كولومبيا
كولومبيا تخطط لحفر أعمق بئر نفطية بحرية عالمياً في 2024
تسعى صناعة النفط في كولومبيا إلى توسيع حدود الاستكشاف البحري من خلال خطط لحفر بئر بعمق قياسي في المياه، خلال الأشهر القادمة.اوكسيدنتال بتروليوم كورب
53.63 USD-3.18
اوكسيدنتال بتروليوم كورب
53.63 USD-3.18
برجيل الإماراتية تطلق من السعودية مشروعاً مشتركاً مع "كيرالتي" الكولومبية
وقعت "برجيل القابضة" اتفاقية مع شركة "كيرالتي" (Keralty) الكولومبية لإنشاء مشروع مشترك لحلول الرعاية الصحية، وفق إفصاح على سوق أبوظبي للأوراق المالية.سينطلق المشروع المشترك الذي يطلق عليه اسم "الكالما" (Al KALMA) لأول مرة في السعودية، للاستفادة من التحول في سوق الرعاية الصحية بالمملكة تجاه نموذج الرعاية الصحية الأولوية، وسيتوسع نطاقه إلى الإمارات ودول الشرق الأوسط الأخرى وخارجها، ويُتوقع أن يصل إلى 30 مليون مريض خلال العقد المقبل."برجيل" الإماراتية تستهدف افتتاح 80 مركز علاج طبيعي في السعوديةيأتي المشروع، الذي لم تحدد الشركة التفاصيل المالية بشأنه، في أعقاب اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وكولومبيا.ستشغّل شركة قابضة تم تأسيسها حديثاً في نطاق سلطة سوق أبوظبي المشروع، وستملك فيها كل من الشركتين حصة 50%.برجيل القابضة
2.37 AED+0.85
برجيل القابضة
2.37 AED+0.85
كولومبيا تعتزم زيادة إنتاج النفط عبر تكثيف عمليات التنقيب
تسعى كولومبيا لتحقيق هدف بلوغ إنتاج النفط مليون برميل يومياً عن طريق زيادة الضغط على شركات التنقيب لتكثيف النشاط في مناطق التنقيب غير المستغلة بالكامل، بحسب أكبر شخصية مسؤولة بقطاع الطاقة في البلاد.وقال وزير المناجم والطاقة أندريس كاماتشو في مقابلة إن الدولة الأنديزية تتخذ أيضاً خطوات لتعزيز إنتاج الغاز الطبيعي، إذ تشير توقعاتها إلى حدوث نقص بحلول بداية العام المقبل.أوضح وزير المناجم والطاقة أن الحكومة تسعى إلى تعزيز الإنتاج في مناطق "العقود الخاملة"، والتي ربما وُقعت قبل 10 أو 15 سنة، لكنها كبحت نشاط التنقيب أو جعلته معدوماً.ايكوبترول اس ايه
9.33 USD-0.33
ايكوبترول اس ايه
9.33 USD-0.33
شركات نفط عالمية تسعى للتوسع بإنتاج الغاز في كولومبيا
تبذل شركات النفط العالمية الكبرى جهوداً حثيثة من أجل التوسع في الإنتاج بمشاريع الغاز الطبيعي قبالة ساحل البحر الكاريبي في كولومبيا، حسبما أفاد ريكاردو روا الرئيس التنفيذي لشركة "إيكوبترول" (Ecopetrol SA) في مقابلة.صرح روا، في المقابلة التي أُجريت بمقر "بلومبرغ" في نيويورك، بأن عدة شركات من بينها "بتروليو برازيليرو" (Petroleo Brasileiro SA) و"شل" (Shell Plc)، أبدت اهتماماً بتعزيز مشاركتها في حقول الغاز بالمياه العميقة، ما يمكن أن يحول كولومبيا في نهاية المطاف إلى دولة مصدّرة للوقود.أضاف روا: "أبدينا استعدادنا، للمشاركين المختلفين في السوق، بالسماح بدخول لاعبين جدد، أو لاعبين حاليين، بمناطق الاستكشاف هذه. نتلقى الكثير من طلبات الاهتمام بالمشاركة”.تركز "إيكوبترول"، ومقرها في بوغوتا، الاستثمارات المستقبلية على الغاز البحري في كولومبيا ومشروع التكسير الهيدروليكي في حوض "بيرميان" بالولايات المتحدة، أملاً في تغيير اتجاه انخفاض إنتاج النفط والغاز.أول إنتاج للغاز البحرييمكن أن يبدأ أول إنتاج للغاز البحري في وقت مبكر من عام 2027، وهو قابل للارتفاع بما يكفي لتلبية الطلب المحلي على الوقود، وحتى السماح بالصادرات. قال الرئيس التنفيذي إن "إيكوبترول" تبحث عن شركات أخرى للمساعدة في تغطية الاستثمارات اللازمة لتنفيذ مشاريع الغاز الطبيعي هذه في المستقبل.لم ترد "بتروبراس" و"شل" على طلبات للتعليق.أوقف الرئيس الكولومبي غوستافو بترو، منح أي تراخيص جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، في إطار تعهده بتقليص اعتماد على الوقود الأحفوري، مما يعني أن شركات النفط ستحتاج إلى التركيز على تطوير تراخيص الاستكشافات البحرية الحالية البالغ عددها 11 مشروعاً. وقال "روا" إن "إيكوبترول" تدرس إحياء تراخيص النفط البرية التي صرف عنها النظر سابقاً المشغلون الآخرون بسبب عدة قضايا، بما في ذلك النزاعات مع المجتمعات المحلية، والتي يمكن أن تساعد في دعم الإنتاج الكلي للبلاد.تراجع احتياطيات النفط والغاز يدفع كولومبيا نحو إعادة تحديد سياسة الطاقةايكوبترول اس ايه
9.33 USD-0.33
ايكوبترول اس ايه
9.33 USD-0.33
تراجع احتياطيات النفط والغاز يدفع كولومبيا نحو إعادة تحديد سياسة الطاقة
تراجعت احتياطيات كولومبيا من الغاز الطبيعي إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2007 على الأقل، كما انخفضت احتياطياتها من النفط، الأمر الذي يفرض ضغوطاً على الرئيس الكولومبي غوستافو بترو، لإعادة النظر في قراره حظر عمليات التنقيب الجديدة عن الوقود الأحفوري.انخفضت احتياطيات الغاز الطبيعي إلى ما يعادل 7.2 سنة من الإنتاج في نهاية العام الماضي، من 8 سنوات في عام 2021، وفقاً للوكالة الوطنية للمحروقات. كذلك، باتت الدولة الواقعة في جبال الأنديز تمتلك 2.04 مليار برميل من احتياطيات النفط الخام المؤكدة، أي ما يعادل 7.5 سنة من الإنتاج، انخفاضاً من 7.6 سنة من الإنتاج في التقييم السابق."إيكوبترول" الكولومبية تعتزم زيادة إنتاج النفط وسط قيود حكوميةعلى الرغم من أن إدارة بترو رفضت إصدار تراخيص جديدة للتنقيب عن النفط، إلا أن وزارات الطاقة والمالية والصناعة أشارت في مارس إلى أن تقرير الاحتياطيات الجديد سيكون أساسياً في تحديد سياسة الطاقة المقبلة.مزيج برنت
72.81 USD-2.24
مزيج برنت
72.81 USD-2.24
"إيكوبترول" الكولومبية تعتزم زيادة إنتاج النفط وسط قيود حكومية
تعتزم شركة النفط الكولومبية "إيكوبترول" (Ecopetrol) التي تُسيطر عليها الدولة، الاستثمار في التكنولوجيا لزيادة الإنتاج في الحقول التي تُديرها، حسبما قال الرئيس التنفيذي ريكاردو روا خلال أول مؤتمر صحفي له.ذكر "روا" أن الشركة ستستهدف زيادة نقطتين مئويتين في عامل استرداد النفط، أو كمية النفط الخام التي يمكن استخراجها من المكامن، دون توضيح ماهية تلك التكنولوجيا، مُشيراً إلى أن العامل حالياً يتراوح بين 18% و20%.رفضت حكومة الرئيس غوستافو بترو إصدار أي تراخيص تنقيب جديدة، تاركةً الشركة أمام خيارات قليلة بخلاف محاولة استغلال الامتيازات التي لديها بشكل أكثر كفاءةً. انتُخب "بترو" العام الماضي، متعهداً بالتخلص التدريجي من اعتماد كولومبيا على النفط والفحم، اللذين يمثلان نحو نصف صادرات البلاد.قال "روا" للصحفيين في بوغوتا يوم الإثنين، في أول يوم من تسلمه منصبه: "يكمن التحدي الكبير الذي يواجهنا في تسريع تحول الطاقة"."إكسون" و"ريبسول" تنقبان قبالة ساحل كولومبيا عام 2022يجب أن تكون "إيكوبترول" مربحة بناءً على عقودها الحالية، وفقاً لما قاله "روا"، الذي ترأس سابقاً شركة الطاقة "غروبو إينيرجيا بوغوتيا" (Grupo Energia Bogota).كما تسعى إدارة "بترو"، التي تولت السلطة في أغسطس، إلى فرض حظر على التكسير الهيدروليكي. ويناقش الكونغرس حالياً مشروع قانون من شأنه أن يوقف طريقة استخراج النفط المثيرة للجدل، إذ كانت تأمل الحكومة السابقة في جذب استثمارات جديدة وزيادة الإنتاج. ونتيجةً لذلك، ألغت "إيكوبترول" مشروعين تجريبيين من هذا القبيل في كولومبيا العام الماضي.عندما سُئل عن المشروع المشترك لحوض "بيرميان" (Permian) مع شركة "أوكسيدنتال بتروليوم" (Occidental Petroleum) في تكساس، أشار "روا" إلى أن هذا المشروع "مربح للغاية". وقال إنه "إذا تخلصت من أصل واحد مربح، فستحتاج إلى العثور على مشروع مربح بالقدر نفسه".مزيج برنت
72.81 USD-2.24
مزيج برنت
72.81 USD-2.24
على "وول ستريت" أن تكون ممتنّة لليسار في أميركا اللاتينية
ها نحن نعود إلى الوراء من جديد. فصعود اليسار في أنحاء متفرقة من أميركا اللاتينية، يُحفّز أوساطاً عديدة على ردود أفعال تلقائية، تعكس أفكاراً إيديولوجية جامدة طبعت تاريخ القارة.لا شكَّ في أنَّ مستثمري الأسواق المالية، لديهم ما يبرر مخاوفهم بشأن صعود قيادات سياسية ذات ميول يسارية لتولي دفة الأمور في أميركا اللاتينية، حيث يرتابون من أجندة غابرييل بوريك في تشيلي، ويتملّكهم القلق بشأن خطط لويز إيناسيو لولا دا سيلفا في البرازيل، كما يساورهم القلق من سياسات غوستافو بيترو الاقتصادية "المناهضة للأنشطة التجارية" في كولومبيا.في المقابل، لدى السياسيين في أميركا اللاتينية أيضاً، ما يبرر مناهضتهم للمستثمرين، باعتبارهم يمثلون عقبات أمام تحقيق الرخاء المشترك.بكل تأكيد، لا يقتصر عمل بوريك في تشيلي على إصلاح الدستور فقط، بل يمتد أيضاً إلى إصلاح نظام التقاعد الخاص، الذي تبيّن على نطاق واسع أنَّه مربح للغاية للقطاع المالي. أما لولا، فلديه أيضاً خطط طموحة بشأن الإنفاق العام ومعارضة سياسة أسعار الفائدة المرتفعة التي يعتمدها البنك المركزي البرازيلي، في حين ربما تكون الأرجنتين قد تخلّفت عن سداد ديونها.كذلك، يكيل اليساريون في بوليفيا وكولومبيا انتقادات حادة ضد رأس المال العالمي والإمبريالية، بينما يخيف تبنّي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور في المكسيك واحدة من أكثر سياسات الاقتصاد الكلي تشدداً وتحفظاً في العالم رؤوسَ الأموال في "وول ستريت" بسبب الشعارات اليسارية التي يُطلقها بشأن دور الدولة في قطاع الطاقة وما شابه ذلك.أداء اقتصادي جيدلكن، وبرغم ما يظهرونه من صدمة، وما يرددونه من توقُّعات متشائمة لأميركا اللاتينية بسبب التوجهات البلشفية؛ يتعيّن على اللاعبين المؤثرين في أسواق المال العالمية، الاعتراف بحقيقة غير مريحة، وهي أنَّ حكومات يسارية عدّة في كل أنحاء المنطقة، كانت تعمل لخدمة اقتصاداتها، وهي بكل تأكيد، ليست أسوأ من خصومها الإيديولوجيين اليمِينيين.بقلم: Eduardo Porter
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان