الإنفاق العسكري
"إس آند بي": تصاعد الصراع يهدد التصنيف الائتماني لدول المنطقة
حذرت "ستاندرد آند بورز"، من أن اتساع الصراع في الشرق الأوسط قد ينعكس سلباً على التصنيفات الائتمانية السيادية لدول المنطقة، وسط ترقب الهجوم الإسرائيلي على إيرانمزيج برنت
71.39 USD+2.07
مزيج برنت
71.39 USD+2.07
"نيكون" تجذب سوق الدفاع الأميركية بفضل الطباعة ثلاثية الأبعاد
تجذب شركة "نيكون" اهتمام الشركات العاملة في قطاعي الدفاع والفضاء في الولايات المتحدة بفضل طابعاتها المعدنية ثلاثية الأبعادنيكون كورب
1,865.50 JPY+3.38
نيكون كورب
1,865.50 JPY+3.38
بلومبرغ: على الغرب استغلال نقطة ضعف بوتين لأقصى درجة
يريد فلاديمير بوتين أن يدفع العالم إلى التصديق أن وضع الاقتصاد الروسي على ما يرام، وأن لديه موارد مالية كافية لمواصلة الحرب في أوكرانيا إلى ما لا نهاية. إلا أنه مخادع، فالغزو يكلفه ثمناً باهظاً، وعلى الغرب استغلال نقطة الضعف هذه لأقصى درجة ممكنة.قبل غزو أوكرانيا منذ عامين، وتحديداً في 24 فبراير 2022، عكف بوتين جاهداً على بناء تحصينات نقدية ومالية لروسيا، والتي تُعد عنصراً جوهرياً في إحكام قبضته على السلطة. فكان الدين السيادي الذي مثّل 16% فقط من الناتج المحلي الإجمالي، من ضمن المعدلات الأقل في العالم. وخلال العام الثاني من الجائحة، حققت الحكومة فائضاً في الموازنة، على النقيض من العجز الهائل والمستمر في الولايات المتحدة وأوروبا. كما جمعت 175 مليار دولار في صندوق الرعاية الوطنية، واحتياطيات أجنبية بأكثر من 500 مليار دولار في بنكها المركزي. وكان لدى البنوك الكبرى في روسيا رأس مال كافٍ مقارنة بنظرائها عالمياً.بقلم: محررو بلومبرغالدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
97.8744 RUB-0.4708
الدولار الأميركي مقابل الروبل الروسي
97.8744 RUB-0.4708
بعد عامين على اندلاعها.. كيف غيرت حرب أوكرانيا عقلية الجيوش؟
منذ شن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غزوه الشامل لأوكرانيا، كان واضعو الخطط العسكريون وقادة العالم والمواطنون يحللون الدمار لاستخلاص الدروس من أكبر حرب في أوروبا منذ 1945.فيما يلي نستعرض بعض الطرق التي تغيرت بها طبيعة شن الحروب فعلاً:الروبل الروسي مقابل الدولار الأميركي
0.0102 USD+0.4873
الروبل الروسي مقابل الدولار الأميركي
0.0102 USD+0.4873
إيرادات "سامي" السعودية للصناعات العسكرية تنمو 21% سنوياً
تنمو إيرادات الشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامي" بمقدار 21% على أساس سنوي، ما يفسر تمكنها خلال خمس سنوات من تأسيسها، من أن تصبح العام الماضي في المركز 79 من أصل أكبر 100 شركة دفاعية عالمية، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة وليد أبو خالد.أبو خالد أشار في مقابلة مع "الشرق" على هامش معرض الدفاع العالمي المنعقد في الرياض، إلى أن الشركة تستهدف الوصول إلى مصاف أكبر 25 شركة دفاع عالمياً، وتعمل في هذا الإطار وفق استراتيجية تعزز حضورها خارجياً عبر الاستحواذات والتصدير، وهو ما بدأت الشركة بتطبيقه بالفعل. وأضاف أن قيمة العقود التي تنفذها الشركة حالياً تبلغ 15 مليار ريال.يُشار إلى أن إجمالي إيرادات الشركة من أنشطة التصنيع الدفاعي بلغت نحو 901 مليون دولار تشكل نحو 83% من إجمالي إيرادات الشركة في العام 2022، والبالغة نحو مليار دولار.نمو الشركة يظهر أيضاً من خلال عدد الموظفين، إذ ارتفع إلى 5 آلاف موظف في العام الجاري مقارنة بنحو 2500 موظف العام الماضي وفق أبو خالد.الدولار الأميركي مقابل الريال السعودي
3.7556 SAR+0.0027
الدولار الأميركي مقابل الريال السعودي
3.7556 SAR+0.0027
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان