"فيرست ريبابليك بنك" (First Republic Bank)
"جيه بي مورغان" يسجل إيرادات قياسية بالربع الثاني بفضل رفع الفائدة
قفزت إيرادات مصرف "جيه بي مورغان" لتسجل مستوى قياسياً في الربع الثاني، مدعومة بزيادات أسعار الفائدة التي أقرّها "الاحتياطي الفيدرالي".أفاد بيان صدر اليوم الجمعة أن البنك حقق إيرادات 41.3 مليار دولار، متجاوزاً توقعات المحللين، وسجّل صافي دخل من الفائدة قياسياً بلغت قيمته 21.8 مليار دولار. كما رفع "جيه بي مورغان" توقعاته لصافي دخل الفائدة باستثناء نشاط التداول إلى 87 مليار دولار للعام بأكمله، مقارنة بتوقعاته السابقة البالغة 84 مليار دولار في يوم المستثمر في مايو.وقال جيمي ديمون الرئيس التنفيذي للبنك في البيان: "الاقتصاد الأميركي لا يزال قوياً.. لا تزال الميزانيات العمومية للشركات الاستهلاكية بحالة جيدة، كما أن المستهلكين يواصلون الإنفاق، وإن كان ذلك بشكل أبطأ قليلاً.. تراجعت أسواق العمل إلى حد ما، لكن نمو الوظائف لا يزال قوياً".صعدت أسهم "جيه بي مورغان" 1.8% خلال التعاملات المبكرة في نيويورك، وبلغت مكاسبها خلال العام الحالي 11%.
"جيه بي مورغان" يبدأ مدفوعات بلوكتشين باليورو للشركات
"جيه بي مورغان" يوصي بالنقد والذهب وخفض حيازات الأسهم
"جيه بي مورغان" أكبر من أن يسقط.. لكنه قد ينقذ بنكاً يتهاوى
5 ملاحظات من تصريحات "جيه بي مورغان" للمحللين بشأن "فيرست ريبابليك بنك"
"جيه بي مورغان" يبدأ مدفوعات بلوكتشين باليورو للشركات
"جيه بي مورغان" يوصي بالنقد والذهب وخفض حيازات الأسهم
"جيه بي مورغان" أكبر من أن يسقط.. لكنه قد ينقذ بنكاً يتهاوى
5 ملاحظات من تصريحات "جيه بي مورغان" للمحللين بشأن "فيرست ريبابليك بنك"
"جيه بي مورغان" يبدأ مدفوعات بلوكتشين باليورو للشركات
"جيه بي مورغان" يوصي بالنقد والذهب وخفض حيازات الأسهم
"جيه بي مورغان" أكبر من أن يسقط.. لكنه قد ينقذ بنكاً يتهاوى
5 ملاحظات من تصريحات "جيه بي مورغان" للمحللين بشأن "فيرست ريبابليك بنك"
"جيه بي مورغان" يبدأ مدفوعات بلوكتشين باليورو للشركات
"جيه بي مورغان" يوصي بالنقد والذهب وخفض حيازات الأسهم
"جيه بي مورغان" أكبر من أن يسقط.. لكنه قد ينقذ بنكاً يتهاوى
5 ملاحظات من تصريحات "جيه بي مورغان" للمحللين بشأن "فيرست ريبابليك بنك"
استقرار القطاع المصرفي وهم كبير
خلال الأسبوع الماضي، صرح جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك "جيه بي مورغان تشيس"، بعد استحواذه على مصرف "فيرست ريبابليك" المتعثر، بقوله: "لا توجد توقُّعات دقيقة بالكامل، لكن برغم ذلك؛ أعتقد أنَّ النظام المصرفي مستقر للغاية". والسؤال الأهم هنا هو: ما الذي لم يصرّح به رئيس أكبر بنك أميركي في حديثه؟الإصرار على تأكيد أنَّ كل الأمور تحت السيطرة ينتشر على نطاق واسع بين قادة القطاع ومسؤولي الجهات التنظيمية وصانعي السياسات على حد سواء. ويمكن فهم أسباب هذا الإصرار إلى حد كبير، حيث لا يرغب أي شخص في نشر موجة من الذعر، لكن هذا هو لب المشكلة أيضاً.فالأعمال المصرفية تتسم بالأساس بأنَّها عمل غير مستقر. وقد لا يكون لدى المودعين سبب وجيه للاعتقاد بأنَّ البنك الذي يتعاملون معه في خطر على وجه التحديد، ولكن إذا سحبوا أموالهم بسرعة منه؛ فستتحول هذه المخاوف إلى حقيقة.بقلم: Clive Crook
ما أكبر درس مستفاد من الأزمة المصرفية الأميركية الأخيرة؟
خرجت الجهات التنظيمية الأميركية ببعض الدروس المستفادة الهامة من الأزمة المصرفية الأولى التي تمرّ على البلاد منذ أكثر من عقد. ولكن أحد هذه الدروس يعتبر مهماً بشكل خاص، وهو: أنه لو كانت البنوك تتمتع بقوة أكبر من البداية، لأمكن تجنب هذه الأزمة المؤسفة برمتها.والسؤال الآن هو، كيف وجد المسؤولون أنفسهم يتسابقون لتجنّب كارثة على مستوى النظام المصرفي بأكمله، رغم كل الإصلاحات التي أدخلتها الجهات التنظيمية منذ الأزمة المالية لعام 2008؟ في الأسبوع الماضي، قدّم كلٌّ من بنك الاحتياطي الفيدرالي والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع، تفسيراتهما في تقارير منفصلة عن إخفاقات مصرف "سيليكون فالي" وبنك "سيغنتشر" اللذين يشكلان حلقة واحدة من سلسلة انهيارات استمرت حتى نهاية الأسبوع الماضي، وشهدت بسط السلطات الأميركية سيطرتها على البنك الإقليمي المتعثر "فيرست ريبابليك"، وبيعه لـ"جيه بي مورغان تشيس آند كو".يوضح التقرير الذي قدمه "الاحتياطي الفيدرالي" حول أسباب انهيار "سليكون فالي بنك"، مشكلة باتت متكررة الآن، وهي أن إدارة البنك ضحّت بمعايير السلامة من أجل الربح، واعتمدت بشكل كبير على الودائع الكبيرة غير المؤمنة التابعة لعملاء البنك من شركات التكنولوجيا، واستثمرت كثيراً في السندات طويلة الأجل التي فقدت قيمتها مع ارتفاع أسعار الفائدة.بقلم: محررو بلومبرغ
5 ملاحظات من تصريحات "جيه بي مورغان" للمحللين بشأن "فيرست ريبابليك بنك"
فيما يلي، خمس ملاحظات رئيسية من مكالمة "جيه بي مورغان تشيس أند كو" مع المحللين اليوم الإثنين، بشأن موافقة البنك على الاستحواذ على "فيرست ريبابليك بنك" (First Republic Bank):أعرب جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لـ"جيه بي مورغان"، عن اعتقاده بأنه جرى تجاوز مرحلة الخطر على الأغلب في الوقت الحالي. وقال إنه يجب معرفة أن النظام المصرفي لا يزال بحاجة إلى مجابهة عددٍ من التهديدات، بما في ذلك الانكشاف على العقارات التجارية، وبيئة أسعار الفائدة الحالية. وأضاف أن سلسلة إخفاقات البنوك في الأسابيع الماضية، لا بد أن تنحسر.يسعى "جيه بي مورغان" إلى التعامل مع الأمور بطريقة مختلفة عمّا دأب عليه "فيرست ريبابليك بنك". وعلى وجه التحديد، لا يهتم ديمون بإضافة قروض الرهن العقاري إلى الميزانية العمومية، كما أنه لا يتوقع أن يقدّم البنك شكلاً من أشكال قروض الرهن العقاري الضخمة للعملاء الأثرياء الذين أوقعوا "فيرست ريبابليك" في الأزمة.يحاول "جيه بي مورغان" إبقاء التوقعات الخاصة بالصفقة قيد التدقيق. سادت حالة من الحيرة لدى بعض المحللين بشأن أرباح متراكمة بقيمة 500 مليون دولار، والتي يُتوقع أن يحققها البنك من صفقة الاستحواذ. صرح المدير المالي جيريمي بارنوم بأن البنك يحاول التزام التحفظ إزاء احتساب المكاسب المتأتية من الصفقة.كان ديمون، بشكل عام، راضياً عن تطور الوضع. وقد استحوذ على عناوين الأخبار باعتباره اللاعب الرئيسي في القطاع الذي يحاول تحقيق الاستقرار لـ"فيرست ريبابليك"، الأمر الذي جعل الأمور محرجة نوعاً ما عندما انتهى الأمر بمصرفه إلى صفقة الاستحواذ. قال إنه إذا سارت الأمور في حالة إخفاقات البنوك الأخرى بالطريقة ذاتها، فهذا أمر جيد في النهاية.لن يُبقي "جيه بي مورغان" على اسم "فيرست ريبابليك" كما هو عليه. بل سيعيد تسمية بعض مراكز الثروة، مع دمج منصات وأنظمة تابعة لـ"فيرست ريبابليك" ضمن نظيراتها الحالية لدى "جيه بي مورغان".