بتروليوس دي فنزويلا
مقاولو "شيفرون" في فنزويلا يواصلون العمل رغم اقتراب حظر ترمب
يفصل نحو أسبوعين "شيفرون" عن الموعد النهائي لإنهاء أعمالها في فنزويلا، ومع ذلك، لا تزال الشركة تواصل العمل مع شركات النفط هناك ولم تحذرهم من توقف العمل!شيفرون كورب
134.78 USD+0.48

شيفرون كورب
134.78 USD+0.48
ترمب بصدد إجبار المزيد من الشركات على وقف أعمالها في فنزويلا
تستعد إدارة ترمب لإجبار المزيد من الشركات على وقف أعمالها في فنزويلا، مما يزيد من الضغط على الرئيس نيكولاس مادوروشيفرون كورب
134.78 USD+0.48

شيفرون كورب
134.78 USD+0.48
"جيندال" الهندية تتخارج من مشروع مع "بتروليوس دي فنزويلا"
تعتزم شركة "جيندال باور" (Jindal Power) الانسحاب من مشروع كان من المفترض أن يدير منشأة لمعالجة النفط تعود لشركة النفط الوطنية الفنزويلية.مزيج برنت
65.00 USD-0.23

مزيج برنت
65.00 USD-0.23
"بتروتشاينا" تستعد لاستلام نفط فنزويلي بعد تخفيف العقوبات
من المقرر أن تتلقى شركة "بتروتشاينا" (PetroChina) شحنة من النفط الفنزويلي التي ستُستخدم في مصفاة التكرير الضخمة في قوانغدونغ، بعدما خففت الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على الدولة المنتجة للخام التي تحمل عضوية منظمة "أوبك" أواخر العام الماضي.يُتوقع تفريغ شحنة خام "ميري" (Merey) خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن لا يُرجح أن تزيد شركة النفط الصينية الكبرى مشترياتها إذا أُعيد فرض العقوبات الأميركية على فنزويلا، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم نظراً لخصوصية المعلومات.إعادة فرض العقوبات الأميركية يهدد بخفض إنتاج فنزويلا من النفط 30%استأنفت الصين وارداتها من الدولة المنتجة الواقعة في أميركا الجنوبية رسمياً خلال فبراير الماضي، وكانت هذه أول مرة تصرح فيها بكين باستيراد الخام الفنزويلي منذ عام 2019.لكن بشكل غير رسمي، كانت أكبر دولة مستوردة للنفط الخام في العالم تستقبل شحنات من النفط الفنزويلي بشكل مستمر على مر السنين، وفقاً للتجار ومقدمي البيانات من الأطراف الخارجية. وغالباً ما كان يوضع تصنيف "خليط البيتومين" على براميل الشحنة لإخفاء أصل النفط الخام.لم ترد شركة البترول الوطنية الصينية المسؤولة عن الرد على استفسارات وسائل الإعلام المتعلقة بشركة "بتروتشاينا" فوراً على رسالة بريد إلكتروني ورسالة نصية تطلب التعليق.بتروتشاينا كو ليمتد
7.56 CNY+1.32

بتروتشاينا كو ليمتد
7.56 CNY+1.32
عمالقة النفط يمدون فنزويلا بالوقود بعد تخفيف العقوبات
تعمل شركات النفط الكبرى، بما في ذلك "شيفرون" و"ريبسول"، على تخفيف نقص الوقود في فنزويلا كجزء من صفقات جديدة بعد رفع العقوبات الأميركية التي سمحت لها بتوسيع عملياتها في الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية.كانت شركة "إيني" الإيطالية وشركة "إيتابليسمونتس موريل إيه بروم" (Etablissements Maurel et Prom SA) الفرنسية من بين الشركات التي قامت بتسليم سلسلة من الوقود والمنتجات المكررة لشركة "بتروليوس دي فنزويلا" المملوكة للدولة في الأشهر الأربعة الماضية، وفقاً لثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر، وبيانات من شركة الاستخبارات "كبلر".تُعتبر بعض عمليات التسليم جزءاً من الصفقات الموقعة مؤخراً، والتي توفر المزيد من التحكم التشغيلي للشركاء الأجانب، بما في ذلك قرارات الشراء والمالية.استوردت فنزويلا 84 ألف برميل يومياً من النفط المكرر بما في ذلك البنزين والديزل والنافتا في يناير، وفقاً لبيانات من "كبلر". وهو الرقم الأعلى منذ أكتوبر 2020، عندما بدأت إيران في إمداد البلاد بالوقود لمعالجة النقص."ريبسول" و"إيني" بصدد تجديد شروط تعاقدهما النفطي مع فنزويلاشيفرون كورب
134.78 USD+0.48

شيفرون كورب
134.78 USD+0.48
إعادة فرض العقوبات الأميركية يهدد بخفض إنتاج فنزويلا من النفط 30%
يُتوقع أن يتراجع إنتاج النفط الفنزويلي من أعلى مستوى له منذ أربع سنوات بسرعة إذا نفذت الولايات المتحدة تهديداتها بإعادة فرض العقوبات على البلاد.قالت إدارة بايدن، يوم الثلاثاء، إن تخفيف العقوبات المفروضة على قطاع النفط والغاز في فنزويلا سيسمح له بالانتهاء في 18 أبريل، ما لم تعقد الحكومة انتخابات رئاسية حرة ونزيهة.وفي حين أنه من غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة ستعيد الحظر الشامل أو تسمح لشركة النفط "شيفرون" بالحفاظ على عمليات محدودة في فنزويلا، إلا أن الإنتاج قد ينخفض إلى 600 ألف برميل يومياً أو 700 ألف برميل يومياً في غضون أشهر، وفق فرناندو فيريرا، مدير المخاطر الجيوسياسية لدى شركة "رابيدان إنرجي أدفايزورس" (Rapidan Energy Advisors).أميركا تعيد النظر في سياسة العقوبات على فنزويلا بعد منع ترشح ماتشادوبلغ إنتاج البلاد 876 ألف برميل يومياً في ديسمبر، وهو أعلى مستوى منذ فرض الولايات المتحدة عقوبات شاملة على البلاد وشركة النفط المملوكة للدولة "بتروليوس دي فنزويلا" في أوائل عام 2019.أوضح فيريرا: "من السابق لأوانه تقدير ما سيحدث، لكن لو كنت مشترياً للخام الفنزويلي لكنت قمت بتخزينه قبل 18 أبريل".ومنذ تخفيف العقوبات على نطاق واسع في 2022، تعمل "شيفرون" على زيادة الإنتاج وبيع النفط الفنزويلي لمصافي التكرير الأميركية بما في ذلك "فاليرو إنرجي كورب"، و"بي بي إف إنرجي" (PBF Energy)، و"فيليبس 66".وسمح هذا التيسير لفنزويلا باستئناف عمليات تداول النفط والمبيعات المباشرة لمصافي التكرير في الهند وأوروبا. كما سمح للشركة باستيراد المواد المخففة التي تشتد الحاجة إليها من الولايات المتحدة. وارتفعت واردات المواد المخففة المستخدمة لتعزيز إنتاج النفط إلى أربع شحنات في يناير وهو أعلى مستوى في أكثر من ثلاث سنوات.وعلى الناحية الأخرى، من الممكن أن تؤدي إعادة فرض العقوبات إلى تحفيز عودة الشركات غير المعروفة التي قامت في الماضي بتلفيق مخططات معقدة لمساعدة فنزويلا على الاستمرار في تصدير النفط، وهو مصدر أكثر من 90% من إيرادات البلاد.مزيج برنت
65.00 USD-0.23

مزيج برنت
65.00 USD-0.23
فنزويلا تنشر 5 آلاف جندي على حدودها في مواجهة غيانا
قررت فنزويلا نشر أكثر من 5,000 جندي على ساحلها الشرقي للبحر الكاريبي بعد أن تلقت غيانا المجاورة سفينة حربية من المملكة المتحدة وسط نزاع حول إقليم إيسيكويبو، وفقاً للرئيس نيكولاس مادورو.قال مادورو، اليوم الخميس، على شاشة التلفزيون الرسمي: "فنزويلا لديها الحق في الدفاع عن نفسها، من أجل السلام، من أجل الطمأنينة"، متهماً غيانا بانتهاك اتفاق وُقع قبل أسبوعين لاستئناف المحادثات بشأن المنطقة الغنية بالنفط دون استخدام الأسلحة، وأضاف: "نحن لا نقبل الاستفزازات والتهديدات من أي شيء أو أي شخص".رئيسا فنزويلا وغيانا يجتمعان لمناقشة الخلاف الحدوديمزيج برنت
65.00 USD-0.23

مزيج برنت
65.00 USD-0.23
جميس ستافريديس: تهديدات فنزويلا لغيانا تتبع نهج بوتين في أوكرانيا
قد لا يعرف الكثير من الأميركيين دولة غيانا الغنية بالنفط في أميركا الجنوبية والتي باتت في مأزق. إذ تجاورها دولة كبيرة وعدوانية، هي فنزويلا التي يديرها زعيم استبدادي يحافظ على علاقات وثيقة مع روسيا وإيران وكوبا ودول استبدادية أخرى.في خطوةٍ تذكرنا بغزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا، أشرف ديكتاتور فنزويلا -نيكولاس مادورو، سائق حافلة سابق ومساعد للرجل اليساري القوي هوغو تشافيز- على استفتاء في بلاده الأسبوع الماضي. تمحور الاستفتاء حول ضم إيسيكويبو وهي منطقة شاسعة من غيانا مجاورة لفنزويلا، وتمثل ما يقرب من ثلثي أراضي غيانا. تعتبر هذه المنطقة غنية بالموارد مثل النفط والذهب والمياه العذبة والأخشاب -ويبلغ عدد سكانها الصغير نسبياً حوالي 100 ألف نسمة.فنزويلا تستنفر المشاعر القومية في نزاعها مع غيانا على النفطتطالب فنزويلا بالمنطقة منذ أكثر من قرن، على الرغم من رفض مطالباتها من قبل المحكمين الدوليين في عام 1899. وبطبيعة الحال، ينظر الغيانيون إلى الاستفتاء باعتباره تهديداً وجودياً. كانت النتيجة الرسمية أمراً محتوماً في فنزويلا القمعية؛ حيث ادعى مادورو "نجاحاً تاماً" ووافق 95% من الناخبين على مقترحاته. لكن تقارير وسائل الإعلام المستقلة أشارت إلى أن مراكز الاقتراع كانت فارغة إلى حد كبير.بقلم: James Stavridis
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان