إعلام
SRMG توقع عقداً مع شركة دعاية وإعلان بقيمة 240 مليون ريال
وقعت "توق للعلاقات العامة"، إحدى الشركات التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، عقداً بقيمة 240 مليون ريال مع شركة متخصصة في الدعاية والإعلان والعلاقات العامة، لتقديم خدمات إعلامية وإنتاج محتوى دولي متعدد اللغات والمنصات وخدمات استشارية، لمدة 3 سنوات، بحسب إفصاح للمجموعة على موقع سوق الأسهم السعودية اليوم."السعودية للأبحاث والاعلام" أشارت إلى أن العقد "يعكس مدى الثقة التي تتمتع بها المجموعة وشركاتها التابعة بما لديها من خبرات وانتشار وحضور على الصعيد المحلي والعالمي". ويُتوقّع أن يظهر الأثر المالي للعقد في القوائم المالية بدءاً من الربع الثاني من 2024.تراجع صافي ربح المجموعة بالربع الأول من العام الحالي 28% على أساس سنوي، متأثراً بتراجع إيرادات الشركة من قطاعي الإعلان والعلاقات العامة، والطباعة والتغليف، بالإضافة إلى ارتفاع صافي التكاليف التمويلية.أطلقت المجموعة، التي تُعتبر أكبر مجموعة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في أكتوبر من العام الماضي، "بودكاست الشرق" وإذاعة "راديو الشرق مع بلومبرغ"، ومنصّة "الشرق ديسكفري" المختصة بالمحتوى التثقيفي الترفيهي الناطق بالعربية."السعودية للأبحاث والإعلام" تطلق "بودكاست الشرق" وإذاعة "راديو الشرق مع بلومبرغ" المجموعة السعودية للأبحاث و الإعلام
297.00 SAR-0.27
المجموعة السعودية للأبحاث و الإعلام
297.00 SAR-0.27
لماذا نحن مضطرون لمتابعة أخبار إيلون ماسك؟
بعد شهور من التساؤل عما إذا كان سيقام أم لا، أُلغي النزال داخل القفص الحديدي المرتقب بشدة بين إيلون ماسك وسام ألتمان. مهلاً، هذا ليس صحيحاً. إذاً، ما شكل هذا الصراع؟ إنه قضية تقليدية مملة حول مستقبل البشرية. وأياً كان الأمر، فقد انتهى.يبدو أن ماسك غيّر رأيه، حيث تنازل عن الدعوى التي اتهم فيها "أوبن إيه آي" (OpenAI) التي يديرها ألتمان بعدم الوفاء بتعهدها بأن تكون منصة ذكاء اصطناعي "متاحة للجميع" مقابل قدر من أمواله.لم يصدر تعليق من الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" حتى الآن يفسر تصوره بشأن الدعوى. وقد يكون أحد الأسباب أنها كانت مضيعة كبيرة لوقت الجميع. وسأترك التحليل القانوني الجنائي المفصّل للآخرين.عوضاً عن ذلك، تبدو هذه فرصة جيدة لتناول الاهتمام المتزايد للصحافة بوجود ماسك وكل أفكاره أثناء اليقظة، في أجندة الأخبار.بقلم: Dave Leeتسلا انك
258.03 USD+0.86
تسلا انك
258.03 USD+0.86
"أوبن إيه آي" للذكاء الاصطناعي تقدم للصحافة عرضاً يصعب رفضه
تُبرَم الصفقات المرتبطة بالمحتوى بين شركات الذكاء الاصطناعي وأكبر دور النشر بوتيرة سريعة مصحوبة بالحماس. وأُعلن عن الصفقة الأحدث، والتي يُقال إنها الأكبر، في 22 مايو الجاري، حيث توصلت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) إلى اتفاق مع "نيوز كورب" التابعة لروبرت مردوخ، وتشير تقارير إلى أن قيمتها تقارب 250 مليون دولار على مدى 5 سنوات.قال الرئيس التنفيذي لشركة "نيوز كورب"، روبرت تومسون، إن "الاتفاق يؤكد على أن هناك ثمناً أعلى للصحافة المتميزة".لم يُعلن رسمياً عن أي من بنود الصفقة، لكن مع افتراض أن صحيفة "وول ستريت جورنال" لن تنشر أخباراً مغلوطة عن مالكتها "نيوز كورب"، فإن قيمة الصفقة البالغة 250 مليون دولار ستتضمن "مقابلاً في صورة نقد، وأرصدة لاستخدام تكنولوجيا (أوبن إيه آي)".بقلم: Dave Leeنيوز كورب
27.30 USD+0.29
نيوز كورب
27.30 USD+0.29
"رد بيرد" تبيع حقوقها في صحيفة "ذا تليغراف" بعد اعتراض بريطاني
تعتزم شركة "رد بيرد آي إم آي" المدعومة من الإمارات عدم استكمال عملية الاستحواذ على صحيفة "ذا تليغراف" ومجلة "ذا سبكتاتور"، وتتطلع إلى بيع حقوقها في المطبوعتين إلى وسائل إعلام بريطانية، بعد معاناة استمرت لأشهر.سيبدأ اليوم الثلاثاء المزاد على حقوق الشركة في الأصلين الإعلاميين، وقد بدأ مقدمو عروض الشراء في التواصل مع المجموعة لإبداء اهتمامهم، كما ستركز "رد بيرد" على الحصول على أفضل سعر ممكن للمطبوعتين "اللتين تتمتعان بجاذبية كبيرة"، وفق بيان أصدرته الشركة اليوم الثلاثاء.وحصلت "رد بيرد آي إم آي" على حقوق في الصحيفة والمجلة بعد سدادها ديون عائلة باركلي، المالكة للمطبوعتين، التي بلغت 1.2 مليار جنيه إسترليني لصالح "بنك لويدز" العام الماضي، وكان مقرراً مبادلتها بالأسهم.الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.3015 USD-0.2382
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.3015 USD-0.2382
الذكاء الاصطناعي يحمل أخباراً جيدة وسيئة للصحفيين
يمكن لأفضل نماذج اللغة الكبيرة أن تكتب مثل البشر، خاصة إذا تمت صياغة الأمر بشكل صحيح لها. كذلك، يمكن تزوير اللقطات والصور بتكلفة منخفضة. وبإمكان تكنولوجيا لم يتم إصدارها بعد، أن تخلق محاكاة صوتية مقنعة.هناك دلائل تشير إلى أن بعض الأبحاث الأكاديمية تحتوي على آثار لـ"جي بي تي 4". إذا وصل الأمر لأن يزور الأساتذة الجامعيون نتائجهم، فمن المؤكد أن الأمور خرجت عن السيطرة.بمعنى آخر، فمع انتشار ثورة الذكاء الاصطناعي، ستنتشر أيضاً الأخبار المزيفة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وهذا أمر لا مفر منه، ولكن من الممكن إدارته، ما دام مستهلكو ومنتجو الأخبار يقومون بتعديلات كبيرة في الطريقة التي يستخدمون بها الإنترنت.مع انتشار الذكاء الاصطناعي، ستمتلئ شبكة الإنترنت مستقبلاً بالكثير من المحتوى المجاني المدعوم بالإعلانات، والمليء بالمواد المزيفة التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، والتي صممت لتستهدف الشريحة الأقل اهتماماً بالتحقق والتدقيق.السؤال الأول هو عما إذا كان أحد سيتنبه إلى ذلك أصلاً. في النهاية، هناك بالفعل العديد من المواقع والمنافذ غير الموثوقة التي تقدم المحتوى الرديء، ومعظمها لا يعتمد على الذكاء الاصطناعي.بقلم: Tyler Cowenالنشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان