هيثم الغيص
هيثم الغيص: صافي الانبعاثات الصفري بين الصخب والواقع
مستقبل الطاقة يتطلب قدراً كبيراً من الواقعية ما يعني الاستثمار في الطاقة المتجددة والتقنيات، بينما نعترف ونحمي الدور الحيوي الذي يؤديه الوقود الهيدروكربونيبقلم: هيثم الغيصمزيج برنت
67.51 USD-2.68

مزيج برنت
67.51 USD-2.68
هيثم الغيص: لا بد من إعادة تعريف التحول في مجال الطاقة
بالنسبة للبعض، فإن مستقبل الطاقة أمامنا واضح. إنهم يرون عالماً تهيمن عليه مصادر الطاقة المتجددة، أو "عصر الكهرباء" كما وصفه البعض. وهذا خطأ.بقلم: هيثم الغيصمزيج برنت
67.51 USD-2.68

مزيج برنت
67.51 USD-2.68
"أوبك": تجديد تفويض هيثم الغيص أميناً عاماً للمنظمة لولاية ثانية
قالت "أوبك" إنه تم تجديد تفويض هيثم الغيص أميناً عاماً للمنظمة لفترة أخرى مدتها 3 سنوات تبدأ من أول أغسطس 2025.مزيج برنت
67.51 USD-2.68

مزيج برنت
67.51 USD-2.68
الغيص: جزء كبير مما يدفعه المستهلكون بمحطات الوقود عبارة عن ضرائب
تحقق الدول المستهلكة للنفط إيرادات من الضرائب المفروضة على الوقود أعلى من الإيرادات التي تحققها الدول المنتجة من بيع النفط الخامبقلم: هيثم الغيصمزيج برنت
67.51 USD-2.68

مزيج برنت
67.51 USD-2.68
أمين عام أوبك لـ"الشرق": تحفيز الاستثمار بالنفط هدفنا الاستراتيجي من استقرار السوق
كشف هيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، أن "الهدف الأبعد لاتفاق "أوبك+" من الحفاظ على استقرار السوق هو تشجيع الاستثمار في الصناعة النفطية؛ الذي لا يتحقق إلا بوجود مثل هذا الاستقرار. موضحاً أنه ليس فقط دول أوبك تتحدث عن أهمية الاستثمار بجميع أنواع الطاقة، وواصفاً سيناريو وكالة الطاقة الدولية باستغناء العالم عن النفط بأنه "خيالي".وأفصح بمقابلة مع "الشرق"، على هامش الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يُعقد على مدى يومين في العاصمة السعودية الرياض تحت شعار "التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية"، أن أوبك لديها حوار مع الدول المنتجة للنفط من خارج المنظمة للحفاظ على استقرار الأسواق، منوّهاً بإشادة البنك الفيدرالي الأميركي بمساهمة أوبك في خفض تقلبات الأسعار.كانت دراسة نشرها "الفيدرالي" في فبراير توصلت إلى أن قرارات وأبحاث أوبك تؤدي إلى استقرار أسواق النفط لما لديها من مصداقية. وخلصت إلى أن "بيانات أوبك تقلل تقلبات أسعار النفط وتدفع المشاركين في السوق إلى إعادة توازن مراكزهم".خفض الانبعاثاتالغيض أشار إلى أن العالم في نمو اقتصادي وسكاني مستمر، ويحتاج إلى كافة أنواع الطاقة بالتوازي مع خفض الانبعاثات، وهناك الكثير من الحلول التكنولوجية القادرة على تحقيق ذلك. مشدّداً على أن اتفاقية باريس للتغير المناخي تركز على مشكلة انبعاثات الغازات الدفيئة التي تسبب الاحتباس الحراري، ولا تتحدث عن خفض استهلاك نوع معين من أنواع الطاقة سواء كان النفط أو الغاز أو غيره.أوبك تبقي على توقعاتها لنمو الطلب على النفط في 2024وأكد أمين عام أوبك أن الدول المنتجة للنفط لها دور واضح بخفض الانبعاثات؛ "وهي تقوم بخطط وأفعال ولا تكتفي بالأقوال، حيث تستثمر بالنفط والغاز لتزويد العام بالطاقة، بموازاة الاستثمار بالطاقة الجديدة وبالتقنيات اللازمة لخفض الانبعاثات".وحول القرارات المرتقبة من اجتماع "أوبك+" في أول يونيو، قال الغيص: "لا يمكننا التنبؤ بنتائج الاجتماع، فنحن ننظر إلى بيانات زيادة الطلب على النفط هذا العام بواقع 2.2 مليون برميل يومياً، ونراقب الأسواق لا سيما لناحية مستويات التضخم في كبرى الاقتصادات العالمية، وانتعاش اقتصاد الصين، وغيرها من العوامل.. فنحن ملتزمون بسياستنا بأن نكون مراقبين للسوق ومبادرين وسباقين".في تقريرها الشهري الأخير، أبقت المنظمة توقعاتها لنمو الطلب على النفط في 2024 بلا تغيير عند 2.2 مليون برميل يومياً، كما لم تغير تقديراتها لنمو الطلب العالمي في 2025 البالغ 1.8 مليون برميل يومياً. في وقتٍ رجّح صندوق النقد الدولي مؤخراً أن تبدأ أوبك وشركاؤها في زيادة إنتاج النفط تدريجياً بدءاً من يوليو.خام غرب تكساس WTI (Nymex)
64.30 USD-2.89

خام غرب تكساس WTI (Nymex)
64.30 USD-2.89
أمين عام "أوبك": سوق النفط مستقرة ومؤشرات نمو الطلب إيجابية
قبل ساعات من إصدار منظمة "أوبك" تقريرها الشهري، قال هيثم الغيص، الأمين العام للمنظمة إن "السوق في حالة جيدة ومستقرة إلى حد ما"، متوقعاً أن يشهد العالم هذا العام زخماً في النمو تكون له انعكاسات إيجابية على الطلب على النفط.وخلال جلسة نقاشية بعنوان "هل سيبقى اقتصاد العالم مرهوناً بالنفط؟" خلال فعاليات "القمة العالمية للحكومات" في دبي اليوم الثلاثاء، قال الغيص إن التوقعات تشير إلى ارتفاع الطلب على النفط بمقدار مليوني برميل يومياً هذا العام، "هناك إشارات إيجابية بشأن النمو الاقتصادي في بعض المناطق حول العام، وبشكل خاص في الولايات المتحدة، وكذلك الصين التي يظهر اقتصادها بعض القوة أيضاً، فضلاً عن النمو القوي في الهند". وأضاف: "كل ذلك يشير إلى تحسن في النمو حول العالم من شأنه أن يؤدي إلى زيادة في الطلب على النفط".استثمارات بـ14 تريليون دولاروكرر الغيص ما صرّح به في الهند الأسبوع الماضي وما ذكرته "أوبك" في تقريرها السنوي الأخير بأن صناعة النفط العالمية ستتطلب استثمارات بقيمة 14 تريليون دولار، أو نحو 610 مليارات دولار سنوياً حتى عام 2045، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.اقرأ أيضاً: وزير الطاقة السعودي: مستعدون لزيادة أو خفض إنتاج النفط وفقاً لمقتضيات السوقوقال إن الطريق لا يزال طويلاً للوصول إلى ذروة الطلب على النفط في العالم، وبالتالي فإن التحول في مجال الطاقة لا يعني التخلي عن الوقود الأحفوري بين ليلة وضحاها.ولفت في هذا السياق إلى أن أكثر من 650 مليون نسمة حول العالم ليس لديهم وصول إلى الكهرباء حتى للإضاءة، كما أن أكثر من ملياري نسمة أو نحو ثلث سكان العالم، مازالوا يستخدمون الأخشاب في عملية الطهي، "وبالتالي، فإنه عند الحديث عن التحول في مجال الطاقة والاستثمار في قطاع الهيدروكربونات، لا بد من الأخذ بعين الاعتبار ما يُسمى بـ(فقر الطاقة)، الذي لا يتحدث عنه أحد".160 مدينة بحجم دبيكما أشار إلى أنه في ظل التقديرات التي تشير إلى أن عدد سكان العالم سيزداد بواقع 1.5 مليار نسمة حتى عام 2045، "تشير توقعاتنا إلى أن هناك نحو 582 مليون نسمة سينتقلون إلى مدن جديدة حول العالم بحلول عام 2030، أي في غضون ست سنوات من اليوم. وإذا ما علمنا أن عدد سكان دبي على سبيل المثال يبلغ نحو 3.5 مليون نسمة، فهذا يعني أنه ستكون لدينا أكثر من 160 مدينة جديدة بحجم دبي حتى عام 2030. فهل بإمكان أحد أن يتخيّل ضخامة حجم الطاقة الذي ستحتاج إليه هذه المدن حول العالم؟".اقرأ أيضاً: "أوبك+" مستعد لاتخاذ تدابير إضافية لمواكبة تطورات سوق النفطوقال الغيص إن "أوبك" تعتمد في مناقشاتها على مثل هذه البيانات والتقديرات. وأضاف: "لا نعتمد على مفاهيم أيديولوجية في وضع أرقامنا كما يفعل آخرون ربما، بل لدينا وصول إلى أرقام وبيانات الدول المستهلكة والمنتجة، نستند إليها في بناء توقعاتنا وتقديراتنا".مزيج برنت
67.51 USD-2.68

مزيج برنت
67.51 USD-2.68
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان