إنتاج روسيا من النفط
ناقلات النفط الروسي تواصل العمل بفضل مكتب في لندن
تمكنت ثلاث ناقلات نفط خاضعة للعقوبات البريطانية بسبب نقلها الخام الروسي من مواصلة عملها تحت علم دولة تُدار عملياتها من لندن.مزيج برنت
75.73 USD-1.72
مزيج برنت
75.73 USD-1.72
روسيا تقلص مستويات حفر آبار النفط استجابة لقيود "أوبك+"
قلّصت شركات النفط في روسيا وتيرة الحفر هذا العام الذي حققت فيه رقماً قياسياً، وذلك بالتزامن مع تعميق البلاد لتخفيضات الإنتاج المتفق عليها مع تحالف "أوبك+".مزيج برنت
75.73 USD-1.72
مزيج برنت
75.73 USD-1.72
العقوبات تعطل العشرات من ناقلات النفط الروسية عالمياً
من المياه المتجمدة لبحر البلطيق في روسيا إلى شواطئ فلاديفوستوك على المحيط الهادي، أصبحت عشرات الناقلات التي كانت تنقل نفط موسكو فارغةً خاملةً.مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
87.35 USD-1.58
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
87.35 USD-1.58
غالبية ناقلات مشروع "سخالين 2" الروسي تخفق بشحن النفط
اعتادت ناقلتان شحن النفط من مشروع "سخالين-2" في روسيا، إلا أنهما أخفقتا في نقل شحنتيهما منذ أبريل الماضي، لتضعا عبء النقل بأكمله على عاتق سفينة واحدة.عادة ما يصدّر المشروع 3 أو 4 شحنات شهرياً، تُسلم جميعها إلى الصين منذ مطلع 2023، وتستغرق رحلة الذهاب والعودة، شاملة تفريغ الحمولة هناك، نحو أسبوعين في المتوسط.من السهل على 3 ناقلات القيام بهذه المهمة، ويمكن أن تؤديها ناقلتان في الأوضاع الطارئة، أما أن تقوم بها ناقلة واحدة، فهو أمر في غاية الصعوبة.الدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
95.8750 RUB+0.8093
الدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
95.8750 RUB+0.8093
"روسنفت": ارتفاع سعر الفائدة في روسيا يضر بصناعة النفط
قال الرئيس التنفيذي لشركة "روسنفت"، إيغور سيتشين، إن تكاليف الاقتراض "المرتفعة للغاية" في روسيا تحد من تطوير صناعة النفط في البلاد.وأضاف سيتشين، أحد أكثر المسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة نفوذاً في روسيا والحليف الوثيق للرئيس فلاديمير بوتين، في منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي اليوم السبت، إن أسعار الفائدة المرتفعة على الودائع، والتي تصل الآن إلى ما يصل إلى 18% - 19% سنوياً، تجعل الاستثمارات في الاقتصاد الحقيقي في روسيا أقل جاذبية.مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
87.35 USD-1.58
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
87.35 USD-1.58
بلومبرغ: عُمان تتحول لنقطة خليجية بارزة لتجارة روسيا
عندما يعتلي الرئيس فلاديمير بوتين المنصة في منتدى سانت بطرسبرغ السنوي هذا الأسبوع، ستعرض العلاقات الاقتصادية كاملة بين بلده ودولة خليجية هادئة وكتومة.مُنحت سلطنة عُمان، وهي موطن 5 ملايين نسمة تقريباً، صفة الدولة ضيفة الشرف في قمة هذا العام. وتؤكد هذه المكانة الفخرية على توطد العلاقة الاقتصادية بين البلدين منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير 2022.فرضت الولايات المتحدة عقوبات على روسيا، لكن دولاً مثل الإمارات وعُمان لم تفرض أي عقوبات عليها. وفي بعض الأحيان، يطلق على عُمان لقب "سويسرا الشرق الأوسط" بفضل دورها النافع في النزاعات الدبلوماسية الحساسة، ومن بينها المحادثات التي أفضت إلى الاتفاق النووي مع إيران في 2015.الريال العماني مقابل الدولار الأميركي
2.5977 USD0.0000
الريال العماني مقابل الدولار الأميركي
2.5977 USD0.0000
ما هو السيناريو الأرجح لاجتماع أوبك+ اليوم؟
تترقب أسواق النفط القرار الذي سيتخذه تحالف أوبك+ عندما يعقد اليوم اجتماعه الـ37 افتراضياً، بالتوازي مع عقد لقاءات فعلية في العاصمة السعودية الرياض لعدد من الدول التي تتحمل الحصة الأكبر من تخفيضات الإنتاج الطوعية، بعدما كان من المقرر سابقاً أن يستضيف اجتماع التحالف مقر منظمة أوبك في فيينا. كما تمّ تأجيل الاجتماع يوماً واحداً من 1 إلى 2 يونيو.هذه التغييرات في طبيعة وموعد الاجتماع عادةً ما يرى فيها المتابعون دلالاتٍ على وجود قراراتٍ مهمة قيد التباحث والتشكل. فما هي التخفيضات موضع التشاور للإبقاء عليها، والحيز الزمني لتمديدها، أو إلغائها -وهو خيار ضعيف جداً بحسب الخبراء؟ وما العوامل التي تلعب دوراً في اتخاذ القرار؟ وما هو السيناريو الأرجح؟عن أي تخفيضات نتحدث؟يُوضح خافير بلاس، الكاتب المتخصص بالنفط في بلومبرغ، في مقال نُشر الأربعاء، أن أوبك+ يتبنى حالياً مزيجاً من تخفيضات الإنتاج. النوع الأول وهو التخفيض الرئيسي أو "الرسمي" ويشمل معظم أعضاء التحالف. يُضاف إليه تخفيضان "طوعي" أو "تطوعي" يشملان مجموعة من الدول تناهز ثلث أعضاء التحالف تقريباً. وهناك أيضاً تخفيض يُعرف بـ"التعويضي" يطال عدداً محدوداً من الدول التي لم تقم بالتخفيضات الرسمية. إلى جانب نوع آخر من التخفيضات "التعويضية" التي تطال مجموعة ثانية من الدول الأعضاء التي لم تقم بالتخفيضات الطوعية للإنتاج.بلومبرغ: "أوبك+" يعمل على اتفاق قد يمدد قيود إنتاج النفط حتى 2025بدأ تحالف أوبك+ بخفض الإنتاج في نوفمبر 2022 بسبب ضعف الطلب وخاصة من الصين بعدما تراجع نمو اقتصادها بسبب جائحة كورونا. ثم تبرعت في شهر يوليو 2023 ثمانية دول في التحالف بتخفيض طوعي تحملت القسط الأكثر منه المملكة العربية السعودية، التي تخفض إنتاجها 2بنحو مليون برميل يومياً، بينما تخفض روسيا، ثاني أكبر منتج في تحالف أوبك+ إنتاجها بنحو 400 ألف برميل يومياً. وفي شهر مارس الماضي بلغ مجموع تخفيضات دول التحالف نحو 5.9 مليون برميل يومياً.بالنسبة للخفض الذي اتفق عليه سابقاً جميع دول أوبك+ الـ22، والبالغ 3.66 مليون برميل يومياً، فهو باقٍ وتم تمديده باجتماع التحالف في نوفمبر الماضي إلى نهاية العام الحالي.في اجتماع اليوم، سينظر التحالف في إمكانية التمديد أو عدمه لـ2.2 مليون برميل يومياً، وهو تخفيض طوعي من قِبل 8 دول فقط في التحالف، حيث ينتهي هذا التخفيض نهاية شهر يونيو الحالي. وبالتالي، فإن المحور الرئيسي للاجتماع يتمثل باتخاذ قرار حول ما إذا كان هذا الخفض الطوعي سيمدد؟ ومدة هذا التمديد إن حدث، وهل ستكون لثلاثة أشهر أو حتى نهاية 2024؟عوامل تمديد خفض الإنتاجتلعب معطيات عدّة دوراً في ترجيح اتخاذ تحالف أوبك+ قراراً بتمديد الخفض الطوعي لمدة ثلاثة أشهر أخرى أو حتى لستة أشهر. وتتمثل هذه العوامل بالتالي:1- أسعار النفط منخفضة وتتأرجح عند حدود 80 دولاراً للبرميل لمزيج برنت في الآونة الأخيرة.2- لا يزال الطلب من الصين ضعيفاً، ولم يقترب بعد من حدود ما قبل جائحة كورونا.3- زيادة الإنتاج من قِبل دول خارج التحالف، لاسيما الولايات المتحدة الأميركية وكندا والبرازيل، ما يؤدي إلى زيادة المعروض من النفط.4- ما زالت أسواق كثيرة، وخاصة الدول الغربية الصناعية الكبرى، تعاني من التضخم الذي يُتوقّع ان يستمر حتى نهاية العام. وهذا الواقع يؤثر بشكل مباشر على الطلب على النفط.5- دول في تحالف أوبك+، مثل السعودية والإمارات، لديها سعة إنتاج فائضة تصل إلى 6 ملايين برميل يومياً.6- أسعار النفط حالياً قريبة من مستويات مريحة لكل من المنتجين والمستهلكين.. فلماذا إحداث تغيير دراماتيكي؟مزيج برنت
75.73 USD-1.72
مزيج برنت
75.73 USD-1.72
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان