قطر للطاقة
إكسون وقطر للطاقة تؤجلان مشروع "غولدن باس" للغاز حتى نهاية 2025
أجلت شركتا إكسون موبيل و"قطر للطاقة" بدء مشروع تصدير الغاز الطبيعي البالغة قيمته 10 مليارات دولار في تكساس حتى نهاية 2025 بعد إعلان إفلاس شركة "ذاكري هولدينغز"الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6469 QAR-0.0110
الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6469 QAR-0.0110
"قطر للطاقة" تستحوذ من "إكسون" على 40% بمنطقتي استكشاف غاز في مصر
استحوذت "قطر للطاقة" على حصة 40% في منطقتين استكشافيتين قبالة السواحل المصرية من "إكسون موبيل"، بموجب اتفاقية موقعة بين الطرفين اليوم الأحد.وفقاً لبيان صادر عن قطر للطاقة، ستحصل الشركة على 40% من اتفاقية الامتياز لمنطقتي "القاهرة" و"مصري" البحريتين، بينما ستُبقي شركة إكسون موبيل (المشغّل) على الحصة المتبقية البالغة 60%.سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، والرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة، أشار إلى أن الصفقة "ستعزز من تواجدنا في مصر، وتدعم برنامجنا الطموح للاستكشاف الدولي.. ونحن نتطلع للعمل مع شريكتنا الاستراتيجية إكسون موبيل، والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، ووزارة البترول والثروة المعدنية المصرية في هذه المنطقة الواعدة".تمّ منح منطقتي "القاهرة" و"مصري" الاستكشافيتين لشركة إكسون موبيل في يناير 2023. وتبلغ مساحة المنطقتين حوالي 11.4 ألف كيلومتر مربع في مياه تتراوح أعماقها بين ألفين و3 آلاف متر. وتستعد عملاقة النفط والغاز الأميركية لبدء عمليات المسح السيزمي بالمنطقتين، بعد تصديق البرلمان المصري على الاتفاقية الخاصة بهما في 2023."إكسون موبيل" تبدأ التنقيب عن الغاز المصري بالمتوسط في أكتوبركان مسؤول حكومي مصري كشف لـ"الشرق" في فبراير أن "إكسون موبيل" تعتزم حفر أول بئر استكشافي لها في مصر خلال شهر أكتوبر المقبل، بمنطقة امتياز شمال مراقيا الواقعة بمياه البحر المتوسط، بتكلفة استثمارية أولية تُقدّر بنحو 100 مليون دولار. لافتاً إلى أن الشركة تخطط لحفر 3 آبار بالمنطقة.أرست مصر امتياز استكشاف حوض شمال مراقيا على الشركة الأميركية عام 2020. ويغطي الحوض مساحة قدرها 4.8 آلاف كيلومتر مربع. وتشارك قطر للطاقة أيضاً بنسبة تبلغ 40% من المشروع، في حين تمتلك شركة تابعة لـ"إكسون موبيل" 60%.يبلغ متوسط إنتاج مصر اليومي من الغاز الطبيعي حالياً 5.5 مليار قدم مكعب، بتراجع قدره نحو 5% عن مستوياته عام 2023 حيث بلغ نحو 5.8 مليار قدم مكعب يومياً، وبهبوط قدره 25% عن أعلى مستوى عند 7.2 مليار قدم مكعب في سبتمبر 2021.اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.25
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.25
قطر توسع أسطولها لنقل الغاز ببناء 18 ناقلة بـ6 مليارات دولار
أعلنت "قطر للطاقة" عن توقيع اتفاقية ضخمة مع شركة بناء السفن الصينية (CSSC) لبناء 18 ناقلة للغاز الطبيعي المسال بتكلفة 6 مليارات دولار لصالح الشركة الخليجية، وفق بيان من الشركة القطرية.تأتي هذه الاتفاقية بعد إعلان شركة "قطر للطاقة" عن توقيع اتفاقيات لتأجير سفن بحجم تقليدي بلغ عددها 104سفينة، مما يشكل أكبر برنامج لبناء وتأجير السفن في تاريخ الصناعة.كما تتزامن تحركات قطر مع جهودها لرفع طاقتها الإنتاجية السنوية من حقل الشمال إلى 142 مليون طن بحلول عام 2030، مقارنة بـ77 مليون طن حالياً، وبالتالي ستحتاج إلى استئجار مزيد من ناقلات الغاز الطبيعي المسال.وستبلغ السعة 271 ألف متر مكعب لكل سفنية. وتتوقع "قطر للطاقة" استلام 8 من هذه الناقلات ذات الحجم الكبير في عامي 2028 و2029، و10 سفن في عامي 2030 و2031، وفق البيان الذي نقل عن وزير الطاقة القطري سعد الكعبي قوله أن بلاده تتوقع أيضاً استلام أولى الناقلات من أصل 12 سفينة غاز طبيعي مسال بحجم تقليدي يجري بناؤها حالياً لدى شركة هودونغ-جونغهوا، في الربع الثالث من العام الجاري.هيمنة قطر على سوق الغازتعكس هذه الجهود التوسعية سعي الدوحة لاستعادة هيمنتها على سوق الغاز الطبيعي المسال العالمية، بعدما أدت المشاريع في أستراليا والولايات المتحدة إلى ارتخاء قبضتها على الصادرات في السنوات الأخيرة لتتساوى مع واشنطن وسيدني تقريباً.ومع استثمار قطر في التوسعات الجديدة، جنباً إلى جنب مع فرض الولايات المتحدة مؤخراً تجميداً مؤقتاً على تصاريح مشروعات الغاز الجديدة، فإن ذلك يضع الدوحة على المسار لاستعادة صدارتها لكبرى الدول المصدرة مجدداً، وفق "بلومبرغ".اقرأ المزيد: قطر تستأجر 19 ناقلة جديدة استعداداً للتوسع في إنتاج الغاز المسالوفي الشهر الماضي، وقعت "قطر للطاقة" أيضاً عقداً لاستئجار 25 ناقلة للغاز الطبيعي المسال من شركة "قطر لنقل الغاز المحدودة" (ناقلات). وفي عام 2020، وقعت صفقات تاريخية بقيمة 22 مليار دولار مع شركات بناء سفن كورية وصينية.علاقة الطاقة بين قطر والصينتعززت العلاقة الاقتصادية بين قطر والصين بشكل حثيث خلال الأونة الأخيرة. بالإضافة إلى الغاز الطبيعي المسال، تزايدت التبادلات بين قطر والصين لتشمل مجموعة متنوعة من المواد الخام مثل النفط والنافثا وغاز البتول المسال والأسمدة والكيماويات.كما شهد عام 2023 مشاركة شركات الطاقة الوطنية الصينية في مشاريع توسعة حقل الشمال القطري. حيث اشترت شركة "سينوبك" حصة 1.25% في مشروع الشمال الشرقي وحصة 1.875% في مشروع الشمال الغربي. كما وقعت اتفاقات لبيع وشراء الغاز الطبيعي المسال لمدة 27 عاماً بمعدل سبعة ملايين طن سنوياً. كما امتلكت شركة البترول الوطنية الصينية (سي ان بي سي) حصة 1.25% في مشروع الشمال الشرقي، ووقعت اتفاقية ليع وشراء الغاز الطبيعي المسال لمدة 27 عاماً بمعدل أربعة ملايين طن سنوياً.الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
توقعات بتعزيز شحنات الغاز القطري إلى بريطانيا لملء خزان جديد
يُنظر إلى مشروع من شأنه زيادة تخزين الغاز في المملكة المتحدة العام المقبل بأنه نعمة لأمن الطاقة في أوروبا. كما قد يشكل أيضاً فوزاً كبيراً لدولة قطر.على بعد حوالي 37 ميلاً شرق لندن في جزيرة "غرين"، يجري بناء خزان عملاق على شكل أسطوانة في أكبر محطة للغاز الطبيعي المسال في أوروبا وسيكون جاهزاً لاستقبال الواردات اعتباراً من منتصف عام 2025. وتمثل زيادة القدرة على تخزين الوقود بمثابة أخبار سارة بالنسبة لمنطقة تعاني مرة أخرى من تقلبات أسعار الغاز.في الوقت نفسه، سارعت قطر إلى تلبية الطلب الأوروبي المتزايد على الغاز الطبيعي المسال، والذي بدأ بسبب تقييد التدفقات عبر خطوط الأنابيب القادمة من روسيا. وتستعد الدولة الشرق أوسطية للسيطرة على حوالي ربع إجمالي الغاز الطبيعي المسال بحلول نهاية العقد، وتحتاج إلى وسائل موثوقة لبيع كمياتها الكبيرة من الوقود الأحفوري في حين يتطلع العديد من شركائها التجاريين إلى التخلص من الكربون.قال جيسون فير، الرئيس العالمي لقسم تحليل المعلومات المتعلقة بالمؤسسات في شركة "بوتين آند بارتنرز" (Poten & Partners) الاستشارية: "بالنسبة للقطريين، يعد الوصول السهل والمضمون إلى السوق الأوروبية أمراً مهماً".قطر تراهن على الغاز المسال وتتطلع لصفقات طويلة الأجليعد الخزان الجديد جزءاً من توسعة المحطة لاستيعاب كميات بموجب عقد مدته 25 عاماً مع شركة "قطر للطاقة" المملوكة للدولة. وحجزت الشركة في عام 2020 سعة تخزين 7.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً في محطة غرين خلال الفترة بين 2025 إلى عام 2050. وبذلك، ستصبح الشركة العميل السابع لدى المحطة اعتباراً من العام المقبل.الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
قطر تستأجر 19 ناقلة جديدة استعداداً للتوسع في إنتاج الغاز المسال
وقعت شركة "قطر للطاقة" أربع اتفاقيات لاستئجار 19 ناقلة لشحن الغاز الطبيعي المسال من مشغلي السفن الآسيويين، في إطار استعدادها لزيادة الإنتاج.قال وزير الطاقة القطري، سعد الكعبي، في حفل أقيم في الدوحة يوم الأحد، إن شركتي "سي إم إي إس" (CMES) الصينية، ومجموعة "شاندونغ مارين" (Shandong MarineGroup) ستوردان 6 سفن لكل واحدة منهما. فيما ستمد شركة "إم آي إس سي" (MISC) الماليزية "قطر للطاقة" بثلاث ناقلات، وسيوفر مشروع مشترك بين شركتي "كاواساكي كيسن كايشا" (Kawasaki Kisen Kaisha). و"هيونداي غلوفيس" (Hyundai Glovis) الأربع المتبقية. وتبلغ سعة كل ناقلة 174 ألف متر مكعب.توسع قطر في إنتاج الغازيتزامن توقيع قطر لهذه العقود مع جهودها لرفع طاقتها الإنتاجية السنوية من حقل الشمال إلى 142 مليون طن بحلول عام 2030، مقارنة بـ77 مليون طن حالياً، وبالتالي ستحتاج إلى استئجار مزيد من ناقلات الغاز الطبيعي المسال.كما تنصب هذه الجهود التوسعية في إطار سعي الدوحة لاستعادة هيمنتها على سوق الغاز الطبيعي المسال العالمية، بعدما أدت المشاريع في أستراليا والولايات المتحدة إلى ارتخاء قبضتها على الصادرات في السنوات الأخيرة لتتساوى مع واشنطن وسيدني تقريباً.اقرأ المزيد: صادرات قطر تتراجع 29% في أبريل إلى 8.4 مليار دولارومع استثمار قطر في التوسعات الجديدة، جنباً إلى جنب مع فرض الولايات المتحدة مؤخراً تجميداً مؤقتاً على تصاريح مشروعات الغاز الجديدة، فإن ذلك يضع الدوحة على المسار الصحيح لاستعادة صدارتها لكبرى الدول المصدرة مجدداً.إلى جانب هذه العقود، وقعت "قطر للطاقة" أيضاً عقداً لتأجير 25 ناقلة للغاز الطبيعي المسال من شركة "قطر لنقل الغاز المحدودة" (ناقلات)، في وقت سابق من هذا الشهر. وبالإضافة إلى عقود الاستئجار؛ تمتلك الدولة الخليجية أسطولاً من ناقلات الغاز الطبيعي المسال. وفي عام 2020، وقعت صفقات تاريخية بقيمة 22 مليار دولار مع شركات بناء سفن كورية وصينية.الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
"فيتش" ترفع تصنيف قطر إلى AA مع نظرة مستقبلية مستقرة
رفعت وكالة "فيتش" التصنيف الائتماني لسندات قطر بالعملة الأجنبية طويلة الأجل من "AA-" إلى "AA" مع نظرة مستقبلية مستقرة، في خطوة تعكس الثقة المتزايدة بقدرة الدولة الغنية بالغاز في الحفاظ على استقرارها الاقتصادي وتعزيز مكانتها في السوق العالمية.الوكالة أشارت في بيان، صادر اليوم الأربعاء، إلى أن رفع التصنيف ناتج عن ثقتها في قدرة قطر على الإبقاء على نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي ضمن معدل الدول ذات التصنيف "AA" أو أقل، بفضل التحسن الكبير في ميزانها التجاري الخارجي، والتقديرات بأن تحقق فائضاً بميزانيتها حتى العقد القادم من القرن الحالي، نتيجة لتوسعها في إنتاج الغاز الطبيعي.كما توقعت "فيتش" أن يبلغ فائض الميزانية العامة للحكومة القطرية 8.6% من الناتج المحلي الإجمالي هذ العام، و6.2% في 2025، مدعوماً بعائدات الغاز، وأيضاً باستثمارات هيئة قطر للاستثمار في الخارج. ويمثل ذلك تراجعاً عن العام الماضي حين سجلت الميزانية فائضاً بنسبة 9.3%.الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6469 QAR-0.0110
الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6469 QAR-0.0110
قطر تطلق مشروعاً لزيادة إنتاج الغاز وسط تعليق أميركا الصادرات
تعتزم قطر تسريع خططها لزيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال، وسط ارتفاع الطلب وتجميد الولايات المتحدة مؤخراً لتراخيص تصدير الغاز.سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة والرئيس التنفيذي لشركة "قطر للطاقة"، كشف في مؤتمر صحفي، اليوم الأحد في الدوحة، أن قطر ستطور مشروعاً جديداً في حقل الشمال بقدرة إنتاجية سنوية 16 مليون طن، مما يرفع الطاقة الإنتاجية السنوية للبلاد من الغاز الطبيعي المسال إلى 142 مليون طن بحلول عام 2030، من 77 مليون طن حالياً.رداً على سؤال، قال الكعبي إنه من الصعب تقدير تكلفة التوسعة الجديدة في حقل الشمال الآن، لكنه قدّر أن تبلغ قيمة الاستثمار "المليارات". منوّهاً بأن مشروع زيادة الإنتاج "مدفوع بأسباب فنية فقط". ومعتبراً أنه من السابق لأوانه الحديث عن الشركاء في التوسعة الجديدة.قطر بصدد الإعلان عن صفقات غاز جديدة مع شركات أوروبية وآسيويةوزير الطاقة القطري أشار إلى أنه سيكون هناك شح بالغاز في السوق؛ "حتى مع هذه الزيادة". منبهاً إلى أن احتياجات أوروبا من الغاز "لم تبلغ ذروتها"، وستظل القارة العجوز بحاجة للغاز ضمن مزيج الطاقة "لفترة طويلة جداً".أمّا أكبر مصدر نمو لسوق الغاز، بنظر الكعبي، فستبقى آسيا، مدفوعةً بزيادة عدد السكان. مؤكداً أن "قطر للطاقة" ستواصل تقييم مخزونات الغاز القطرية وستزيد الإنتاج أكثر إذا كانت هناك سوق.في فبراير وقعت "قطر للطاقة" اتفاقية مع شركة "بترونت" (Petronet) للغاز الطبيعي المسال لتوريد 7.5 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال إلى الهند لمدة 20 عاماً. وسبقها توقيع اتفاقيتين مع "سينوبك" تحصل بموجبهما الشركة الصينية على 5% من شراكة تمتلك 6 ملايين طن سنوياً من إنتاج حقل الشمال الجنوبي من الغاز الطبيعي المسال سنوياً، على أن يتم توريد 3 ملايين طن سنوياً من الوقود فائق البرودة إلى الصين على مدى 27 عاماً.أطلقت قطر في أكتوبر 2023 أعمال توسعة حقل الشمال، بهدف الحفاظ على مكانتها ضمن قائمة أكبر مصدّري الغاز في العالم، من خلال زيادة قدرتها الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال بما يفوق 60% لتبلغ 126 مليون طن سنوياً بحلول 2030. وتشمل تطوير "حقل الشمال الشرقي" المقرر أن يبدأ الإنتاج في 2026، و"حقل الشمال الجنوبي" الذي سيباشر التصدير عام 2027. قبل الإعلان عن التوسعة الإضافية اليوم بمقدار 16 مليون طن.الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
الغاز الطبيعي (Nymex)
3.22 USD+4.01
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان