كرة القدم الأميركية والعقارات تجعلان من توتنهام هدفاً جذاباً للاستحواذ
هل جاء الدور على توتنهام هوتسبير؟ ليس للفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز -حسناً، ولكن- ربما لتغيير المالكين.تدعو أقلية صاخبة من مشجعي نادي شمال لندن لكرة القدم إلى هذه الخطوة منذ سنوات، متذمرين من أن الاستثمارات التي ضخها الرئيس دانيال ليفي في ملعب جديد لم يقابلها إنفاق على الفريق (حتى لو كانت فاتورة الرواتب المرتفعة تشير إلى خلاف ذلك). ومع ذلك، فإن مقر النادي المذهل هو الذي يعزز جاذبيته للمشترين المحتملين، وليس مفاجئاً إذاً أن تكون هناك صفقة قيد الإعداد.أفادت صحيفة "فايننشال تايمز"، الأسبوع الماضي، بأن قطب الرياضة جهم نجفي يعمل مع تحالف على عرض محتمل قيمته 3.8 مليار دولار لشراء توتنهام، لكن مدى جدية العرض لم تتضح بعد. وقالت الصحيفة إن أي عرض قد يستغرق أسابيع. وتدرس شركة "إم إس بي سبورتس كابتيال" (MSP Sports Capital) التابعة لـ"نجفي" بالفعل حيازة حصة أقلية في نادي إيفرتون لكرة القدم.عرض قطري ينافس راتكليف للاستحواذ على "مان يونايتد"يُذكر هذا الاهتمام، الذي أوردته الأنباء، بجاذبية أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لمشتري الأسهم الخاصة في الولايات المتحدة. وإذا وضعنا في الحسبان أيضاً صفقة الاستحواذ على تشيلسي، جار توتنهام في لندن، وبلا شك الاهتمام الحالي بشراء مانشستر يونايتد، فإن السؤال المطروح على مقدمي العروض الأميركيين هو كيفية الاستفادة من هذه الأصول لتوليد إيرادات أعلى يمكن الاعتماد عليها أكثر من التعويل على الرياضيين باهظي الثمن في الفوز بالمنافسات والألقاب. وبعبارة أخرى، أن يديروها مثل الامتيازات الرياضية الأميركية.بقلم: Chris Hughes"باريس سان جيرمان" يدرس الانتقال من ملعبه وبيع حصة أقلية
يفكر نادي كرة القدم الفرنسي "باريس سان جيرمان" في مغادرة ملعبه القديم "بارك دي برينس"، وربما الانتقال إلى الملعب الوطني للبلاد.قال ناصر الخليفي، رئيس "باريس سان جيرمان"، في مقابلة أجريت معه بالدوحة: "يستحق باريس ملعباً أفضل". يضم الفريق حالياً نجوماً كباراً مثل ليونيل ميسي، وكيليان مبابي، ونيمار. ويستوعب ملعب "بارك دي برينس" 48000 متفرج فقط."قطر للاستثمارات الرياضية" تشتري 22% من نادي "براغا" البرتغاليأضاف "الخليفي" أيضاً أنَّه يناقش إمكانية قيام مستثمر بشراء حصة أقلية في "باريس سان جيرمان"، وأنَّ وجود شريك استراتيجي يمكن أن يضيف قيمة للنادي. ويدرس المنافسان الأوروبيان "مانشستر يونايتد"، و"ليفربول" أيضاً الخيارات الاستراتيجية أو صفقات البيع المحتملة.مفاوضات مع بلدية باريسيلعب "باريس سان جيرمان"، بطل الدوري الفرنسي، في ملعبه الحالي منذ عام 1974. وقال "الخليفي" إنَّ النادي يجري محادثات مع بلدية باريس، التي تمتلك الملعب، حول توسيع وتحسين المنشأة على مدى السنوات الأربع إلى الخمس الماضية، لكن في اعتقاده أنَّ المدينة لم تكن متعاونة.مانشستر يونايتد بي ال سي
16.15 USD+0.68
مانشستر يونايتد بي ال سي
16.15 USD+0.68
كيف سلط بيع "ليفربول" الضوء على التقلبات المالية في عالم كرة القدم؟
يؤكد البيع المزعوم لنادي "ليفربول" لكرة القدم حقيقة مُقِلقة، مفادها أن لا أحد يجني أموالاً من امتلاك نادٍ لكرة القدم، وأنهم يربحون فقط من بيعه.مجموعة "فينواي سبورتس غروب هولدينغز" (Fenway Sports Group Holdings LLC)، التي تمتلك أيضاً كلاً من نادي "بوسطن ريد سوكس" (Boston Red Sox) في دوري البيسبول الرئيسي و"بيستبيرغ بينغوينز" (Pittsburgh Penguins) من دوري الهوكي الوطني، تستكشف فرص بيع الفريق الإنجليزي.وأفادت "بلومبرغ نيوز"، نقلاً عن تقدير لأحد المحللين، أن "ليفربول" قد يحقق أكثر من 5 مليارات دولار. ستمثل صفقة بهذا الحجم عائداً مذهلاً فوق مبلغ 300 مليون جنيه إسترليني (345 مليون دولار) التي دفعتها مجموعة "فينواي" في عام 2010 مقابل شراء النادي الإنجليزي. ولكن بدون بيع، سيشكّل "ليفربول" استثماراً سيئاً للغاية.يُدار نادي "ليفربول" بشكل أفضل من معظم الأندية، في ظل ضوابط صارمة مفروضة على تكاليفه. ولكن خلال أكثر من عقد من تملك "فينواي" للنادي، لا يزال الفريق يحقق ربحاً تراكمياً قدره 27 مليون جنيه إسترليني فقط، أي ما يمثّل عائداً سنوياً قدره 0.8% فقط، وهو أمر مثير للشفقة بكل المقاييس تقريباً. بافتراض إعادة استثمار العائدات من الأسهم، فقد حقق مؤشر "إس آند بي 500" عائداً بنسبة 13% سنوياً للمستثمرين خلال الفترة نفسها.مالكو "ليفربول" يدرسون بيع النادي الإنجليزيتبادل الملكيةلذلك من أجل تحقيق أي شيء يشبه عائداً كبيراً، فأنت مضطر لأن تبيع النادي. هذا هو السبب في أنهم يتبادلون ملكية الأندية بشكل منتظم، حيث إن نصف الفرق الحالية في الدوري الإنجليزي الممتاز لديها مُلاك مختلفون عما كانت عليه قبل عقد من الزمان. وتُباع الأندية أملاً في تحقيق أرباح أفضل في المستقبل، بدلاً من الاستقرار المالي اليوم.حتى عائلة "غليزر" (Glazer)، التي لطالما كانت مثار ازدراء المشجعين خلال ملكيتها لمؤسسة "مانشستر يونايتد" (Manchester United Plc)، حققت متوسط عوائد نقدية بنسبة 5% فقط سنوياً منذ استحواذها في عام 2005. وقد تحقق أكثر من نصف ذلك من خلال بيع الأسهم.يرجع ذلك إلى أن الأرباح مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالأداء على أرض الملعب، وهي مسألة تتجلى بوضوح في نادي "ليفربول". كانت أكثر سنوات النادي ربحية تحت قيادة مجموعة "فينواي" هي عامي 2018 و2019، عندما وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا في عامين متتاليين، حيث فاز للمرة الثانية. وفي السنوات التي تلت ذلك، على الرغم من تعرض المجموعة لفترة مُعرقلة بسبب جائحة "كوفيد-19"، فقد كافحت من أجل جني الأرباح وفشلت في الاستثمار بكثافة في فريقها. وكنتيجة لهذا الاستثمار الضعيف جزئياً، يكافح الفريق من أجل تحسين الأداء هذا العام، ويظهر بشكل كبير خارج نطاق المنافسة على اللقب ويخاطر بعدم التأهل لدوري أبطال أوروبا العام المقبل.للمرة الثانية.. مالك نادي بورنموث الإنجليزي يحاول بيعهازدهار وكسادكان من الممكن أن يقضي الدوري الأوروبي الممتاز، الذي لم يدُم طويلاً، على هذا النوع من دورات الازدهار والكساد من خلال تبني نموذج أكثر اتساماً بالطابع الأميركي. فقد كانت الفرق نفسها ستشارك كل عام في أكبر مسابقة على مستوى أوروبا، مما يضمن إيرادات ثابتة وقابلة للتنبؤ. كانت هناك أيضاً خطط لتقديم حد أقصى للرواتب لتقليص تكاليف الأجور المتزايدة باستمرار، وهو تغيير أعجب المالكين الأميركيين لكل من أندية "ليفربول" و"مانشستر يونايتد" و"أرسنال". أما الآن فهذه الفكرة غير مطروحة، ولا بد أن احتمالية استقرار الأرباح بدت قاتمة للغاية.لكن بعد ذلك، دفع المستثمر تود بويلي وشركة "كلير ليك" مبلغ 4.3 مليار جنيه إسترليني في وقت سابق من هذا العام لشراء نادي "تشيلسي". فجأة يبدو توقيت بيع "ليفربول" أمراً مناسباً. وعلى الرغم من أن الأرباح المستقبلية تبدو أكثر تعقيداً مما كانت عليه عندما كان الدوري الممتاز لا يزال احتمالاً واقعياً، فقد ارتفعت التقييمات إلى مستويات فلكية، حيث اجتذب "تشيلسي" ستة عروض شراء أخرى. لابد أن رئيس مجموعة "فينواي" جون هنري يعتقد بالتأكيد أن البيع أمر منطقي، لا سيما في ظل تأثير قوة الدفع الناتجة عن انهيار الدوري الممتاز، وتأثير الانجذاب للتقييم الكبير لصفقة "تشيلسي".المشجعون خائفون من إفساد المالكين الأمريكيين كرة القدم البريطانيةهناك أطراف في اللعبة ليس لديها دوافع مالية كبيرة، مثل مالكي نوادي "نيوكاسل يونايتد"، و"مانشستر سيتي"، و"باريس سان جيرمان"، وهي الأندية التي تستفيد الحكومات الداعمة لها من السمعة الرنّانة لامتلاك فريق عالمي، بما يُعتبر بمثابة "غسيل رياضي" لسجلات حقوق الإنسان لديها.بالنسبة للبقية، ستكون المشكلة دائماً هي ما الذي سيحدث بعد ذلك. مالكو "تشيلسي" الجُدُد هم شركة ملكية خاصة ستسعى بالتأكيد، في مرحلة ما، إلى التخلص من ملكيتها أيضاً. وبينما تستمر حالة الازدهار والكساد الحالية، ستكون فرق كرة القدم الأوروبية باستمرار تحت رحمة مالكيها الذين يبحثون عن المشتري التالي.بقلم: Alex Webb"باراماونت" تجدد عقد بث دوري أبطال أوروبا في أميركا بـ1.5 مليار دولار
جدّدت شركة "باراماونت غلوبال" (Paramount Global) حقوقها الإعلامية لبث مباريات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بالولايات المتحدة، في صفقة تتجاوز قيمتها 1.5 مليار دولار على مدى ست سنوات، أي أكثر من ضعف حجم عقدها السابق، فيما يمثل علامة على تزايد شعبية هذه الرياضة بين الأميركيين.من المقرر أن تبثّ الشركة المالكة لشبكة "سي بي إس" (CBS) وخدمة البث "باراماونت بلس" (+Paramount)، البطولة التي تُقام سنوياً وتضم أفضل فرق كرة القدم في أوروبا، وذلك بموجب اتفاق جديد يمتد من عام 2024 إلى عام 2030. وستدفع "باراماونت" حوالي 250 مليون دولار سنوياً، ارتفاعاً من نحو 100 مليون دولار سنوياً بموجب الاتفاقية السابقة، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الأمر.كان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، المعروف اختصاراً باسم "يويفا" (UEFA)، يسعى للحصول على ملياري دولار على مدار ست سنوات لمنح الحقوق باللغتين الإنجليزية والإسبانية معاً، لكنه قرر تأجيل بيع الحقوق بالإسبانية لأن سوق البث لهذا الجمهور لا تزال في مراحلها الأولى، بحسب ما أفاد به المطلعون. وأطلقت "تليفيزا يونيفيجن" (.TelevisaUnivision Inc)، التي تمتلك حالياً الحقوق باللغة الإسبانية، خدمة بث جديدة تسمى "فيكس بلس" (+Vix) في يوليو الماضي. وفي الوقت نفسه، تخطط الشركة المنافسة لها "تيليموندو" (Telemundo) بدء إنشاء مركز محتوى على منصة "بيكوك" (Peacock)، وهي خدمة البث التي تملكها الشركة الأم "كومكاست" (.Comcast Corp). مليارا دولار مقابل حقوق البث لدوري أبطال أوروبا في الولايات المتحدةتكلفة مرتفعةيؤكد الاتفاق الجديد مع "باراماونت" مكانة دوري أبطال أوروبا كواحد من أهم حقوق الملكية بمجال كرة القدم الأوروبية في وسائل الإعلام الأميركية، وهو دليل آخر على التكلفة المرتفعة للحقوق الرياضية. وفي نوفمبر الماضي، وافقت "إن بي سي" (NBC) التابعة لشركة "كومكاست" على سداد أكثر من 2.5 مليار دولار على مدى ست سنوات لتجديد الحقوق الأميركية في بث مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز. وكان هذا المبلغ يعادل ما يقرب من ثلاثة أضعاف تكلفة الصفقة السابقة.وتدفع شركة "أبل" (.Apple Inc) ضماناً بحد أدنى قدره 250 مليون دولار سنوياً لحقوق الدوري الأميركي لكرة القدم، وهو ما يقرب من ثلاثة أضعاف القيمة بموجب الاتفاقية السابقة، وفقاً لـ"سبورتس بيزنس جورنال" (Sports Business Journal).تراهن شركة "باراماونت" على أن الرياضة ستستمر في اكتساب شعبيتها بالولايات المتحدة. فقد استقطب نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وليفربول 2.8 مليون مشاهد على شبكة "سي بي إس" في مايو الماضي، وهو أكبر جمهور أميركي على الإطلاق يشاهد المباراة النهائية على التلفزيون باللغة الإنجليزية. وكان أيضاً أكبر جمهور يتابع بث مباراة على "باراماونت بلس".إنفوغراف.. عوائد البث التليفزيوني للدوريات الخمسة الكبرى عالمياًقبل اختيار "باراماونت"، أجرى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أيضاً محادثات أولية حول حقوق دوري أبطال أوروبا في الولايات المتحدة مع كل من "إن بي سي كومكاست" (Comcast's NBC) و"إي إس بي إن" (ESPN) التابعة لـ"والت ديزني" (.Walt Disney Co) و"أمازون" (Amazon.com Inc) و"أبل" (Apple) و"فوكس" (Fox Corp) و"وارنر بروس. ديسكفري" (.Warner Bros. Discovery Inc) و"يونيفيجن" (Univision) و"دي إيه زي إن" (DAZN)، وفقاً للمطلعين الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لخصوصية المحادثات. وفي نهاية المطاف، قدمت شركتا "باراماونت" و"أمازون" أعلى عرضين، بحسب الأشخاص. قال سيان ماكمانوس، رئيس "سي بي إس سبورتس" (CBS Sports): "لقد كان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم داعماً رئيسياً لباراماونت بلس منذ انطلاقنا، ويسعدنا تمديد هذه الشراكة الناجحة لعرض المزيد من مباريات كرة القدم ذات المستوى العالمي خلال موسم 2029-30، بناءً على الزخم المذهل الذي حققناه خلال العامين الماضيين".باراماونت غلوبال
11.45 USD+3.05
باراماونت غلوبال
11.45 USD+3.05
5 أسئلة حول بيع عائلة غليزر حصتها في "مانشستر يونايتد"
تدرس عائلة غليزر بيع حصة أقلية في نادي "مانشستر يونايتد" الإنجليزي، لتتاح بذلك فرصة استثمارية في واحدة من كبريات العلامات التجارية في كرة القدم العالمية. وقد أعربت شركة الاستثمار المباشر "أبولو غلوبال مانجمنت" ورجل الأعمال البريطاني جيم راتكليف عن اهتمامهما بالنادي بعدما نشرت "بلومبرغ نيوز" في المرة الأولى عن استعداد الملاك الأميركيين لإدخال مستثمر جديد. فيما يلي خمسة أسئلة حول إمكانية ضخ الأموال الجديدة.1. لماذا قد تبحث غليزر بيع حصة الآن؟لم تتدنَ شعبية عائلة غليزر بين مشجعي النادي قبل ذلك إلى الدرجة التي تدنت إليها حالياً، ويعاني النادي من تدهور أدائه على أرض الملعب رغم استثماره بكثافة في اللاعبين النجوم، وكبار المديرين، كما تحتاج بنيته التحتية الرئيسية، بما في ذلك ملعب "أولد ترافورد" الشهير، إلى تحديث.عانى "مانشستر يونايتد" من هزائم محرجة في أول مباراتين في الدوري الإنجليزي الممتاز، وتدور التوقعات بأنه سيخسر المباراة الثالثة أمام غريمه اللدود "ليفربول" يوم 22 أغسطس. في نفس الوقت، تندفع صناديق الاستثمار المباشر وأصحاب الثروات العالية، لا سيما من الولايات المتحدة، نحو الفرق الأوروبية التي تُقدَّر قيمتها بمضاعفات إيرادات أقل بكثير من نظيراتها في الولايات المتحدة.عائلة "غليزر" تدرس بيع حصة أقلية في فريق "مانشستر يونايتد"2 . هل مستثمرو الأقلية شائعون في كرة القدم؟تكثر الأمثلة على أصحاب حصص الأقلية في كرة القدم الأوروبية، بما في ذلك "سيلفر ليك"(Silver Lake) في شركة "سيتي فوتبول غروب" (City Football Group)، ملاك بطل الدوري الإنجليزي الممتاز "مانشستر سيتي"، و"أوركيلا كابيتال" (Orkila Capital) في فريق نادي "كلوب بروغ" البلجيكي. ويستحوذ الأفراد من وقت لآخر على حصص في الأندية مثل الأميركي جون تيكستور في نادي "كريستال بالاس" لكرة القدم أو الأخوين روبن في نادي "نيوكاسل يونايتد". قال تيكستور إن استثماره يتضمن نصيباً متساوياً من السيطرة مع الملاك الثلاثة الآخرين للفريق. يميل المستثمرون ذوو حصص الأقلية إلى التفاوض على مسألة السيطرة، سواء من خلال الحصول على مقعد أو اثنين في مجلس الإدارة أو حق النقض على النفقات الرئيسية. تمتلك عائلة غليزر نحو 97% من أسهم التصويت في "مانشستر يونايتد".3. هل يمكن شراء كل نادي "مانشستر يونايتد"؟المال له قوته دائماً وخصوصاً في الرياضات الاحترافية. بسبب حقوق البث المُدرِّة للأرباح في الأندية، تسيطر هذه النظرية حالياً على الراغبين في الاستثمار في كرة القدم الأوروبية، وقد تبدأ مجموعات المستثمرين في اختبار مدى إصرار عائلة غليزر على الاحتفاظ بالفريق.بيع نادي "تشيلسي" المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز في صفقة استحواذ قيمتها 4.25 مليار جنيه إسترليني (5.1 مليار دولار) هذا العام، واعتبرت واحدة من أكبر الصفقات الرياضية في العالم وأكثرها شراسة من حيث المنافسة. لكن نادي "مانشستر يونايتد" قد يحصل على سعر أعلى من ذلك بكثير. قدّم راتكليف، مؤسس "إنيوس غروب هولدينغز" (Ineos Group Holdings)، عرضاً متأخراً لشراء "تشيلسي"، من بين آخرين، وما يزال مهتماً بالاستحواذ على فريق كرة قدم إنجليزي. وهو أيضاً من مشجعي "مانشستر يونايتد"."دويتشه بنك" يوصي بشراء أسهم "مانشستر يونايتد" وسط صفقة محتملة بشأن "تشيلسي" المنافسابولو غلوبال مانجمنت
119.59 USD-0.88
ابولو غلوبال مانجمنت
119.59 USD-0.88