بنك أوف أميركا
مبيعات وارن بافيت من أسهم "بنك أوف أميركا" تتجاوز 10 مليارات دولار
أضافت مجموعة وارن بافيت صفراً آخر إلى حصيلتها من سلسلة مبيعات استمرت شهوراً من أسهم "بنك أوف أميركا".بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
وارن بافيت يواصل تقليص حصته في "بنك أوف أميركا"
تباطأت قيمة مبيعات وارن بافيت لأسهم "بنك أوف أميركا"، للمرة الثالثة على التوالي، حيث حققت بعضاً من أدنى الأسعار منذ أن بدأ موجة من التصفية في منتصف يوليو.بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
وارن بافيت يتخلص مجدداً من أسهم "بنك أوف أميركا"
تراجعت حصة "بيركشاير هاثاواي" التابعة للملياردير وران بافيت في "بنك أوف أميركا" إلى 11.4% بعد بيعها 21 مليوناً من أسهمه في الأيام القليلة الماضيةبيركشاير هاثاواي انك
454.33 USD+0.15
بيركشاير هاثاواي انك
454.33 USD+0.15
"بيركشاير" تبيع أسهماً بـ1.5 مليار دولار من "بنك أوف أميركا"
باعت شركة "بيركشاير هاثاواي" المملوكة لوارن بافيت حوالي 34 مليون سهم من "بنك أوف أميركا" مقابل 1.48 مليار دولار، وفقا لإيداع عام أمس الجمعة.بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
مسح: سوق الأسهم الفرنسية أصبحت الأقل تفضيلاً في أوروبا
أوضح مسح أجراه "بنك أوف أميركا" أن تداعيات دعوة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى إجراء انتخابات مبكرة، خفضت من جاذبية الأسهم الفرنسية في أوروبا.أصبح تخفيض المستثمرين لاستثماراتهم في الأسهم الفرنسية، أكثر ترجيحاً مقارنة بأي أسهم أخرى في أوروبا خلال الأشهر الـ12 المقبلة، في ما يعد تحولاً حاداً عن مايو عندما كانت الأسهم الفرنسية الخيار الأول، وفقاً لأحدث مسح أجراه البنك لمديري الصناديق في المنطقة. تحول تفضيل المستثمرين بدلاً من ذلك إلى أسهم القطاعات الدفاعية.أُجري المسح خلال الفترة بين 7 إلى 13 يونيو، والتي تشمل معظم الانخفاضات في الأسبوع الماضي، عندما هوى مؤشر "كاك 40" الفرنسي بأكبر مستوى منذ أكثر من عامين ليمحو 258 مليار دولار من قيمته السوقية. واصل المؤشر صعوده اليوم الثلاثاء بعد ارتفاعه أمس الاثنين، عندما عوّل المتداولون على تأكيدات من زعيمة أقصى اليمين مارين لوبان بأنها ستتعاون مع ماكرون إذا فازت في الانتخابات.كانت أسواق السندات أكثر هدوءاً يوم الثلاثاء، بعدما سجل العائد على السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات مقابل نظيراتها الألمانية-وهو مقياس لمخاطر البلاد-أكبر قفزة أسبوعية له على الإطلاق. تقلص الفارق قليلاً إلى حوالي 77 نقطة أساس، ولا يزال يحوم بالقرب من أعلى مستوى منذ عام 2017 على أساس الإغلاق.اقرأ أيضاً: الأسهم الآسيوية تتراجع بضغط من الأزمة السياسية في فرنساكتب استراتيجيو "بنك أوف أميركا"، من بينهم أندرياس بروكنر، في مذكرة صدرت يوم الثلاثاء، إن "فرنسا أصبحت سوق الأسهم الأوروبية الأقل جاذبية بين المستثمرين". كانت خسائر الأسبوع الماضي سبباً في محو كافة مكاسب مؤشر "كاك 40" لعام 2024، بالرغم من أنه كان يسجل مستويات قياسية مرتفعة قبل شهر واحد فقط، كما أنها دفعت المؤشر الفرنسي إلى ما دون نظيره بالمملكة المتحدة، بعد أن كانت أكبر سوق للأسهم في المنطقة من حيث القيمة.تراجع المستثمرون عن احتمالية تسجيل حزب النهضة الداعم لقطاع الأعمال، الذي يقوده ماكرون، خسارة أكبر في البرلمان في جولتي تصويت من المقرر إجراؤهما في 30 يونيو و7 يوليو.مؤشر كاك 40 (باريس)
7,452.10 EUR-1.10
مؤشر كاك 40 (باريس)
7,452.10 EUR-1.10
"بنك أوف أميركا" يرى الليرة التركية رهاناً مفضلاً بعائد 10%
تُعد الليرة التركية الرهان الأفضل بين العملات في أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا، وفقاً لاستراتيجيي "بنك أوف أميركا"، الذين يرون إمكانية تحقيق عوائد تصل إلى حوالي 10% من خلال استراتيجية تجارة الفائدة.أصبح الاقتراض بالدولار الأميركي والاستثمار بالليرة التركية تجارة شائعة هذا العام، حيث يضع المستثمرون ثقتهم في جهود تركيا لخفض التضخم، والعودة إلى سياسة اقتصادية أكثر تقليدية. أوصى استراتيجيو "بنك أوف أميركا"، بمن فيهم ميخائيل ليلواشفيلي، المستثمرين بشراء عقود الليرة الآجلة، مراهنين على أن ارتفاع عائدات السياحة الصيفية يعزز الموارد المالية للبلاد.كتبوا في تقرير: "نوصي بشراء الليرة التركية؛ بسبب ارتفاع قيمة تجارة الفائدة، وموسمية إيجابية للحساب الجاري التركي، وتشديد السياسة النقدية".الليرة التركية تجذب تجار الفائدة مجدداًعودة تجارة الفائدة بعد توقف لسنواتعادت عمليات تجارة الفائدة على الأصول التركية، والتي كانت توقفت إلى حد كبير منذ سنوات بعد فرض مجموعة من الإجراءات غير التقليدية، مجدداً في الأشهر الماضية. إذ بدأت الزيادات الحادة لأسعار الفائدة في أعقاب التحول في السياسة النقدية -أملاً في مواءمة تركيا مع سياسات الاقتصاد التقليدي- في جذب المستثمرين.أظهرت البيانات التي جمعتها "بلومبرغ" أن الليرة كانت الأفضل أداءً في تجارة الفائدة بالأسواق الناشئة على مدار الأشهر الستة الماضية بمكاسب قدرها 13%.حذر الاستراتيجيون في "بنك أوف أميركا" من الاندفاع غير المدروس صوب الليرة، وهو الأمر الذي قد يكون محفوفاً بالمخاطر في حال تعرض السوق لصدمة غير متوقعة. وكتبوا أنه بالنسبة إلى بعض المستثمرين، قد تكون السندات الحكومية التركية أكثر جاذبية.على صعيد منفصل، قال الاستراتيجيون في "سيتي غروب" إن الأصول التركية على وشك "مرحلة انتعاش".ذكر محللون في البنك، من بينهم لويس كوستا، أن أداء الليرة والسندات سيتحقق بشكل أساسي من خلال نجاح البنك المركزي في إعادة تثبيت توقعات التضخم.أسعار الفائدة في تركيا بلغت ذروتها... على الأرجحمؤشرات من السوقاستقر سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية عند 32.2 في الساعة 10:51 صباحاً في إسطنبوللم تتغير مقايضات العجز الائتماني لأجل 5 سنوات إلا بشكل محدود عند 264 نقطة أساسصعد "مؤشر بورصة إسطنبول 100" بنسبة 0.3% ليصل إلى 10931 نقطةلم يطرأ تغير يُذكر على عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات عند 4.43%استقر سعر مزيج برنت عند مستوى 81.86 دولار للبرميلالدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.2743 TRY+0.0026
الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.2743 TRY+0.0026
انتعاش الصفقات في البنوك الأميركية ينقصه شيء ما
انتعش عقد الصفقات! أو هذا ما يبدو عليه الوضع على الأقل بعد أن أعلنت أكبر 5 بنوك استثمار في الولايات المتحدة أن رسوم عمليات الاندماج والاستحواذ وجمع التمويل ارتفعت 27% خلال الربع الأول من 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.لكن على خلاف ما هو ظاهر للعيان، فالتعافي متفاوت، والتوقعات المتفائلة لعدد من المديرين التنفيذيين في البنوك الأميركية تعوّل على عودة شركات الملكية الخاصة إلى الساحة.شهد "بنك أوف أميركا" التعافي الأقوى، وأعلن يوم الثلاثاء ارتفاع إيرادات الخدمات المصرفية الاستثمارية 35% مقارنة بالربع الأول من العام الماضي. كما سجل "مورغان ستانلي"، الذي أعلن نتائج أعماله الثلاثاء أيضاً، النمو الأضعف بين البنوك الخمسة، إلا أن حصيلة رسومه ظلت مرتفعة بنسبة 16% عن العام الماضي. كذلك شهدت بنوك "سيتي غروب" و"غولدمان ساكس" و"جيه بي مورغان"، والتي أعلنت نتائج أعمالها في وقت سابق، نمواً بعد عامين من النشاط الضعيف.رغم ذلك، لم تصل كل القطاعات إلى أوج نشاطها، فكان أداء أسواق الدين هو الأقوى، وتعافت مبيعات الأسهم بشكل جيد، إلا أن عقد الصفقات ما يزال يواجه صعوبات، لا سيما في ظل سكون شديد في الملكية الخاصة.وبالنظر إلى الصراعات في الشرق الأوسط وأوروبا، وموجة الانتخابات المقبلة، التي تشمل انتخابات الرئاسة الأميركية، واتجاهي التضخم وأسعار الفائدة، فهناك أسباب كثيرة لاستمرار قلق التنفيذيين والمستثمرين.بقلم: Paul J. Daviesبنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
بنك اوف امريكا كورب
41.78 USD-0.32
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان