اقتصاد منطقة اليورو
ارتفاع التضخم المفاجئ في منطقة اليورو يؤرق المركزي الأوروبي
تسارع التضخم في منطقة اليورو بوتيرة أكبر من المتوقع، وهو ما قد يجعل البنك المركزي الأوروبي أكثر حذراً بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
المقارنة بين ألمانيا وإسبانيا تسبب مشكلة للبنك المركزي الأوروبي
ماذا نفعل إزاء عجز ألمانيا عن انتشال نفسها حتى تخرج من مستنقع الأزمة الاقتصادية؟ الحالة المزرية للاقتصاد الألماني تضع صناع السياسة النقدية أمام معضلة.بقلم: Marcus Ashworthالدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
نمو فرنسا يفوق التوقعات في دفعة لمنطقة اليورو
حققت فرنسا نمواً اقتصادياً أقوى من المتوقع في الربع الثاني، في علامة على الصمود في مواجهة الاضطراب السياسي الذي أثارته انتخابات الرئيس إيمانويل ماكرون المبكرة.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
بلومبرغ: أوروبا لا تستطيع تحمل السياسات المالية لليمين المتطرف
يواجه الاتحاد الأوروبي تحديات هائلة تتمثل في تنظيم المالية العامة وحشد الاستثمارات لتلبية تحديات أخرى لا تقل شأناً وفي طليعتها هدف التحول إلى الطاقة النظيفةبقلم: محررو بلومبرغاليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
التضخم يتباطأ في منطقة اليورو معززاً احتمالات خفض الفائدة
تباطأ التضخم في منطقة اليورو خلال يونيو الماضي، مما يزيد من الأدلة على أن ضغوط الأسعار تتحرك تدريجياً نحو هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%، وفق بلومبرغ.ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 2.5% على أساس سنوي خلال الشهر الماضي، بانخفاض عن 2.6% في مايو، وبما يتماشى مع متوسط التقديرات في استطلاع بلومبرغ للاقتصاديين. فيما بقي مقياس التضخم الأساسي الذي يستثني العناصر المتقلبة مثل الغذاء والطاقة دون تغيير مخالفاً التوقعات عند 2.9%.تقديرات أسعار الفائدة الأوروبيةتأتي هذه الأرقام في ظل توقعات الأسواق بخفض الفائدة مرتين إضافيتين هذا العام، بعد تخفيضها في السادس من يونيو الماضي بمقدار ربع نقطة مئوية بالفعل. لكن لا يرى بعض المسؤولين، ومن بينهم رئيس البنك المركزي الألماني "بوندسبنك" (Bundesbank)، ضرورة لاتباع الخطوة الأولية في يونيو بأخرى في يوليو، مع ذلك يرى نظيره الفرنسي فرانسوا فيلروي دو غالو أنه لا يجب استبعاد هذا السيناريو، وفق بلومبرغ.اقرأ المزيد: عضو بـ"المركزي الأوروبي" يتوقع عدة تخفيضات للفائدة هذا العامقال عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي فابيو بانيتا في تصريحات لبلومبرغ: "حتى مع إجراء عدة تخفيضات في أسعار الفائدة الأساسية، سيظل وضع السياسة النقدية متشدداً، وعند تحديد مسار سياسة أسعار الفائدة، يجب الأخذ في الاعتبار أن التقلبات في الاقتصاد الكلي الناتجة عن الإجراءات الفورية والتدريجية أفضل من تلك الناجمة عن التأخر عن المسار واتخاذ قرارات متسرعة".ارتفاع الأجور يتجاوز التوقعاتتُعد أجور العاملين محور اهتمام رئيسي أيضاً بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي، وذلك في ظل ارتفاع الأجور المتفاوض عليها بمعدل أكبر من المتوقع خلال الربع الأول. وسعى المركزي الأوروبي إلى تهدئة المخاوف إزاء تلك المسألة، مشيراً إلى أن المؤشر ارتفع نتيجة مدفوعات غير متكررة، وأن المؤشرات الأخرى توضح استمرار التراجع.اقرأ أيضاً: انكماش أكبر اقتصادين في منطقة اليورو يعرقل نمو التكتلرغم ذلك، لفت رئيس البنك المركزي الهولندي كلاس كنوت إلى أن الارتفاع في الإنتاجية، الذي أشار مسؤولون إلى أنه يجب أن يساعد في تخفيف الضغوط التضخمية هذا العام، لم يتحقق حتى الآن، وفق ما صرح به لشبكة بلومبرغ.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
تباطؤ نشاط الأعمال بمنطقة اليورو بسبب انتخابات فرنسا وتراجع التصنيع
فقد تعافي نشاط أعمال القطاع الخاص في منطقة اليورو الزخم بشكل مفاجئ، حيث تلقي الانتخابات المبكرة في فرنسا بظلالها على الشركات، كما سجّل التصنيع في المنطقة أسوأ أداء شهري منذ بداية العام الجاري.تراجع مؤشر مديري المشتريات المركب الصادر عن "إس آند بي غلوبال" إلى 50.8 نقطة في يونيو، ورغم أنها رابع مرة على التوالي تتجاوز فيها قراءة المؤشر عتبة 50 نقطة، التي يشير إلى النمو، كان محللون استطلعت "بلومبرغ" آراءهم توقعوا ارتفاعها إلى 52.5 نقطة.ما يزال اقتصاد أوروبا في مراحل التعافي الأولى من حالة الركود الطفيف التي حدثت العام الماضي، ورغم تجاوز معدل النمو التوقعات في الربع الأول، تشير البيانات الحديثة إلى احتمال تراجع الزخم.فضلاً عن ذلك، أثار إعلان الرئيس إيمانويل ماكرون المفاجئ عن إقامة انتخابات مبكرة احتمال حدوث تغيير جذري في حكومة ثاني أكبر اقتصاد بالمنطقة.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ سبتمبر 2019
خفض البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي بنحو ربع نقطة مئوية ليصل إلى 4.25%، اليوم الخميس، في أول خفض من نوعه منذ سبتمبر 2019، كما خفض سعر الفائدة الرئيسية على الودائع إلى 3.75%.فضل البنك اتخاذ مسار مخالف للسياسة النقدية المتشددة التي يتبعها بنك الاحتياطي الفيدرالي في الولايات المتحدة. وجاء القرار موافقاً لتوقعات الأسواق والمحللين التي أشارت إلى احتمال تقليل الفائدة بنحو 25 نقطة أساس في يونيو. كما يبين إصرار صناع السياسات النقدية في البنك المركزي الأوروبي، بقيادة كريستين لاغارد، على أنهم في وضع آمن لسلك مسار منفصل عن الاحتياطي الفيدرالي.تحديث توقعات التضخم في أوروبارفع البنك توقعاته لمعدل التضخم في 2025 إلى 2.2%، مقارنة بنسبة 2% سابقاً. وأشارت التقارير الأخيرة إلى استمرار ضغوط أسعار المستهلكين، حيث أظهرت البيانات ارتفاع مقياس التضخم الأساسي على نحو غير متوقع في مايو للمرة الأولى منذ عام.ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 2.6% على أساس سنوي في مايو، متسارعاً من 2.4% في أبريل الماضي، وفق ما أعلنته "يوروستات" (Eurostat) يوم الجمعة الماضي. ويتجاوز هذا الارتفاع متوسط توقعات المحللين في مسح أجرته "بلومبرغ" البالغ 2.5%.اقرأ المزيد: التضخم في منطقة اليورو يتسارع قبل خفض "المركزي الأوروبي" أسعار الفائدةكما فاق مؤشر التضخم الأساسي الذي يستبعد العناصر متقلبة الأسعار، مثل الغذاء والطاقة، التوقعات هو الآخر متسارعاً إلى 2.9%.تراهن أسواق المال في الوقت الحالي على إقرار المركزي الأوروبي تخفيضين في المجمل لسعر الفائدة هذا العام، مع احتمال ضئيل بحدوث تخفيض ثالث.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
هل ينجح التقشف بقيادة ألمانيا في إنقاذ أوروبا؟
إن لروح "ربة المنزل الشوابية*" طبيعة تحفيزية ومثيرة أشادت بها المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل، معتبرة إياها نموذجاً للاقتصاد والتدبير ينبغي على الحكومات أن تقتدي به.تستهدف فرنسا توفيراً في الإنفاق العام بقيمة تتجاوز 20 مليار يورو (21 مليار دولار) في العام القادم، وسط تفاقم عجز الموازنة وضغوط السياسيين المعارضين الذين يستدعون ذكريات أزمة الديون اليونانية.أما إيطاليا فتستعد لمحاولة إصلاح المالية العامة، فقد أصاب انفلات الدعم منذ حقبة جائحة كورونا الميزانية العامة بعسر الهضم.ويشعر صندوق النقد الدولي بالقلق من ارتفاع مديونية الدولتين، وقال رئيس الوزراء الإيطالي السابق ماريو مونتي هذا الأسبوع: "إن الوعي بمشكلة الديون ليس كافياً، وكذلك إرادة المواجهة والحل".ربما كان مونتي محقاً فيما يقول، ولكن عليك أن تنتبه إلى ما تسعى إليه وتتمناه؛ فصحيح أن تلك الصرامة الشوابية قد تساعد الدولتين حتى تقتربان من تحقيق هدفي نسبة عجز الموازنة إلى الناتج المحلي الإجمالي التي تبلغ 3%، ونسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي البالغة 60%، وهما هدفان يعرفهما الجميع ويميل إلى تجاهلهما (بما في ذلك الولايات المتحدة)، غير أن لها أيضاً تكلفة. ذلك أن زيادة الضرائب أو تخفيض الإنفاق العام قد يؤدي كل منهما أيضاً إلى تقليص الاستثمار والخدمات العامة ونمو الاقتصاد.إيطاليا تتوقع بقاء الديون دون 140% من الناتج الإجماليوفي فترة رئاسة مونتي نفسه للحكومة، شهدت إيطاليا تحسن مركزها في الأسواق المالية، إلا أن الإيطاليين كانوا يعانون من ارتفاع الضرائب وزيادة معدلات البطالة وانكماش الاقتصاد. تخيل ذلك الآن في زمن الحرب.بقلم: Lionel Laurentلاغارد: إشارات على تعافي اقتصاد منطقة اليورو
يقترب الاقتصاد الأوروبي من نهاية الضائقة التي أدت إلى أكثر من عام من الركود، وفقاً لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد.الإنتاج في منطقة اليورو المؤلفة من 20 دولة "ينتعش، ونرى بوضوح علامات على الانتعاش"، وفق تصريحات لاغارد أمام مجلس العلاقات الخارجية في واشنطن يوم الأربعاء.وأضافت: "لم نشهد ركوداً، لكنه (أي النمو) كان بطيئاً للغاية وهزيلاً.. لدينا توظيف وسوق عمل استثنائي".استطلاع: مخاطر الركود مرتفعة بشدة في منطقة اليورومن المؤكد تقريباً أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في يونيو، مما يوفر بعض الدعم للنمو، على الرغم من أن ما سيحدث بعد ذلك غير محدد بشكل متزايد.ويرجع ذلك جزئياً إلى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي أشار رئيسه جيروم باول يوم الثلاثاء إلى أن المسؤولين سينتظرون لفترة أطول مما كان متوقعاً في السابق لخفض تكاليف الاقتراض بعد سلسلة من بيانات التضخم المرتفعة بشكل مفاجئ.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان