكد أن السياسات المالية "الرشيدة" عادت إلى تركيا بعد فترة من الاضطرابات والأزمات الاقتصادية. ويبشر هذا التحول بجعل ديون البلاد بالليرة إلى استثمار جذّاب يلقى إعجاب مديري الأموال عالمياً.استلزم الأمر نحو عام، وسلسة من زيادة أسعار الفائدة هي الأكثر جرأة على مستوى العالم، حتى يتمكن وزير الخزانة والمالية، الذي سبق أن عمل محللاً استراتيجياً للسندات في بنك "ميريل لينش"، من ترسيخ هذه الرؤية لدى المستثمرين. وعلى الرغم من هذه التحسينات، تواجه تركيا تحديات عدة؛ إذ يقف معدل التضخم حالياً عند حوالي 70%، ويُتوقع أن يرتفع هذا الشهر.مع ذلك، يثق معظم المستثمرين الأجانب حالياً بأن ارتفاع الأسعار سوف يتباطأ بسرعة بحلول نهاية عام 2024. كما أن الأتراك أكثر إيجابية، إذ يبادر الكثير منهم إلى نقل أموالهم من حسابات الدولار إلى الليرة، ما يساعد العملة التركية على تعويض بعض الخسائر التي تكبدتها هذا العام.وقال شيمشك (57 عاماً)، في مقابلة في أنقرة: "غمرتنا التدفقات النقدية الأجنبية الداخلة إلى البلاد".كان الأجانب قد غابوا عن سوق السندات التركية، حيث أدت حملة الرئيس رجب طيب أردوغان لخفض أسعار الفائدة إلى تضخم جامح. لكن إعادة انتخاب الزعيم التركي قبل عام وتعيينه اللاحق لشيمشك كان بمثابة تحوّل في السياسات، فيما سجل تدفق رأس المال الأجنبي في الآونة الأخيرة وتيرة قياسية.استغلت تركيا التدفقات من خلال شراء الدولارات لإنعاش خزائنها المستنزفة. ارتفع مركز النقد الأجنبي الأساسي للبنك المركزي بمقدار 49 مليار دولار منذ مارس، وهي أكبر زيادة على الإطلاق، وفقاً لـ"غولدمان ساكس".من خلال توجيه الزيادات المفاجئة إلى الاحتياطيات، تتجنب تركيا ما وصفه شيمشك بالارتفاع المفرط في قيمة الليرة. فقد انخفضت هذه النسبة بنحو 8% خلال العام الجاري، لكن وزير المالية حريص على تجنب ارتفاعها المفرط من الآن، وهو أمر من شأنه أن يضر بالمصدّرين الأتراك.اقرأ أيضاً: إقبال المستثمرين الأجانب على سندات الليرة التركية عند أعلى مستوياتهالليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0264 USD-0.0379

الليرة التركية مقابل الدولار الأميركي
0.0264 USD-0.0379
تكديس الاحتياطيات لحماية الليرة التركية يأتي بآثار جانبية
يسعى البنك المركزي التركي، الذي تعرض لانتقادات يوماً ما بسبب بيع احتياطياته لدعم الليرة، أن يتخذ مساراً عكسياً من أجل وقف الارتفاع المفرط لقيمة العملة.لكن علاج ما وصفه وزير المالية محمد شيمشك بأنه ارتفاع مفرط لقيمة العملة يتمثل في إغراق النظام المالي بسيولة بمئات المليارات من الليرات والذي سيضطر البنك المركزي الآن إلى التخلص من آثاره. بلغ إجمالي مشتريات البنك من النقد الأجنبي 43 مليار دولار في الأسابيع الأربعة الماضية عند تعديلها وفقاً لتأثيرات التقييم، بحسب "غولدمان ساكس غروب".النتيجة هي عملة مُدارة تشبه اليوان الصيني والروبية الإندونيسية، وفقاً لبنك "إس إي بي" (SEB AB). ومنذ تراجع الليرة قبل الانتخابات المحلية في مارس، ارتفعت العملة التركية بحوالي 0.4% فقط مقابل الدولار، مقارنة بمكاسب تزيد عن 2% لعملة مثل راند جنوب أفريقيا.قال الاقتصاديان في "غولدمان" كليمنس غراف وباشاك إديزجيل: "المشكلة التي تواجه البنك المركزي التركي تحولت من ضعف سعر الصرف إلى صعوبة تجنب الارتفاع الاسمي وسط تزايد التدفقات الأجنبية وموسمية الحساب الجاري الأكثر ملاءمة، والتخلص من مشتريات العملات الأجنبية".الليرة التركية تنخفض بعد اكتساح أحزاب المعارضة للانتخابات البلديةتأثير أسعار الفائدة المحليةيعد الضغط على الليرة بغرض رفع قيمتها في حد ذاته أثراً جانبياً لأسعار الفائدة المحلية التي تعد الأعلى بين دول مجموعة العشرين، حيث يحاول صناع السياسة النقدية السيطرة على تزايد الأسعار بما يتجاوز 70%.قال محافظ البنك المركزي فاتح كاراهان يوم الجمعة إن السياسة النقدية يجب أن تكون متشددة حتى تنخفض توقعات التضخم، مع توقع بتراجع أسعار الفائدة من قبل معظم الاقتصاديين في موعد لا يتجاوز الربع الأخير من العام.أتاحت التوقعات فرصة هائلة لتجارة المراجحة بالنسبة إلى المستثمرين الذين يقترضون بأسعار الفائدة منخفضة واستثمارها في المناطق التي تشهد معدلات مرتفعة. زادت التدفقات الداخلة إلى تركيا المرتبطة بتجارة الفائدة بنحو 16 مليار دولار منذ الانتخابات المحلية التي أُجريت في شهر مارس، وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إيكونوميكس".وفقاً لـ"غولدمان ساكس"، سوف تستمر التدفقات الأجنبية طالما أن توقعات التضخم المرتفعة تؤدي إلى تأخير تخفيضات أسعار الفائدة. قال الاقتصاديون إن هذا الأمر يضع الليرة تحت "ضغط ارتفاع كبير في القيمة، على الرغم من أن العملة ليست رخيصة بالقيمة الحقيقية".أسعار الفائدة في تركيا بلغت ذروتها... على الأرجحالدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
إقبال المستثمرين الأجانب على سندات الليرة التركية عند أعلى مستوياته
زاد المستثمرون الأجانب مشترياتهم من السندات الحكومية التركية المقومة بالليرة في الأسبوع الماضي، مسجلين أكبر تدفق قياسي شهري إلى ديون تركيا المحلية.بلغ صافي مشتريات المستثمرين الأجانب 1.3 مليار دولار من الديون خلال الأسبوع المنتهي في 17 مايو، ما زاد التدفّقات الاستثمارية الواردة على مدى الأسابيع الأربعة الماضية لتصل قيمتها إلى 5.5 مليار دولار، وفقاً لأحدث بيانات البنك المركزي. تعد هذه أكبر أربعة أسابيع من الاستثمارات الواردة على الإطلاق على أساس متناوب، وفقاً لحسابات "بلومبرغ"، ما رفع حيازات غير المقيمين من الديون المحلية إلى أعلى مستوى منذ فبراير 2021.تحول اقتصاديالتعهدات بسياسة نقدية تقليدية وانخفاض التضخم حفزت المستثمرين الأجانب الذين كثفوا مشترياتهم من الأصول التركية في الأسابيع الأخيرة، بعد أن رفع البنك المركزي أسعار الفائدة بشكل أكبر من المتوقع في اجتماعه في مارس الماضي. أدى التحول بالسياسة الاقتصادية بعد انتخابات العام الماضي، والتي شهدت تعيين الرئيس رجب طيب أردوغان لفريق أكثر دعماً للسوق من مسؤولين اقتصاديين بقيادة المصرفي السابق في "وول ستريت" محمد شيمشك، إلى تحسن ملحوظ في المعنويات بين المستثمرين الأجانب.قال استراتيجيون في "بنك أوف أميركا" هذا الأسبوع إن الليرة هي أفضل رهان بين العملات في أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا، وأوصوا المستثمرين بشراء عقود الليرة الآجلة حيث إن ارتفاع عائدات السياحة خلال الصيف يعزز المالية العامة للبلاد. من جانبه، توقع "سيتي غروب" أن تشهد الأسواق التركية "فترة انتعاش" بعد سنوات من مشاركة تكاد تكون منعدمة من قبل الأجانب.تضاعف حجم حيازات الأجانب من الديون الحكومية التركية بالليرة بأكثر من ثلاثة أضعاف حتى الآن هذا العام، ليصل إلى 8.2 مليار دولار، وفقاً لأحدث البيانات المتاحة.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424

الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
37.9308 TRY+0.0424
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان