اليورانيوم
بوتين يوجه حكومته لدراسة تقييد صادرات النيكل واليورانيوم
حث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حكومته على النظر فيما إذا كان من المفيد الحد من صادرات بعض السلع مثل النيكل والتيتانيوم واليورانيوم، رداً على العقوبات الغربية.النيكل
15,735.00 USD-1.95
النيكل
15,735.00 USD-1.95
الحرب في أوكرانيا قد تطلق نهضة للطاقة النووية الأميركية
يُفترض أن يكون التغير المناخي عاملاً محفزاً لنهضة الطاقة النووية الأميركية صعبة المنال، لكن الحرب في أوكرانيا قد توفر الدافع عوضاً عن ذلك. لا تُعد قصة النهوض مجدداً الأكثر إلهاماً، لكن القطاع سيقبل بها بعد هذا الوقت الطويل من الدخول في متاهة.مع اقتراب أول سنة من الحرب التي شنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من نهايتها، جرى تداول اليورانيوم بسعر 50 دولاراً للرطل تقريباً. رغم ذلك، كما أشرت في عمودي هذا من قبل، فإن الحديث عن الحظر الأميركي على واردات الوقود النووي من روسيا ينطوي على القدرة على تعزيز ذلك بطريقة كبيرة. بالانتقال سريعاً إلى مايو 2024، وفي ظل استمرار القتال في أوكرانيا، وسعر اليورانيوم حالياً يفوق 90 دولاراً فإن أثر تطبيق الحظر يتضح هنا. مع أوائل أغسطس، ستُحظر واردات اليورانيوم منخفض التخصيب -النوع المستخدم بالمحطات النووية التقليدية- من روسيا بموجب قانون حظر واردات اليورانيوم الروسي الصادر حديثاً.بقلم: Liam Denningموردة يورانيوم روسية ترسل إشعار قوة قاهرة لعملائها في أميركا
أبلغت شركة "تينيكس" (Tenex)، موردة اليورانيوم المملوكة للدولة في روسيا، العملاء الأميركيين بأن أمامهم مهلة 60 يوماً للحصول على إعفاء من القانون الذي وقّعه الرئيس جو بايدن مؤخراً والذي يحظر واردات الوقود النووي التي توفرها الشركة.أُرسل إشعار القوة القاهرة الذي اطلعت عليه "بلومبرغ" إلى شركات المرافق، بما في ذلك شركات "كونستليشن إنرجي" (Constellation Energy )، وهي أكبر مشغل لمحطات الطاقة النووية في الولايات المتحدة، و"ديوك إنرجي كورب" (Duke Energy Corp)، و"دومينيون إنرجي" (Dominion Energy)، وفقاً لشخص مطلع على الأمر غير مخوّل بالتحدث في الأمر علناً . رفضت شركة "كونستليشن" التعليق على الأمر، فيما لم ترد "ديوك" و"دومينيون" على طلب للتعليق.تسلط رسالة 14 مايو الضوء على حالة عدم اليقين التي تواجه صناعة الطاقة النووية الأميركية بعد صدور الحظر على واردات اليورانيوم الروسي هذا الأسبوع. يمكن أن تحصل شركات المرافق على إعفاءات تسمح باستيراد اليورانيوم الروسي المخصب حتى عام 2028 إذا قررت الولايات المتحدة أنه لا يمكن إيجاد مصدر بديل، أو إذا أفضى الأمر إلى أن هذه الشحنات ذات أهمية وطنية. يُشار إلى أن روسيا توفر حوالي ربع اليورانيوم المستخدم في المفاعلات الأميركية، مما يجعلها أكبر مورد للوقود في البلاد.أميركا تسعى لحظر استيراد اليورانيوم الروسيالتفاوض على جدول تسليم جديدقالت "تينيكس" في رسالتها إن شركات المرافق التي تختار تعليق الإنتاج سوف تستأنف بعد منح الإعفاء، على الرغم من أنه قد يلزم التفاوض على جدول تسليم جديد. تعني مثل هذه الخطوة أن الشركات التي لا تحصل على إعفاء في غضون 60 يوماً قد تفقد دورها فعلياً في جدول شحنات وقود المفاعلات التي قد يستغرق إنجازها من ثلاثة إلى أربعة أشهر.قالت "تينيكس"، المملوكة لشركة "روساتوم" (Rosatom) للطاقة النووية الروسية، إنها تعتزم الوفاء بجميع التزاماتها التعاقدية في الولايات المتحدة، لكنها لا تملك التحكم في الإجراء الذي قد يتخذه الكرملين.قال المحللون إنه من الممكن أن ترد روسيا عن طريق الوقف الوقائي لشحنات وقود المفاعلات إلى الولايات المتحدة قبل انتهاء فترة الإعفاء في 2028. قد تؤدي مثل هذه الخطوة إلى ارتفاع السعر الفوري لخدمات التخصيب بنسبة تصل إلى حوالي 20%، وفقاً لشركة أبحاث سوق الوقود النووي "يو إكس سي" (UxC).رفض ممثل "روساتوم" التعليق.كونستليشن انيرجي كورب
241.99 USD+0.02
كونستليشن انيرجي كورب
241.99 USD+0.02
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان