الشيخ طحنون بن زايد
"IRH" الإماراتية تدرس الاستثمار في مناجم القصدير بالكونغو
تجري شركة "إنترناشيونال ريسورسز هولدينغ" في أبوظبي محادثات لشراء حصة غير مباشرة في واحدة من أكبر شركات إنتاج القصدير في العالم.العالمية القابضة
402.00 AED0.00
العالمية القابضة
402.00 AED0.00
هذه الشركات رفعت قيمة بورصتي الإمارات إلى تريليون دولار
تجاوزت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في الإمارات مستوى تريليون دولار لأول مرة، مدعومة بارتفاع قيمة الشركات المرتبطة بأحد أفراد الأسرة الحاكمة في أبوظبيمؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,275.63 AED-0.11
مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,275.63 AED-0.11
بورصة أبوظبي تتجه لأضعف أداء منذ 2011 بضغط من الأسهم الكبرى
تتخلف الأسهم في أبوظبي عن ركب نظرائها العالميين، حيث ينخفض المؤشر بضغط من أسهم شركات مرتبطة بأحد أفراد العائلة الحاكمة، وذلك بعد أن دعمت هذه الشركات المؤشر لسنوات عديدة.شهد مؤشر "فوتسي سوق أبوظبي العام" (FTSE ADX General Index) تراجعات على مدى كافة الأشهر الماضية منذ مطلع 2024، ويتجه لتحقيق خسائر للعام الثاني، وتسجيل أسوأ أداء سنوي منذ 2011.يُعدُّ ذلك تحولاً كبيراً عن المسار الصعودي الذي شهدته الفترة من بداية 2020 حتى أواخر 2022، عندما ارتفعت الأسهم في الإمارة، وسط موجة صعود مدعومة من الشركات المرتبطة بالشيخ طحنون بن زايد، أحد نائبي حاكم أبوظبي، ومستشار الأمن الوطني للإمارات، وشقيق رئيس البلاد. ولا يقل وزن الشركات التي يملكها أو يديرها بالمؤشر عن 66%.انخفض المؤشر بنحو 7% منذ مطلع العام، مسجلاً أداءً أسوأ من مؤشر "إم إس سي آي" للأسواق الناشئة (MSCI Emerging Markets Index)، وجميع النظراء الإقليميين، عدا قطر."العالمية القابضة" الإماراتية تتطلع إلى طرح أسهم "الوطنية للضمان الصحي"سجلت مجموعة "e&" (المعروفة سابقاً باسم مجموعة الإمارات للاتصالات) الانخفاض الأكبر، وتلتها "ألفا ظبي القابضة"، و"بنك أبوظبي الأول"، و"مجموعة ملتيبلاي"، و"أبوظبي الوطنية للطاقة" (طاقة)، وكلها شركات مرتبطة بالشيخ طحنون.توسعت سوق الأسهم في الإمارات بوتيرة سريعة منذ 2020، وسط موجة الطروحات العامة الأولية، والتي بيع أغلبها إلى مستثمرين محليين، وكانت في مقدمتها شركات مرتبطة بالشيخ طحنون.مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,275.63 AED-0.11
مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية
9,275.63 AED-0.11
بلومبرغ: كيف السبيل للقاء سيد المال الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد؟
بقلم: Ben Bartensteinالشيخ طحنون بن زايد آل نهيان رجل من صفوة مجتباة في الشرق الأوسط؛ حيث تجد رجالات المال والتمويل، ممن يتوافدون على الإمارات العربية المتحدة من هونغ كونغ أو لندن أو نيويورك، يتحرقون للقاء تحية وتعارف مدته عشر دقائق. المحظوظون منهم، وهم قلة قليلة، قد يحلّون ضيوفاً عليه في يخته الفاخر "مارية"، حيث يحلو له أن يلعب الشطرنج فيما تلثم الشمس مياه الخليج فتسطع من نورها.الشيخ طحنون رجل رياضي رشيق وأنيق من أثرى أسرة في العالم، وباتت النظارة الشمسية التي لا تغيب عن محياه سمةً لوصفه. هو يشرف على أصول للدولة وصناديق خاصة تبلغ قيمتها مجتمعة ما يربو على 1.5 تريليون دولار، لذا يطمح من يتمكن من استثمار جزء يسير من تلك الثروة لجني أتعاب وعوائد جزيلة.تكمن العقبة في الوصول إلى الشيخ طحنون. إن التعارف الحسن مفتاح لأي مكان من العالم به مغانم. يقال بلغة السياسة العتيقة في شيكاغو: "لا نريد أحداً ليس من طرف أحد". أما في وادي السليكون، يمر الطريق إلى الثراء عبر لجنة القبول في جامعة ستانفورد ومجموعات حاضنات رأس المال الاستثماري. لكن آليات السلطة والمال في الإمارات العربية المتحدة تتطلب علاقات شخصية أكثر. إن الشيخ، وهو في أواسط خمسينيات عمره، لا يقتصر دوره على رعاية مال الأسرة، فهو أحد نواب حاكم أبوظبي، وهو شقيق رئيس الدولة وابن أبيها المؤسس. كما أنه مستشارها للأمن الوطني. باختصار، إنه ليس ممن تلج مكاتبه لتطلب مقابلته عبر مكتب الاستقبال.من يدير 2.7 تريليون دولار من أموال الخليج السيادية؟العالمية القابضة
402.00 AED0.00
العالمية القابضة
402.00 AED0.00
بلومبرغ: "G42" أبرمت اتفاقاً سرياً مع أميركا قبل صفقة مايكروسوفت
أعلنت "مايكروسوفت" صباح اليوم الثلاثاء عن شراكة مع "جي 42" (G42) بعد مفاوضات سرية بين الحكومة الأميركية والشركة التي يقع مقرها في أبوظبي، حيث وافقت الشركة على تصفية استثماراتها في الصين والتحول إلى استخدام التكنولوجيا الأميركية."جي 42"، وهي شركة قابضة ينصب تركيزها على الذكاء الاصطناعي، عقدت محادثات مع مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، وتوصل الطرفان إلى اتفاق في العام الماضي، وفق أشخاص مطلعين على المحادثات، وأضافوا أنه بموجب الاتفاق، وافقت الشركة على تقليص تواجدها في الصين، وإلا كانت ستواجه احتمال اتخاذ واشنطن إجراءات عقابية في حقها.مثلت المحادثات جزءاً من جهود أوسع نطاقاً تبذلها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بهدف كبح التقدم التكنولوجي للصين، وحشد الدعم في أنحاء العالم.يدير "جي 42" الشيخ طحنون بن زايد، صاحب النفوذ الواسع في العائلة الحاكمة لأبوظبي، ويبدو أن الشركة ستصبح قوة عظمى للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط.رئيس أوبن إيه آي: الإمارات يمكن أن تصبح بيئة لاختبار تكنولوجيا الذكاء الاصطناعيقال الرئيس التنفيذي للشركة، بنغ شياو، لـ"بلومبرغ" في فبراير إن الشركة ستتخارج من استثماراتها في الصين، إلا أن التفاصيل وراء هذا القرار لم يُكشف عنها النقاب.وتواصل مسؤولون أميركيون، على رأسهم مسؤولو مكتب الصناعة والأمن، مع الإمارات بعد موافقة مجلس الأمن القومي الأميركي، وأطلعوا التنفيذيين في الشركة بأن عليهم الاختيار بين الولايات المتحدة والصين.مايكروسوفت كورب
448.25 USD-0.46
مايكروسوفت كورب
448.25 USD-0.46
"العالمية القابضة" الإماراتية تخطط لإدراج شركة بقيمة 27 مليار دولار في 2025
تسعى أكبر شركة مدرجة في أبوظبي، ويقودها عضو بارز في العائلة الحاكمة بالإمارة، إلى إدراج أسهم شركة قابضة تتجاوز قيمتها 100 مليار درهم (27 مليار دولار) بحلول العام المقبل، وفقاً لرئيسها التنفيذي.صرح سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي لـ"العالمية القابضة"، وهي الشركة الأم لـ"تو بوينت زيرو" (2PointZero)، في مقابلة، أن الشركة التي تأسست حديثاً ستُطرح في سوق الأوراق المالية "في وقت ما من العام المقبل".كانت "العالمية القابضة" دمجت شركات حالية وجديدة كانت تابعة لـ"رويال غروب" (Royal Group) لإنشاء شركة "تو بوينت زيرو" في وقت سابق من العام الجاري، وتغطي قطاعات بدءاً من الخدمات المالية إلى التعدين. تضم هذه الشركات كلاً من "لونيت" (Lunate)، وهي أحدث صندوق في أبوظبي، و"إنترناشونال ريسورسز هولدينغ" (International Resources Holding) "آي آر إتش"، التي استثمرت أكثر من مليار دولار في منجم "موباني" للنحاس في زامبيا، بالإضافة إلى شركة الاستثمار الخاصة "شيميرا" (Chimera).إمبراطورية أعمال إماراتية تدير 1.5 تريليون دولار تجتذب أباطرة المالالعالمية القابضة
402.00 AED0.00
العالمية القابضة
402.00 AED0.00
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان