مؤسسة كهرباء فرنسا
اختيار تحالف كوري- فرنسي لتشييد محطة العجبان الإماراتية بـ 748 مليون دولار
اختارت شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تحالفاً يضم ذراع الطاقة المتجددة التابعة لـ مؤسسة كهرباء فرنسا وشركة "كوريا ويسترن باور" (Korea Western Power) لتطوير محطة العجبان المستقلة للطاقة الشمسية، وفق بيان صادر عن الشركة الكورية.ستستثمر شركة المرافق الإماراتية أكثر من تريليون وون (748 مليون دولار) لبناء المحطة بسعة 1.5 غيغاواط، وستقع على بعد 70 كيلومتراً (44 ميلاً) شرق أبوظبي.من المتوقع الانتهاء من أعمال بناء المحطة -التي ستبدأ في يونيو المقبل- بحلول يوليو 2026. ويرتقب جني التحالف الفرنسي الكوري إيرادات بنحو 3 تريليونات وون (2.24 مليار دولار) من وراء المشروع، حيث ستشتري الشركة الإماراتية الكهرباء من المحطة على مدار الثلاثين عاماً المقبلة حسب الاتفاق.انبعاثات الكربون
70.49 EUR-1.03
انبعاثات الكربون
70.49 EUR-1.03
صراع فرنسي ألماني على عرش الصناعة في أوروبا
أصدرت فرنسا إنذاراً أخيراً وتصدت لها ألمانيا في إطار المواجهة الصعبة المتفاقمة بين البلدين، والانقسام الذي تسبب فيه تزامن أزمة الطاقة بالمنطقة مع التحول الأخضر في "الاتحاد الأوروبي".يتمحور الخلاف عن دور الطاقة النووية في مزيج الطاقة بالاتحاد في المستقبل، ومحوره في نهاية المطاف هو مركز أوروبا الصناعي، فقد تمسكت الدولتان بموقفيهما، رغم تراجع الأسعار عن أعلى مستوياتها في العام الماضي، في الوقت الذي تسعيان فيه إلى تجنب التخلف عن الركب في ظل سعي الاتحاد الأوروبي إلى تحقيق الحياد الكربوني.تدرس الحكومة في باريس وبرلين كيفية توفير الكهرباء بأقل كلفة، الأمر يكاد يمثل مسألة بقاء سياسي، بحسب كريستيان إيغنهوفر، باحث أول بمجموعة "مركز الدراسات السياسية الأوروبي" (CEPS) البحثية.خلافات بشأن الطاقة النووية تؤخر إقرار "الصفقة الخضراء" للاتحاد الأوروبياليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0429 USD+0.5471
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0429 USD+0.5471
فرنسا تسعى لعرقلة استحواذ أميركي على شركة معدات طاقة نووية
تدرس فرنسا طرقاً لعرقلة صفقة الاستحواذ الأميركية على "فيلان إس إيه إس" (Velan SAS)، وهي وحدة محلية لتوريد أجزاء تخص المفاعلات النووية، فيما تسعى إلى حماية صناعة استراتيجية.تتبع الوحدة الفرنسية لشركة "فيلان إنك" (Velan Inc)، ومقرها كيبيك، والتي كان من المفترض أن تستحوذ عليها شركة "فلوسيرف" (Flowserve)، في صفقة نقدية بالكامل تقدر بنحو 329 مليون دولار كندي (247 مليون دولار أميركي). وكان المتوقع أن تتم الصفقة بنهاية الربع الثاني، لكنها أُجلت.فيما استُبعدت "سيغولت" (Segault SAS)، وهي شركة لتوريد قطع غيار الغواصات النووية الفرنسية، من تلك الصفقة بعد جهود حكومة باريس لضم تكنولوجيا مهمة إلى الملكية الوطنية، مع جمع تمويل لشرائها في الأسابيع المقبلة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.حولت الإدارة الفرنسية اهتمامها حالياً إلى نشاط "فيلان" في فرنسا، وقد تلجأ إما لمنع الاستحواذ أو فرض قيود عليه، وفقاً لأحد الأشخاص المطلعين على الأمر، الذي رفض الكشف عن هويته بسبب سرية المحادثات. ومن المتوقع صدور القرار في موعد قريب."كهرباء فرنسا" تتوقع زيادةً تدريجيةً في الإنتاج النوويلم ترد "فلوسيرف" و"فيلان" على طلبات التعليق، ورفض وزير المالية الفرنسي التعليق.تأتي هذه الخطوة في ظل حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أوروبا على إظهار مزيد من الاستقلالية بعد جائحة كورونا وغزو روسيا لأوكرانيا، لجعل القارة أكثر استقلالاً في الأزمات المستقبلية. كما تعيد فرنسا ودول أوروبية أخرى النظر في سلاسل توريدها لإعادة إنتاج المعدات والتكنولوجيات المهمة في المنطقة.فلوسيرف كورب
61.39 USD+1.58
فلوسيرف كورب
61.39 USD+1.58
فرنسا بصدد وقف تصدير الطاقة إلى إيطاليا عامين بسبب ضعف الإنتاج
قد تضطر فرنسا إلى وقف تصدير الطاقة إلى إيطاليا لمدة عامين، في الوقت الذي تواجه مؤسسة كهرباء فرنسا التي تديرها الدولة إنتاجاً متضائلاً من محطاتها النووية، ما يسهم في تفاقم أزمة الطاقة في أوروبا مع قرب حلول الشتاء.قالت وزارة التحول في مجال الطاقة الإيطالية، اليوم السبت، إن إيطاليا تخطط لتعويض أي انقطاع في الإمدادات، بعد أن تلقت إخطاراً من مؤسسة كهرباء فرنسا بشأن الوقف المحتمل، مؤكدة بذلك تقرير نشرته صحيفة "لا ريبولبيكا" الإيطالية. ولم يعلق متحدث باسم المؤسسة على الأمر بشكل فوري.من المتوقع انخفاض إنتاج مؤسسة كهرباء فرنسا من الطاقة النووية إلى أدنى معدلاته خلال أكثر من ثلاثة عقود، بينما تحاول فرنسا صيانة محطاتها النووية القديمة، مما يُحوّل، ما تعد أكبر دولة أوروبية مصدرة للكهرباء، إلى مستورد صافٍ. ويؤدي العجز إلى تفاقم أزمة الطاقة في أوروبا بعد أن قلّصت روسيا إمدادات الغاز إلى القارة.الغاز الطبيعي (Nymex)
3.39 USD-6.29
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.39 USD-6.29
ألمانيا تحتفظ بمحطاتها النووية نشطة مع بحث أوروبا عن حلول لأزمة الكهرباء
تحركت ألمانيا نحو الحفاظ على إتاحة محطتين نوويتين هذا الشتاء على عكس سياستها المعلنة، بينما يسارع قادة أوروبا إلى وضع حلول طارئة لأزمة الطاقة التي تزداد عمقاً.تسبب توجه موسكو إلى إغلاق خط أنابيب الغاز الرئيسي المتجه إلى أوروبا في ارتفاع أسعار الكهرباء والغاز يوم الإثنين، ليزيد من ضرورة وإلحاح جهود السياسيين التي تهدف إلى منع أزمة تهدد بالتحول أيضاً إلى كارثة اقتصادية واجتماعية ومالية.في مكالمة هاتفية عاجلة، عقد المستشار الألماني أولاف شولتز والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحالفاً للطاقة ليساعد كل منهما الآخر خلال فصل الشتاء، مع تشكيل جبهة متحدة بينهما قبيل مفاوضات الاتحاد الأوروبي التي تجرى في وقت لاحق من الأسبوع الجاري حول أدوات مواجهة الأزمة.أوروبا تواجه خطر انقطاع الكهرباء والركود في معركة استعراض روسيا لقوة الغازالغاز الطبيعي (Nymex)
3.39 USD-6.29
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.39 USD-6.29
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان