اليورو
رسوم ترمب الجمركية تعزز رهانات صعود الدولار مقابل اليوان واليورو
تعزز صناديق التحوط من مراكزها البيعية لعملات مثل اليوان الصيني والبيسو المكسيكي إذ تراهن على فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية الأميركية الشهر المقبل.الدولار الأميركي مقابل البيسو المكسيكي
19.9520 MXN+0.5343
الدولار الأميركي مقابل البيسو المكسيكي
19.9520 MXN+0.5343
توقعات كازاخستان لإنتاجها تدعم شركات تعدين اليورانيوم الأميركية
يتدفق المستثمرون في أميركا الشمالية إلى شركات تعدين اليورانيوم بعد أن أصدرت أكبر شركة منتجة في العالم دليلاً لم يرق لتوقعات السوق.كاميكو كورب
57.08 USD-2.14
كاميكو كورب
57.08 USD-2.14
هبوط الدولار يدفع اليورو والإسترليني لأعلى مستوياتهما في 2024
فتح تراجع قيمة الدولار المجال أمام تسجيل العملات الرئيسية الأخرى ارتفاعات، مما دفع اليورو والجنيه الإسترليني لتسجيل أعلى مستوياتهما في 2024.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
أسواق العالم: صعود اليورو وسط انتخابات فرنسا وأسهم الصين تتراجع
قفز اليورو والعقود المستقبلية لمؤشرات الأسهم الأوروبية وسط تكهنات بأن حزب مارين لوبان اليميني المتطرف لن يفوز بأغلبية كبيرة في الانتخابات الفرنسية، مما قلص مخاوف المستثمرين من حدوث تحول سياسي جذري في ثاني أكبر اقتصاد بأوروبا.صعدت العقود المستقبلية للسندات الحكومية الفرنسية، فيما انخفضت نظيرتها للسندات الألمانية بعدما أظهرت الجولة الأولى من التصويت تقدم حزب التجمع الوطني اليميني بزعامة لوبان أمام التحالف الوسطي الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون، لكن بفارق أقل مما توقعته بعض استطلاعات الرأي.اقرأ المزيد: الانتخابات المبكرة في فرنسا تهز ثقة المستثمرين بالاقتصادولو كان حزب لوبان حصل على أغلبية كبيرة جداً؛ كان ذلك سيزيد من احتمالات تطبيق سياسات مالية توسعية في الاقتصاد الفرنسي، الذي يعاني بالفعل من عجز أكبر مما تسمح به قواعد الاتحاد الأوروبي.أداء الأسهم الآسيويةعلى الصعيد الآخر، ارتفعت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية، مع انتعاش المؤشرات في اليابان وكوريا الجنوبية بصفة خاصة. فيما تراجعت الأسهم الصينية بعدما أظهر تقرير انكماش نشاط المصانع للشهر الثاني في يونيو. ورغم ارتفاع مؤشر مديري المشتريات التصنيعي "كايشين" (Caixin) خلال الشهر الماضي، إلا أن "بلومبرغ إيكونوميكس" قالت إن التحسن الطفيف فيه لم يقلل المخاوف الناجمة عن تراجع المؤشرات الرسمية إلى حد كبير. وكانت الأسواق المالية مغلقة في هونغ كونغ بسبب عطلة رسمية في البلاد.اقرأ المزيد: مؤشر خاص يظهر ارتفاع نشاط التصنيع في الصين لأعلى مستوى في 3 سنواتقالت تشارو تشانانا، المحللة الاستراتيجية للسوق في مؤسسة "ساكسو كابيتال ماركتس" (Saxo Capital Markets) بسنغافورة، لديفيد إنغليس وستيفن إنجل (مراسلي تلفزيون بلومبرغ): "ساد شعور بالارتياح في مستهل التداولات الآسيوية لأن الأحزاب اليمينية المتطرفة في فرنسا لم تحصل على أغلبية كبيرة كما كنا نخشى".وأضافت أنه إلى جانب التغيرات السياسية الفرنسية، سيركز المستثمرون كذلك على تحركات البنك المركزي الأوروبي بحثاً عن أدلة حول مسار الاقتصاد، وأضافت: "ساد شعور بالارتياح تجاه اقتصاد منطقة اليورو بعد تطبيق الخفض الأول لسعر الفائدة، لكن الخطر بالتأكيد لم ينته بعد".من المقرر أن تُعقد الجولة الثانية من التصويت في فرنسا في السابع من يوليو الجاري. مع توقعات بمرور المناخ السياسي في البلاد بفترة من المساومات. ففي الدوائر الانتخابية التي يتأهل فيها ثلاثة أشخاص لجولة الإعادة، يمكن للمرشح الذي يحتل المركز الثالث أن ينسحب لتعزيز فرص فوز حزب رئيسي آخر على اليمين المتطرف.زيادة الثقة في اقتصاد اليابانأظهرت بيانات يوم الإثنين ارتفاع الثقة بين كبار المصنعين في اليابان، مما يترك الباب مفتوحاً أمام البنك المركزي لزيادة أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا الشهر. وارتفع العائد على السندات الحكومية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتين أساس إلى 1.07%.ويتوقع واحد من كل ثلاثة اقتصاديين شملهم استطلاع بلومبرغ رفع أسعار الفائدة خلال الاجتماع المقبل في بنك اليابان. وانخفض الين إلى أدنى مستوى منذ عام 1986 الأسبوع الماضي، مما دفع بعض المحللين إلى الإشارة إلى تزايد مخاطر تحريك سعر الفائدة، فيما تعهد المحافظ كازو أويدا بمراقبة تأثير الين على التضخم عن كثب.التضخم في طوكيو يتسارع وسط توقعات بزيادة الفائدة اليابانيةأشارت مجموعة من البيانات إلى أن الاقتصاد الأميركي يتباطأ دون حدوث ضرر دائم للمستهلكين. انخفضت معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة بأقل من التقديرات الأولية وسط توقعات بأن الضغوط التضخمية ستعتدل، وسجل مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي أقل تقدم له خلال ستة أشهر. ولم تشهد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات تغيراً كبيراً يوم الإثنين.الدولار.. أفضل وسيلة للتحوطقال أليكس لو، خبير الصرف الأجنبي والاستراتيجي الكلي في "تي دي سكيورتيز" (TD Securities) في تصريحات خاصة لشيري آن وأنابيلا درولورس على تلفزيون بلومبرغ: "مع دخول النصف الثاني، هناك الكثير من عدم اليقين بشأن الانتخابات الرئاسية ونعتقد أن الدولار سيكون أفضل وسيلة للتحوط من المخاطر، حيث تتمتع العملة الأميركية بجاذبية كبيرة كملاذ آمن".الدولار يصعد بفضل زيادة الرهانات على فوز ترمب بالانتخابات الأميركيةوفي أسواق السلع الأساسية، لم يطرأ تغير يُذكر على أسعار النفط مع تقييم المتداولين للتوقعات الاقتصادية للصين والمخاطر الجيوسياسية في أوروبا والشرق الأوسط. ولم يطرأ تغير يُذكر على أسعار الذهب أيضاً.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
الانتخابات المبكرة في فرنسا تهز ثقة المستثمرين بالاقتصاد
أثارت محاولة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنع مارين لوبان من الوصول إلى السلطة عبر الدعوة إلى انتخابات مبكرة قلق المستثمرين، مما طرح تساؤلات أخرى تتعلق بالمالية العامة المنهكة بالفعل، ومستقبل أجندته المؤيدة لقطاع الأعمال.شهدت أصول البلاد عمليات بيع كثيفة يوم الإثنين، حيث طالب المستثمرون بأعلى عائد منذ يناير نظير حيازة السندات الفرنسية بدلاً من الألمانية. وتهاوى اليورو إلى أضعف مستوى له خلال شهر، فيما انخفض مؤشر الأسهم "كاك 40" في باريس 2.4%، مع تراجعت أسهم البنوك الفرنسية الكبرى بنسبة وصلت إلى 9%.تهدد هذه الانتخابات بحدوث مواجهة حول سياسات ماكرون الاقتصادية التي شكلت علامة مميزة في عهده، وطمأنت المستثمرين والشركات إلى حد كبير منذ تولى منصبه في 2017. كما سيصبح سد ثغرات الميزانية أكثر صعوبة -على وجه الخصوص- إذا فقد السيطرة على البرلمان والحكومة.خفضت وكالة التصنيف الائتماني "إس آند بي غلوبال ريتينغ" الشهر الماضي التصنيف الائتماني لفرنسا، قائلة إن العجز المالي سيظل فوق 3% من الناتج المحلي الإجمالي حتى نهاية 2027. وتقول هيئة الرقابة المالية الفرنسية إن استراتيجية العجز الحكومية تفتقر إلى الاتساق والمصداقية، فيما دعا صندوق النقد الدولي إلى بذل جهود إضافية "كبيرة".اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
انتخابات الاتحاد الأوروبي تضغط على عملات الأسواق الناشئة
تراجعت عملات معظم الاقتصادات النامية في العالم، مع زيادة المخاطر السياسية الناتجة عن انتخابات الاتحاد الأوروبي التي جرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، وفي أعقاب سلسلة من الانتخابات الهامة التي أدت إلى تقلبات في الأسواق العالمية.انخفض مؤشر "إم سي إس آي" للعملات الناشئة بنسبة 0.3%، بقيادة أوروبا الشرقية، فيما خالف الراند الجنوب أفريقي فقط الاتجاه العام، حيث أعاد المتداولون تقييم الآفاق السياسية بعد الانتخابات غير الحاسمة في جنوب أفريقيا نهاية الشهر الماضي. كما أثرت أسهم التكنولوجيا الآسيوية سلباً على مؤشر الأسهم.تراجعت العملات الأوروبية بسبب ضعف اليورو، الذي هوى إلى أدنى مستوى له في شهر، بعد أن دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إجراء تصويت تشريعي عقب هزيمة ساحقة في انتخابات البرلمان الأوروبي خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفقد الفورنت المجري 0.8% مقابل اليورو، فيما تراجع الزلوتي البولندي 0.4%.وذكر فرانتيسك تابورسكي، الاستراتيجي لدى "آي إن جي بنك" (ING Bank NV)، أن احتمالية تحقيق حزب مارين لوبان من أقصى اليمين نتائج جيدة في الانتخابات الفرنسية، والتأثير المحتمل على التزام أوروبا بدعم أوكرانيا، "ربما تتطلب علاوة مخاطر" على عملات أوروبا الوسطى والشرقية هذا الشهر.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9260 EUR+0.3240
اليورو يتراجع بعد هزيمة حزب ماكرون وصعود مؤشر توبكس الياباني
تراجع اليورو إلى أدنى مستوى له في شهر تقريباً بعدما دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى تصويت مبكر عقب إعلان نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي. كما انخفضت العملات الآسيوية على إثر نشر تقرير الوظائف الأميركي الأقوى من المتوقع يوم الجمعة الماضي.انخفضت العملة الموحدة بنحو 0.3%، كما تراجعت العقود المستقبلية للسندات الفرنسية. ودعا ماكرون إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة في بلاده بعد فوز تيار أقصى اليمين بالانتخابات الأوروبية حسبما قدرت التوقعات.اقرأ المزيد: ماكرون وشولتس يخسران أمام أقصى اليمين بانتخابات الاتحاد الأوروبيمع ذلك، من المتوقع أن تحافظ أحزاب يسار الوسط ويمين الوسط في جميع أنحاء أوروبا على أغلبيتها في الاقتراع على مستوى الاتحاد الأوروبي.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ سبتمبر 2019
خفض البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي بنحو ربع نقطة مئوية ليصل إلى 4.25%، اليوم الخميس، في أول خفض من نوعه منذ سبتمبر 2019، كما خفض سعر الفائدة الرئيسية على الودائع إلى 3.75%.فضل البنك اتخاذ مسار مخالف للسياسة النقدية المتشددة التي يتبعها بنك الاحتياطي الفيدرالي في الولايات المتحدة. وجاء القرار موافقاً لتوقعات الأسواق والمحللين التي أشارت إلى احتمال تقليل الفائدة بنحو 25 نقطة أساس في يونيو. كما يبين إصرار صناع السياسات النقدية في البنك المركزي الأوروبي، بقيادة كريستين لاغارد، على أنهم في وضع آمن لسلك مسار منفصل عن الاحتياطي الفيدرالي.تحديث توقعات التضخم في أوروبارفع البنك توقعاته لمعدل التضخم في 2025 إلى 2.2%، مقارنة بنسبة 2% سابقاً. وأشارت التقارير الأخيرة إلى استمرار ضغوط أسعار المستهلكين، حيث أظهرت البيانات ارتفاع مقياس التضخم الأساسي على نحو غير متوقع في مايو للمرة الأولى منذ عام.ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 2.6% على أساس سنوي في مايو، متسارعاً من 2.4% في أبريل الماضي، وفق ما أعلنته "يوروستات" (Eurostat) يوم الجمعة الماضي. ويتجاوز هذا الارتفاع متوسط توقعات المحللين في مسح أجرته "بلومبرغ" البالغ 2.5%.اقرأ المزيد: التضخم في منطقة اليورو يتسارع قبل خفض "المركزي الأوروبي" أسعار الفائدةكما فاق مؤشر التضخم الأساسي الذي يستبعد العناصر متقلبة الأسعار، مثل الغذاء والطاقة، التوقعات هو الآخر متسارعاً إلى 2.9%.تراهن أسواق المال في الوقت الحالي على إقرار المركزي الأوروبي تخفيضين في المجمل لسعر الفائدة هذا العام، مع احتمال ضئيل بحدوث تخفيض ثالث.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان