رئيس تونس قيس سعيد
10 ملايين تونسي ينتخبون رئيساً جديداً وسط أزمة سياسية واقتصادية
انطلقت الانتخابات الرئاسية التونسية، اليوم الأحد، مع فتح مكاتب الاقتراع أمام نحو 10 ملايين ناخب، للاختيار من بين 3 مرشحين، وسط أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
تعديل وزاري شامل في تونس قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية
أجرى الرئيس التونسي قيس سعيد تعديلاً وزارياً واسع النطاق شمل 19 حقيبة من بينها الاقتصاد، قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية في السادس من أكتوبر.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
احتياطي تونس النقدي ينخفض 11% مع استحقاق سندات بـ850 مليون يورو
تراجعت حيازات تونس من العملات الأجنبية بأكثر من 11% خلال عطلة نهاية الأسبوع مع استحقاق سندات بقيمة 850 مليون يورو (915 مليون دولار).انخفضت الاحتياطيات إلى 23.06 مليار دينار (7.4 مليار دولار) في 19 فبراير، مقارنة بـ26.04 مليار دينار في 16 فبراير، وفقاً للبيانات التي نشرها البنك المركزي اليوم الإثنين.تونس تقر قانوناً يسمح باقتراض الحكومة 7 مليارات دينار من البنك المركزيأدى هذا التراجع إلى خفض تغطية واردات الاحتياطيات بمقدار أسبوعين إلى 105 أيام، وهو ما يقترب من المستوى الحرج البالغ ثلاثة أشهر.كان هذا التغير متوقعاً بما يقارب قيمة سندات اليورو التي كانت مستحقة في 17 فبراير. وخلال مناقشة طلب الحكومة للحصول على قرض بقيمة 7 مليارات دينار من البنك المركزي هذا الشهر، أبلغ وزير المالية المشرعين أن الأموال كانت ستغطي احتياجات الإنفاق في الربع الأول 2024، بما في ذلك سداد سندات باليورو.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الحكومة التونسية توافق على مشروع قانون للاقتراض من البنك المركزي
أعلنت حكومة تونس الموافقة على مشروع قانون يسمح للبنك المركزي بمنح تسهيلات لفائدة الخزينة العامة للبلاد، وفق بيان صحفي أمس الخميس، ويهدف الإجراء، على الأرجح إلى تمويل عجز الميزانية.في 9 سبتمبر 2023، قال الرئيس التونسي قيس سعيد إنه يجب مراجعة القوانين للسماح للبنك المركزي بتمويل الميزانية بشكل مباشر من خلال شراء سندات حكومية، وهي خطوة اعتبر مراقبون أن من شأنها تهديد استقلال المركزي، واحتمال تدخل الدولة بشكل أكبر في السياسات النقدية.في عام 2020، حذر محافظ البنك المركزي التونسي مروان العباسي من الخطوة، كونها تنطوي على مخاطر حقيقية بالنسبة للاقتصاد، وتتضمن تفاقم الضغوط على السيولة وارتفاع التضخم وانخفاض قيمة العملة التونسية.تتوقع موازنة تونس في 2024 أن تصعد تكاليف خدمة الدين إلى 14.1% من الناتج المحلي الإجمالي، من 13.1% في العام الماضي، و10% في 2022. يرى اقتصاديون أن مسألة اقتراض الدولة من البنك المركزي تبقى فرضية ممكنة ولكن بشرط ألا يكون الاقتراض بهدف تمويل النفقات الاستهلاكية وإنما توجه لصالح النفقات الإنتاجية والتنمية بهدف تشجيع الاستثمار الخاص ودفع القطاعات المنتجة إلى توليد الثروة."كابيتال إيكونوميكس": تونس مهددة بالتخلف عن سداد ديونها في 2024تتوقع الحكومة التونسية أن يصل تراكم الدين العام في 2024 إلى نحو 140 مليار دينار، أي نحو 79.8% من الناتج المحلي الإجمالي، ارتفاعاً من نحو 127 مليار دينار مقدرة في 2023 بما يعادل 80.20% من الناتج المحلي الإجمالي، و79.83% في 2022.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
حاملو السندات يرجحون تجنب تونس التخلف عن سداد ديونها هذا العام
يثق حاملو السندات في قدرة تونس على الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بسداد ديونها خلال العام المقبل، حتى رغم أن مصير خطة الإنقاذ من صندوق النقد الدولي على المحك، مما قد يفاقم الشعور العميق بضائقة تضرب البلاد.تُتداول سندات تونس المقومة باليورو المستحقة الشهر المقبل بالقرب من معدلها، بعد انخفاضها 46% في أبريل، إذ رفض الرئيس قيس سعيد مجموعة من تخفيضات الإنفاق والإصلاحات التي طالب بها صندوق النقد الدولي مقابل تمويل بقيمة 1.9 مليار دولار. في حين ارتفعت السندات الدولارية المستحقة في يناير من العام المقبل بـ4.8 سنت على الدولار هذا العام إلى 87.03، مقتربة من أعلى مستوى لها في أغسطس 2021.اقرأ أيضاً: تونس تؤكد قدرتها على سداد كافة أقساط الديون الخارجية في 2024تمتلك تونس احتياطيات أجنبية كافية للوفاء بالتزامات ديونها دون التسبب في أزمة ميزان مدفوعات، وفق باتريك كوران، كبير الاقتصاديين في "تيليمر" (Tellimer). ساعدت احتياطيات العملات الأجنبية في تغطية نحو أربعة أشهر من احتياجات الاستيراد المقننة، في حين أدى انتعاش السياحة وتحويلات المغتربين التونسيين إلى تعزيز التدفقات الوافدة.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
رئيس تونس يقيل أول رئيسة وزراء عربية ويعين أحمد الحشاني بديلاً لها
عيّن الرئيس التونسي قيس سعيد، مساء الثلاثاء، أحمد الحشاني كرئيس جديد للحكومة خلفاً لنجلاء بودن، في الوقت الذي تسعى فيه الدولة الشمال أفريقية إلى تأمين حزمة إنقاذ من صندوق النقد الدولي وسط الأزمة الاقتصادية المتفاقمة التي تعيشها.أقال سعيد رئيسة الحكومة السابقة نجلاء بودن التي تعتبر أول رئيسة حكومة عربية، وذلك بعد تقلّدها هذا المنصب قرابة عامين، بحسب بيان للرئاسة التونسية نُشر الثلاثاء على صفحتها في موقع "فيسبوك". ولم يوضح البيان مزيداً من التفاصيل بشأن إقالة بودن.أدى الحشاني اليمين الدستورية أمام سعيد، ومن ثم حثّه الرئيس التونسي على "المحافظة على وطننا ودولتنا والسلم الاجتماعي في مجتمعنا"، حيث تخوض البلاد ما وصفها سعيد بـ"التحديات الكبرى التي يتعين علينا التغلب عليها".قال سعيد في مقطع فيديو نُشر على صفحة الرئاسة على "فيسبوك": "يجب أن نستجيب لاحتياجات شعبنا".الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
"فيتش" تخفض تصنيف تونس إلى "CCC-" وسط أزمة تمويل
خفضت "فيتش ريتينغز" (Fitch Ratings) تصنيف تونس أكثر إلى الدرجة عالية المخاطر "CCC-"، في ظل ما تواجهه الدولة التي تعاني ضائقة مالية من مصاعب في التوصل إلى اتفاق نهائي مع صندوق النقد الدولي من شأنه أن يضمن لها تمويلاً مهماً.قالت وكالة التصنيف الائتماني أمس الجمعة في بيان إنَّ هذه الخطوة تعكس عدم اليقين بشأن قدرة تونس على حشد التمويل الكافي لتلبية احتياجاتها المالية الكبيرة.خفضت الوكالة إصدارات تونس السيادية بالعملة الأجنبية على المدى الطويل إلى (CCC-) من (CCC+)، مما يظهر الإخفاق في تنفيذ الإجراءات اللازمة لبرنامج متفق عليه مع صندوق النقد، إذ تشتد الحاجة إليه لإتاحة التمويل الثنائي المرتبط.الدينار التونسي مقابل الدولار الأميركي
0.3153 USD-0.1582
الدينار التونسي مقابل الدولار الأميركي
0.3153 USD-0.1582
إصلاحات مقترحة تهدد بتقويض استقلالية بنك تونس المركزي
تخطط تونس للحد من استقلالية بنكها المركزي، في إطار الإصلاحات التي اقترحتها حكومة الرئيس قيس سعيد، ما يهدد بمزيد من التعقيدات في الطريق نحو تأمين خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي.التغييرات المقترحة، التي يُتوقع أن تراجعها هيئة موالية بشكل كبير للرئيس سعيد، ستضع البنك المركزي التونسي ضمن قائمة متزايدة من المؤسسات التي تتعرض للتهديد منذ أن تولى سعيد البالغ من العمر 65 عاماً سلطات واسعة في عام 2021، بما في ذلك القضاء ولجنة الانتخابات.قال رياض جعيدان النائب في البرلمان التونسي في مقابلة، إن إحدى الأفكار الرئيسية وراء هذه الخطة، هي معالجة "فشل" البنك المركزي في إدارة العلاقات مع البنوك المحلية منذ أن اكتسب استقلالية أكبر في عام 2016.أضاف جعيدان، وهو مساعد رئيس مجلس النواب المكلف الإشراف على الإصلاحات الكبرى: "نحن لسنا ضد وجود بنك مركزي قوي يلعب دوراً في الاقتصاد الوطني والمالية العامة، لكن يجب أن تكون هناك حدود". وقال إن الخطوة تأتي في إطار "مرحلة جديدة من التصدي لكل ما ساهم في تعطيل الدولة التونسية".صندوق النقد: التواصل مستمر مع تونس بشأن القرض رغم رفض الرئيسلم يرد البنك المركزي على أسئلة عبر البريد الإلكتروني حول التغييرات المقترحة على نظامه الأساسي وما سيترتب عليها، كما لم يرد المتحدثون باسم صندوق النقد الدولي على الفور على طلبات التعليق.الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
رفض سعيد "إملاءات" صندوق النقد الدولي يهوي بسندات تونس
سجّلت السندات التونسية أكبر تراجع في العالم، بعدما أشار الرئيس التونسي قيس سعيد إلى أنه سيرفض خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي، الأمر الذي فاقم المخاوف من أن الدولة التي تعاني أزمة مالية، تتجه نحو التخلف عن السداد.انخفضت سندات تونس بالدولار المستحقة في عام 2025، بمقدار 4.1 سنت لتصل إلى 51.38 سنت للدولار اليوم الخميس، وهو أدنى مستوى لها على الإطلاق. ويجرى تداول سندات الدين التونسية على أنها "متعثرة" منذ عام 2021، ما يعني أنها تزيد بمقدار 10 نقاط على الأقل عن عوائد سندات الخزانة الأميركية ذات الآجال المماثلة. وقد انخفضت أيضاً السندات التونسية المقومة باليورو والين الياباني.اقرأ أيضاً: البنك الدولي يدعم شركات تونس الصغيرة بـ120 مليون دولارالدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
الدولار الأميركي مقابل الدينار التونسي
3.1715 TND+0.1801
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان