أوميكرون
سلالات معروفة تنشر المزيد من كوفيد في الصين
شهدت الصين تفشياً جديداً لفيروس كوفيد-19 نتيجة سلالات فيروسية سبق أن انتشرت بالفعل حول العالم، لكن لم تظهر أي دلائل حتى الآن على ظهور متحورات جديدة خطيرة، وفق مسؤولين في ائتلاف شركات عالمية يتتبع الوباء.نقلت السلطات الصينية 25 عينة جينية جديدة من بكين ومنغوليا الداخلية وقوانغتشو الشهر الماضي إلى "قاعدة البيانات الدولية للسلالات المتحولة" (GISAID)، وهي قاعدة بيانات يشارك فيها علماء حول العالم تسلسل فيروس كورونا كوسيلة لرصد المتحورات. التغييرات الطفيفة، التي تحدث بشكل طبيعي مع انتقال الفيروس من شخص إلى آخر، سمحت للعلماء بتتبع كيفية انتقال العامل المسبب للمرض في الصين وطمأنتهم بشأن اتجاهه حتى الآن.تعليقاً على الأمر، قال بيتر بوغنر ، الرئيس التنفيذي لـ"قاعدة البيانات الدولية للسلالات المتحولة"، في مقابلة هاتفية: "في هذه المرحلة، ليس هناك دليل يشير إلى وجود أي متحور جديد ذو أهمية".تخلي الصين المفاجئ عن "صفر كوفيد" يهدد بمخاطر صحية واقتصاديةقال سيباستيان مورير ستروه، كبير العلماء في مركز علوم البيانات العالمي التابع لـ"قاعدة البيانات الدولية للسلالات المتحولة" بسنغافورة، إن التفاصيل المجمعة من العينات الجينية تعتبر نظرة سريعة للوضع الراهن في الصين. أوضح أن الفيروس لم يحدث له تحور جديد، لكن هناك سلالات فيروسية مستوردة منتشرة.
تخلي الصين عن "صفر كوفيد" يفاقم أزمة شح الطاقة العالمية في 2023
الصين تضع خططاً اقتصادية للتحول من نهج "صفر كوفيد" إلى النمو
إصابات كورونا تتزايد في الصين تزامناً مع تخفيف نهج "صفر كوفيد"
الصين تعلن تحوّلاً جذرياً في سياسة "صفر كوفيد" بإجراءات جديدة
الاقتصاد الصيني ينتظر مزيداً من الاضطرابات مع انتشار كورونا
تخلي الصين عن "صفر كوفيد" يفاقم أزمة شح الطاقة العالمية في 2023
الصين تضع خططاً اقتصادية للتحول من نهج "صفر كوفيد" إلى النمو
إصابات كورونا تتزايد في الصين تزامناً مع تخفيف نهج "صفر كوفيد"
الصين تعلن تحوّلاً جذرياً في سياسة "صفر كوفيد" بإجراءات جديدة
الاقتصاد الصيني ينتظر مزيداً من الاضطرابات مع انتشار كورونا
تخلي الصين عن "صفر كوفيد" يفاقم أزمة شح الطاقة العالمية في 2023
الصين تضع خططاً اقتصادية للتحول من نهج "صفر كوفيد" إلى النمو
إصابات كورونا تتزايد في الصين تزامناً مع تخفيف نهج "صفر كوفيد"
الصين تعلن تحوّلاً جذرياً في سياسة "صفر كوفيد" بإجراءات جديدة
الاقتصاد الصيني ينتظر مزيداً من الاضطرابات مع انتشار كورونا
لم تحجمون عن تلقي الجرعة المعززة من اللقاح؟
تلقى أقل من نصف الأمريكيين المؤهلين جرعة ثالثة من لقاح فيروس "كوفيد" رغم بيان أدلة فائدتها، فهي تزيد من احتمالية تجنب إصابتك حتى بعدوى "أوميكرون" الخفيفة. لكن لماذا أحجم عنها كثيرون؟قد يكون أحد الأسباب هو أننا متباينون من حيث خطر الإصابة بالعدوى، وقد يتسبب هذا التباين بارتباك حول عدد الجرعات المعززة ومتى يجب تلقيها. قال بول أوفيت، مدير مركز تعليم اللقاحات في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، في مؤتمر عبر الفيديو: "أنا في حيرة من أمري رغم أنني عضو في اللجنة الاستشارية لإدارة الغذاء والدواء"جمع لقاحي "فايزر" و"أسترازينيكا" يعزز المناعة ضد "أوميكرون"بيّن أن جزءاً آخر من المشكلة يكمن في مصطلح التعزيز، فقد يكون الأمر أكثر وضوحاً في حال إعادة تعريف التلقيح الكامل ليشمل جرعتين أو ثلاث أو أربع جرعات بناءً على عوامل الخطر الفردية المختلفة. لكن اكتشاف ذلك لن يكون سهلاً لوجود عوامل مهمة غير تقدم السن وتعرض الجهاز المناعي للخطر. تصمد بعض الأجسام المضادة لدى بعض الأشخاص بأفضل من غيرهم وفعاليتها أكبر في مكافحة المتحولات الحالية.يعد هذا هو السبب في إصابة بعض الناس بفيروس "كوفيد" مرتين أو ثلاث مرات فيما لم يصب بعضهم الآخر. تشير بعض التقديرات إلى أن واحداً من كل أربعة أمريكيين لم يصب بـ"كوفيد" بعد، وعلى حد علمي أنا واحدة من أولئك رغم أني قد أكون أصبت بلا أعراض. سأكتشف ذلك قريباً، حيث أعطيت للتو عينة دم لدراسة يمكنها فك شفرة هذا وأكثر عبر دراسة مزيج الأجسام المضادة التي أحملها.بقلم: Faye Flam
جمع لقاحي "فايزر" و"أسترازينيكا" يعزز المناعة ضد "أوميكرون"
هل أعطت بريطانيا بعض سكانها أعلى مناعة ممكنة ضد فيروس "كوفيد" (SARS-CoV-2) دون تعمّد؟قررت بريطانيا ومعظم أوروبا استخدام لقاح "فايزر" (Pfizer) كجرعة ثانية لفئات عمرية محددة بعد إبلاغات عن آثار جانبية لدى بعض من تلقوا لقاح "أسترازينيكا" (AstraZeneca)، ما أدى لنشوء تجربة طبيعية في خلط لقاحات.البحث جارٍ عن لقاح شامل يتغلّب على "أوميكرون" وسائر الفيروسات التاجيةتشير البيانات الجديدة الصادرة عن بريطانيا إلى أن هذا المزج أتاح مناعة إضافية ضد متحول "أوميكرون" لدى من تلقوه مقارنة بالآخرين.ليس الأمر مفاجئاً من نواحٍ كثيرة، فقد عرف الباحثون منذ سنوات أن الخلط بين اللقاحات قد ينتج مناعة أقوى أو أدوم، كما يوفر دفاعاً أكبر ضد السلالات المتحوّلة. ما لم يعرفه الباحثون هو كيفية تأثير مزج لقاحات شركات مختلفة على المناعة ضد فيروس "كوفيد" (SARS-CoV-2) والأمراض الخطيرة.يجب أن نبذل مزيداً من الجهد في دراسة هذه الآثار بالنظر لأحدث البيانات العلمية.تحدثت تيريز رافائيل، إلى سام فاضلي، وهو محلل أدوية أول في "بلومبرغ إنتليجنس" حول البيانات الجديدة المتعلقة بمزج ومطابقة اللقاحات.بقلم: Therese Raphael
كيف تعزز عدوى أوميكرون مناعة الأشخاص الحاصلين على اللقاح
تشير الأبحاث المبكرة إلى أنَّ الأشخاص الذين يحصلون على اللقاح ثم يُصابون بمتحور أوميكرون، قد يكونون مستعدين للتغلب على مجموعة واسعة من متغيرات فيروس كورونا.أظهرت دراستان أنَّ العدوى تنتج استجابات مناعية أفضل من اللقاح المعزز بين المرضى الذين تم تطعيمهم. وقد نشرت فرق من شركة "بيونتك" (BioNTech) المصنّعة للقاح كوفيد-19 وجامعة واشنطن النتائج على خادم ما قبل الطباعة "بيوريكسيف" (bioRxiv) في الأسابيع الأخيرة.تُقدِّم النتائج علامة مطمئنة على أنَّ الملايين من الأشخاص الذين تم تطعيمهم وأصيبوا بمتحور "أوميكرون"؛ ربما لن يصابوا بمرض خطير بسبب متغير آخر قريباً على الرغم من أنَّ البحث يحتاج إلى تأكيد، خاصة من خلال الأدلة الواقعية.مستقبل غير واضح للقاحات المُعززة.. هل هي ضرورية فعلاً؟تعليقاً على الموضوع؛ قال جون ويري، الأستاذ ومدير معهد علم المناعة في جامعة بنسلفانيا الذي لم يشارك في البحث ولكنَّه راجع دراسة "بيونتك": "يجب أن ننظر للعدوى بعد الحصول على اللقاح على أنَّها معادلة أساساً لجرعة أخرى من اللقاح". وقد يعني ذلك أنَّه إذا أصيب شخص ما بكوفيد مؤخراً، فيمكنه الانتظار قبل الحصول على جرعة معززة أخرى، وفقاً لما ذكره ويري.في حين حذّرت ألكسندرا وولز، العالمة الرئيسية في جامعة واشنطن، والتي ألفت إحدى الدراسات، من أنَّه لا ينبغي على الناس السعي وراء التقاط العدوى استجابةً لتلك النتائج.34 متطوعاً اختاروا الإصابة بفيروس كوفيد بشكل متعمد.. إليك ما تعلّمه الباحثون من ذلك
شركتان صينيتان تقتربان من إنتاج لقاح جديد لـ"كورونا"
أعلنت شركة صينية عن حصولها على الموافقة لبدء التجارب السريرية للقاح "كوفيد19"، يعمل بتقنية ناقل الحمض النووي الريبي (mRNA)، بينما ذكرت وسائل إعلام محلية، أن شركة محلية أخرى تقدمت لبدء تجربة مماثلة.حصلت مجموعة "سي إس بي سي" للصناعات الدوائية" (CSPC Pharmaceutical Group Ltd) على موافقة الجهة التنظيمية المسؤولة عن المنتجات الطبية في الصين، لبدء تجربة لقاح "كوفيد 19" المسمى "SYS6006"، حسبما ذكرت الشركة في بيان لبورصة هونغ كونغ.قالت "سي إس بي سي"، إن الدراسات قبل السريرية أظهرت مساهمة اللقاح في تحييد سلالة "أوميكرون" المتحورة من فيروس كورونا، وإنها لا تحتاج إلى التخزين في درجات حرارة أقل من الصفر.اقرأ أيضاً: "إيمرجينت" لتصنيع اللقاحات تتوقع تراجع المبيعات في 2022قامت الصين بتلقيح غالبية سكانها، باستخدام لقاحات فيروس كورونا محلية الصنع، التي تعمل بتقنية الفيروس المعطل القديمة، فيما لم توافق السلطات على أية لقاحات تعتمد على تقنية ناقل الحمض النووي الريبي خارج مدينتي هونغ كونغ وماكاو.تعاني الصين من أسوأ تفشٍ لفيروس كورونا منذ مطلع العام 2020، حيث تنتشر سلالة "أوميكرون" الأكثر عدوى في المدن الكبيرة، ومن بينها مدينة شنغهاي.كذلك قدمت "ستيمرنا ثيرابيوتيكس" (Stemirna Therapeutics) التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها، طلباً إلى الجهات التنظيمية الصينية لإجراء تجربة سريرية للقاح "كوفيد 19" بتقنية ناقل الحمض النووي الريبي، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.أفادت خدمة الأخبار المالية "كايليان"، أن الشركة جهزت منشآت بسعة إنتاجية قادرة على إنتاج 400 مليون جرعة سنوياً.
